14.9 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 75

إحتمال أمطار خفيفة غدًا… هذه تفاصيل الطقس

يؤثر طقس رطب على لبنان مع استقرار نسبي بدرجات الحرارة لتنخفض قليلًا مطلع الاسبوع، فيما الرطوبة تبقى عالية مع تشكل سحب وضباب على الجبال واحتمال خفيف لتساقط رذاذ محلي جبلًا اليوم واحتمال امطار خفيفة غدًا الاثنين.

وفي تفاصيل طقس اليوم:
– الحرارة تتراوح على الشكل التالي: بين ٢٣ و٣١ ساحلًا وبين ١٧ و٣٤ بقاعًا وبين ١٨ و٢٦ على الـ١٠٠٠ متر
– الجو: غائم جزئيًا الى غائم واحتمال رذاذ محلي
– الرطوبة السطحية ساحلًا: ٥٠ و٩٠٪

– الرياح جنوبية غربية تنشط قليلًا شمالًا وعلى الجبال وشرق البلاد بين ١٠ و٤٠ كم/س
– الضغط الجوي السطحي: ١٠١١ hpa
– الانقشاع: جيد يسوء جبلًا
– حال البحر: منخفض الى متوسط ارتفاع الموج ٨٠ وحرارة سطح المياه ٢٩

أما في تفاصيل طقس اليومين المقبلين:
الاثنين: صيفي متقلب غائم جزئيًا الى غائم مع امطار خفيفة محلية ويتشكل ضباب والحرارة تتراوح بين ٢٣ و٣١ ساحلًا وبين ١٤ و٣٤ بقاعًا وبين ١٨ و٢٤ على الـ١٠٠٠ متر فيما الرياح جنوبية غربية تنشط احيانًا شمالًا وسرعتها بين ١٠ و٥٠ كم/س

الثلاثاء: صيفي معتاد غائم جزئيًا الى غائم ويتشكل ضباب واحتمال خفيف لتساقط رذاذ محلي والحرارة تتراوح بين ٢٣ و٣٠ ساحلًا وبين ١٤ و٣٤ بقاعًا وبين ١٨ و٢٤ على الـ١٠٠٠ متر فيما الرياح جنوبية غربية تنشط احيانًا شمالًا وسرعتها بين ١٠ و٥٠ كم/س

كارلو أكوتيس وفراساتي… قديسان جديدان

ترأس ​البابا لاوون الرابع عشر​ الاحتفال بإعلان ​قداسة​ الطّوباويَّين كارلو أكوتيس (1991-2006) وبيير جورجيو فرسّاتي (1901-1925)، في ​الفاتيكان​.

وكان قد احتشد آلاف الحجّاج في الشّوارع المحيطة بالفاتيكان صباح الأحد، في انتظار دخولهم ساحة القدّيس بطرس، للمشاركة في الاحتفال.

وزير ونائب سابق يزور وزير الداخلية برفقة نجله… وهذه تفاصيل اللقاء

زار الوزير والنائب السابق طلال المرعبي، برفقة نجله النائب السابق طارق المرعبي، وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار في مكتبه، حيث ناقشا معه أوضاع لبنان عامةً وعكار خاصةً.

ونوّه المرعبي بالدينامية التي يتمتّع بها الوزير الحجار ومتابعته الدائمة للشؤون الأمنية والإدارية، مشدّدًا أمامه على ضرورة إيلاء محافظة عكار كل الاهتمام، سواء عبر دعم البلديات والدوائر الإدارية، أو من خلال توفير الإمكانيات اللازمة لقوى الأمن الداخلي لتعزيز حضورها ودورها في المنطقة.

ورأى المرعبي، أنّ لبنان دخل مرحلة جديدة، مؤكّدًا أنّ “الخطوات التي اتخذها مجلس الوزراء وخطة قائد الجيش تشكّل خريطة طريق متماسكة لإنقاذ الوطن والحفاظ على صيغة العيش الواحد ومسيرة السلم الأهلي”.

البطريرك الراعي: اللبنانيّون بحاجة إلى الجلوس عند “قدميّ الحقّ”

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس الاحد الرابع عشر من زمن العنصرة في كنيسة الصرح البطريركي في الديمان، يعاونه المطرانان جوزيف النفاع والياس نصار والقيم البطريركي الخوري طوني الآغا والأب فادي تابت والآباء كميليو مخايل وهادي ضو، في حضور حشد من المؤمنين.

بعد تلاوة الانجيل المقدس، القى الراعي عظة بعنوان: “مرتا إنّك تهتمّين بأمور كثيرة والمطلوب واحد اختارته مريم” (لو 10: 42). قال فيها: “مرتا تنهمك بشأن الضيافة ليسوع، فيما أختها مريم جلست عند قدميه تسمع كلامه. ولـمّا أتت تشتكِ أختها لتساعدها، أجابها الربّ يسوع: “مرتا، مرتا،إنّك تهتمّين بأمور كثيرة فيما المطلوب واحد، وهو النصيب الأفضل الذي اختارته مريم” (لو 10: 42). ينطوي هذا الحدث على بعدين أساسيّين: الأوّل، أهميّة الإصغاء إلى كلمة الله، الذي اختارته مريم. والثاني، قيمة الخدمة التي انهمكت بها مرتا. لم ينتقد الربّ يسوع موقف مرتا، وانهماكها في إعداد الطعام المادي له. لكنّه أراد أن يقول لها: عنده طعام آخر روحيّ، له الأولويّة هذا الطعام اختارته مريم، وذكّر به مرتا. ولقد ركّز يسوع أكثر من مرّة على المأكل والمشرب الأفضل الذي يحمله للعالم: فللمرأة السامريّة قال إنّه يحمل ماء، من يشرب منه، لن يعطش أبدًا، بل يجري منه ماء الحياة، وهذا الماء الروحيّ هو الروح القدس. وفي كفرناحوم قال: “لا تعملوا للقوت الفاني، بل اعملوا للقوت الباقي للحياة الأبديّة”. هذا القوت يعطيه ابن الإنسان. وأضاف: “أنا هو الخبز الحيّ النازل من السماء. من يأكل منه يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أعطيه أنا هو جسدي أبذله من أجل حياة العالم” (يو 6: 51)”.

وأضاف: “يسعدني أن أرحبّ بكم جميعًا للمشاركة في هذه الليتورجيا الإلهيّة، التي نحن فيها مدعوّون للجلوس إلى مائدة الكلمة الإلهيّة، وإلى مائدة جسد الربّ يسوع ودمه. هذه المائدة المزدوجة هي الطعام الروحيّ الذي يحمله الربّ يسوع لحياة العالم. في الليتورجيا الإلهيّة نعيش خبرة مريم الجالسة عند قدمي يسوع تسمع كلامه. القدّاس يذكّرنا أنّ حياتنا الأساسيّة ليست بكثرة انشغالاتنا، بل بالعيش في حضرة الله. ولذلك نضع جانبًا إهتماماتنا الدنيويّة وهمومنا اليوميّة، لننفتح على كلمة الربّ ونتّحد به في جسده ودمه. هنا نتعلّم أنّ الإصغاء لله هو أساس كلّ خدمة وعمل. الذبيحة الإلهيّة تعيد ترتيب أولويّاتنا: الله أوّلًا، منه ننطلق، وإليه نعود. الكلام الإلهيّ يقود كلّ مؤمن ومؤمنة إلى معرفة الله، الذي هو نورنا في الطريق (مز 119: 185)، لكي “لا نزلّ ونتيه” (مز 121: 3). إنّ كلمة الله هي روح الحياة المسيحيّة وأساسها. فهي تعطي معنى للحضور المسيحيّ في الشرق الأوسط، وتنعشه، فلا يكون حضورنا مجرّد انتماء اجتماعيّ أو إنجازات اقتصاديّة، بل ثقافة حياة وحضارة محبّة. والكلمة تذكّرنا بضرورة التزامنا في العالم، والعمل من أجل العدالة والمصالحة والسلام، ومن أجل المساهمة في جعل المجتمع أكثر إنسانيّة”.

وتابع: “إنّ سماع كلام الله في الإنجيل، والعمل بموجبه، واجب حياتي لكلّ إنسان، وبخاصّة لكلّ مسؤول سياسيّ وإداريّ في الشأن العام. إنّ المسؤولين المدنيّين مدعوّون للعودة إلى “واحد” أساس، هو الإلتزام والعمل في سبيل:

– دولة تُبنى على الحقّ والعدالة.

– ومواطن يحفظ أرضه وهويّته.

– ومسؤول يضع الخير العام قبل المصالح الخاصّة.

– وبناء وحدة وطنيّة داخليّة تعلو فوق الإنقسامات، والصراع على النفوذ”.

واكد ان “اللبنانيّين بحاجة إلى الجلوس عند “قدميّ الحقّ”، والإصغاء إلى رسالتهم التاريخيّة. هذه الرسالة موجّهة اليوم إلى الجميع:

– إلى المسؤولين السياسيّين: أن يضعوا مصلحة الوطن والشعب كلّه فوق كلّ اعتبار.

– إلى الإقتصاديّين وأصحاب القرار: أن يعيدوا بناء الثقة بالإقتصاد الوطنيّ.

– إلى المواطنين: أن يصمدوا في أرضهم، أساس هويّتهم وتاريخهم.

– إلى المربّين والروحيّين: أن يزرعوا الرجاء في القلوب والقيم في الرؤوس.

– إلى الشباب: أن لا يسمحوا لليأس أن يقتلع أحلامهم، وان يقطع جذورهم”.

واردف: “من إنجيل اليوم ننتقل إلى واقع وطننا لبنان. بين مرتا ومريم نجد صورة لوطن يعيش صراعًا بين كثرة الهموم والإضطرابات من جهة، والحاجة إلى ثبات على الأساسيّات من جهة أخرى. لبنان اليوم يشبه بيت عنيا: “بيتًا مفتوحًا لله، ولكن مثقلًا بالإنشغالات اليوميّة، منغمسًا في الأزمات الإقتصاديّة والإجتماعيّة والسياسيّة. وطننا بحاجة إلى “مريم” تجلس عند قدميّ الله لتسمع صوته، وإلى “مرتا” تخدم بصدق وإخلاص، أي إلى قيادة روحيّة تذكّر بالأساسيّات، وإلى مسؤولين يعملون بضمير حيّ. لكنّ العمل بدون إصغاء لكلام الله يتحوّل إلى اضطراب، والإصغاء بدون عمل يتحوّل إلى تقاعس. نحن بحاجة إلى الإثنين معًا”.

وتابع: “لن يقوم لبنان بالإنشغال بالصغائر، بل بالعودة إلى الجوهر، أعني: العيش المشترك، والكرامة الإنسانيّة، والحريّة، والمساواة تحت سقف القانون. هذا هو “النصيب الأفضل” الذي لا يجوز أن يُنتزع منّا، والذي إذا فقدناه لن ينفعنا أي شيء آخر”.

وختم الراعي: “فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات، من أجل وطننا لبنان لكي يلهم الله أبناءه، قادةً وشعبًا أن يحسنوا التوازن بين الإصغاء لكلام الله والعمل بموجبه، وبين التأمّل والخدمة. ولنصلِّ من أجل أن يتحوّل قلقنا واضطرابنا إلى ثقة ورجاء فنكتشف من جديد أنّ “الحاجة إلى واحد”، هو الله الذي وحده يعيد إلينا سلامنا المفقود. له المجد والتسبيح الآن وإلى الأبد، آمين”.

وبعد القداس، استقبل الراعي رئيس جامعة آل كرم في لبنان وبلاد الانتشار المهندس مارون كرم واعضاء الجامعة والمشاركين في الذبيحة الإلهية.

مرفأ جونية: البحر الذي يتنفّس منه لبنان رجاءً

في التاسع من أيلول، ستنفتح نافذة جديدة للأمل على شاطئ لبنان.

فبرعاية السيّد رئيس الجمهوريّة العماد جوزاف عون، ممثَّلًا بوزير الأشغال العامّة والنقل السيّد فايز رسامني، وبحضور وزيرة السياحة السيّدة لورا لحود، وحشدٍ من الشخصيّات والفاعليّات العامّة، وبمبادرة من النائب نعمة افرام، وتحت شعارٍ يختصر الحلم: “مرفأ جونية السياحيّ… بحرٌ من الفرص”، سيُعاد افتتاح هذا المرفق العام، ويُضاء حوضه مجدّدًا على خارطة المرافئ السياحيّة المعتمدة على البحر الأبيض المتوسّط.

من خارج سياق الأزمات اللبنانيّة الخانقة، لا تُختصر هذه الخطوة بورشة إنمائيّة محليّة؛ بل هي رافعة وطنيّة كبرى تحمل في طيّاتها أبعادًا اقتصاديّة وسياحيّة وثقافيّة. فالمرفأ، بوّابة كسروان البحريّة ورئتُها المفتوحة على العالم، كان الحلقة المفقودة التي تعيد وصل جونية بالبحر، وتفتح أمامها آفاقًا واعدة من الاستثمار والحياة. ومع افتتاحه، سيتحوّل إلى منصّة نابضة ستترك أثرها على الاقتصاد الوطنيّ برمّته، من خلال استقبال البواخر السياحيّة، وإحياء النشاطات البحريّة والرياضيّة والثقافيّة، وتحريك عجلة الفنادق والمطاعم والمحال التجاريّة، لتتحوّل جونية إلى نقطة وصل بين خليجها الساحر وجبل حريصا الشامخ، وبين مختلف المناطق السياحيّة النابضة على الساحل اللبنانيّ وفي الداخل.

إنّها رسالة رجاء بأنّ لبنان قادر، رغم العواصف، على أن ينهض من جديد.

في هذا السياق، يتجلّى دور النائب نعمة افرام، الذي لم يعرف يومًا لغة الوعود الفارغة، بل اختار درب الأفعال. لقد حمل حلم المرفأ طويلًا، وحوّله إلى قضية ناضل من أجلها بعناد وثبات، متجاوزًا العراقيل والمتاريس السياسيّة والإداريّة. لم يرضخ، ولم يتراجع، حتى أعاد إلى كسروان شريانها البحريّ الغائب منذ عقود.

إنّ إصرار افرام لم يكن وليد ظرفٍ عابر، بل ثمرة رؤية متكاملة بأن السياسة الحقّة تُقاس بقدرتها على تحسين حياة الناس، وخلق فرص العمل، والدفع قدمًا إلى تغيير واقع الركود والمراوحة. فالمرفأ اليوم لم يعد رصيفًا وحجرًا فحسب، بل رمز فعل وإقدام، وبصمة لرجلٍ أثبت أنّ الأحلام يمكن أن تتحوّل إلى إنجازات، وآمن بأن خدمته الأولى هي خدمة الإنسان ولبنان.

وها هي جونية وكسروان تحتفيان بإنجازه هذا، كعلامة فارقة في سجلّ لبنان الباحث عن نوافذ رجاء وسط مسار من النهوض المنشود.

مشهد مميز تسبب في زحمة سير في سوق جبيل…اليكم ما حصل!

شهد سوق جبيل مشهداً لافتاً، إذ توقّف موكب عرس وسط الشارع حيث أطلّ العريس من سيارته محاطاً بأصدقائه في أجواء احتفالية مميّزة.

هذا التوقف غير المعتاد أدى إلى ازدحام سير لوقت قصير، وسط تفاعل كبير من المارة الذين شاركوا العريس فرحته بالتصفيق والتصوير.

سعيد: خاصمت حزب اللهُ ومعه ايران حين تهافت الجميع لكسب ودّه

كتب رئيس “لقاء سيدة الجبل” النائب السابق الدكتور فارس سعيد على منصة “اكس”: “خاصمت حزب اللهُ و معه ايران ، من لاسا حتى طهران، حين تهافت الجميع لكسب ودّه للوصول إلى المناصب النيابية و الوزارية و الرئاسية. اليوم نترك الموضوع للدولة و حدها وً اتمنى على الذين اعتبروا سابقاً ان المشكلة هي في الفساد و سوء الادارة….وليست في السلاح السكوت و عدم التشفّي”.

دعارة ومخدّرات في أحد الفنادق وتوقيف 18 فتاة

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:

“في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم على جميع الأراضي اللّبنانية، لا سيّما جرائم الاتّجار بالأشخاص وملاحقة شبكات الدّعارة وتوقيف الأشخاص الذين يديرونها، ومكافحة ظاهرة الفتيات العاملات في هذا المجال.

من خلال أعمال الرّصد والمراقبة، تمكّن مكتب مكافحة الاتّجار بالأشخاص وحماية الآداب في وحدة الشّرطة القضائيّة بمؤازرة من مكتب مكافحة المخدّرات المركزي في الوحدة عينها من توقيف /18/ فتاة من جنسيّات مختلفة (روسيّة – فينزويليّة – مولدوفيّة، وغيرها)، أثناء ممارستهنّ أعمال الدّعارة في أحد فنادق العاصمة.

كما، وبنتيجة الاستقصاءات والتّحرّيات المكثّفة التي قامت بها عناصر المكتب المذكور، تمكّنت من توقيف مدير الفندق، وموظّف الاستقبال بجرم تسهيل الدّعارة، وشخص ثالث بجرم تعاطي المخدّرات، وهم:

ي. أ. (مواليد عام 1959، لبناني)
أ. أ. (مواليد عام 1981، لبناني)
ح. ح. (مواليد عام 1989، لبناني)
بنتيجة المتابعة، تبيّن أن الموقوفات عملن سابقًا في دول عربيّة وأجنبيّة ضمن شبكة دوليّة تنشط في الشرق الأوسط، وتُدار من قبل أشخاص في الخارج بالاشتراك مع أشخاص في لبنان.

أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفين، وتمّ ختم الفندق بالشمع الأحمر، والعمل جارٍ لتوقيف المتورّطين بناءً على إشارة القضاء المختصّ”.

بالصورة-بعد سقوطها ونقلها إلى المستشفى… إعلاميّة لبنانيّة على كرسيّ متحرّك!

بعد سقوطها بسبب إرتدائها كعباً عالياً، ونقلها إلى المستشفى للعلاج، اثر إصابتها بكسور في مشط قدميها، انتشر فيديو للإعلاميّة رابعة الزيّات وهي على كرسيّ متحرّك.

وعلى الرغم من وضعها، أصرّت الزيّات على تصوير حلقة برنامجها، بسبب إلتزامها مع الضيوف.

قتيل وجريحان بإطلاق نار في سوق الذهب

شهد شارع الذهب في منطقة بربور في بيروت إشكالًا تخلّله تبادل لإطلاق النار، ما أثار حالة من الذعر بين سكان المنطقة. 

ووفق المعلومات الأوليّة، أسفر الإشكال عن مقتل شخص وإصابة شخصين آخرين، فيما لم تتضح بعد خلفيات الحادث.

وأفادت “الوكالة الوطنيّة للإعلام” عن سقوط قتيل وجريحين.

في تفاصيل صحفية أخرى  أفادت انه بعد مشادة كلامية بسبب زبون أراد شراء المجوهرات، في محله البربير – سوق الذهب، أقدم عامل لدى التقي على إطلاق ٣ عيارات نارية من مسدس حربي باتجاه الأرض، أصيب على إثرها أحمد عبد الرحيم منذر إصابة حرجة،

فصودف مرور عنصر في قوى الامن الداخلي يدعى يوسف دبوق (من مفرزة بيروت القضائية او ما يعرف بتحرّي بيروت)

فحصل تبادل لإطلاق النار بين جميع الأطراف، فأُصيب على إثرها باسل دباغ في بطنه وعبد الرحمن عدنان في قدمه اليسرى، ونُقل المصابين إلى مستشفى المقاصد لتلقي العلاج.

error: Content is protected !!