أصدرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي قراراً بتشكيلات جديدة شملت نقل وتعيين 64 ضابطاً في مراكز مختلفة.

أصدرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي قراراً بتشكيلات جديدة شملت نقل وتعيين 64 ضابطاً في مراكز مختلفة.

صدر عن المكتب الإعلامي في وزارة المالية، التوضيح الآتي:
“تطرأ بين الحين والآخر أعطال تفرض عملا متقطعا في بعض محتسبيات المناطق، وفي أوقات متفرقة، ناتجة عن مشاكل مرتبطة بالطاقة الكهربائية. إن وزارة المالية تعمل على إجراءات طارئة ودائمة لتلافي أي توقف مستقبلا”.
صدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية البيان الآتي:
“تتناقل وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة ووسائل التواصل الاجتماعي من حين الى آخر معلومات تنسبها حينا الى “مصادر بعبدا” واحيانا الى “مصادر مقربة من بعبدا” او “مصادر رئاسية” وغيرها من التوصيفات.
يهم مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية ان يؤكد بأن مواقف رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون يعبّر عنها شخصيا او من خلال ما يصدر عن مكتب الاعلام من بيانات ومعلومات. ويمكن العودة الى هذا المكتب للتأكد من أي موقف منسوب لرئيس الجمهورية قبل نشره”.
صدمت صباح اليوم سيارة من نوع مرسيدس فتاتين تُدعى مروة ونغم، وهما مجهولتا باقي الهوية، أثناء عبورهما المسلك الشرقي لأوتوستراد غزير. مما ادى الى اصايتهما بجروح حرجة.
وسارعت عناصر الصليب الأحمر إلى موقع الحادث ونقلتا المصابتين إلى مستشفى كسروان الطبي في غزير ومستشفى(السان جون) في جونية.
في بلدٍ تغرقه الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية، لا تمرّ الحوادث اليومية مرور الكرام، خصوصًا تلك التي تحمل في طياتها رسائل خطيرة. عند تقاطع غاليري سمعان قرب “قاروط مول”، سُجّلت حادثة مثيرة للجدل، بعدما تحوّل تصرّف عفوي من شرطي سير إلى تهديد مباشر للسلامة العامة وفتح الباب على نقاش حساس.
بحسب معلومات “ليبانون ديبايت”، كانت سيدة وابنتها تعبران الطريق بعد أن فتح لهما الشرطي الإشارة. إلا أنّ الأخير، وبشكل مباغت، سمح في الوقت نفسه بمرور السيارات من الاتجاه المقابل رغم أنّ الإشارة ما زالت حمراء، ثم صرخ على السائقين قائلاً: “امشوا، فيكن تضربوها… في منّا كتير”.
العبارة الصادمة دفعت المرأة إلى الشعور بأن حياتها مهدّدة، خصوصًا أن لباسها الشرعي عكس انتماءها إلى الطائفة الشيعية، ما اعتُبر رسالة بالغة الخطورة في بلد يقوم على توازن دقيق بين 18 طائفة. ابنتها التي وثّقت ما حصل تساءلت عبر مواقع التواصل: “ماذا لو قرر أحد السائقين المندفعين أن يضغط على دواسة الوقود؟ أليس كان قتلني أنا وأمي؟”.
صحيح أن عناصر السير في لبنان يضطرون أحيانًا إلى تسهيل حركة المرور عبر فتح الإشارة الحمراء، لكن ما صدر عن الشرطي تجاوز حدود صلاحياته ليصل إلى مستوى التحريض العلني على ارتكاب جريمة.
مصادر متابعة رأت أنّ ما جرى لا يمكن اعتباره زلة لسان، بل كلامًا يستدعي تحقيقًا فوريًا من وزارة الداخلية وتوقيف العنصر المعني عن العمل إلى حين جلاء الملابسات، لأن التصريح يحمل دلالات تمسّ السلم الأهلي.
إنّ نشر هذا الخبر لا يرمي إلى تأجيج الحساسيات أو التحريض على أي جهة، بل إلى التحذير من خطورة الانزلاق نحو خطاب الكراهية والتمييز، الذي قد يتحوّل بسهولة إلى فعل دموي في بلد هش مثل لبنان. فالكلمات التي قالها الشرطي لامست حدود العنصرية والطائفية، في وقت تعيش فيه الطائفة الشيعية ضغوطًا متزايدة مرتبطة بملف حصرية السلاح بيد الدولة، ما يجعلها أكثر حساسية تجاه أي خطاب يستهدف وجودها وأمنها.
حادثة غاليري سمعان ليست تفصيلًا عابرًا، بل جرس إنذار على خطورة الخطاب اليومي الذي قد يشعل أزمة جديدة في بلد مثقل بالأزمات. المسؤولية هنا تقع على عاتق القوى الأمنية ووزارة الداخلية لاتخاذ إجراءات حازمة تمنع تكرار مثل هذه الانزلاقات، لأن كلمة واحدة قد تساوي حياة إنسان.
أجرى قسم علوم الموارد المائية في الجامعة الاميركية للتكنولوجيا AUT حالات وبمبادرة من ادارة الجامعة ، وبالتعاون مع عدد من بلديات قضاءي جبيل وكسروان – الفتوح ، فحوصات مخبرية للمياه وقد سلمت النتائج للمسؤولين في البلديات
واعلنت الجامعة الاميركية للتكنولوجيا ان يدها ممدودة لكل البلديات لمساعدتها على اجراء الفحوصات كل ضمن نطاقه .
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
“في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولين بتنفيذ عمليات سرقة هواتف خلويّة من داخل السيّارات في بيروت.
على أثر ذلك، أعطيت الأوامر للقطعات المُختصّة في الشعبة للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية، لتحديد هوية الفاعلين وتوقيفهم.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، تمكّنت من تحديد هويّة الرّأس المُدبّر للعمليات المذكورة، وهو المدعو: ع. ح. (مواليد عام 1996، لبناني).
بتاريخ 26-08-2025، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريات الشعبة في وطى المصيطبة، بعد تنفيذه عملية سرقة هاتف خلويّ، من داخل منزل في المحلة المذكورة.
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة اشتراكه مع شخص آخر بتنفيذ أكثر من /6/ عمليات سرقة هواتف خلويّة من داخل السيارات والفانات، أثناء نوم أصحابها في داخلها في الكولا، وطى المصيطبة، والجناح، وأنّه كان يقوم ببيع الهواتف المسروقة لأحد الأشخاص داخل مخيّم شاتيلا مقابل مبلغ /20/ دولارًا أميركيًّا، لشراء المخدِّرات وتعاطيها.
أجري المقتضى القانوني بحقه وأودع المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختصّ، والعمل مستمرّ لتوقيف شريكه”.
ارتفع اليوم سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان ألفي ليرة، فيما استقر سعر المازوت وقارورة الغاز، وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:
البنزين 95 أوكتان: مليون و446 ألف ليرة
البنزين 98 أوكتان: مليون و486 ألف ليرة
المازوت: مليون و320 ألف ليرة
الغاز: مليون و33 ألف ليرة
تعرّض المواطن خليل طانيوس بو مراد لإطلاق نار، مساء اليوم، أثناء قيادته سيارته قرب كنيسة مار الياس في بلدة الدامور.
وأفادت المعلومات أنّ سيارة ودراجة نارية طاردت بو مراد، قبل أن يُقدم مجهولون على إطلاق النار باتجاهه، ليفرّوا بعدها إلى جهة مجهولة.

وقد نُقل المصاب على الفور إلى المستشفى التركي في صيدا، حيث يخضع لعملية جراحية طارئة، فيما باشرت القوى الأمنية تحقيقاتها لكشف ملابسات الحادثة وتحديد هوية الفاعلين.
وأفادت معلومات عن وفاة الشاب خليل بو مراد متأثرا بجروحه وذلك بعد تعرضه لاطلاق نار في منطقة الدامور.

كتب النائب سيمون أبي رميا عبر منصة “اكس”: “في الوقت الذي كنّا نرحّب فيه بقرار مجلس الأمن تمديد مهام اليونيفيل حتى نهاية 2026، للأسف فُجعنا باستشهاد ضابط ومعاون أول من الجيش اللبناني خلال الكشف على مسيّرة إسرائيلية سقطت في رأس الناقورة، ما يعيد التأكيد على ضرورة استعادة الدولة كامل سلطتها وتحقيق الانسحاب الإسرائيلي الشامل من الأراضي اللبنانية، حتى لا ندفع المزيد من الدماء ثمناً للاستقرار”.