قضت الشابة مريانا سعيد الخوري، وهي عنصر في الجيش اللبناني إثر حادث صدم مروّع تعرّضت له ليل أمس على أوتوستراد شكا – المسلك الشرقي، وذلك أثناء محاولتها اجتياز الطريق ما أدى إلى وفاتها على الفور”.
وحضرت فرق الصليب الأحمر اللبناني إلى المكان، حيث عملت على نقل الجثة إلى مستشفى البترون، فيما تولّت مخابرات الجيش التحقيق في الحادث، بعد توقيف السائق المتسبّب به ويدعى “ع. ج”.
يُذكر أن الراحلة تنحدر من بلدة كفرياشيت – قضاء زغرتا وهي وحيدة أهلها
جثة مجهولة الهوية بدت عليها آثار التشوهات، عند شاطئ الرملة البيضاء. وبحسب المعلومات الأولية، تعرّضت الجثة لهجوم من كلاب شاردة تتجوّل قرب الشاطئ، وتمكّنت فرق فوج إطفاء بيروت من الإمساك بأحد الكلاب الأربعة، بتوجيه من سعادة محافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود. كذلك، حضرت القوى الأمنية إلى المكان وبوشرت التحقيقات، وتم نقل الجثة إلى المستشفى المنطقة، في إنتظار صدور تقرير الطبيب الشرعي لتحديد الأسباب الدقيقة للوفاة.
أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” بمقتل الشاب (م. و ي.) علي يد عمه حيث أطلق عليه النار من سلاح حربي، في بلدة الكنيسة بوادي خالد في عكار.
وجرى نقل الجثة إلى مستشفى السلام في بلدة القبيات.
كما ذكرت “الوكالة الوطنية” أنّ الخلاف وقع، وفق روايات أهل البلدة، على واقعة تهريب أشخاص خلسة من سوريا إلى لبنان عبر معابر غير شرعية.
وحضرت عناصر من الجيش والقوى الأمنية إلى البلدة بعد حصول توتر في البلدة، فيما فرّ الجاني الى جهة مجهولة.
بعد 5 أيام من البحث المتواصل، عثر عناصر من فوج مغاوير البحر في الجيش اللبناني على جثة الشاب زياد مراد الذي فُقد منذ السبت 17 أيار، أثناء ممارسته هواية الغطس وصيد الأسماك قبالة شاطئ عمشيت – جبيل.
وفي التفاصيل، وُجدت الجثة مقابل شاطئ حالات، حيث عملت الفرق المختصة على انتشالها ونقلها مباشرة إلى مستشفى سيدة ماريتيم في جبيل.
وتسبّب الخبر بحزن كبير لأهل الشاب وأهالي بلدته، الذين كانوا ينتظرون أيّ خبر عنه آملين عودته بالسّلامة.
يُذكر أن عمليات البحث بدأت فور التبليغ عن فقدان الشاب، وشارك فيها عناصر من الدفاع المدني وفوج الإنقاذ البحري إلى جانب مغاوير البحر، وسط ظروف بحرية صعبة.
توفيت ابنة بلدة مشمش العكارية الطفلة رزان مصطفى خضر الدين، وذلك جرّاء ٳختناقها ٲثناء نومها.
تعمل وحدة الإنقاذ البحري في الدفاع المدني بقيادة سمير يزبك في هذه الأثناء في اليحث عن المواطن ز.م كان يمارس هواية الغطس وصيد السمك تحت المياه قبالة شاطىء حالات وقامت الوحدة بمسح شامل للشاطىء ولا يزال مفقودا حتى الساعة
وقع حادث صدم على أوتوستراد البحصاص، حيث تعرض شاب لحادث أثناء محاولته اجتياز الطريق، بعدما صدمته سيارة من نوع “كيا بيكانتو”.
وعلى الفور، هرعت فرق الإسعاف التابعة للصليب الأحمر اللبناني إلى موقع الحادث، حيث عملت على تقديم الإسعافات الأولية للمصاب في المكان، قبل نقله إلى أحد مستشفيات المدينة لتلقي العلاج اللازم.
وتم فتح تحقيق لتحديد ملابسات الحادث.
توفيت منذ قليل السيدة نهاد الشامي بعد انتشار دعواة للصلاة من اجلها مساء امس.
في 22 كانون الثاني 1993 خرج اسم نهاد الشامي إلى العلن للمرة الأولى، ومعها بدأت مسيرة إيمان ورجاء تشق طريقها أسبوعياً من كل انحاء البلد إلى عنايا ومنزلها بحثاً عن أجوبة أو أمل ولقبت بصديقة مار شربل.
توفي شاب في العقد الثالث من العمر في منطقة جونية، بعد سقوطه أثناء ممارسته الطيران الشراعي.
وهرعت سيارات الاسعاف الى مكان الحادث، في انتظار وصول الأدلة الجنائية للكشف على الجثة.
كتب رئيس المجلس التنفيذيّ لـ”مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام على حسابه على منصة أكس: “بأسف وحزن كبيريْن، تبلّغت غياب الصديق الكبير نظاريت صابونجيان من رعيل الصناعيين الذين رسّخوا مسيرة “جمعيّة الصناعيين اللبنانيين”، ورافعوا عن قضايا الصناعة الوطنيّة وعملوا على تثبيت صمودها وتفعيل قوّتها وبلورة وحدة عائلتها، إنتاجاً صناعيّاً لبنانيّاً مقاوماً لشتّى المحن والصعوبات والإنهيارات. لعائلته العزاء الكبير وللعاملين في شركته ولجمعيّة الصناعيين وللصناعيين الأرمن والأسرة المنتجة على امتداد الوطن. لروحه الراحة الأبديّة، رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه”.
كتب رئيس المجلس التنفيذيّ ل” مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام على حسابه على منصة اكس: “نفتقد برحيل رئيس الهيئات الإقتصاديّة السابق الوزير عدنان قصار قامة وطنيّة، رفعت مشعل الإقتصاد الحرّ ودعمت القطاع الخاص المنتج، وحافظت على مدى مسيرة طويلة على هويّة التآخي اللبنانيّة.
العزاء لعائلته وللأسرة الاقتصاديّة، ولروحه الراحة الأبديّة. رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه”.
صدر بيان عن أهل الطفلة الرضيعة كارول أبو موسى، التي توفيت صباح اليوم عن عمر أربعة أشهر، أوضحوا فيه تفاصيل ما جرى.
وقد تم نقل كارول من حضانة خاصة في ذوق مصبح إلى مستشفى سيدة لبنان عند الساعة 8:50 صباحًا، حيث أكد طبيب الطوارئ الدكتور إبراهيم عواضه أن الطفلة وصلت دون نبض وكانت زرقاء اللون. وبعد محاولات إنعاش دامت 45 دقيقة، استعادت الطفلة لونها ولكن دون استعادة النبض.
السبب المباشر للوفاة، بحسب تقرير الطبيب الشرعي الدكتور نادر الحاج، هو اختناق ناجم عن ارتداد الحليب وانسداد مجرى التنفس.
ويُلفت البيان إلى أن الممرضة لم تكن موجودة في الحضانة وقت وقوع الحادث.
