16 C
Byblos
Tuesday, December 23, 2025
بلوق الصفحة 2722

دياب في مؤتمر بروكسل: لتحييد لبنان عن تداعيات قانون قيصر

اكد رئيس الحكومة حسّان دياب “أننا في حين نواجه أزمةً متعددة الجوانب وحادّة وغير مسبوقة، إلّا أننا نُدرك تماماً أن المسؤولية الأولى في عملية الإنقاذ تقع على عاتق اللبنانيين أنفسهم. إلا أن الحفاظ على السلم والأمن الدوليين، على خلفية الاضطرابات المستمرة في المنطقة، وتوفير البيئة الصالحة للنمو، هي مسؤولية دولية مشتركة”، ودعا منظمة الأمم المتحدة والإتحاد الأوروبي والدول الصديقة إلى “تحييد لبنان عن التداعيات السلبية الناجمة عن أية عقوبات قد تُفرض على السوريين، ولا سيما جرّاء قانون قيصر، وضمان عدم تأثير هذه التداعيات على سُبل التواصل التجاري والاقتصادي مع الخارج، وبالتالي وتقويض جهودنا المتواصلة للخروج من الأزمة الحالية التي يعانيها البلد”.

كلام دياب جاء خلال مداخلته في مؤتمر بروكسل الرابع لدعم مستقبل سوريا والمنطقة.

وقال “يُسعدني المشاركة في أعمال مؤتمر بروكسل الرابع، تلبيةً للدعوة الموجَّهة إلي والتي تكتسي أهمية بحد ذاتها، إذ إنها صادرةٌ عن الإتحاد الأوروبي وعن منظمة الأمم المتحدة، وكلاهما مرجعان دوليان رفيعان يبديان التزاماً كبيراً لجهة الحد من معاناة الشعوب ويحرصان على إحلال السلام وإشاعة الأمن والاستقرار وتوفير سبل العيش الكريم في البلدان التي لا تزال تعاني ويلات الحرب والأزمات.

وإذ أشكر منظّمي هذا المؤتمر على دعوة لبنان، أؤكد لكم عزم لبنان على مواصلة التعاون معكم جميعاً في سبيل التخفيف من معاناة النازحين واللاجئين السوريين وعلى تعزيز قدرات البلدان المضيفة”.

اضاف “ينعقد مؤتمر بروكسل في ظل اضطرابات وتوترات في العلاقات الدولية، ليس أقلّها غياب حل سياسي للأزمة السورية وانتشار جائحة كورونا التي تُشكّل”عدواً مشتركاً يفتك بشعوب العالم بلا هوادة ومن ضحاياه الفئات الأكثر ضعفاً والنازحين حسبما جاء في نداء الأمين العام للأمم المتحدة لوقف إطلاق نار شامل. لم يَسلم لبنان من تداعيات جائحة كورونا، وإنما تمكّنت حكومتنا، من خلال التدابير الفعّالة المتّخدة في الوقت المناسب، من إدراج لبنان، في بداية الجائحة، على قائمة الدول الخمس عشرة الأولى التي انتصرت على الفيروس”.

وتابع “كما تعلمون، يستضيف لبنان العدد الأكبر من اللاجئين والنازحين قياساً بعدد سكانه في العالم. وفاقت كلفة النزوح السوري في لبنان 20 مليار دولار بحسب وزارة المال اللبنانية عام 2015. وتُقدَّر الكلفة حالياً بأكثر من 40 مليار دولار. وأتساءل عن مدى قدرة الدول على الصمود في وجه مثل هذه الضغوطات فيما لو واجهت التحديات الكثيرة والمتزامنة التي يعانيها لبنان”.

واكد الرئيس دياب “انه لإرث ثقيل ولمهمّة مصيرية لحكومة جديدة نسبياً وقد نأت بنفسها عن الاعتبارات الطائفية والسياسية الضيّقة لإنقاذ وطن يتخبّط في الأزمات الاجتماعية والاقتصادية والمالية التي حوّلت نسبةً كبيرة من مواطنيه إلى مجتمعات ضعيفة فيما ثلاثون بالمائة من اللبنانيين يرزحون تحت خط الفقر المُدقع. ناهيك عن النازحين السوريين، حيث يرزح 55 بالمائة منهم تحت خط الفقر المُدقع وفقًاً لأرقام المفوضية العليا لشؤون اللاجئين”.

ولفت الى “ان الحكومة اللبنانية آلت على نفسها، منذ البداية، العمل الدؤوب لاستعادة الاقتصاد اللبناني عافيته ومعالجة المشاكل التي طال أمدها عبر ورشة إصلاحات تقوم على تطبيق حكم القانون وقواعد الحوكمة الصحيحة والشفافيّة والمحاسبة. ويتجلّى نهج الحكومة في قراريْن أساسيين:

1-إقرار لبنان خطة للتعافي بتاريخ 30 نيسان 2020 والتي ترمي إلى معالجة المشاكل ذات الصلة بالاقتصاد الكلّي والمشاكل المالية والمؤسسية المتجذّرة؛ واستعادة الثقة؛ وتحفيز النمو الاقتصادي؛ وتعزيز النظام المالي السليم؛ وتحقيق القدرة على تحمُّل عبء الدين والاستدامة المالية.

2-إطلاق المفاوضات الرسمية مع صندوق النقد الدولي بتاريخ 13 أيار 2020 لبلورة برنامج شامل لمساعدة لبنان.

اضاف “لكن، تبقى الحاجة ماسّة إلى الدعم المالي والتقني للحدّ من الأثر الناجم عن التكيُّف على السكان وبالتحديد اللبنانيين والنازحين السوريين الأكثر ضعفًا للأسباب التالية:

1-إنكمش إجمالي الناتج المحلي الفعلي اللبناني بنسبة 7 بالمائة عام 2019 ويُتوقَّع أن يتراجع بأكثر من 13 بالمائة في عام 2020 بالمقارنة مع العام الفائت، الأمر الذي سيرفع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي.

علاوةً على ذلك، فإن “نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في لبنان في عام 2019 من دون النزوح السوري، كانت لتنخفض بمقدار 23 نقطة مئوية عن المستوى الفعلي، كما هو موضَّح في تقرير البنك الدولي حول “تداعيات الحرب” في سوريا.

2-تُلقي الأزمة الاقتصادية في لبنان وأزمة تفشّي جائحة كورونا بظلالها على جميع شرائح المجتمع من لبنانيين وغير لبنانيين إلى حدّ التضامن بالفقر بدلاً من تقاسُم نِعَم الرفاهية والعيش الكريم.

3-إن إجراءات الحجر التي فُرِضَتْ بسبب جائحة كورونا فاقمت تداعيات الأزمة الاقتصادية التي أدّت إلى إقفال العديد من المؤسسات والمصانع وصرف عمّالها، مما جعل فرص العمل نادرة. ويُخشى من ازدياد التوتر بين النازحين السوريين وبين المجتمعات اللبنانية المُضيفة وداخل تلك المجتمعات بحدّ ذاتها، بفِعل الضائقة الاقتصادية.

4-إكتظاظ المدارس الرسمية بالتلاميذ، حيث بلغ عدد التلاميذ السوريين قرابة نصف عدد التلامذة اللبنانيين، فيما الحاجة ملحّة الى إعادة تأهيل العديد من المدارس وصيانتها. ومن المتوقَّع ازدياد الضغط على المدارس الرسمية بفعل اضطرار الأهالي إلى تسجيل أولادهم فيها نظراً للضائقة المالية.

5-نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة، يلجأ المزيد من اللبنانيين، على غرار النازحين السوريين، إلى خدمات الصحة العامة، مما يوسّع الفجوة المالية في القطاع الصحي.

6-زيادة كبيرة في الطلب على مواد مثل الطحين والخبز والكهرباء والمحروقات، المدعوعة من الدولة، وغيرها من عواقب النزوح السوري بالإضافة إلى تفاقُم المشاكل البيئية.

وشدد على “ان الاستثمار في البيئة وفي قطاعات أخرى مثل التنمية الريفية والزراعة سيُمكّن الكثير من اللبنانيين والسوريين الضعفاء من سدّ حاجاتهم وإعالة أسرهم”.

واشار الرئيس دياب الى “ان المسارات الاقتصادية لدول المشرق متشابكة وأن التطورات في سوريا مستقبلاً ستستمرّ في التأثير على اقتصادات دول المشرق الأخرى، كما جاء في تقرير البنك الدولي الحديث بعنوان “تداعيات الحرب” في سوريا”.

وختم “إذ تؤكّد حكومة لبنان من جديد حرصها على وتضامنها مع النازحين بفعل الحرب في سوريا، تُشدّد في الوقت نفسه على أن الحل المستدام للنازحين السوريين يكمن في عودتهم الآمنة والكريمة وغير القسرية إلى سوريا استناداً إلى القانون الدولي ومبدأ عدم الإعادة القسرية. كما ينبغي عدم الربط بين مسألة الحل السياسي للأزمة السورية وعودة النازحين إلى ديارهم”، شاكراً الدول المانحة والمنظمات والمؤسسات والصناديق الدولية والاقليمية، ومنظمات المجتمع المدني على الشراكة الرائدة لمساعدة اللاجئين والنازحين السوريين وعلى الجهود الحثيثة التي يبذلونها في سبيل تعزيز استدامة الدول المضيفة، ومنها لبنان.

وإذ أستذكر قول الأمين العام للأمم المتحدة الراحل داغ همرشولد، يحدوني الأمل في أن نقترب من اليوم الذي “تكون فيه فرحتهم كبيرة وأحزانهم صغيرة”.

الدولار مستمرّ في “التحليق” في السوق السوداء

في حين تمّ سعر تحديد التداول بالدولار الأميركي على 3850-3900 ليرة لبنانيّة، في تعميم صادر اليوم عن مصرف لبنان، سُجِّل استمرار ارتفاع سعر الصرف في السوق السوداء، حيث ناهز الـ8400 ليرة اليوم الثلاثاء.

وتجدر الإشارة الى أنّ الارتفاع المستمرّ لسعر صرف الدولار في السوق السوداء، على الرغم من الإجراءات الحكوميّة التي اتّخذت، سيكون موضوع نقاش على طاولة المجلس الأعلى للدفاع الذي سيعقد اليوم في بعبدا، كما على طاولة مجلس الوزراء الذي سيلتئم بعده.

‏ ‎رئيس بلدية جبيل – بيبلوس وسام زعرور : البلديات على شفير الافلاس

غرّد رئيس بلدية جبيلبيبلوس وسام زعرور عبر تويتر قائلاً : الوضع الاقتصادي لم يعد يُحتمل ، يجب اتخاذ اجراءات سريعة دون اي حسابات سياسية !!!! ‎‏

البلديات على شفير الافلاس

الحريري لن يعود إلى الحكومة في ظل عهد برئيسين

0

أكد النائب في تيار المستقبل محمد الحجار أن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري لن يعود إلى رئاسة الحكومة “في ظل عهد يرأسه رئيسان (الرئيس ميشال عون وصهره جبران باسيل) ومن دون أي ضمانات بالتغيير”، مشيراً إلى أن “الانتقادات التي تطلق في العلن تسمع أيضاً على ألسنة النواب في اجتماعات اللجان النيابية، لكن ما يحول دون قرار إسقاط الحكومة حتى الآن هو أن الظروف التي أملت عليهم تأليفها لم تتغير”.وأضاف الحجار لـ”الشرق الأوسط” أنه “لا يجوز المطالبة باستقالة الحكومة من دون التحضير للبديلة، وطالما أن حزب الله والتيار الوطني اللذين شكّلاها يؤمنان لها الغطاء ستبقى مستمرة وسيدفع لبنان الثمن”.

ورداً على سؤال عما إذا كان حلفاء الحكومة يأخذون قراراً بإسقاطها إذا أعطى الحريري الضوء الأخضر لإمكانية عودته، يقول الحجار إن “الحريري لن يعطي الضوء الأخضر ما لم تكن هناك ضمانات بتغيير السياسات لإنقاذ البلد، على رأسها الإصلاحات والنأي بالنفس، لأن هدفه خلاص لبنان وليس رئاسة الحكومة، وهو ما لا يبدو متوفراً اليوم”.

تعميم لـلصحة بشأن القادمين الى لبنان قبيل إعادة فتح المطار

اصدرت وزارة الصحة تعميما يتعلق بجميع المسافرين القادمين الى لبنان تزامنا مع اعادة فتح مطار بيروت.

ويدعو التعميم المسافرين القادمين الى التقيد بعدد من الاجراءات من اجل تنظيم العودة.

للإطلاع على التعميم،اضغط

مصادر مصرف لبنان: هذا الخبر المتداول غير صحيح

أكدت مصادر مصرف لبنان للـmtv، أنّ كل ما يتمّ تداوله حول التعميم رقم 148 هو غير صحيح ولم يصدر عن المصرف أي تعميم جديد في هذا الشأن.

إليكم ما يتمّ تداوله وما نفته مصادر مصرف لبنان:

“عطفا على التعميم السابق رقم ١٤٨ الصادر عن مصرف لبنان لمضاعفة حسابات المودعين دون الخمسة ملايين سيطبق التعميم السابق بنفس شروطه على الودائع وتوطين الراتب على ان يستفيد منه حصرا من لم يستفد في المرة السابقة اعتبارا من تاريخ ٣-٧-٢٠٢٠”.

تسعيرة وزارة الطاقة للمولدات الخاصة عن شهر حزيران

أصدرت وزارة الطاقة والمياه بيان بشأن السعر العادل لتعرفات المولدات الكهربائية الخاصة عن شهر حزيران،

جاء في البيان:

“498 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة.

– للمشتركين بالعدادات:- قدرة 5 أمبير: 15.000 ل.ل. + المقطوعية الشهرية X 498 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة.

– قدرة 10 أمبير: 23.000 ل.ل. + المقطوعية الشهرية X 498 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة.

– قدرة 15 أمبير: 30.000 ل.ل. + المقطوعية الشهرية X 498 ل.ل. عن كل كيلواط ساعة.

تضاف 5.000 ل.ل. على الشطر الثابت من تسعيرة العدادات لكل 5 أمبير إضافي.

وإن هذه التعرفة مبنية على أساس سعر وسطي لصفيحة المازوت (20 ليتر) لشهر حزيران البالغ 11263 ل.ل. وذلك بعد إحتساب كافة مصاريف وفوائد وأكلاف المولدات بالإضافة إلى هامش ربح جيد لأصحابها.

وقد صدرت هذه التسعيرة بناء على الجدول الحسابي المعتمد من قبل وزارة الطاقة منذ تاريخ 14/10/2010، وتطبيقا لقرار مجلس الوزراء رقم 2 الصادر بتاريخ 14/12/2011 في شأن إتخاذ التدابير اللازمة لضبط تسعيرة المولدات الخاصة، واستنادا إلى آلية التطبيق المشتركة بين الوزارات (الطاقة الداخلية والإقتصاد) المعلن عنها بتاريخ 20/12/2011 والتي حددت مسؤولية وزارة الطاقة والمياه في تعميم تسعيرة المولدات الخاصة إستنادا الى أسعار المازوت في نهاية كل شهر.

تضاف نسبة 10 في المئة على التسعيرة المعتمدة في حال وجود المولد في منطقة جبلية أو في البلدات الصغيرة حيث عدد المشتركين قليل وشبكات التوزيع طويلة.

كما تعلن وزارة الطاقة والمياه أنها أرسلت إلى وزارتي الداخلية والإقتصاد كتبا حول تسعيرة حزيران 2020 للقيام بالمقتضى بحسب آلية الضبط المشتركة”.

تعميم من دياب بشأن وقف التكليف بالعمل الإضافي

صدر عن رئيس الحكومة حسان دياب تعميم الى جميع الإدارات العامة والمؤسسات العامة والبلديات واتحادات البلديات بشأن وقف التكليف بالعمل الإضافي:

“عملاً بقرار مجلس الوزراء رقم 1 تاريخ 25/6/2020،

يُطلب إلى جميع الإدارات العامة والمؤسسات العامة والبلديات واتحاد البلديات وقف ساعات التكليف بالعمل الإضافي إبتداءً من 1/7/2020، للعاملين بفئاتهم ودرجاتهم كافة، ويُكلف الوزراء المعنيون اعداد لائحة بأسماء الموظفين في الادارات التابعة لهم، والمستخدمين في المؤسسات العامة الخاضعة لوصايتهم، المطلوب استثناءهم من احكام هذا التعميم، تُرفع إلى السيد رئيس مجلس الوزراء خلال مهلة اسبوع من تاريخه للبتّ بها”.

حسن: تأمين الدواء ما زال مضمونا رغم الازمة الاقتصادية


أكد وزير الصحة حمد حسن “أن رغم شحّ الأدوية وإقفال الكثير من المصانع في العالم بسبب “كورونا” بقي سوق الدواء اللبناني بمأمن عن كل التحديات ولم يشعر المواطن بأي أزمة في هذا السياق وتأخير وصول بعض الأدوية أمر طبيعيّ”، لافتاً إلى “أن لبنان هو البلد العربي الوحيد الذي يملك سجل الابحاث العملية السريرية الدولية وهناك تقيد بكل المعايير الدولية وتشجيع للأبحاث العلمية”.

أضاف حسن خلال المؤتمر الصحافي حول استراتيجية الخطة الدوائية الذي عقده في مستودع الادوية في الكرنتينا: “الأمن الدوائي لا يزال مضموناً بحكمة وواقعية ومثالية في التعاون بين محورية الدولة الممثلة بوزارة الصحة ووزارة المالية والمصرف المركزي وحصل بعض التأخير في الأسابيع القليلة الماضية لكن حصل اتفاق على تسريع في المعاملات من خلال تأمين “الدولار الطبي”.

ولفت حسن الى “أن على المستثمر اللبناني أن يستثمر في قطاع الدواء لتوفُّر اليد العاملة والقدرة وسنشجّع على التصنيع والتصدير”.

وتابع: “نحافظ على دور لبنان الرائد في المنطقة من ناحية نوعية الدواء والوضع الاقتصادي المتردّي لن يؤثّر على جودة الدواء وكلّ ما يسجّل من أدوية في لبنان هي وفق المعايير المعتمدة لبنانياً وأوروبياً وعالمياً ولم نتخطَّ هذه المعايير”.

وقال: “لا يجب أن يشوّه أحد صورة تحقيق انجاز الاستشفاء اللبناني واللجان الفنية المختصة تقبل أو ترفض الدواء وفق المعايير المطلوبة من دون الأخذ ببعض الحساسيّات السياسية”.

ورأى وزير الصحة “أن الدواء الايراني يتبع لكل القواعد والمعايير في السوق اللبنانية وعليه لا يمكن الأخذ بالادعاءات السياسية من خلال التحريض على هذا الدواء أو المنتج المعتمد من كثير من المرجعيات الطبية العالمية”.

القاضي مازح لم يتقدم باستقالته بعد… ووافق على المثول أمام مجلس القضاء الأعلى اليوم

لم يتقدّم القاضي محمد مازح باستقالته بعد لأنّ هيئة التفتيش القضائي لم تستدعِهِ حتى الساعة.

في المقابل، وافق القاضي مازح على المثول أمام مجلس القضاء الأعلى اليوم، إذ إنّه أُبلغ أنّ الاستدعاء لا يتعلق بمضمون قراره المتعلق بالسفيرة الأميركية، بل بتصاريحه الإعلامية بُعيد إصداره القرار، مخالفًا موجب التحفّظ المفروض على القضاة.

error: Content is protected !!