غرّد رئيس مكتب الرياضة في الحزب يوسف القصيفي معايداً الجيش بعيده ال٧٨ قائلاً : أنت الصامد والساهر على أمننا وأماننا في أحلك الظروف.
وأضاف ،ألف تحية للجيش اللبناني بعيده ليبقى لنا وحده الوطن.
غرّد رئيس مكتب الرياضة في الحزب يوسف القصيفي معايداً الجيش بعيده ال٧٨ قائلاً : أنت الصامد والساهر على أمننا وأماننا في أحلك الظروف.
وأضاف ،ألف تحية للجيش اللبناني بعيده ليبقى لنا وحده الوطن.
ما هو الموت “هنا”، وكيف نصفه؟
لو كان لميتٍ أنْ يحدّد الموت، أنْ يصفه، “هنا” (إذ لا لزوم لوصفه “هناك”)، أنْ يصوّره، أنْ يقدّم فكرةً ملموسةً عنه، أنْ يشرحه للعامّة والخاصّة من الناس، للفلاسفة وللأغبياء على السواء، لذوي العقل وللفالتين من عقالهم، لأصحاب الضمير وللمبلّطة ضمائرهم بالإسمنت المسلّح، هل كان ليجد وصفًا أجدى ممّا هو هذا الموت “هنا”، وممّا هو عليه لبنان، بطبقته الحاكمة، بسياسته، بسياسيّيه، برجال ماله، باقتصاده، باجتماعه، بأهله، بأرضه، بعيشه، بشوارعه النتنة، ببيئته المشوّهة، بسرّاقه، بزعرانه، بالقتلة، وبقسمات وجوه البائسين اليائسين الفقراء الجوعى الباحثين عن ظلٍّ أو عن لقمةِ خبز؟
لو كان للكاميرا أنْ تصوّر الموت، مَعيشًا ومجسّدًا، بإيقاعاته وأحواله ومراتبه، هل من فرصةٍ سانحةٍ لهذه الكاميرا أفضل من فرصة لبنان هذا، وهنا، والآن، وهو يحشرج، ويتلوّى، ويتقيّأ نفسه، وينتن، ويُشوى، ويُقتَل، ويُهان، ويُذَلّ، ويُبهدَل، على مدار الثواني واللحظات؟
هذه الجثّة العموميّة التي تُدعى “لبنان اليوم”، الماثلة أمام العالم، أمام الكون، وأمامنا، وفينا، هي هذا الموت الذي قد يتردّد المرء في أن يشتهيه لعدوٍّ، فكيف يشتهيه لنفسه، ولبلده، وكيف يعيشه؟!
قد لا يملك أيٌّ منّا، للفجيعة اللبنانيّة، حلولًا مثاليّةً، واقعيّةً، موضوعيّةً، أو تقريبيّةً، شافية. لكنْ فليملك أيٌّ منّا “سلطة” (حرّيّة) أنْ يرفض المشاركة في هذه الفجيعة، أنْ يأبى تأجيجها أو التغاضي عنها، بل أنْ يترفّع، بل أنْ لا يمعن، بل أنْ لا يرضخ للأمر الواقع، بل أنْ لا يصير جزءًا منه، بل (يجب) أنْ يفعل فعلًا نبيلًا، على طريقة مَن ينشب مخالبه، ومَن يزأر، ومَن يجترح، ومَن “يرى”، ومَن يبصق، ومَن يكابر، ومَن يعوي، ومَن يواجه المخرز بيديه العاريتين وبعينيه، ومَن ينبح، ومَن يموء، ومَن يدعو إلى إضرام النار بهذا الفساد العموميّ، بهذا القتل القياميّ، وبهذه الجثّة العموميّة التي تُوصَم بأنّها جثّة لبنان، في حين أنّ لبنان نفسه هو براءٌ من جثّته هذه، ومتنكّرٌ لها، لأنّه لا يبتغيها، ولا يريدها، ولا هو إيّاها.
أكثرُ ما في هذا الموت من موت، أنّنا نتعايش معه، ونعيشه، ونقبله، ونتقبّله، ونكاد “نحبّه”، على غرار مَن يصير يحبّ الديكتاتور و”الأخ الكبير”، كما في رواية جورح أورويل.
أمّا ذروة هذا الموت اللبنانيّ فهي حين نتدوّده (من دود)، ونتعفّنه، ونموته. فبعضنا يقهقه تحت شمس هذا الموت، وبعضنا يعربد، وبعضنا يتماوت، وبعضنا يمعن، وبعضنا يتملعن، وبعضنا يتعفّف، وبعضنا يتزبّل (من زبالة)، وبعضنا يتخبثن، وبعضنا يتغاضى، وبعضنا يتواطأ، وبعضنا يتقاود (من قوّاد)، وبعضنا يتورّط، وبعضنا ينغمس، وبعضنا يتباله، وبعضنا يتمسكن، وبعضنا يتفاسد، وبعضنا يقتل، وبعضنا يدعس على بعض، وبعضنا يركب بعضًا، وبعضنا يمتطي بعضًا، وبعضنا يهبهب، وبعضنا يبكي، وبعضنا يرثي، وبعضنا يضرم النار بنفسه، وبعضنا ينتحر، وبعضنا يسدّ بوزه، وبعضنا “سِيري فعين الله ترعاكِ”.
… أمّا أنْ يُكشَف النقاب، في عشيّات الرابع من آب المشؤوم، عن حقائق تفجير مرفأ بيروت المأسويّ، عن أسبابه ومسبِّبيه، والمتورّطين فيه، أو أنْ تُعاد إلى الليرة كرامتها، أو أنْ لا يُقال للسلاح الميليشيويّ الذي يسرح ويمرح “محلا الكحل بعينك”، أو أنْ يُنتخَب رئيسٌ للجمهوريّة، أو يُعيَّن حاكمٌ للمصرف المركزيّ، وقريبًا قائدٌ للجيش، أو يوضع حدٌّ لحفلة الشرّ، لوليمة القتل، ولصفقات المقايضات الذمّيّة والانتهازيّة السياسيّة المقذعة والفاسدة، وإلى آخره، فهذه من المستحيلات في دنيا الموت اللبنانيّة، في حين لا أسهل من أنْ يموت (بل من أنْ يُقتَل) امرؤٌ بسبب الحرّ القائظ وامتناع الكهرباء، أو يُقتَل امرؤٌ قتلًا مشهودًا في القرنة السوداء، أو أنْ يُصدِر أحدهم (؟!) “فتوى” قضائيّة يطلب فيها أنْ يزجّ بصحافيّةٍ حرّة في السجن بتهمة التعبير عن الرأي.
في ما سبق أعلاه، بعضٌ ممّا يُقال في وصف الجثّة العموميّة اللبنانيّة، وفي وصف الموت اللبنانيّ العميم. وهو قليل.
ارفضوا هذا الموت. فلنرفضه. عارٌ ألّا نرفضه. عارٌ ألّا ترفضوه!
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلثاء، جدول جديد لأسعار المحروقات.
وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:
– بنزين 95 أوكتان: 1712.000 (+16000)
– بنزين 98 أوكتان: 1750.000 (+16000)
– المازوت: 1497.000 (+17000)
– الغاز: 842.000 (+32000)
كشف ناشطون وحقوقيون يمنيون عن تعرض طفلة يمنية تبلغ من العمر 11 عاما لتعذيب أسري ومعاملة وحشية على يد والدها وأقاربها، قبل قيامهم ببيعها بمبلغ 200 ألف ريال يمني أي حوالي 140 دولارا كجارية في سابقة غير معهودة.
وأوضح الناشطون أن الطفلة علا عبدة ثابت غانم البالغة من العمر 11 عاما، من مديرية مزهر بمحافظة ريمة غربي البلاد، تعرضت للتعذيب من قبل والدها وخالتها زوجة أبيها، وتم بيعها كجارية لأحد المسنين في المنطقة مقابل 200 ألف ريال.
وبحسب ناشطين، فإن الطفلة علا قالت إن خالتها قتلت أختها، أما أخوها فهرب من المنزل، وبعد ذلك أخذ الأب علا إلى عمتها وزوجها اللذين قاما بتعذيبها أيضا وبيعها كجارية لرجل مسن بمبلغ 200 ألف ريال لخدمته.
عقد زواج مزور
وأضافوا “تناوب الرجل مع أولاده على تعذيبها، وحين بدأ الموضوع ينكشف خافوا وعملوا عقد زواج بمليون ريال تقاسمها العم والأب مزورين عمر الطفلة إلى 19 عاما”.
وأفادوا أن الأب والخالة والعمة وزوج العمة قرروا أخيراً التخلص منها فأبلغوا الرجل المسن وأولاده بقتلها، فرحمتها زوجة الرجل المسن الذي اشتراها وهربتها، مؤكدين أن الطفلة علا الآن في منزل عاقل القرية، وتم إبلاغ الجهات الأمنية (التابعة للحوثيين) بالجريمة لكنها تجاهلت الشكاوى.
ونشر ناشطون تقريرا طبيا عن حالة الطفلة علا والذي يوضح أنه لا موضع في جسمها غير مصاب، ملمحين إلى وجود أذى في مناطق خاصة بجسدها، بحسب التقرير الطبي.
ودشن الناشطون حملة على مواقع التواصل الاجتماعي للمطالبة بإنقاذ الطفلة ومعاقبة المجرمين.
وجّهت السلطات الأسترالية الاتهام إلى عامل رعاية أطفال سابق بالاعتداء جنسيًّا على 91 طفلة، في قضية وصفتها الشرطة بأنها “الأكثر فظاعة” بين جرائم الاستغلال الجنسي.
وقالت الشرطة إن الاعتداءات حدثت بين عامي 2007 و2022 في 10 مراكز مختلفة لرعاية الأطفال، واستهدفت حصرا “فتيات لم يصلن بعد إلى سن البلوغ وعددهن 91”.
وأضافت الشرطة أن الرجل اتهم بـ1,623 جريمة منفصلة، بينها 136 جريمة اغتصاب و110 جرائم إقامة علاقة جنسية مع طفلة أصغر من 10 سنوات.
وفحص المحققون كميات هائلة من المواد المصوّرة المروّعة الموجودة على هاتف الرجل البالغ 45 عاما، مؤكدين أن هذه المواد مكنتهم من التعرف على جميع ضحاياه.
وذكرت الشرطة أن المتهم سبق أن اجتاز جميع عمليات التدقيق الصارمة اللازمة للعمل مع الأطفال في أستراليا.
وقال محقق رفيع في الشرطة إن “ما اقترفه هذا الشخص بحق هؤلاء الأطفال يتجاوز حدود خيال أي شخص”. وأضاف: “كل ما بإمكاني قوله هو أنك تحاول ألا تصاب بصدمات بعد فترة عمل طويلة في الشرطة، لكن هذه قضية مروعة”.
غرد رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”: “تكمن خطورة اقتراح الوزير جبران باسيل في: أولاً، تسليم القرار الوطني الى حزب الله مقابل تسليم القرار الاداري في بعض المناطق للمسيحيين. ثانياً، الاكتفاء بتنظيم ادارة محليّة والتخلّي عن شراكة “الآخر”. ثالثاً، تثبيت ثنائية شيعية -مارونية على حساب طوائف اخرى. ورابعاً، غياب مبادرة مسيحية تقول” قضايا لبنان تعنينا”.
وقال في تغريدة أخرى: “Rien ne va plus. عبارة تليق بحالتنا اليوم: أولاً، فلتان امني طال المخيمات. ثانياً، ثقل نزوح سوري في غياب دولة تنظّمه وتخففّ من اعبائه. ثالثاً، شغور في الرئاسة والحكومة وتعطيل في المجلس. رابعاً، شغور في مصرف لبنان. خامساً، انهيار القطاع المصرفي. سادساً، غياب معارضة وطنية تقف في وجه احتلال ايران. هل جذورنا تكفي؟ سنلتقي”.
وكتب أيضاً: “وكأن المسيحي يسكن لبنان وليس مواطنا لبنانيا. همّه مكان سكنه ولا يحمل قضايا لبنان. كلانحن لدينا جذور وماض وحاضر ومستقبل مع كل الشركاء ونصلّي لبنان في كنائسنا”.
ما الذي تبدّل، بانتهاء ولاية رياض سلامة وحلول نائبه وسيم منصوري، محاطاً بثلاثة نواب، في حاكمية مصرف لبنان؟
في الظاهر، طلب الفريق الجديد ضمانات تحمل الدمغة التشريعية والقانونية لئلا يتحمّلوا تبعات المرحلة المقبلة من السلوك المالي والنقدي الرديء، فطمأنتهم السلطة إلى أنّها ستمنحهم هذه التغطية.
يعني ذلك أولاً اعتراف أهل السلطة بأنّ النهج الذي سلكوه، والذي تكفّل سلامة بتسويقه تقنياً، باعتباره خبيراً في شؤون المال والنقد، كان سيئاً. ويعني ثانياً أنّ نواب الحاكم كانوا يعرفون ذلك لكنهم سكتوا عنه طويلاً.
ويعني ذلك ثالثاً، أنّ أهل السلطة مصرّون على المضي في النهج الذي أوصل البلد إلى الكارثة، وأنّهم سيستمرون خلال الفترة المقبلة في رفض الإصلاح وسيواصلون سياسة مدّ اليد إلى الودائع. وليس هناك حدّ أدنى من الثقة في استجابة هؤلاء لمطالب أعضاء المجلس الحالي للمصرف المركزي باعتماد خطوات إصلاحية يطالب بها صندوق النقد الدولي. فلو كانت لدى أهل السلطة قابلية الإصلاح لاستجابوا للمطالب منذ أكثر من 3 أعوام، عندما بدأوا مفاوضة الصندوق.
هناك مغزى لتحديد مهلة 6 أشهر للحاكم الجديد، بالوكالة، يحصل خلالها على تشريع باستهلاك 200 مليون دولار شهرياً. فهذه المهلة مطلوبة للترقيع وإمرار المرحلة في انتظار المحطة التالية، وهي انتهاء ولاية قائد الجيش العماد جوزف عون.
وبالتأكيد، لا أحد يصدّق أنّ السلطة التي أهدرت مئات المليارات من الدولار خلال عقود من الفساد، من دون أدنى ادّعاء على سارق، ستتكفّل فعلاً بردّ هذا المبلغ. ويسأل البعض: لماذا تردّ هذا المليار دولار حصراً، وهي أباحت ضياع أكثر من 25 ملياراً من احتياط العملات الصعبة، خلال 4 سنوات مضت، من دون أي تبرير وفي غياب الشفافية الكامل
والمثير هو أنّ السلطة التي دافعت بكل الوسائل عن سلامة وما قام به طوال سنوات، وجدت الفرصة لنفض يديها من الكارثة. وهي تستنفر قواها دفاعاً عن الحاكم الجديد بالوكالة، وستتجنّب تعريضه لأي مأزق، وستمنع بأي ثمن انفجار القنبلة المالية النقدية في يده، لأنّه محسوب عليها.
ولكن، وفق بعض العارفين، سيبقى طيف رياض سلامة موجوداً في المصرف المركزي من خلال بعض الاستشارات أو النصائح. فهو أدار المصرف 30 عاماً وأرسى سياسة مثيرة للجدل باركتها الطبقة السياسية واستغلتها. وليس سهلاً انسلاخه عن المصرف المركزي في شكل كامل و»انفطام» الآخرين عنه، لأنّ بعض الآليات التي اخترعها سلامة قد لا يعرف أحد تشغيلها «على طريقته»، ولا حتى نوابه.
إذاً، ما يُراد مالياً هو استمرار «الترقيع» حتى تأتي التسوية السياسية من مكان ما. وتدرك قوى السلطة أنّ هذه التسوية ستتأخّر. بل هي تعتبر أنّ من مصلحتها تأخير التسوية، لأنّ عامل الوقت يخدمها.
مهلة الـ 6 أشهر مدروسة على القياس، لإمرار المرحلة الفاصلة عن انتهاء ولاية قائد الجيش العماد جوزف عون. وهي تأخذ في الاعتبار فشل مهمّة الوسيط الفرنسي جان إيف لودريان وسائر المبادرات الرامية إلى انتخاب رئيس للجمهورية.
وتعتقد أوساط معارضة أنّ القوى النافذة ستتعمّد تطيير الاستحقاق الرئاسي إلى ما بعد انتهاء ولاية عون، أي مطلع السنة المقبلة، لأنّ ذلك سيتيح لها مضاعفة أرباحها.
فالجميع، ولا سيما منهم المسيحيون، عندما يصلون إلى موعد يكون فيه البلد بلا رئيس للجمهورية وبلا حاكم أصيل للمصرف المركزي ولا قائد للجيش، سيعتبرون أنّ الدولة قد أصبحت بلا رأس، وبلا مؤسسات، وأنّ البلد ربما يقترب من حال التفكّك. وسيرى المسيحيون أنّهم صاروا عملياً خارج مؤسسات الحكم. ومن البديهي في هذه الحال أن يوافق البعض على تسوية شاملة، ولو جاءت مجحفة له. فالتسوية تبقى أفضل من الفراغ الذي يعني خسارة كل شيء.
المطلعون يعتقدون أنّ الوصول إلى الفراغ في موقع قيادة الجيش سيكون مناسبة لفتح الباب على تسوية شاملة يستعد لها النافذون في السلطة. فمن خلالها سيحاولون فرض خياراتهم على الفريق المقابل، ما دام ضعيفاً وفاقداً أوراق القوة. وهذه التسوية ستكون هي نفسها المؤتمر التأسيسي الذي ينشده البعض، أو ربما هي ستكفل تحقيق النتائج المتوخاة من هذا المؤتمر، في شكل سلس، ومن دون الحاجة إلى انعقاده.
أعلنت هيئة “أوجيرو” عبر حسابها على “تويتر” أن عطلا طرأ على سنترال نهر ابراهيم بسبب الضغط على المولدات، ما أدى إلى توقف خدماتنا في المنطقة المذكورة، وتعمل فرقنا على تصليح العطل بالسرعة الممكنة”.
توفيت فتاةٌ تبلغ من العمر 14 عاماً في بلدة زيتون الكسروانية، وذلك إثر سقوطها من مبنى في المنطقة المذكورة، وفق ما أفادت مندوبة “لبنان24” في الشمال.
وعلى الفور، فتحت القوى الأمنيّة تحقيقاتها بالحادثة، وقد رجّحت المعلومات الأولية غير المؤكّدة أن تكون الحادثة مُرتبطة بعملية إنتحار.
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية، بخبر إصابة الفنان اللبناني فضل شاكر إثر اشتباكات مخيم عين الحلوة حيث يعيش.
وفي السياق، أكد شاكر في حديث لـ”الجديد”، أن “هذا الخبر غير صحيح، وأنا بألف خير”، مستغربا “نشر مثل هذه الأخبار المغلوطة”.