20.2 C
Byblos
Monday, December 22, 2025
بلوق الصفحة 841

بعد خلاف نصار – سلام الأخير يرد بقوة: لا أحد يتحدّاني!

 

في آخر مستجدات الخلاف بين وزير الاقتصاد امين سلام ووزير السياحة وليد نصار، أكد سلام أنه “إذا قصد نصار التحدي من خلال طلبه الاعتذار فأنا لا أحد يتحدّاني ولكنني لم أتوجه إليه بالشخصي بل هو من فعل في الجلسة الأخيرة بناءً على أخبار مغلوطة تلقاها بأنني تناولت شقيقه”.

وأضاف قائلاً: “أتوجّه لنصار بالقول إنني لم أتناوله ولا عائلته بل طالبت بصلاحياتي وتلقيت شريطًا مصورًا قبل الجلسة يتناوله وشقيقه لكنني رفضت الدخول بالشخصي”.

وتابع: “ذاهب إلى مجلس الوزراء غداً لأشكره على إعادة صلاحيتي بشأن “إكسبو قطر” لا للاعتذار من نصار وعلينا التعالي عمّا حصل لصون صورة لبنان وحسن مشاركته”.

توقيف سارقَي خزنة من داخل شركة في جبيل

أوضحت المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة، أنه فجر تاريخ 03-06-2023، أقدم مجهولون على الدخول إلى احدى الشركات في محلة جبيل بواسطة الكسر والخلع وسرقوا من داخلها خزنة حديدية بداخلها مبلغ مالي قدر بحوالي /20،000/ دولار من عملات نقدية مختلفة بالإضافة إلى مبلغ مالي من قسم المحاسبة، وفرّوا الى جهة مجهولة.

على أثر ذلك، كلّفت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي قطعاتها المختصة التّوجّه إلى مكان الحادثة والمباشرة بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف ملابسات عملية السرقة، وتحديد هوية المتورطين بها.

وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات التي قامت بها الشعبة، تمكّنت من تحديد الفاعلين، وهما:

ع. أ. س. (من مواليد عام 2001، مصري)

ب. ش. (من مواليد عام 1995، لبناني)

أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهما وتوقيفهما.

بتاريخي 7و9-06-2023 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، أوقفت دوريات الشعبة الأول في محلة إدّه والثاني في محلة جبيل على متن دراجتين آليّتين تم ضبطهما. وبتفتيشهما والدراجتين، تم ضبط مبلغ /1260/ دولار أميركي وكمية من المخدرات.

بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة إقدامهما على سرقة الخزنة من الشركة المذكورة في محلة جبيل، وذلك بعد قيامهما بمراقبة الشركة على مدى أسبوعين، كما اعترفا بتنفيذهما العديد من عمليات سرقة الأسلاك الكهربائية في المحلة وتذويبها على شاطئ الزيرة وبيعها لدى بؤر الخردة، وتقاسم الأرباح بينهما. بالإضافة إلى إقدامهما على تنفيذ عمليات سرقة مادة المازوت من أحد المنتجعات والعديد من الحقائب والحقائب اليدوية عن شاطئ جبيل، كما وبتعاطي المخدرات.

بتفتيش منزل الثاني، تم ضبط مبلغ /99،251،000/ ليرة لبنانية، و/315/ یورو، و/350،000/ ليرة سورية، و/5/ هواتف خلوية، وعلب بلاستيكية لحفظ المخدرات.

تم تسليم المبالغ المالية المضبوطة وثمن الدراجتين للمدعي، وأجري المقتضى القانوني بحقهما وأودعا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.

طبيب حاول قتل أستاذه في المستشفى.. والقدر يتدخل

وتلقت أجهزة الأمن بمحافظة الغربية إخطارا من الأمن الإداري بمستشفى جامعة طنطا بضبط معيد بقسم التشريح كلية طب طنطا التابعة لها المستشفى، لشروعه في قتل الأستاذ بقسم القلب، عبد الهادي طه، بسلاح ناري “فرد خرطوش” وذلك خلال قيام الأستاذ بعمله داخل المستشفى.

وعندما فشل المتهم في إطلاق الرصاص، انهال بالضرب على رأس المجني عليه بذات السلاح محاولا إنهاء حياته، لولا أن تمكن الأمن الإداري من السيطرة عليه.

ومن جانبه، قال عميد كلية طب طنطا، أحمد غنيم، في تصريحات لموقع “سكاي نيوز عربية” إن أسباب شروع المعيد المتهم في قتل أستاذه غير معلومة.

 وأوضح أن المتهم كان معيدا في قسم جراحة القلب والصدر بالكلية، لكنه انتقل بإرادته لقسم التشريح قبل فترة، وتم ذلك عبر مسابقة تقدم إليها وحقق الشروط المطلوبة للنقل، حيث كان يرغب في الانتقال من قسم جراحي إلى قسم أكاديمي يخص التدريس أكثر.

وشدد عميد طب طنطا على أنه لم يسبق أن تلقت إدارة الكلية أو الجامعة أي شكاوى من المعيد ضد الأستاذ المجني عليه، مشيرا إلى أن المجني عليه ليس رئيسا لقسم القلب والصدر بل هو أستاذ فيه ضمن 50 أستاذ آخرين، وبالتالي لم يكن رئيسا للمتهم كي يتعنت ضده وقت وجوده بالقسم أو تحدث خلافات بينهما.

 ونوه إلى أن الواقعة في تقديره جنائية بحتة وأن النيابة العامة بدأت التحقيق فيها وتستمتع حاليا لأقوال الأستاذ المجني عليه، وطلبت تفريغ الكاميرات، من أجل كشف جميع ملابسات وأسباب قيام المعيد بهذا الفعل.

وأشار إلى المتهم دخل بالسلاح الناري لأنه لا توجد أجهزة كشف عن المعادن على بوابات المستشفى لأنه لا يوجد خطر يستدعي ذلك، فهي ليست مطارا، فضلا عن أن المتهم يعمل بالمكان ودخوله إليه بأدوات طبية ومن ضمنها أدوات معدنية طبيعي، كاشفا أن شركة أمن هي التي تتولى تأمين المستشفى.

وختم بأن جامعة طنطا بها 13 مستشفى على مساحة 250 فدانا، بها 4 آلاف أستاذ طبيب، وألفي طبيب امتياز و18 ألف ممرضة وعامل وموظف إداري وأمن وفنيين، كل هؤلاء يدخلون ويخرجون يوميا، ولم تحدث واقعة مثل هذه من قبل، وبالتالي فهي واقعة فردية وجنائية بحتة ستكشف تفاصيلها جهات التحقيق.

بالصورة-عسكري في الجيش اللبناني ضحيّة الحادث المروّع على اوتوستراد جبيل

بالصّور – قتيل في حادث سير مروّع على أوتوستراد جبيل!

وقع حادث سير مروع على أوتوستراد جبيل اليوم الثلاثاء وعلى الاثر نقل عناصر من الدفاع المدني جريحاً الى مستشفى سيدة ماريتيم وقتيلاً وهو عسكري في الجيش يدعى “مازن الكسار” الى مستشفى سيدة لبنان الجامعي في جونية إثر تعرضهما لحـادث سير وقع على أوتوستراد جبيل.

وفي التفاصيل، استدعى تنفيذ المهمة استعمال معدات الإنقاذ الهيدروليكية من قبل عناصر الدفاع المدني للتمكن من سحبهما، نظراً لتضـرر هيكل آلية “البيك اب” بشدة جراء قوة الحادث.

ويذكر ان العسكري في الجيش المتوفي هو من بلدة ببنين العكارية.

بالصّور – قتيل في حادث سير مروّع على أوتوستراد جبيل!

نقل عناصر من الدفاع المدني جريحاً الى مستشفى سيدة ماريتيم وقتيلاً الى مستشفى سيدة لبنان الجامعي في جونية إثر تعرضهما لحادث سير وقع على اوتوستراد جبيل.

خبر سار بشأن جوازات السفر!

أشار مكتب شؤون الاعلام في المديرية العامة للأمن العام الى انه “الحاقاً للبيان الصادر بتاريخ 24/02/2023 المتعلق “بآلية تقديم طلب جواز سفر لبناني لدى المراكز الإقليمية ودائرة العلاقات العامة”، تقبل طلبات المواطنين للإستحصال على جوازات سفر لبنانية وفقاً للأصول دون الحاجة لموعد مسبق على أن تنجز الجوازات بمهلة ثلاثين يوم عمل كحد أقصى”.

وأضاف في بيان: “يمكن قبول طلب إنجاز جواز سفر مستعجل لدى المراكز الاقليمية لمن يرغب بعد استيفاء بدل خدمات مأجورة على أن تنجز هذه الجوازات بمهلة سبعة أيام عمل كحد أقصى”.

القصيفي دان الاعتداء على عامر الشعار: لا يمكن أن يمر مرور الكرام

0

أصدر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي بيانا، استنكر فيه بشدة “إقدام بعض الاشخاص على سلسلة اعتداءات استهدفت عضو النقابة عامر الشعار بإطلاق الرصاص على سيارته. وآخر اعتداء كان فجر الخامس عشر من حزيران الحالي، وقد نجا الزميل الشعار وعائلته من أذى جسدي محقق كان يستهدفه. وتمكنت الأجهزة الامنية في الجيش اللبناني وسائر الأجهزة مشكورة من معرفة الفاعلين والرأس المدبر وأصبح الأمر في عهدة القضاء. وإذ نأمل أن تأخذ العدالة مجراها ويجري الاقتصاص من الفاعل بما يستحق، فإن ما تعرض له الزميل الشعار مدان بكل المعايير، ولا يمكن أن يمر مرور الكرام”.

حادثة مُرعبة.. العثور على شخص مقتول داخل سيارته برصاصتين في الرأس!

أفادت مندوبة “لبنان 24″، عن العثور على المدعو أ. التيماني، جثة داخل سيارته، في عين عنوب، بعد “محطة الشهيدين”، عند مفرق الشاغور.
وعُلم أنّه قُتل بعدما أُصيب برصاصتين في الرأس
إلى ذلك، حضرت القوى الأمنية إلى المكان، وفتحت تحقيقاً لمعرفة ملابسات الحادثة.

عاجل – تقرير أممي خطير عن لبنان!

أظهر مسح أجرته “اليونيسف” أن “الأسر في لبنان بالكاد تستطيع تلبية احتياجاتها الأساسية على الرغم من خفضها للنفقات بشكل كبير، إذ يضطر عدد متزايد من الأسر إلى اللجوء إلى إرسال الأطفال – بعضهم لا يتجاوز الست سنوات- للعمل في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة في ظلّ الأزمة الاجتماعية والاقتصادية التي تجتاح البلاد”.
وترسم نتائج الاستبيان “صورة دراماتيكية للحالة مع استمرار تفاقم الأزمة للسنة الرابعة على التوالي، مع ما يترتب على ذلك من عواقب وخيمة على الأطفال”.
وقال ممثل اليونيسف في لبنان إدوارد بيجبيدر إنّ “الأزمات المتشعّبة المتفاقمة التي يواجهها أطفال لبنان تؤدّي إلى وضعٍ بائس، يائس، لا يُحتمل، وتطيح بمعنوياتهم، وتضرّ بصحتهم النفسيّة، وتنذر بالقضاء على أملهم بمستقبلٍ أفضل”.
وقالت “اليونيسف” إن “التقرير الذي يستند إلى أحدث تقييم سريع أجرته “اليونيسف” حول مستوى عيش الأطفال في لبنان، يظهر أن نحو 9 من كل 10 أسر لا تملك ما يكفي من المال لشراء الضروريات، مما يجبرها على اللجوء إلى تدابير قاسية للتعامل مع الأزمة. ويبين التقرير ما يلي:
– أوقفت 15 في المئة من الأسر تعليم أطفالها، مسجلة بذلك إرتفاعاً من 10 في المئة قبل عام واحد. وخفّضت 52 في المئة من إنفاقها على التعليم، مقارنة بنسبة 38 في المئة قبل عام.
– خفّضت ثلاثة أرباع الأسر الإنفاق على العلاج الصحي، مقارنة بـ6 من كل 10 في العام الماضي.
– اضطرت اثنتان من كل خمس أسر إلى بيع ممتلكاتها، بعد أن كانت أسرة واحدة فقط من كل خمس تفعل ذلك في العام الماضي.
– اضطرت أكثر من أسرة واحدة من بين كل 10 أسر إلى إرسال الأطفال إلى العمل كوسيلة للتكيف مع الأزمات العديدة، مع ارتفاع هذا الرقم إلى ما يقرب أسرة واحدة من بين كل أربع من أسر النازحين السوريين أرسلت أطفالها الى العمل”.
وأضافت: “على الرغم من كل تدابير التأقلم اليائسة المعتمدة، تعجز أسر عديدة عن تحمّل تكاليف ما تحتاج إليه من طعام من حيث الكمية والنوعية، بالإضافة إلى عجزها تحمّل نفقات الحصول على العلاج الصحي.
ومن الجدير ذكره أن “الأزمة تؤدّي أيضاً إلى إرتفاع في فقر الدورة الشهرية، ما يزيد عن نصف ممن شملهن الاستطلاع من النساء والفتيات أنهنّ يفتقرن الى ما يكفي من مستلزمات النظافة النسائية، مثل الفوط الصحية، وجميعهن تحدّثن أنها أصبحت الآن باهظة الثمن بنسبة تضاهي بأشواط قدرتهن على شرائها”.
ووفق “اليونيسيف”، “عبّر العديد من مقدمي الرعاية بأنهم يعانون- جراء الوضع الميؤوس منه- من ضغوطات هائلة، ينتج عنها مشاعر غضب تجاه أطفالهم، إذ نتيجة لذلك، شعر ستة من كل عشرة من هؤلاء بالحاجة الماسة الى الصراخ على اطفالهم، وشعر إثنان من كل عشرة بحنقٍ شديد كاد يؤدي الى إستخدام الضرب ضدّ أطفالهم في الأسبوعين الماضيين من إجراء الاستطلاع.
وتتسبب التوترات المتصاعدة، إلى جانب الحرمان، في أضرار فادحة في صحة الأطفال النفسية. بحيث قال سبعة من كل عشرة من مقدمي الرعاية أن اطفالهم بدوا قلقين، متوترين ومضطربين. والنصف تقريبا قالوا أن اطفالهم بدوا حزينين للغاية أو يشعرون بالإكتئاب بشكل متكرر، بحسب دراسة “اليونسيف”.
كما لفت التقرير إلى “تزايد الثغرات في النظام الوطني للحماية الاجتماعية ومحدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية، لا سيما التعليم والصحة، من صعوبة مواجهة الأسر للأزمة”.
وحثّت “اليونيسف” الحكومة على “الإسراع في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية التي وضعت مؤخرا، والتي تتضمن خططا لتقديم المنح الاجتماعية لمن هم في أمس الحاجة إليها، بما في ذلك الأسر الأكثر ضعفاً وتلك التي تربي أطفالا. كما تدعو اليونيسف الحكومة على الاستثمار في التعليم من خلال الإصلاحات والسياسات الوطنية لضمان حصول جميع الأطفال – وخاصة الأكثر ضعفا منهم – على تعليم شامل وعالي الجودة”.
وقال بيجبيدر: “إن زيادة الاستثمار في الخدمات الأساسية للأطفال -وعلى وجه التحديد التعليم والصحة والحماية الاجتماعية- سيساعد على التخفيف من تأثير الأزمة، وضمان رفاه الأجيال القادمة وبقائها على قيد الحياة، والمساهمة في إستعادة الاقتصاد اللبناني عافيته”.

مناشدة طارئة من كهرباء جبيل للبلديات.. هذا ما سيحصل!

ناشدت شركة بيبلوس للتعهدات الكهربائية التابعة لإمتياز شركة كهرباء جبيل البلديات والدوائر الرسمية بضرورة وضع خطة طوارئ لإنقاذ قطاع الكهرباء، وجاء في البيان:

نناشد جميع البلديات والدوائر الرسمية:
إن أساس خطة الطوارئ الوطنية لإنقاذ قطاع الكهرباء التي وضعت بالتنسيق بين مجلس الوزراء ومؤسسة كهرباء لبنان بقرار رقم ۳۰۰ – ۲۰۲۲/۱۹ هو تخفيض الهدر وتفعيل الجباية وتسديد فواتير الطاقة الكهربائية المستهلكة من قبل الإدارات والمؤسسات العامة بلغت فواتير الغير مسددة من البلديات ومن الدوائر الرسميّة ما يزيد عن 8 مليارات ليرة لبنانية بنهاية نيسان ۲۰۲۳.
وتابعت، إن إستمرار البلديات والإدارات الرسميّة بعدم تسديد فواتير الطاقة يتسبب بتعثّر الشركة والإضرار بالمشتركين لديها.
انطلاقاً من مسؤوليتنا تجاه المشتركين نحن وأضافت، مضطرين إلى فصل الإشتراكات الغير مسددة فواتيرها إسوةً بجميع المشتركين المتخلفين، وتخفيض أعبائها للتمكن من الإستمرار بتقديم الخدمة.
وختمت، تأمين الخدمة للمشترك العادي هي أولية.

error: Content is protected !!