11.6 C
Byblos
Tuesday, December 30, 2025
بلوق الصفحة 487

خاص-بالصور:جريح جراء حادث سير في غرفين

أفاد مراسل موقع”قضاء جبيل” عن انقلاب سيارة جراء حادث على طريق عام غرفين وحضرت فرق الإسعاف التابعة للصليب الأحمر  لتقديم الخدمات الطبية الازمة  .

حادث مأساوي…وفاة شاب بعد اصطدام دراجته بسيارة

صدمت سيارة نوع شفروليه فضية اللون مساء اليوم على الطريق العام لمستديرة فيطرون كسروان دراجة نارية يقودها الشاب خالد الدلال مواليد العام 1995 مرفأ بيروت ما أدى إلى إصابته بجروح حرجة وحضرت الى المكان عناصر الصليب الأحمر ونقلت الدلال الى مستشفى السان جورج في عجلتون لكنه ما لبث أن فارق الحياة وبدأت القوى الأمنية تحقيقاتها لمعرفة سائق الشفروليه الذي فر من المكان

بالفيديو: مشهد غريبٌ لفتاة وسط الطريق

صُدم المارة في الشويفات بفتاة مستلقية على الأرض، والسيارات تمر من حولها.

حيث يُرجّح بأنّها في حالة من فقدان  الوعي بسبب جرعة مخدّرات زائدة

بالفيديو: سرقة تحرم الأهالي من المياه

سرق مجهولون محطة ضخّ المياه في بلدة بعورته، ما أدّى إلى حرمان الأهالي من المياه، منذ حوالى أسبوع.

كم بلغت خسائر القطاع السّياحيّ خلال 10 أشهر؟

أكّد أمين عام المؤسسات السياحية في لبنان جان بيروتي أنّ “السياحة الداخلية وسياحة المطاعم والسّهر ناشطة في لبنان والموسم واعد في المسابح، لكن الأجانب ألغوا حضورهم الى لبنان في ظلّ الظروف الحالية”.

وكشف أنّ “خسائر القطاع السياحي خلال الأشهر الـ 10 الأخيرة فاقت الـ 3 مليارات دولار”.

“وطن الإنسان”: الاقتصاد الموازي مهدّد للكيان والتكيّف معالخطأ قاتل للصمود

0

عقد المجلس التنفيذيّ لمشروع وطن الإنساناجتماعه الأسبوعيّ برئاسة النائب نعمة افراموحضور الأعضاء. وبعد التداول بالتطوّرات صدرالتالي:

1. عرض المجتمعون لواقع الانتخابات التي جرت مؤخّراً في غير مكان في الإقليم والعالم، وبعضها جرى في ظلّ إنقسامات داخليّة حادّة، لم تحل دون القيام بواجب دستوريّ ووطنيّ. ودعوا المعنيين في الوطن المعلّق في دائرة الفراغ والتعطيل، إلى تغليب المصلحة الوطنية العليا والإقبال على انتخاب رئيس، كي لا نصل إلى مرحلة لا نعود نجري بها انتخاباترئاسيّة وبلديّة، ولاحقاً نيابيّة.

2. ناقش المجتمعون واقع المساعي الآيلة إلى إحقاق إتّفاق لوقف القتال في غزّة وترجيح انعكاسه إيجاباً على جبهة الجنوب. ورأوا إمكانيّة إحداث خرق في الملف الرئاسيّ فيما لو ظهرت إنفراجات في الأجواء الإقليميّة، وهذه فرصة مؤاتية لإيجاد الإخراج المناسب تحتسقف الدستور  وضمن احترام المؤسّسات الدستوريّة للوصول إلى انتخاب رئيس.

3. حذّر المجتمعون مجدّداً من خطر الإنحراف والإنزلاق نحو اقتصاد غير شرعيّ بات يتعمّم،بما يشكّل خطراً حقيقيّاً على الكيان. ودعوا كافة المعنيين في المواقع الرسميّة والعامّة كما الاقتصاديّة والماليّة والاجتماعيّة إلى تحديد واضح لإتجاه السير الصحيح لاقتصادنا الوطنيّ، واتخاذ التدابير الرادعة والمانعة لقيام اقتصاد مواز سيقود البلاد حتماً إلى واقع أكثر سواداً.

4. توقّف المجتمعون عند صلابة المواطن اللبنانيّوقدرته على الصمود في وجه الأزمات المتراكمة والهائلة اجتماعيّاً واقتصاديّاً، وهي بصمة تدلّ على تمسّكه بالحياة وحبّه لها. في الوقت عينه، يبقى الخطر الأكبر في تحوّل حالة الصمود هذه إلى تكيّف وتدجين وتطويع مقنّع وقبول بما يجري في سياق حياته اليوميّة، أكان على سبيل المثال لا الحصر في قضيّة الحماية الاجتماعيّة المتعثّرة ومشاكل الضمان مع المستشفيات وغياب أبسط مقوّمات التغطيّة الصحّية للمواطن، مروراً بالخدمات البسيطة الغائبة في مختلف إدارات الدولة، وصولاً إلى ملّف الكهرباء الذي مرّة أخرى تدور حوله الأسئلة وعلامات الاستفهام….إنّ”مشروع وطن الإنسان” يدعو إلى تغيير هذه الأوضاعالشاذة وعدم التأقلم معها، فالتكيّف مع الخطأ قاتل للصمود وللمجتمع والوطن.

نائب “الجبل” امام القضاء

أفادت معلومات صحفية أن أحد نواب الجبل الذي يتابع في الإعلام، مشروعًا له طابع استشفائي وصحي في إحدى البلدات العريقة، يواجه دعوى قضائية مقدمة ضده من متعهد بناء هذا المشروع، وذلك مقابل أشغال دون قبض قيمتها، علما أنها أتت من جهات مانحة.

بالصورة-تعرّض لصعقة كهربائية داخل أشهر محلات الحلويات!

تعرّض أحد الأشخاص لصعقة كهربائية أثناء عمله داخل أحد أشهر محلات الحلويات في شارع عبرين بطرابلس.

وفي التفاصيل, عَلِمَ “ليبانون ديبايت”, أن “المدعو (م.ش) تعرّض لصعقة كهربائية أثناء عمله داخل معمل عائد لحلويات الحلاب الشهيرة في المدينة”.

وأشارت المعلومات, إلى أن “المدعو (م.ش) هو عامل صيانة في محل الحلويات الشهير, وكان يعمل على إصلاح عطل كهربائي داخل المعمل, وتعرّض لصعقة أوقعته أرضاً”.

ووفق المعلومات, “تم نقل العامل إلى مستشفى الهيكل بواسطة الصليب الأحمر لتلقي العلاج اللازم, وقد وصفت حالته بالمتوسّطة”.

فضيحة تهزّ “يورو 2024”!

كشفت وسائل إعلام ألمانية أن أحد أعضاء الطاقم التدريبي لمنتخب ألبانيا اغتصب فتاة في مقر إقامة البعثة أثناء المشاركة في كأس أوروبا “يورو 2024″، بينما رفضت الشرطة اعتقاله وغادر ألمانيا.

وقالت صحيفة “فرانكفورتر روندتشاو” إن أحد أعضاء الطاقم التدريبي لمنتخب ألبانيا اغتصب موظفة في الفندق الذي سكنته البعثة خلال المشاركة في كأس أوروبا “يورو 2024” في المطبخ، إذ أجبرها على الدخول إلى غرفة غسل الأطباق واعتدى عليها جنسياً يوم 23 حزيران الماضي.

وأضافت: “أُبلغت الشرطة بالواقعة مباشرة عن طريق أحد زملاء الضحية في الفندق، وأكد حينها مكتب المدعي العام في دورتموند فتح تحقيق في الحادثة”.

وعلى الرغم من التهمة، غادر المدعى عليه الأراضي الألمانية في اليوم التالي بعد خروج منتخب بلاده من الدور الأول أواخر الشهر الماضي، بينما قال متحدث باسم مكتب المدعي العام في دورتموند لصحيفة “بيلد” إنه لم يتم طلب إصدار مذكرة اعتقال بحق الرجل.

وتدخل الاتحاد الألباني لكرة القدم سريعاً وكشف أنه أوقف الرجل عن العمل، مشيراً إلى أنه ليس لاعباً أو مسؤولاً رفيعاً.

وودّعت ألبانيا بطولة كأس أوروبا “يورو 2024” بعدما حصلت على نقطة من تعادل مع كرواتيا بينما خسرت أمام إيطاليا وإسبانيا.

إليكم نصائح لتجنّب ضربة الشمس القاتلة

حذّر خبراء الصحّة من المخاطر الحقيقية لضربة الشمس مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف.

وتزداد المخاطر مع ارتفاع درجات الحرارة فوق 25 درجة مئوية، خصوصاً إذا كان الجو رطبا أو حارا.

وقال الخبراء إن بعض الفئات معرضة للخطر بشكل خاص، مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة، لأن هذه الحالات تعيق قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته.
ويتمثّل عامل الخطر الرئيسي في عدم الاعتياد على الحرارة العالية.

ولكن البروفيسور روب غالواي، يقدّم طرقا للوقاية من ضربة الشمس، خصوصاً أنه عالج حالات مماثلة مهددة للحياة.
وفي البداية، أوضح غالواي أن أجسامنا تعمل في ظروف درجات الحرارة التي تصل إلى 37 درجة مئوية.

وتبدأ الإنزيمات والبروتينات المهمة جدا لعمليات مثل إرسال الإشارات العصبية حول الجسم، في الانهيار مع ارتفاع درجات الحرارة عن هذا الحد.
ويمكن أن يكون لهذا عواقب وخيمة حيث تموت الخلايا، ويتم إطلاق مركبات سامة وتبدأ الأعضاء فعليا في التوقف عن العمل.

ولتجنّب ذلك، تمتلك أجسامنا آليات لاستشعار وتنظيم درجة حرارة الجسم إلى نحو 37 درجة مئوية قدر الإمكان. ولهذا السبب نتعرق عندما يكون الجو حارا في الخارج، حيث أن العرق الذي يتبخر من الجلد له تأثير تبريد على الجسم.
لكن في بعض الحالات، لا تكون هذه الآليات فعالة. وعلى سبيل المثال، في الظروف الحارة والرطبة، يكون الهواء مليئا بالرطوبة بالفعل، ما يمنع العرق من التبخر بكفاءة.
وعندما لا يتبخر العرق، فإنه لا يستطيع تبريد الجسم، ما يسبب ارتفاعا خطيرا في درجة حرارة الجسم.

وغالبا ما تكون العلامة الأولى لضربة الشمس: الارتباك، لأن خلايا الدماغ هي الأكثر حساسية للتغيرات في درجة الحرارة.
وتشمل الأعراض الأخرى: الدوخة والغثيان والصداع وسخونة الجلد وإحمراره والجفاف، وكذلك تسارع النبض والإغماء.

وبهذا الصدد، يقول غالواي إنه إذا كنت تخطط لقضاء عطلة في ظروف حارة، فإن التأقلم مع الحرارة العالية أمر بالغ الأهمية، لذا يمكن استخدام الساونا قبل العطلة كاستراتيجية وقائية فعالة.
وينبغي الابتعاد عن الشمس في المصيف، حيث تصل درجات الحرارة إلى 30 درجة مئوية، ويمكن الخروج في المساء عندما يكون الطقس أكثر برودة.

وبالإضافة إلى واقي الشمس والقبعة، يقول غالواي إنه ينبغي ارتداء ملابس ذات ألوان فاتحة مصنوعة من القطن.
ولا بد من شرب المياه بكميات أكبر بكثير من المعتاد، مع تجنب القهوة والكحول لأن كليهما من مدرات البول.
ويمكن ارتداء سترات ثلجية قبل الخوض في التمارين الرياضية في الهواء الطلق.

ويجب عليك أيضا تجنّب الأدوية المضادة للالتهابات مثل فولتارول وإيبوبروفين، حيث يمكن أن تضعف وظائف الكلى وتلحق الضرر بالأمعاء، ما يجعلك أكثر عرضةً لضربة الشمس.

error: Content is protected !!