انتشر فيديو للشابة شيرين جابر وهي إحدى ضحايا انهيار المبنى في المنصورية والتي قضت فيه مع والدتها.
ويظهر الفيديو ان شيرين احتفلت منذ أسابيع قليلة بزواجها.
View this post on Instagram
انتشر فيديو للشابة شيرين جابر وهي إحدى ضحايا انهيار المبنى في المنصورية والتي قضت فيه مع والدتها.
ويظهر الفيديو ان شيرين احتفلت منذ أسابيع قليلة بزواجها.
View this post on Instagram
أكد رئيس الصليب الاحمر اللبناني انطوان الزغبي أنه لدينا خطة استباقية في الجنوب ونحن في جهوزية تامة وكل مراكزنا متأهبة لأي طارئ.
وقال عبر صوت لبنان: “نحدد عملنا حسب الظروف ولا نقص في التجهيزات والعناصر ولكن لا نعرف المرحلة التي نحن مقبلون عليها”.
أضاف الزغبي: “نضع كل قوتنا ولكن لا يمكن التكهن بأي تطورات كما اننا نضع كل طواقمنا لناحية الاسعاف وتأمين الدم والمستوصفات في حالب تأهب ونعمل يوميا”.
ولفت الى ان الوقت يكلفنا ولكن قمنا بكل الحسابات والتخطيط في حال اندلعت الحرب او حصلت أي كوارث وقمنا بدرسها مع شركائنا.
قال الرئيس ميشال سليمان في تصريح: ملحمة … مجزرة…. محرقة ….كيفما وصفت فهي من ابشع صور الابادة وجرائم الحرب بحق مدنيين ابرياء لجأوا الى اقدم مستشفى في غزة هرباً من قصف بيوتهم وتدميرها.
وما يزيد البشاعة قباحه، هو محاولة اسرائيل غسل يديها من دماء هؤلاء الصديقين عن طريق اتهام الضحايا انفسهم بارتكاب جريمة العصر بحق ذواتهم وبحق عائلاتهم، وكأن العالم لم يسمع بالانذارات والتهديدات المتتالية بوجوب اخلاء المستشفى.
حثت السفارة الاميركية في بيروت عبر حسابها على تويتر موطنيها “على عدم السفر إلى لبنان”.
وقالت عبر حسابها على منصة “اكس” : “نوصي المواطنين الأميركيين في لبنان باتخاذ الترتيبات المناسبة لمغادرة البلاد. تظل الخيارات التجارية متاحة حاليًا. نوصي مواطني الولايات المتحدة الذين يختارون عدم المغادرة بإعداد خطط طوارئ لحالات الطوارئ.”
واضافت : “يجب على مواطني الولايات المتحدة الذين يحتاجون إلى المساعدة الاتصال بالسفارة الأمريكية في بيروت على العنوان التالي:بيروتACS@state.gov أو +961-4-543-600.”
أعلن وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي، إقفال المدارس والثانويات والمعاهد والمدارس المهنية الرسمية والخاصة، والجامعة اللبنانية والجامعات الخاصة على الأراضي اللبنانية كافة، يوم غد الاربعاء، “استنكارا وشجباً للمجزرة التي تخطت كل التوقعات، التي ارتكبها العدو الصهيوني في قصف المستشفى المعمداني في فلسطين”.
واعتبر أن “هذه الجريمة وصمة عار على جبين الإنسانية والدول الصامتة أمام محو شعب وحرقه وقتل المرضى والآمنين حتى على سرير المرض. رحم الله الشهداء، وشفى الجرحى، وبلسم جراح الحزانى”.
كتب النائب نعمة افرام على منصة اكس:جريمة لا توصف وفوق التصوّر والخيال. كيف للعقل أن يتقبّل سقوط مئات الشهداء والجرحى من الأبرياء المدنيّين ومن النساء والأطفال في باحة مستشفى المعمداني بالقصف؟ إنّها إبادة جماعية في حرب تجرّدت من كل إنسانية ومات فيها الضمير. الرحمة للشهداء… رحمتك يا رب.
كشفت المعلومات أنَّ صرافين في السوق الموازية للدولار، عمدوا مؤخراً وتلافياً لأيّ خضة أمنية في ظلّ أحداث الجنوب، إلى فرض شروطٍ جديدة على عملهم في بيع وشراء الليرة والدولار، أبرزها تحديد تقليص ساعات عملهم وتحديد سقوفٍ للدولارات التي يجب شراؤها كل يوم.
ووفقاً للمصادر، فإنَّ هذه الإجراءات إحترازية في ظلّ “تراجعٍ ملموس” لحركة السوق في ظل التوتر القائم، مشيرةً إلى أنَّ معظم الصرافين أبلغوا زبائنهم أنه بإمكانهم الحصول على الدولار أو بيعه بأسعار تشجيعية، لكنّ هذا الأمر لم ينجح في ظلّ مخاوف المواطنين من بيع دولاراتهم في الوقت الراهن.
أسفت عائلة المرحومة سيدة شليطا السخن للبيان التحذيري الصادر عن نقابة أصحاب المستشفيات في لبنان الذي عبّرت بموجبه عمّا اعتبرته استنكاراً لما ارتكبه مجموعة من الخارجين عن القانون ! وهؤلاء الذين نسب اليهم هذا الوصف ليسوا سوى إبني الضحيّة وحفيدها الذين هالهم اعلان وفاة الوالدة والجدة ابنة الثلاثة وستين عاماً على اثر عملية تمييل القلب!
في مطلق الحال كان على المعنيين عدم استباق التحقيق الذي لا بد ان يكشف الحقيقة والذين هم ربما على بيّنة منها ولذلك توسلوا الهجوم والتضخيم بواسطة الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي ضناً ربما للتنصل من المسؤولية الملقاة على عاتقهم فإقتضى التوضيح منفعة للحقيقة والحق من خلال الملاحظات الآتية:
اولاً: لقد تضمن البيان عبارة “مجموعة من الخارجين عن القانون … اقتحموا مستشفى سيدة المعونات” ! علماً ان الإقتحام يفترض الدخول عنوةً وربما بقوة السلاح الى حرم المستشفى، والحقيقة ان ابني الفقيدة وحفيدها كانوا ينتظرون على باب غرفة العمليات حيث بمعرض ارتيابهم لوقت في دخول وخروج الطاقم الطبي ومنهم من كان يقول لهم ان الأمور تحت السيطرة وآخر العكس الى من صرّح انها فارقت الحياة… وكانوا قد ابلغوا قبل دخولها الى غرفة العمليات من الطبيب المعالج وبحضور خمس أطباء متدرجين ان نسبة الخطر هي فقط 2%.
ثانياً: ان كاميرات المراقبة المحفوظة نقلت بأم العين ولا يمكن تكذيبها كل الذي حصل كردة فعل (غير محمودة )لأي عاقل عندما يتلقى خبر او صدمة فقدان والدته دون أي مؤشر سابق لا بل على العكس تطمينات مسبقة.
ثالثاً: ضناً وحرصاً على الحقيقة التي لا بد ان ينصفها القضاء المحترم ان عائلة الفقيدة لن تكشف عن مضمون تقرير الطب الشرعي الذي عاين واستمع وسجّل وخلص الى نتيجة معينة تدحض كل الإفتراءات وتنزع عنهم نعوت الإرهاب والبربر والترويع…!
– لقد غاب عن بال نقابة أصحاب المستشفيات المحترمين التطرق ولو بخجل او بعبارة تعزية يتيمة موجهة الى اهل الضحية بمعرض خسارتهم لوالدتهم قبل ابرامهم الحكم ضدهم، وهم بمعرض هذا البيان يبدو انهم غير مهتمين بمشاعر الناس وربما كانوا على استعداد للقيام بمراسم الدفن حتى سيما وانهم عبّروا عن تفاجئهم بقرار جانب القضاء المختص المحترم لجهة ترك ابني الفقيدة وحفيدها رهن التحقيق وكأنهم أولى بتقدير عناصر ومعطيات وظروف الحادثة اكثر من جانب النيابة العامة المحترمة.
وأخيراً وليس آخراً تتقدم عائلة الفقيدة بالإعتذار من الدكتور رالف ابي نادر الذي كان دوره محدوداً جداً اثناء العملية نسبة الى غيره كما ومن إدارة وطاقم المستشفى لجهة ما حصل كردة فعل في لحظة تخلّ ولاوعي تحت وطأة الصدمة الشديدة، تاركة للقضاء المحترم الذي تؤمن به كل الإيمان تحديد المسؤوليات وإتخاذ المقتضى القانوني المناسب .
تعرض النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات لحادث سير بينما كان يقود سيارته على طريق عام داريا، اثناء توجهه الى بلدته في شحيم حيث اصطدمت بحائط احدى المحال التجارية.
وادى الحادث الى اصابة عويدات برضوض وخدوش مختلفة وتضرر سيارته وهي من نوع جيب”

علم موقع”قضاء جبيل” ان فريقاً من الإنقاذ في الدفاع المدني من مركز جبيل توّجه الى وادي بلدة فدار في قضاء جبيل للبحث عن ثلاث فتيان فقدوا في المنطقة