15 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 1153

كيف افتتح سعر صرف الدولار في السوق السوداء اليوم ؟

يتمّ التداول بالدولار في السوق السوداء، صباح اليوم الأربعاء، على سعر صرف يتراوح ما بين 39800 – 39900 ليرة لكلّ دولار أميركي

أدوية مدعومة في السوق السوداء وأخرى مزورة تفتك بالمرضى!

صحيح أن سياسة الدعم المباشر على السلع أثبتت فشلها بعدما امتصّت نحو 8 مليارات دولار من احتياطات مصرف لبنان، بيد أن رفعها عن الدواء قبل اعتماد سياسة صارمة ومحكمة تضمن وصول الادوية الى مستحقيها من المرضى، تحدٍّ قد يميت بعض المواطنين على نحو بطيء نتيجة تقنينهم تناول الدواء لعدم قدرتهم على شرائه بعدما ارتفعت أسعاره أكثر من 25 ضعفاً.

وإن كان قرار تقليص الدعم على السلع، حدّ من هدر احتياطات “المركزي”، فإن تقليصه على أصناف عدة من الادوية والمستلزمات الطبية وحليب الاطفال من نحو 1.2 مليار دولار، إلى 420 مليون دولار سنوياً (35 مليون دولار شهرياً) من حقوق السحب الخاصة SDR التي حصل عليها لبنان من صندوق النقد الدولي، لم يمنع من فقدانها وتخزينها في بعض المستودعات في انتظار بيعها بأسعارها الحارقة في “الوقت المناسب”، أو في السوق السوداء لتحقيق ربح غير مشروع على حساب صحة المرضى والاطفال.

25 مليون دولار للأدوية المستعصية والمزمنة

نحو 1200 صنف دواء على لائحة وزارة الصحة لا تزال مدعومة من أصل 4200 دواء مستورد، ومعظم أدوية الامراض المستعصية خصوصاً تلك التي أسعارها مرتفعة لا تزال مدعومة، إذ إن وزارة الصحة تستخدم نحو 80% من الميزانية الشهرية، المقدرة بنحو 25 مليون دولار، للأمراض المستعصية، أما نسبة الـ20% فتخصّص لبعض الامراض المزمنة، خصوصاً أمراض السكري.

ولكن يبدو أن هذا المبلغ غير كافٍ لعلاج مرضى السرطان والامراض المستعصية الذين أصبحت نسبتهم مرتفعة جداً في لبنان لأسباب عدة منها التلوّث البيئي. وإن كان نقيب مستوردي الادوية كريم جبارة يؤكد أن ثمة سوقاً سوداء تشتري الأدوية المدعومة ومن ثم تبيعها بسعر غير مدعوم، يؤكد الأبيض لـ”النهار” أن ظاهرة بيع الادوية المدعومة في السوق السوداء ليست جديدة، بيد أن نظام التتبّع الذي تعتمده الوزارة يخفض الى حدّ كبير هذه الظاهرة. فالنظام يلحظ نحو 14 دواءً للأمراض المستعصية والمزمنة، بحيث يُسجّل كل اسم المريض الذي هو بحاجة الى أيّ دواء من هذه الأدوية للتأكد من أن الدواء المدعوم يذهب مباشرة للمريض المحتاج إليه، وعلى نحو لا يمكن بيع هذه الادوية في السوق السوداء أو حتى تهريبها الى الخارج. وإذ أشار الى أن الوزارة ستعمل على توسيع لائحة نظام التتبع تدريجاً، ليشمل أكثر من 14 دواءً، أكد أن “الوزارة ستطلق الاسبوع المقبل نظام التتبع للصيدليات ليشمل نحو 3 آلاف صيدلية”. أما إذا ثبت أن أي مستودع يخزن أدوية مدعومة لبيعها بسعرها الحقيقي لاحقاً، فإن الوزارة وفق ما يؤكد الابيض تحيله فوراً الى النيابة العامة.

من جهته يؤكد جبارة لـ”النهار” أن آلية التتبع التي تعتمدها الوزارة التي تحدد الدواء والكمية المفترض استيرادها، “فعالة الى حد ما خصوصاً في ظل كثرة المرضى الوهميين، فيما الميزانية المحددة للأدوية المستوردة قليلة، ولا تغطي كل الحاجة”، مشيراً الى المستوردين يستوردون الادوية حسب طلب الوزارة، ويُوزَّع على المستشفيات والصيدليات.

وفي شرحه لآلية التتبع، يشير جبارة الى أن “المستشفى يعلم الوزارة باسم المريض والادوية المطلوبة لعلاجه، وعند موافقة الوزارة تبلغ الوكيل بأن يرسل الادوية المطلوبة الى المستشفى المعنيّ. وهذا الامر كان يطبّق على نحو 10 أنواع أدوية سرطانية، وتمت زيادة العدد حالياً الى أكثر من 14 نوع دواء”.

ولكن نقص الأدوية، مدعومة كانت أو غير مدعومة، التي باتت أسعارها مضاعفة عشرات المرات، شجع الكثير من منتهزي الفرص ومروجي “شنط الأدوية” وخصوصاً أدوية الامراض المستعصية على ترويجها وبيعها للمواطنين الذين يفاجؤون بأنها مزوّرة أو غير فعالة عند استخدامها. مصدر هذه الادوية كما هو معروف هو تركيا وسوريا، وليس إعلان القوى الامنية منذ أيام أن دورية تابعة لأمن الدولة في البقاع، أوقفت سورية تتولى عملية تسويق الأدوية المهرّبة، وضبطت معها نحو 1450 علبة من مختلف الأدوية والعقاقير داخل مخيّم للنازحين في بلدة بر الياس في قضاء زحلة، إلّا دليلاً على حال التفلت والاستهتار بحياة المواطنين الذين يلجؤون الى هؤلاء “مجبرٌ أخاك لا بطل”. علماً بأن هذه الادوية تسببت بمضاعفات صحية تعرّض لها عدد من المواطنين اللبنانيين، و”ذلك على غرار ما حصل مع الكثير من علاجات السرطان المفقودة، والمرتفعة الثمن التي أدخلها المهربون بطرق غير شرعية، ما دفع الكثير من المستشفيات إلى منع المرضى من إدخالها في علاجاتهم لديها خصوصاً أنها قد تسبب أضراراً صحية لا تُحمد عقباها”.

يقدر جبارة نسبة التهريب لعدد من أدوية الامراض المزمنة والمستعصية بين 35 الى 40%. وهذه النسبة مرتفعة جداً برأيه، وخارجة عن رقابة الوزارة، ما يعني أنها لا تستوفي شروط الشحن والتخزين وهذا ما يعرضها للتلف، ويؤدي تالياً الى نتائج كارثية على صحة المواطن.

لعل قطاعي المستشفيات أو الصيادلة هما الجهة الصالحة لكشف عمليات تزوير الادوية وخصوصاً الإبر التي يأتي بها المريض لحقنه بها، لما لهم من خبرة في هذا المجال. وبالفعل تبلغ بعض المستشفيات نقابة المستوردين عن أدوية مزورة يأتي بها المرضى، وفق ما يكشف جبارة الذي يوضح أن ثمة أنواعاً من الادوية المزورة لا يمكن للشخص العادي أن يميزها، ولكن المستشفيات أو الصيدليات يمكن أن تكشفها بالعين المجردة من أي غلطة مطبعية على الغلاف، أو من لون السائل أو كمّيته في الانبوب، أو رقم “الطبخة” الذي يكون غير مطابق للرقم الموجود على الغلاف”، مؤكداً أن “معظم هذه الادوية تباع عبر وسائل التواصل الاجتماعي”. فشبكات التهريب أصبحت تعمل بحرية لافتة، حتى إنها وسعت نشاطها ليشمل الادوية المزوّرة مع اطمئنانها لعدم وجود رقابة في لبنان”.

ولكن ما هو دور نقابة مستوردي الادوية في التخفيف من هذه الظاهرة؟ يؤكد جبارة أن النقابة “تبلغ وزارة الصحة بحالات التزوير المؤكدة، أي من خلال تقرير يصل إليها من المستشفيات أو من الشركات المصنعة في الخارج عن وجود أدوية مزورة في لبنان مماثلة للادوية التي يصنعونها، علماً بأن ثمة بعض حالات التزوير الفاضحة التي تكتشفها المستشفيات، ولا نعلم بها. ولكن في النهاية الموضوع هو موضوع أمني وقضائي، ويُفترض بالسلطات المختصة متابعته”.

أما وزير الصحة فلا ينفي وجود أدوية مزورة ومهربة في السوق اللبنانية، فالتزوير وفق ما يقول يطال كل شي، و”لكن في المقابل، نقوم بواجباتنا من خلال التفتيش الصيدلي في الوزارة اضافة الى تعاوننا مع نقابة الصيادلة في هذا الشأن. وأي ضبط لأدوية مزورة نحول أصحابها الى النيابة العامة. والحل الافضل هو عبر نظام التتبع وتأمين الدواء للمريض الذي لن يكون في حاجة الى شراء أدوية من خارج الصيدليات أو المستشفيات”.

ويعزو جبارة المشكلة الاساسية في التهريب والتزوير الى نقص الادوية في لبنان الذي بدوره يرجع الى النقص المالي وغلاء الفاتورة الدوائية. وتالياً لمعالجة هذه المعضلة يقترح إما زيادة التمويل للدعم لاستيراد الادوية التي لا تزال مدعومة كلياً أو جزئياً، أو السماح باستيراد الادوية تحت رقابة وزارة الصحة وتسعيرها بسعر مناسب، أو تأمين سلف للضمان كي يغطي كلفة الأدوية على أن يقرر بعد دراسته لملف المريض تغطية الكلفة من عدمها.

مكاري: لتحويل شكاوى الصحافيين إلى محكمة المطبوعات

0

تابع وزير الإعلام في حكومة تصريف الاعمال زياد مكاري الشكوى القضائية التي تقدّم بها عمر حرفوش في حق نائب نقيب المحرّرين الصحافي غسان ريفي، حيث أعرب عن استغرابه من استدعاء صحافي والتحقيق معه في مركز أمني، بينما الشكوى تتصل بنطاق العمل المهني.

وجدّد المكاري المطالبة بالالتزام بالقوانين والأنظمة مرعية الاجراء، ووجوب التشدّد من ناحية عدم مثول الصحافيين أمام محاكم الجزاء.

بالفيديو: خاتم زواج إبنة ترمب بـ”مليون و200 الف دولار”

أصداء حفل زفاف تيفاني ترمب ابنة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الخيالي من زوجها اللبناني الأصل مايكل بولس لا زالت تتصدر اهتمام المتابعين.

وكثيرون قد لا يعرفون ان اللمسة اللبنانية التي طغت على اطلالة تيفاني في حفل الزفاف، لم تقتصر فقط على فستان الزفاف الذي اختارته من تصميم المصمم اللبناني العالمي ايلي صعب، وإنما أيضاً على المجوهرات التي تألقت فيها في هذا اليوم.

واختار كل من تيفاني ومايكل ان يكون مصمم المجوهرات اللبناني العالمي سامر حليمة هو صاحب تصميم خاتم الزواج الخاص بهما.

وخاتم الزواج الالماسي الذي ارتدته عيار 40+ قيراطا ويقدر سعره بمليون و200 الف دولار، كما ان الحلق الذي ارتدته تيفاني والذي يحتوي على 16 الماسة من عيار 20 قيراط.

لبناني بعمر الـ19 عاماً يدخلُ موسوعة “غينيس”..

هنأ النائب ابراهيم الموسوي علي الهادي طليس إبن البقاع والبالغ من العمر 19 عاماً على دخوله موسوعة غينيس للأرقام القياسية.

وغرد الموسوي عبر حسابه على “تويتر” قائلاً:

“ابن ال١٩ عامًا ،من بلدة بريتال، المبدع علي الهادي طليس، حفر اسمه في موسوعة غينيس للارقام القياسية

بعد نيله ٣ شهادات سُجَّلت ودُوِنت في موسوعة غينيس.

وهي :

١- اصغر مهندس في العالم

٢- اصغر مخترع ينال براءة اختراع عن مشروع متكامل نظريًا وعمليًّا

٣- اصغر دكتور محاضر في الجامعة”.

لهذا السبب بكى أسطورة كرة القدم كريستيانو رونالدو

0

بكى أسطورة كرة القدم، كريستيانو رونالدو، في مقابلة تلفزيونية، عندما أعيد الحديث عن مأساة وفاة طفله من صديقته جورجينا رودريغيز أبريل الفائت.

وقال نجم مانشستر يونايتد، 37 عاما، مع المذيع، بيرس مورغان، على قناة “توك تي في”:

عند وصولنا من المستشفى برفقة ابنتنا بيلا، بدء أطفالنا يسألون عن أخوهم إنجيل.

بكيت مع ابني الأكبر، كريستيانو جونيور، عندما أخبرته ماحدث.

أطفالي الأصغر سنا، إيفا وماتيو، خمسة أعوام، وألانا مارتينا، أربعة أعوام استغرقوا وقتا أطول لفهم الحادثة.

أخبرنا الصغار بعد أسبوع أن أخوهم الصغير إنجيل ذهب إلى الجنة.

لايزال إنجيل جزء من حياتنا، وموجود في أحاديثنا دائما، وكل فعل يقدم عليه الصغار يقولون أنهم فعلوه من أجله وهم يشيرون للسماء.

وفاة إنجيل جعلتني قريب من أطفالي أكثر، وأصبحت صديق لجورجينا بشكل أكبر.

أحتفظ برماد إنجيل بالقرب مني ، بعد أن أنشأت كنيسة صغيرة في الطابق السفلي، حيث يتم أيضا الاحتفاظ برفات والدي خوسيه دينيس أفيرو، الذي توفي عام 2005 بسبب فشل الكبد.

أتحدث مع إنجيل ووالدي دائما، وذلك يساعدني في أن أكون رجلا وأبا أفضل.

وأبريل الماضي، قال رونالدو في تغريدة على تويتر: “ببالغ الحزن علينا الإعلان عن وفاة طفلنا، إنه أكبر ألم يمكن أن يشعر به أي آباء. فقط ولادة طفلتنا تمنحنا القوة لنعيش هذه اللحظة ببعض الأمل والسعادة”.

وأضاف: “نود أن نشكر الأطباء والممرضات على رعايتهم الماهرة ودعمهم، نحن جميعا محطمون، ولطفا نطلب الخصوصية في هذا الوقت الصعب للغاية، ولدنا، أنت ملاكنا. سنحبك للأبد”

شبح الانفلونزا وقرار حازم للتربية: لا عودة للاقفال والكمامات

انه موسم الانفلونزا، وهذا أمر طبيعي في مثل هذا الوقت من العام، الا أن الواقع مختلف هذه السنة في أعقاب وباء كورونا الذي اجتاح العالم بأسره تاركاً مضاعفات خطيرة وربما من أهمها فقدان أو كسل في المناعة لا سيما لدى الأطفال، وبالتالي تحوّلهم الى فريسة سهلة لفيروس الأنفلونزا أو حتى الرشح العادي.

لا شك أن انتشار الانفلونزا حالياً واسع جداً، في لبنان كما في كل العالم، وتسجل عيادات أطباء الأطفال طفرة كبيرة في الاصابات لا سيما لدى صغار السن. ولكن هل هذا يعني أنه يجب الاتجاه الى اقفال المدارس كما يرفع الاهالي والتلامذة الصوت أخيراً؟

موقع mtv سأل وزارة التربية عن موقفها، وعن النهج الذي ستعتمده في مواجهة هذا الفيروس، واذا كان الخيار هو نحو اقفال المدارس فعلاً. الا أن الرد جاء مختلفاً بالاستناد الى الاستشارة الصحية والطبية.

شدّد مستشار وزير التربية للشؤون الصحية طبيب الأطفال داني الحامض على خطورة هذا التوجه الداعي الى الاقفال، معتبراً أن الأطفال وطيلة فترة الاقفال والطوارئ الصحية في ظل وباء كورونا والتباعد الاجتماعي، باتوا يعانون من كسل في المناعة بسبب عدم تعرضهم طوال هذه المدة الى الفيروسات وبالتالي عدم تعرّف جهازهم المناعي عليها كي يحاربها متى تعرّض الجسم لها.

وبناءً عليه، يؤكد الحامض، عبر موقع mtv، أن لا عودة أبداً الى اقفال المدارس، ولا الى الكمامات، انما المطلوب اتخاذ الاحتياطات اللازمة وأخذ اللقاحات اللازمة، مقدّماً بعض النصائح لا سيما التغذية الجيدة لتقوية المناعة، النوم بشكل جيد وممارسة الرياضة.

وبينما أشار الحامض الى نسب الدخول العالية الى المستشفيات بسبب الأنفلونزا الموسمية، شدد على ان الحل لا يكون بالاقفال انما باعادة تكوين الجهاز المناعي لدى الجميع لا سيما الأطفال، طالباً من الأهل التوجه الى الطبيب لدى ظهور العوارض بشكل سريع للكشف والعلاج المبكر.

وعاد الحامض وطمأن الى أن لا داعٍ للخوف والقلق المفرط والاتجاه نحو اقفال المدارس، وأن لا عودة الى السنتين الماضيتين، لافتاً الى ان هذا هو الاتجاه المعتمد في مختلف دول العالم لاعادة ترميم الجهاز المناعي بعد الضرر الكبير الذي تركه كورونا.

هجوم ناري من سعيد على جبران.. “مرتا مرتا مشغولة بأمور كثيرة والمطلوب واحد.. طبّق القانون!”

0

غرد رئيس “لقاء سيدة الجبل” الدكتور فارس سعيد عبر “تويتر” قائلاً : “يحاول مشكورًا مدير مصلحة مياه جبل لبنان استثمار مياه جرد جبيل لتأمين حاجات الناس، حفر آبار، استثمار نبع الرويس… مرتا مرتا أنتي مشغولة بأمور كثيرة والمطلوب واحد. سعادتك طبّق القانون في أفقا وأمّن توزيع المياه لكل قرى القضاء”.

error: Content is protected !!