عُثر على مواطن مشنوقًا على شجرة في جرود بلدة بوارج، وتوجّهت القوى الامنية والدفاع المدني الى المكان.
كما وعثر في الوقت عينه، على جثة الشاب (م. ش.) مصابة بطلق ناري في الرأس في بلدة كفرزبد.
عُثر على مواطن مشنوقًا على شجرة في جرود بلدة بوارج، وتوجّهت القوى الامنية والدفاع المدني الى المكان.
كما وعثر في الوقت عينه، على جثة الشاب (م. ش.) مصابة بطلق ناري في الرأس في بلدة كفرزبد.
علم موقع “قضاء جبيل” أن مذيعة الأخبار في ال LBCI نيكول الحجل تنتظر مولدها الاول، وهذا سبب غيابها عن الشاشة منذ أكثر من شهرين.
أسرة موقعنا تبارك لنيكول وتتمنّى السلامة لها ولمولدها.
أفاد مراسل موقع ” قضاء جبيل “أن عناصر الصليب الأحمر اللبناني عملوا على نقل جثة إمرأة من الجنسية الاثيوبية الى مستشفى البوار الحكومي بحسب المعلومات الأولية قضت صدماً على المسلك الشرقي لأوتوستراد الفيدار ما أدى الى وفاتها .
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) November 15, 2022
توصّلت دراسة طبية حديثة إلى أن مادة كيميائية سامة توجد في علب الطعام ومواد بلاستيكية منزلية أخرى، تزيد من خطر الإصابة بأورام الرحم لدى النساء.
وتصيب أورام الرحم غير السرطانية قرابة 8 من كل 10 نساء في حياتهن، وعادة ما تكون غير ضارة. ولكن هذه الأورام تتطوّر لدى ربع الحالات، وتسبّب مشكلات في الخصوبة والإجهاض، مما يتطلب جراحة معقدة لإزالتها.
وراقب الباحثون في جامعة “نورث وسترن” الأميركية بيانات 712 امرأة في فترة ما قبل انقطاع الطمث وتعرضهن لمركب “ثنائي إيثيل هيكسيل فثالات” أو DEHP، الذي يستخدم لتقوية البلاستيك ومنحه المرونة.
ووجد الباحثون “ارتباطا قوياً” بين المستويات العالية من المركب وخطر الإصابة بأورام ليفية كبيرة، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وخلال الاختبارات، اكتشف الباحثون أن DEHP ينشّط عملية تتسبب في نمو أورام الورم الليفي بسرعة أكبر، والتي تؤثر بشكل سلبي في الخصوبة لدى النساء، وذلك بعد أخذ أنسجة الورم الليفي في فترة ما قبل انقطاع الطمث وتعريضها لمستويات من الفثالات.
وتم التوصّل إلى أن الخلايا المعرضة لمستويات أعلى من المادة الكيميائية، تنمو بشكل أسرع، وتكون أقل عرضة للموت.
وصنّف القانون الأوروبي لعام 2015 DEHP على أنه “مادة سامة”، محظّراً استخدامه. ولا تزال هذه المادة تستخدم في صناعة العديد من السلع الاستهلاكية في الولايات المتحدة بما في ذلك تغليف المواد الغذائية وستائر الحمام والألعاب البلاستيكية وفي بعض مستحضرات التجميل.
أورام الرحم الليفية:
– هي أورام غير سرطانية شائعة غالبا لا يزيد حجمها عن حبة البازلاء ولا تسبب أي أعراض خطيرة.
– في حوالى ربع حالات الإصابة بهذه الأورام، يؤدي نموها إلى حدوث آلام في البطن أو أسفل الظهر، والحاجة المتكررة للتبوّل.
– قد يعالج الأطباء المصابات بهذه الأورام باستخدام الأدوية، ولكن إذا فشل ذلك، فستكون هناك حاجة لعملية جراحية معقدة لإزالتها.
– لدى بعض النساء قد يكون استئصال الرحم الحل الوحيد لتخليصهن من هذه الأورام، وذلك خوفاً من تطوّرها للنوع “الخبيث”.
– السبب الدقيق للأورام الليفية غير معروف، لكن يعتقد أنها مرتبطة بهرمون “الإستروجين” الذي ينخفض مستواه بعد انقطاع الطمث.
في معلومات خاصة لوكالة أخبار اليوم أن القاضي جان طنوس الذي كان تقدم بطلب استيداع من القضاء اللبناني في حزيران الماضي ليعمل كقاضٍ مع الأمم المتحدة في إحدى دول أميركا اللاتينية فشل في مشروعه ولم يتم قبوله للعمل، ما حدا به منذ أشهر للعمل في مكتب المحامي كارلوس أبو جودة بدوام كامل، فهل إقدامه على ذلك ينتهك القوانين والأصول القضائية ويستوجب إحالته إلى المحاكمة أمام المجلس التأديبي للقضاة وبالتالي فصله فورا من السلك القضائي لعدم اهليته لإعتلاء سدّة القضاء مجددا ؟ فهل يتحرك التفتيش القضائي ومجلس القضاء الأعلى لوضع يده على هذه الفضيحة؟!
كشفت قيادة الجيش اللبناني – مديرية التوجيه، في بيان، أنّ “بتاريخ 14/11/2022، أوقفت دوريّة من مديرية المخابرات على مدخل برج البراجنة بالتّنسيق مع المعنيّين، السّوري (ع.ح) لفراره من سجن قصر العدل مع آخرين بتاريخ 7/8/2022، وبحقّه عدّة مذكّرات توقيف، لارتكابه جرائم الإتجار بالمخدرات وترويجها وعمليّات سلب وسرقة وسطو مسلّح بتاريخ سابق على أحد المصارف في منطقة الزلقا”، موضحةً أنّ “التّحقيق بوشر مع الموقوف بإشراف القضاء المختص”.
اقدم مجهولون مقنعين ومسلحين على الدخول الى شاليه الذي يسكن به المدعو ايهاب محمود نعمه مع والده داخل مشروع السان تريز في العقيبة واقدموا على خطف والده المدعو محمود سمير نعمة مطالبين بفدية تبلغ 25000$ وسرقوا محتويات الغرفة
ظلّ العلماء لعقود في حيرة من أمرهم في شأن الكيفية التي يتسبّب بها ارتفاع نسبة السكر في الدم في الإصابة بمرض السكّري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة أكسفورد ربما تكوّن لديهم الجواب أخيراً.
وكشفت الاختبارات أن ارتفاع مستويات الغلوكوز لم يكن هو المسؤول المباشر عن حرمان البنكرياس من قدرته على صنع الأنسولين.
وبدلاً من ذلك، وجدوا أن مستقلبات الغلوكوز – المواد الكيميائية التي يتم إطلاقها عند تكسير السكر – وليس الغلوكوز نفسه، هي وراء هذا الانخفاض.
وقالوا إن هذا الاكتشاف قد يؤدي إلى إعطاء مرضى السكري علاجات جديدة ترتكز على إبطاء عملية التمثيل الغذائي للغلوكوز، ومنع الحالة من التدهور.
وقالت المعدة المشاركة البروفيسور فرانسيس أشكروفت، عالمة وظائف الأعضاء: “من المحتمل أن تكون هذه طريقة مفيدة لمحاولة منع تراجع خلايا بيتا في حالة مرض السكري. ونظراً لأن استقلاب الغلوكوز يحفز بشكل طبيعي إفراز الأنسولين، فتم الافتراض سابقاً أن زيادة التمثيل الغذائي للغلوكوز من شأنها أن تعزّز إفراز الأنسولين في مرض السكري من النوع 2، وتم اختبار منشطات الغلوكوكيناز، مع نتائج متفاوتة”.
وبالطبع، سيكون من المهم تقليل تدفق الغلوكوز في مرض السكري من النوع 2، إلى ذلك الموجود لدى الأشخاص غير المصابين بمرض السكري – وليس أكثر من ذلك.
لكن هناك طريق طويل جداً لنقطعه قبل أن نتمكّن من معرفة ما إذا كان هذا النهج مفيداًَ في علاج تدهور خلايا بيتا في مرض السكري من النوع 2.
ونظرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Nature Communications، في آثار نقص سكر الدم في الفئران المصابة بداء السكري.
فتم إعطاء الفئران أدوية تمنع الغلوكوكيناز – وهو إنزيم يساعد في تكسير الغلوكوز في الدم – لمدة يومين لمعرفة ما إذا كان الغلوكوز أو تكسر الغلوكوز هو الذي يتسبب في انخفاض مستويات الأنسولين بشكل طبيعي.
وأظهرت النتائج أن الدواء كان له تأثير ضئيل على الفئران المنخفضة السكر في الدم، لكنه منع إلى حد كبير الانخفاض الكبير في محتوى الأنسولين الناتج عن ارتفاع السكر المزمن في الدم.
وقال الفريق إن انخفاض مستويات الأنسولين لدى المصابين بنقص السكر في الدم ناتج عن انهيار الغلوكوز وليس السكر نفسه.
فعندما يأكل الناس الكربوهيدرات، يتحلل الطعام إلى سكر في الدم. وهذا يخبر البنكرياس بإفراز الأنسولين، الذي يسمح للغلوكوز بدخول خلايا الجسم.
ولكن مع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى مقاومة الأنسولين. ونظرا لأن الأنسولين ليس فعالا في تكسير السكريات، فإنه يجعل الجسم ينتج المزيد والمزيد منه.
ويؤدي هذا إلى تلف البنكرياس، ومن ثم إلى خروج النظام عن السيطرة، ما يؤدي إلى بقاء مستويات السكر في الدم مرتفعة.
دعا مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية الجمعية العمومية العادية، إلى عقد اجتماع للنظر في موازنة النقابة السنوية واقرارها بعد مناقشة التقرير المالي الذي يعده أمين الصندوق عن حساباتها والوضع المالي، ومناقشة التقرير الإداري الذي يعده أمين السر، في ضوء احكام المواد ٨٠ و ٨٣ و٩١ من قانون المطبوعات، واحكام المواد ١٥ و ١٧ و ١٨ من النظام الداخلي للنقابة، العاشرة من قبل ظهر الاثنين ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٢ في مركز النقابة في الحازمية.
ولفت إلى أنه “إذا لم تتوافر الأكثرية المطلقة من الأعضاء المسجلين الذين سددوا بدل اشتراكهم في الدورة الأولى تنعقد الجمعية العمومية بتاريخ ٥ كانون الاول ٢٠٢٢( بعد أسبوعين من الموعد الأول ) في دورة ثانية. وإذا لم تتوافر اكثرية الثلث في هذه الدورة تنعقد الجمعية العمومية بتاريخ ٢٠ منه ( بعد أسبوعين من الموعد الثاني ) في دورة ثالثة تعتبر قانونية بمن حضر من الأعضاء.
أعلنت مؤسسة “كهرباء لبنان”، أنه “بهدف إحاطة الرأي العام بصورة دقيقة وشفافة بكامل معطيات خطة الطوارئ الوطنية لقطاع الكهرباء المتضمنة التعرفة الجديدة لمبيع الكهرباء من مؤسسة كهرباء لبنان إلى العموم، المعدّة بناءً على التوجيهات الحكومية وبالتنسيق وبموافقة وزارة الطاقة والمياه ووزارة المالية، تنشر المؤسسة تفاصيل هذه التعرفة الجديدة بالأرقام وبالمعطيات وفق ما يلي:
– يُحتسب 10 سنت أميركي لكل ك.و.س. استهلاك لأوّل 100 ك.و.س. (كتعرفة مخفّضة تراعي وضع المستهلكين ذوي الدخل المحدود والطبقة المتوسّطة والذين يعملون على ترشيد استهلاك الطاقة)، و27 سنت أميركي لكل ك.و.س. استهلاك يزيد عن 100 ك.و.س.
– يُحتسب 21 سنت أميركي لكل 1 امبير قدرة اشتراك.
– تُلغى جميع التعرفات الاستثنائية وهي: التعرفة الصناعية (115 ل.ل.)، التعرفة الزراعية / السياحية / دور عبادة وغيرها (140 ل.ل.)، حيث يتم اعتماد سعر 27 سنت أميركي لكل ك.و.س لتلك الفئات وتطبيق سعر 27 سنت أميريكي لكامل الاستهلاك (اي إلغاء اعتماد سعر 10 سنت أميريكي لأول 100 ك.و.س. استهلاك لتلك الفئات).
– تُحتسب 4.3 د.أ. بدل تأهيل للاشتراكات التي كانت تُحتسب سابقاً 5,000 ل.ل. و8.6 د.أ. للاشتراكات التي كانت تُحتسب سابقاً 10,000 ل.ل.
بالنسبة للمحطات الخاصة:
– تُلغى جميع التعرفات للمحطات الخاصة (ذروة – ليل – ونهار)، حيث توحد التعرفة بـ27 سنت أميريكي لمجمل الاستهلاك (و من دون احتساب 10 سنت أميريكي لأول 100ك.و.س. استهلاك).
– يُحتسب بدل التأهيل 17.5 سنت أميريكي لكل 1 KVA (والذي كان يُحتسب سابقاً 200 ل.ل.).
– يُحتسب بدل الاشتراك 1.05 د.أ. لكل 1 KVA (والذي كان يُحتسب سابقاً 1200 ل.ل للاشتراكات الخاصة العادية).
يُحتسب بدل الاشتراك 0.7 د.أ. لكل 1 KVA (والذي كان يُحتسب سابقاً 800 ل.ل للاشتراكات العائدة لمحطات الامداد).
– يُحتسب 10 سنت أميريكي سعر الـKVARH لكل KVARH يزيد عن 75% من الاستهلاك الفعلي (والذي كان يُحتسب سابقاً 50 ل.ل.).
كما يهمّ مؤسسة كهرباء لبنان أن توضح بأن هذه التعرفة والرسوم الجديدة تُحتسب بالليرة اللبنانية على أساس سعر الصرف على منصة صيرفة الذي سوف يحدّده مصرف لبنان، على أن تُعدَّل هذه التعرفة كل شهر أو شهرين، وبحسب كلفة الإنتاج الحقيقية المعتمِدة على سعر النفط العالمي ومشتقاته. وكذلك تعمل مؤسسة كهرباء لبنان على إنجاز كافة التحضيرات التقنية في مركزها الإلكتروني لإصدار الفواتير على أساس هذه التعرفة الجديدة، حيث ابتدأت، منذ يوم الأربعاء الواقع فيه 2/11/2022، عملية تصوير عدّاد كل مشترك للبدء بتطبيق التعرفة الجديدة من تاريخ قراءة العداد العائد له، حفاظاً على حقوقه، بدءاً بإصدار شهر تشرين الثاني 2022 وما يليه، على أن يتم إصدار الفواتير للجباية اعتباراً من شهر شباط من العام القادم 2023. كما سيتم، خلال الأسابيع المقبلة، إعادة تفعيل حملات نزع التعديات على الشبكة الكهربائية بمؤازرة القوى الأمنية وتسطير المحاضر بحق المخالفين في مختلف المناطق اللبنانية.
إن تحقيق الأهداف المرجوة لا يقتصر على مؤسسة كهرباء لبنان وحدها، بل يقتضي مواكبة جميع الجهات المعنية وتضافرها من أجل نجاح هذه الخطة التي تندرج ضمن مسار إصلاح قطاع الكهرباء في لبنان، لا سيما لثلاثة أمور أساسية هي خارجة عن إرادة المؤسسة:
– صرف واردات المؤسسة بالليرة اللبنانية إلى دولار أميريكي، بصورة منتظمة، بحسب سعر الصرف على منصة صيرفة الذي سوف يحدّده شهرياً مصرف لبنان لتسديد التزامات مؤسسة كهرباء لبنان المالية، بما فيها شراء المحروقات وأعمال التشغيل والصيانة والتصليحات للمنشآت والتجهيزات.
– تأمين المؤازرة الأمنية من جانب القوى الأمنية لفِرق المؤسسة في حملات نزع التعديات على الشبكة الكهربائية.
– لحظ الاعتمادات اللازمة في الموازنة العامة للدولة وموازنات المؤسسات العامة بما فيها مصالح المياه وموازنات البلديات وغيرها من هيئات القطاع العام لتسديد فواتير استهلاكها للكهرباء حسب التعرفة الجديدة؛ والطلب، مجدداً، من الحكومة اللبنانية تأمين التمويل اللازم لدفع فواتير استهلاك الطاقة الكهربائية من قبل مخيّمات غير اللبنانيين؛ وذلك نظراً لعدم قدرة المؤسسة على تحمّل أية أعباء إضافية.
وهنا تتوجّه مؤسسة كهرباء لبنان إلى هذه الجهات كشركاء أساسيين في إنجاح هذه الخطة، وهي الوزارات المعنية: وزارة الطاقة والمياه، وزارة المالية، وزارة الداخلية والبلديات، وزارة الدفاع الوطني، وزارة العدل، وكذلك المصرف المركزي إضافة إلى المؤسسات العامة والبلديات؛ إذ أن عناصر نجاح هذه الخطة ليست بيد مؤسسة كهرباء لبنان منفردةً ولا تتحمّل مسؤوليتها وحدها.
كما تدعو المؤسسة جميع المشتركين، بما فيهم الشركات والمؤسسات، في القطاعين العام والخاص، إلى الالتزام بتسديد فواتيرهم في مواعيدها تحت طائلة قطع التيار الكهربائي عن المتخلّفين منهم والملاحقة بشتى الوسائل القانونية لتحصيل هذه الفواتير.
في ضوء ما تقدّم، تأتي خطة الطوارئ هذه، والمتضمنة رفع التعرفة، استباقاً لفرضية العتمة الشاملة، في ظل الظروف الصعبة التي تمرّ بها البلد في المرحلة الراهنة، ومن خلال زيادة القدرة الإنتاجية لحدود 8-10 ساعات يومياً في حال تطبيق هذه الخطة بكامل مندرجاتها، وللاستمرار في العمل لاحقاَ قدر المستطاع على زيادة ساعات التغذية مع تقدّم تطبيق هذه الخطة، وذلك ما من شأنه تأمين التغذية بالتيار الكهربائي إلى المرافق الأساسية في الدولة (مضخات المياه، صرف صحي، المطار، المرفأ …إلخ) وتخفيض الكلفة الإجمالية الشهرية لفواتير الكهرباء التي يتكبّدها المواطن والشركات والمؤسسات لتأمين الطاقة الكهربائية من مصادر أخرى”.