20 C
Byblos
Monday, December 22, 2025
بلوق الصفحة 1194

مودع يقتحم مصرفًا ويحتجز الموظفين!

أفادت معلومات صحفيّة عن اقتحام المودع  روني كرم مصرف فرنسبنك في زغرتا بالسلاح وإحتجاز الموظفين.

أدوية لا يجب تناولها مع الطعام… الخبراء يشرحون

0

من الشائع التفكير في ضرورة تناول الأدوية والمكملات الغذائية مع الطعام؛ وهذا هو الحال بالتأكيد مع الكثيرين. فعلى سبيل المثال «يُنصح بتناول فيتامين (د) مع وجبة دهنية لامتصاص أفضل»، هكذا تخبرنا نانسي سلمان صيدلانية «ولغرينز» ذات 15 عامًا من الخبرة. بالإضافة إلى ذلك «من الأفضل تناول مكملات المغنيسيوم مع الوجبة لتقليل اضطراب المعدة والإسهال»، حسب الدكتور سلمان.

ومع ذلك، هناك عدد قليل من الأدوية التي يجب تناولها على معدة فارغة، وفقًا للخبراء، وفق ما نشر موقع «eat this not that» الطبي المتخصص. كما ان من المعلوم ضرورة استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء أو مكمل.

لماذا يوصى بتناول بعض الأدوية بدون طعام؟

وبحسب دائرة الصحة الوطنية «يجب تناول بعض الأدوية قبل الأكل أو على معدة فارغة»، وذلك لأن الطعام وبعض المشروبات يمكن أن تؤثر على طريقة عمل هذه الأدوية. فعلى سبيل المثال، تناول بعض الأدوية في نفس الوقت قد يمنع فيه تناول الطعام من امتصاص المعدة والأمعاء للدواء، ما يجعله أقل فعالية. وبدلاً من ذلك، يمكن لبعض الأطعمة أن تتفاعل مع دوائك، إما عن طريق زيادة أو تقليل كمية الدواء في الدم إلى مستويات يحتمل أن تكون خطرة».

اما الأدوية والمكملات التي ينصح بعدم تناولها مع الطعام فهي:

1 – المضادات الحيوية

يقول الصيدلاني الدكتور هيفي نجو هاميلتون العامل بـ «BuzzRx Clinical Consultant » ان «تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم مثل منتجات الألبان يمكن أن يمنع الجسم من امتصاص بعض المضادات الحيوية».

2 – الحديد

وفقًا لـ«مايو كلينك» «من الأفضل امتصاص الحديد عند تناوله على معدة فارغة مع الماء أو عصير الفاكهة (للبالغين كوب ممتلئ أو 8 أونصات؛ والأطفال نصف كوب أو 4 أونصات)، حوالى ساعة قبل أو ساعتين بعد الوجبات. ومع ذلك، لتقليل احتمالية اضطراب المعدة، يمكن تناول الحديد مع الطعام أو بعد الوجبات مباشرة».

3 – الستاتينات

يقول الدكتور نجو هاميلتون «يمكن أن تسبب بعض الأطعمة مشاكل من خلال السماح بدخول المزيد من الدواء إلى مجرى الدم وتعريضك لخطر الإصابة بمستويات عالية بشكل خطير من الدواء. ومن الأمثلة على ذلك عصير الجريب فروت الذي يمكن أن يؤدي إلى زيادة امتصاص الأدوية مثل بعض العقاقير المخفضة للكوليسترول المستخدمة لخفض الكوليسترول (زوكور و ليبيتور)، وبعض الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم (بروكارديا و أدالات سي سي) واضطراب نظم القلب (باسيرون و كوردارون)».

4 – أدوية الغدة الدرقية وهشاشة العظام

وفقًا للدكتور نجو هاميلتون «يجب تناول الأدوية مثل ليفوثيروكسين (سينثرويد) والأدوية المستخدمة لعلاج هشاشة العظام مثل أليندرونات (فوساماكس) وإيباندرونات (بونيفا) بدون طعام. حيث يمكن أن يقلل الطعام من امتصاص بعض الأدوية ما يجعل الدواء أقل فعالية».

لقاح الـGrippe وصل إلى لبنان.. وهذا سعره

0

أشارت رئيسة الجمعية اللبنانية للأمراض الجرثومية في وزارة الصحة مادونا مطر إلى أنّ لقاح الإنفلونزا أو ما يُعرَف أيضاً بـ”لقاح الـGrippe” وصل إلى لبنان.

وشدّدت لـ”صوت لبنان” على “وجوب أخذه، لا سيما فئة الأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة”.

أمّا في ما يتعلّق بالأسعار، فلفتت إلى أنّ “أسعاره تتراوح بين 400 و500 ألف ليرة لبنانيّة”.

عاجل – قفزة كبيرة في أسعار المحروقات

ارتفعت أسعار المحروقات هذا الصباح، وجاءت على الشكل التالي: بنزين 95 اوكتان: 756000 ليرة (+8000)

بنزين 98 اوكتان: 773000 ليرة (+8000)

المازوت: 900000 ليرة (+10000)

قارورة الغاز: 448000 ليرة (+3000)

إرتفاع مستمر لدولار السوق السوداء

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء بين 40350 ليرة و 40450 ليرة مقابل كل دولار اميركي.

المطران عون يترأس قداس عيد مار شليطا في كفون

0

غادر راعي ابرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون صباح اليوم الى كل من رومانيا وبلغاريا في زيارة رعوية بصفته الزائر الرسولي على هاتين الدولتين ، حيث يلتقي هناك السفير البابوي ويترأس يوم الجمعة قداسا لابناء الجالية المارونية في صوفيا ، والاحد في كنيسة مار شربل في بوخارست ويلتقي الاساقفة هناك .

القداس

وكان عون ترأس قداسا احتفاليا في كنيسة مار شليطا في بلدة كفون قضاء جبيل لمناسبة عيد شفيع البلدة عاونه فيه خادم الرعية الخوري بشارة السخن والخوري شربل الحواط وخدمته جوقة الرعية ، في حضور مختار البلدة داني ميرزا والفاعليات ورؤساء واعضاء الحركات الرسولية والاجتماعية والرعوية وحشد من الاهالي

العظة

بعد الانجيل المقدس القى عون عظة تحدث فيها عن حياة الشهيد شليطا الذي استشهد دفاعا عن ايمانه المسيحي داعيا للصلاة بشفاعته على نية كل العائلات والشبيبة وعلى نية المرضى والحزانة لتخطي مراحل الصعاب التي يعيشونها ،

واكد على اهمية الايمان والعمل بتعاليم المسيح والتعلق بها مشددا على اهمية مساعدة الفقراء والمحتاجين ، وعيش المحبة في حياتنا مؤكدا ان المحبة وحدها تبني ولا تفرق .

ولفت الى ان قديسينا هم رسالة ودعوة لنا جميعا خصوصا في ظل الصعوبات الكثيرة التي تعترضنا لاسيما في ايامنا هذه سائلا ماذا ينفع الانسان ان ربح العالم وخسر نفسه

وشدد على اهمية عيش الاخوة الحقيقية والرحمة والمحبة في حياتنا ومع بعضنا البعض لكي نعيش حياتنا المسيحية كما يجب

معتبرا انه لا يمكن ان نكون مسيحيين حقيقيين مؤمنين ان لم نكن نتغذى بكلام الرب

وفي ختام القداس سلم المطران عون عددا من اعضاء لجنة الوقف السابقة دروعا تقديرا لعطاءاتهم وخدمتهم في سبيل كنيسة الرب آملا من اعضاء اللجنة الجديدة الاستمرار في الرسالة التي بدأها اسلافهم .

هل يصل سعر صفيحة البنزين الى المليون ليرة؟

يدفع أصحاب الشركات ومؤسسات الاستيراد بإيصال صفيحة البنزين الى المليون ليرة، قبل إنزال هذه الفئة إلى التعامل، في سباق هستيري لجني الأرباح! بحسب أسرار صحيفة “اللواء”.

بعد الشمال الكوليرا تحطّ في كسروان.. هل يتكرّر سيناريو كورونا؟

0

يوم جديد يطلّ على اللبناني والازمات تلاحقه من مختلف النواحي، وجديدها الكوليرا. منذ فترة قصيرة أطلّ هذا الوباء على لبنان مسجلاً إصابات في صفوف أحد النازحين القادمين من سوريا، لتبدأ رحلة التفشي خصوصاً في المخيمات السورية والفلسطينية. عشرات السنين مرّت على تسجيل آخر حالة كوليرا في لبنان، واليوم عاود الظهور ولا يزال العدّاد يحلّق يومياً، ليتخطّى المخيمات الشمالية ويسجل 3 حالات في كسروان. فهل نكون أمام سيناريو مرعب مشابه لفيروس كورونا؟

من هنا، يشرح الاختصاصي في الأمراض الرئوية والعناية الفائقة الدكتور جورج جوفيلكيان أن وباء الكوليرا بسيط، والفرق بينه وبين الكوفيد-19 هو أن طريقة انتشاره معروفة وسهل السيطرة عليها، كونه لا ينتقل عن طريق النفس او في الهواء”.

وتابع في حديث الى موقع “نداء الوطن” الالكتروني ان “الكوليرا هي نوع من البكتيريا، وبالتالي انتقالها يكون عبر أشياء ملوثة، مثل المياه (خلط مياه الصرف الصحي مع مياه الشرب)، عدم غسل الخضار بمياه نظيفة وتعقيمها، وغيرها، وبالتالي إن هذه الاشياء هي التي تساهم في انتشار الكوليرا من منطقة الى أخرى، ويمكننا السيطرة عليها والحد منها”.

وأشار جوفيلكيان الى ان “سبل الوقاية سهلة، فكل ما نحتاج اليه هو الاهتمام بالنظافة الشخصية، سواء عبر غسل اليدين والاستحمام، وتعقيم الخضار عن طريق الاستعانة ببعض المواد وخلطها مع المياه ما يؤدي الى تعقيم أفضل”، مضيفاً: “يلجأ البعض الى استعمال الخلّ الابيض لتعقيم الخضار، وهو أمر جيّد في العادة، ولكنه غير كافٍ للقضاء نهائياً على البكتيريا المسبّبة للكوليرا، لذلك على الناس التنبه لهذا الموضوع”.

وفي ما خص المصابين، أوضح د. جورج الى انه “بإمكان المصاب بالكوليرا الا يكون لديه عوارض كثيرة، وان يعاني فقط من وجع خفيف في البطن وليس بالضرورة أن يعاني من إسهالٍ حاد أو أي من العوارض القوية، وبالتالي هذه العوارض لا تستدعي الشك انها ناجمة عن الاصابة بكوليرا، لذلك على الجميع ان يعملوا على قاعدة أساسية، وهي غسل اليدين بشكل دائم، وفي حال تعرضوا الى أي من اسباب انتشار البكتيريا، يجب اللجوء الى وسائل الوقاية التي تعتمد بشكل يومي”.

أما عن علاج الكوليرا، فأشار جوفيلكيان الى ان “العلاج بسيط، غير العلاجات المعتمدة من مضادات وغيرها، ويتم اللجوء الى العلاج عبر المصل والملاحات، أو الى اللقاح، ولكنه غير متوفّر في لبنان، وعادة ما يتم اللجوء اليه للوقاية في البلدان التي هي عرضة بنسبة اكبر للكوليرا، وليس في لبنان اذ إن الوضع مختلف حيث أن الظروف الراهنة هي التي أدت الى ظهور الكوليرا سواء في السنوات السابقة او حتى اليوم”.

وختم جوفيلكيان: “باختصار الكوليرا مرض يمكننا السيطرة عليه بشكل سريع على غرار الاوبئة الاخرى، حيث أنه مرتبط بمصدر التلوث أي المناطق الموبوءة التي ظهرت في الشمال وعكار أي على المناطق الحدودية، كذلك في مراكز النازحين والمخيمات. من هنا تكمن الخطوة الاولى في الحفاظ على مركز الانتشار للسيطرة عليه”.

عون

حتى الآن سجلت غالبية الاصابات في صفوف النازحين، سواء السوريين او الفلسطينيين، من هنا يشير الاختصاصي في الأمراض الجرثوميّة والمعدية الدكتور ناجي عون لموقع “نداء الوطن” الى ان “الاجراءات التي يجب اتخاذها في هذا الإطار من أجل الحدّ قدر الامكان، لا بل بشكل نهائي، من انتشار الكوليرا، تبدأ أولاً من خلال عزل المخيمات والحدّ من التحركات داخلها لمدة أسبوعين، تأمين المساعدات من ناحية المياه ووسائل التعقيم. بالاضافة الى فحص مياه الصرف الصحي فيها لتحديد نسبة البكتيريا الموجودة، على ان تتم معالجتها عن طريق الكلور”.

وفي موضوع اللقاحات، أشار الى ان “توقف إنتاج اللقاح لهذا العام سوف يؤثر سلباً على صعيد العالم وليس فقط لبنان”.

ولفت عون الى ان “وزارة الصحة عمدت الى اتخاذ بعض الاجراءات في الوقت الحالي من خلال تأمين الأدوية والمصل الذي يعطى عن طريق الشرب أو عبر الوريد، وذلك لتعويض الملاحات في الجسم. كما وزعت على كل المستشفيات ارشادات بشأن طرق مكافحة الكوليرا، سواء على صعيد الطاقم الطبي أو المرضى. بالإضافة الى تنظيم حملات توعية في المناطق بالتعاون مع منظمة الصحية العالمية والجمعيات”.

أما في ما خص مسألة البنى التحتية وضرورة تأهيلها، فأشار عون الى ان “معالجة البنى التحتية هو أمر أساسي وضروري ولكنه يحتاج الى الوقت، بينما ما نحتاج اليه اليوم هو اجراءات سريعة وفورية”.

وفي الختام أكد عون “ضرورة التدخل السريع من قبل المنظمات الصحية للحد من انتشار الكوليرا في البلدان كافة”.

هارون

أما عن جهوزية القطاع الاستشفائي، فأكد نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون لـ”نداء الوطن” أن المستشفيات على جهوزية تامة، سواء من ناحية الأدوية وأكياس المصل وغرف العزل، وهي قادرة على استيعاب عدد كبير من الاصابات ولو وصل الى المئات، مع العلم ان عدد الاصابات اليوم قليل، وليس هناك أي داعٍ للخوف”.

وعلى الرغم من نشر العديد من الحملات والارشادات فور وصول الكوليرا الى لبنان، ولو كانت نسبة الاصابات منخفضة حتى الآن، تبقى الوقاية ضرورية وأساسية، للحد من انتشار الوباء والتخلص منه.

إذاً، بدأ كورونا تختفي نسبياً وأتت الكوليرا، في وقت يتخبّط لبنان بين أزمة وأخرى ووباء وآخر، فهل ستأخذ الدولة إجراءات سريعة للحدّ من تفشي الوباء أم ستصل الحالات للآلاف، ونفقد قدرة السيطرة عليه؟

بالفيديو – ناشط يُهدّد ويتوعّد: عون مش لازم يوصل على الرابية!

أقل من أسبوعين وينتهي هذا العهد، 12 يوماً ويختم الرئيس عون ولايته، يُغادر بيت الشعب ويترك الكرسي إما لرئيسٍ يخلفه وإما لفراغ قد يدوم طويلاً.

كيف سيحتفل الثوار في هذا التاريخ وماذا يحضرون؟

error: Content is protected !!