18.1 C
Byblos
Friday, December 26, 2025
بلوق الصفحة 2326

الفنان يوسف هيثم يحضر مفاجأة قريباً!

0

يتحضّر الفنان يوسف هيثم لإصدار عمله الغنائي الأول والذي يحمل عنوان “عن غرامي”، من كلمات ميشال عبود وألحان باسل زيدان وتوزيع يوسف طرابلسي، كما تم التسجيل في استديو T Tiger Studios.

وقد صوّر يوسف هيثم هذه الأغنية على طريقة الفيديو كليب مع المخرج Oscar.

ولا بد من الإشارة الى أن الأغنية سوف تطلق في الخامس والعشرون من الشهر الحالي عبر تطبيقات deezer angami spotify huawei، بالإضافة لقناة يوتيوب الخاصة باستديوهات T Tiger Studios.

تأتي هذه الأغنية للفنان يوسف هيثم بعد إصداره لثلاث أغنيات covers بصوته، “كرمال النسيان” للموسيقار الراحل ملحم بركات، “ناديت” للفنان عباس ابراهيم، وميدلي “إسأل علي الليل” للفنان الراحل سمير يزبك و”عم بحلم برفيقة” للفنان هادي يونس. وقد حققت الأغنيات الثلاثة النجاح والإنتشار الكبير عبر مواقع التواصل الإجتماعي.

ألف مبروك للفنان يوسف هيثم على عمله الجديد الذي ينتظره جمهوره ومتابعوه، وكل التمنيات له بالتوفيق والنجاح الدائم.

ممثل لبناني يصاب بكورونا للمرة الثانية

أصيب الممثل اللبناني  وجيه صقر، للمرة الثانية بفيروس كورونا، بعد خمسة أشهر على اصابته الأولى، وهو يخضع للحجر المنزلي في بلدته بجة  ـ قضاء جبيل.​

الحواط :تحيّة إجلال وإكبار للجسم الطبي والتمريضي في لبنان عموماً وجبيل خصوصاً

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “بعد الكارثة الصحية التي وصلنا إليها،نهيب بكل جبيلي ولبناني التزام الحجر المنزلي للحد من تفشي ڤيروس كورونا،بانتظار وصول اللقاح والتغلب على هذا الوباء.‬

‫وللجسم الطبي والتمريضي في لبنان عموماً وجبيل خصوصاً تحية إجلال وإكبار على جهوده الجبارة واستمراره بالتضحية بحياته لانقاذ حياتنا”.

المواد الغذائيّة ستنقطع سريعاً… والإقبال الشديد سيرفع عدد الإصابات

“هجمة هستيريّة” بكل ما للمشهد من معنى شهدتها محلاّت الـ”سوبر ماركت” منذ فجر اليوم الإثنين، قبل 48 ساعة على قرار الإقفال التام الذي سيشملها.

أمام هذا المشهد، يرفع نقيب أصحاب الـ”سوبر ماركت” نبيل فهد، في حديث لموقع mtv، الصوت عالياً، محذّراً من أنّ “قرار إقفال المحلات يضعنا في وضعٍ صعب للغاية، فلا يُمكن للناس أن يتموّنوا على مدى 7 أيّام أو أكثر، والأسوأ من ذلك أنّ السلع والمواد الغذائيّة ستبدأ بالإنقطاع إبتداءً من اليوم”.

والأخطر، ما يُحذّر منه فهد، أنّ “الهجوم الكبير للناس “من دون وعي” على محلات الـ”سوبر ماركت” سيزيد عدد الإصابات بفيروس “كورونا”، مُفيداً بأنّ “الضغط الكبير الذي نتعرّض إليه سيؤدّي سريعاً إلى انقطاع الألبان والأجبان والمياه والخبز والخضار والفاكهة وغيرها”.

كلامٌ يُنذر بـ48 ساعة بالغة الصعوبة على المحلاّت، وفقاً للنقيب، وما سينتج عن مرحلة الإغلاق التام.

دياب: دخلنا مرحلة الخطر الشديد والحل بالاقفال الصارم

أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب في بداية اجتماع اللجنة الوزارية لكورونا أن “كل المؤشرات التي بين أيدينا حول تفشي وباء كورونا تشير بوضوح إلى أننا دخلنا مرحلة الخطر الشديد أو بالحد الأدنى، نحن على أبواب هذه المرحلة”.

وشدد على أن “العالم كله يخوض حربا شرسة مع هذا الوباء والبعض في لبنان يعتقد أن كورونا كذبة”.

وقال: “واجبنا حماية اللبنانيين من أنفسهم بسبب استهتار قسم كبير منهم. إما أن نستدرك الوضع بإقفال تام وصارم وحازم للبلد وإما أن نكون أمام نموذج لبناني أخطر من النموذج الإيطالي”.

“بلبل” المطلوب للقضاء بموجب 160 ملاحقة قضائية في قبضة شعبة المعلومات

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي أنّ في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها القطعات العملانية لمكافحة مختلف أنواع الجرائم وتوقيف المطلوبين على كل الأراضي اللبنانية، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات التي أجرتها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، توصّلت الى تحديد مكان أحد أخطر المطلوبين للقضاء، ويدعى:

ه. ي. (مواليد عام 1972، فلسطيني الجنسيّة) ملقّب بـ “بلبل” وهو مطلوب للقضاء بموجب /160/ ملاحقة قضائية بجرائم: مخدّرات، وأسلحة وسرقة، وتبييض أموال، ومحاولة قتل عسكريين.

وعليه، داهمت قوة مشتركة من شعبة المعلومات وفصيلة شحيم في وحدة الدرك الإقليمي مكان وجوده، وتمكنت من توقيفه، وأودع القطعة المعنية، لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناءً على إشارة القضاء.

إرتفاع سعر صرف الدولار صباح اليوم

ارتفع صباح اليوم سعر صرف الدولار في السوق السوداء بشكل كبير حيث يترواح سعر الصرف في هذه الأثناء بين 8740 و8800 ليرة لكل دولار،  أعلنت نقابة الصرافين تسعير سعر صرف الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية ليوم الاثنين 11/1/2021 حصرا وبهامش متحرك بين: الشراء بسعر 3850 حدا أدنى والبيع بسعر 3900 حدا أقصى.

جبيل وكسروان الفتوح: العلاج في مواقف المستشفيات

كما في غيرها من المناطق، بلغت القدرة الاستيعابية للمستشفيات في جبيل وكسروان طاقتها القصوى، بعدما «فوّلت» بالمصابين بفيروس كورونا، فيما أُنهكت أطقمها الطبية والتمريضية، ما ينذر بكارثة صحية ربما تكون أسوأ من تلك التي حلّت بايطاليا.

أكثر من 20 إصابة تتم متابعتها في مستشفى سيّدة المعونات الجامعي في جبيل، «ولم يعد في استطاعتنا استيعاب المزيد»، بحسب الاختصاصي في الأمراض الرئوية والعناية الفائقة ومدير قسم الكورونا في المستشفى بيار إدّه، مشيراً إلى أن «المشكلة ليست في عدم توفر أجهزة التنفس، وإنما في النقص في أعداد الطاقم الطبي والتمريضي». رغم ذلك، «لا نوفّر جهداً لعلاج المصابين رغم الأعداد الهائلة التي تسجّل يومياً»، إذ يعمد الأطباء والممرضون في المستشفى الى تزويد المريض بالأوكسيجين وإجراء بعض الفحوصات الممكنة له، وهو داخل سيارته في موقف السيارات التابع للمستشفى!

إدّه أوضح لـ«الأخبار» المراحل التي يمر بها مريض كورونا الذي يعاني ضيقاً في التنفس، شارحاً أن «تأثير كورونا على الجهاز التنفسي للمريض يظهر حين تنخفض نسبة الأوكسيجين في جسمه إلى ما دون 93 في المئة. أما حين تنخفض هذه النسبة إلى ما دون 90 في المئة، فهذا يعني أنه أصبح بحاجة إلى آلة ضخّ الأوكسيجين. وفي حال عدم تجاوبه وتفاقم حالته الصحية، ينقل إلى العناية الفائقة ويوضع على جهاز التنفس الصناعي».

الوضع في فتوح كسروان لا يختلف كثيراً. مستشفى فتوح كسروان الحكومي في البوار يئنّ أيضاً بعد وصوله الى القدرة الاستيعابية القصوى، ما اضطرّ الأطباء والممرضين الى إجراء بعض فحوصات الدم وتوفير الأوكسيجين الى المصابين داخل سياراتهم. طبيب التخدير والإنعاش في المستشفى جان كلود أسطفان أكد «القدرة حتى الآن على السيطرة على الوضع، لكن ازدياد أعداد الإصابات في الايام المقبلة سيؤدّي الى سيناريو أسوأ بكثير وحاجة أكبر الى أجهزة تنفّس».

في البوار الحكومي، كما في سيّدة المعونات، لم يسلم الأطباء والممرّضون من الإصابة بالفيروس خلال تأديتهم مهماتهم في متابعة المصابين عن قرب ومخالطتهم.

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 11 كانون الثاني 2021

0

أسرار النهار

يلاحظ ازدياد عمليات البيع لكل انواع السلع عبر الانترنت من دون تحديد عناوين للشركات في لبنان بما لا يخضع البضاعة للكفالة او للرد والاستبدال كما يحرر الافراد والشركات – ان وجدت- من الاعباء الضريبية.

ارتفعت حرب التغريدات على خلفية مواقف زعيم سياسي من حزب ممانع، ولا سيما من قِبل بعض القوى الممانعة في طائفته.

تتكثّف الاتصالات بين نائبين مستقيلَين من أجل تشكيل جبهة معارضة سيادية، من دون إخفاء وجود بعض العقبات لتمهُّل البعض الاخر في المشاركة.

أسرار الجمهورية  

إعتبرت شخصية حزبية أن الأزمة الحالية تجاوزت قدرات أي أسماء يمكن توزيرها وأن الأفضل البقاء خارج الحكومة تجنباً لتحمّل مسؤولية الإنهيار الشامل.

لاحظت أوساط سياسية أن فشل زيارة موفد مرجع كبير إلى مرجع بارز في إقناعه بوجهة نظره أدى إلى هجوم إعلامي عنيف على المرجع في اليوم التالي.

تخشى مراجع أمنية من ضربة محتملة في المنطقة ليس بالضرورة ان يقوم بها الأميركيون مباشرة.

أسرار اللواء

تردد أن مسؤولاً كبيراً أُصيب بجائحة كورونا ولكن عوارضها كانت خفيفة، وتمكن الفريق الطبي من السيطرة على الوضع بسرعة، وحال دون تغلغل الوباء!

اعتبر قطب سياسي أن التصعيد المتعمد في المؤتمر الصحفي لرئيس التيار الوطني الحر ضد الرئيس المكلف الهدف منه الإطاحة بالتقدم الذي أحرزته مساعي البطريرك الراعي في تقريب المواقف بين بعبدا وبيت الوسط !

تساءل مسؤول أمني سابق عن مبررات عدم التشدد في تطبيق الإجراءات الوقائية الضرورية للحد من تفشي الكورونا في أسابيع الإقفال على الأقل!

خفايا نداء الوطن

اقام نائب مدير عام جهاز أمني حفل زفاف لابنته بحضور عدد كبير من الشخصيات الأمنية ومئات المدعوين في أحد فنادق بيروت، ما تسبّب بتفشي حالات العدوى بين المدعوين ومن بينهم ضباط كبار وشخصيات اجتماعية، ما انعكس على عمل الجهاز.

يسيطر الفراغ التنظيمي في مواجهة كارثة تفشي «كورونا»، فلم تبادر وزارة الصحة الى تطبيق المادة الحادية عشرة من قانون الامراض المعدية والمتعلقة بالامراض والاوبئة المستجدة، والتي توجب على وزير الصحة ان يصدر قراراً بإجراء التعديل اللازم على لائحة الامراض الانتقالية يقضي بعزل المصابين فيها، وهو ما لم يحصل ما يعني ان «كورونا» ليست بين الامراض المعدية في لبنان من الناحية القانونية.

لوحظ انتشار ظاهرة بيع الدخان والمنتجات التبغية المهرّبة بصورة علنية في المحلات والمستودعات ولدى أصحاب وكالات البيع خاصة في محيط مرفأ بيروت والضواحي وتحت انظار الاجهزة الامنية، علماً ان المستودع الرئيسي يعود لشخص غير لبناني.

الهوّة كبيرة بين بعبدا وبيت الوسط.. لا حكومة قريباً و”حزب الله” نحو الوساطة

0

أكدت كلمة رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل أمس، المؤكد لجهة أن ملف الحكومة عاد الى ما قبل نقطة الصفر وأن مكاسرة طاحنة تدور على تخومه بين رئيس الجمهورية ميشال عون وفريقه وبين الرئيس المكلف سعد الحريري الذي تعزّز اقتناع أوساط سياسية بأن ثمة محاولة لإحراجه فإخراجه بحسب “الراي الكويتية”.

ولأن الثقة مفقودة، أشارت “الأخبار” أن خلافاً على حقيبتين قادر على إطاحة البلد. «العدلية» و«الداخلية» لا يمكن أن تكونا لفريق واحد، ليس لشيء سوى لأن الطرف الآخر لا يضمن أن لا تستعمل الوزارتان في تصفية الحسابات. وهنا الصراع محصور طبعاً بين التيار الوطني الحر وتيار المستقبل. وقد زادت الأزمة إثر الادعاء على موظفين في وزارة المهجرين، ومن ثم ادعاء المحقق العدلي على رئيس حكومة تصريف الأعمال. أمام هذه المعضلة التي لا رابط بينها وبين تاريخ العشرين من كانون الثاني، موعد خروج دونالد ترامب من الحكم، فإن كل المؤشرات تؤكد أنه من دون إيجاد حل لأزمة الثقة التي تطرق إليها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، لن يكون بالإمكان مجرد التفكير بتقدّم في الملف الحكومي. ومن هذا المنطلق.

ترقّب تحركات الايام المقبلة: وعلى جبهة الوساطات، كشفت مصادر مطلعة ل”الجمهورية” عن استمرار البطريرك الراعي في مبادرته، التي اعطاها في عظة امس الأحد، دفعاً جديداً، من خلال دعوته عون والحريري الى التصالح وتأليف الحكومة. فيما توقفت المراجع السياسية امام مضمون كلمة الامين العام لـ»حزب الله» السيد حسن نصرالله مساء الجمعة الماضي، حيث تحدث عن ضرورة تشكيل حكومة قبل دخول الرئيس الاميركي المنتخب جو بايدن الى البيت الابيض في 20 من الجاري، وهي ترصد حركة وسطائه في الساعات المقبلة. وقالت هذه المصادر لـ «الجمهورية»: «انّ الرهان مرتفع على حراك «حزب الله»، وهو يتصل بحراك المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، الذي اطلع الاسبوع الماضي على ما يريده الراعي وما يهدف اليه، بنحو يتجاوز سلسلة الشائعات التي تستهدف الحراك البطريركي وتعطيه ابعاداً مذهبية وطائفية لا علاقة لها بجوهر مبادرته وغاياته».

ولكن، لا تُعوّل مصادر مطّلعة ل”الأخبار” كثيراً على هذا المسعى باعتبار أن المسافة بين بعبدا وبيت الوسط لم تكن يوماً بهذا البعد. وهذه المسافة هي التي جعلت الراعي يكرر دعوة رئيس الجمهورية والرئيس المكلف إلى عقد اجتماع مصالحة شخصية، ولا يُنهيانه من دون إعلان حكومة.

الهوة الكبيرة بين الطرفين عبّر عنها باسيل بالإشارة إلى أن الحريري «لا يملك الأهلية لقيادة الإصلاح». ومقابل تمسّك الأخير بتحميل المسؤولية لرئيس الجمهورية، على اعتبار أنه قام بواجبه الدستوري وسلّمه التشكيلة الحكومية من دون أن يأتيه الجواب، ذهب باسيل إلى نقض هذه الحجة، قائلاً: «في نص دستور الطائف، رئيس الجمهورية من يصدر مرسوم الحكومة بالاتفاق مع رئيس الحكومة، وبالتالي هو الأساس ورئيس الحكومة يشاركه، وليس العكس”.

error: Content is protected !!