استقبل نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في مكتبه بالنقابة الزميل صقر البعيني الذي قدم له كتابيّه “بقبشة” و “الشيخ ابو حسين يوسف شبلي البعيني – شيخ الحكمة والحنكة والمواقف”.
​وقد رحبّ النقيب القصيفي بالزميل البعيني، وأثنى على اعماله الثقافية والفنية والتاريخية مشيداً بمناقبيته، واسلوبه الروائي المشوّق الذي يقدّم صوراً نابضة عن  الحياة ويعكس واقع المجتمع. وتمنّى له التوفيق في اعماله المقبلة.

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الجمعة، ما بين 108000 و109000 ليرة لبنانية للدولار الواحد، بعدما أقفل أمس الخميس ما بين 107000 و108000 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة، جدول جديد لأسعار المحروقات.

وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:

UNL95: 1,940,000(-33,000)

UNL98: 1,987,000 (-33,000)

Diesel oil:1,791,000 (-61,000)

يتردد أنّ مجموعات من حملة سندات اليوروبوندز التي توقفت الدولة اللبنانية عن سدادها، تستعد لتقديم دعاوى لحجز إيرادات الدولة المحتملة من الغاز لدى شركة توتال.

يسجَّل إقبال لافت من كل المناطق للحصول على قرض من صندوق تابع لحزب بارز، على خلفية تعثّر المصارف وحاجات الناس الملحّة.

غرد مسؤول العلاقات الدولية في التيار الوطني الحر الدكتور طارق صادق عبر تويتر قائلاً: حكومة أبو ظبي نقلت يوم العطلة من الجمعة إلى الأحد لتسهيل الإرتباط الإقتصادي بالعالم.

‏وتابع،في لبنان تا ينام ساعة زيادة و يرضي معلمو النبيه ما فكر شو كلفة هالخطوة عإقتصاد بلد منهار.

‏وختم قائلاً : ما حدا يحولها طائفية الموضوع هو استكمال لمسار بدأ بتسمية مرشحهم للرئاسة و استكمل بالجلسات الغير ميثاقية.

تستنكر “القوات اللبنانية” بأشد العبارات الإعتداءات المتكرّرة على الأماكن الدينية والمقدّسات، وتحديداً على كنيسة سيّدة الميدان في بلدة عين الدلبة، بحيث تعرّضت للتخريب والتحطيم والسرقة أكثر من مرة، وآخرها ليل الأربعاء – الخميس، من دون التوصّل الى معرفة هوية الفاعلين.

لذا، فإن “القوات اللبنانية” في منطقة جبيل تُطالب القوى الأمنية ببذل جهود مُضاعفة لكشف المرتكبين وتحويلهم إلى القضاء المختص، وإنزال أشد العقوبات بهم، لقطع الطريق على فتنة نرفض الإنجرار إليها، كما نرفض أيضاً أن تكون الأماكن المقدّسة عُرضة للإنتهاك والتسيب على أيدي خارجين عن القانون، ينشدون الفوضى ويحاولون نشر الخوف في قلوب أبناء منطقة لم يرعبها لا احتلال ولا وصاية على مر التاريخ والأزمنة.

أشارت المديرية العامة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة، إلى أن “موقع الـ”MTV” نشر بتاريخ اليوم 23-3-2023، مقالاً بعنوان: “مولوي يحسم: لا تأجيل للانتخابات… وهل تورّط نائبان سابقان في جريمة؟””.

وأضافت في بلاغ: “تطرَّق المقال الى جريمة القرقف في عكار التي أودت بحياة الشيخ أحمد الرفاعي، ناقلاً عن مصدر أمني أنّ التحقيقات مع الموقوفين توصّلت الى خيوطٍ تثبت تورّط نائبين سابقين، أحدهما سنّي والآخر مسيحي، في تزويد الجناة بالأسلحة. وإذا ثبُت ذلك كما يُرجَّح، فإنّنا سنكون أمام تطوّرٍ مهمّ”.

وأوضحت المديرية أنه “لم يرد اي شيء بالتحقيقات عن تورط نواب سابقين. وفي هذا الإطار، كنا نتمنى على كاتب المقال ان يذكر المصدر الأمني الذي ابلغه بذلك”.

حذّر صندوق النقد الدولي، اليوم الخميس، من أنّ لبنان في وضع خطير للغاية بعد مرور عام على تعهده بإصلاحات فشل في تطبيقها، وحث الحكومة اللبنانية على التوقف عن الاقتراض من البنك المركزي.

وقال رئيس بعثة الصندوق إرنستو ريغو، خلال مؤتمر صحافي في بيروت، إنّ على السلطات تسريع تنفيذ اشتراطات الصندوق للحصول على حزمة إنقاذ قيمتها ثلاثة مليارات دولار.

وأضاف: “كنا نتوقع المزيد في ما يتعلق بتطبيق وإقرار التشريعات” المتعلقة بالإصلاحات المطلوبة، مشيراً إلى أن التقدم “بطيء للغاية” في هذا الصدد.

وتابع في تعليقات تتسم بصراحة غير مألوفة: “لبنان في وضع خطير للغاية”.

ووقع لبنان اتفاقا على مستوى الخبراء مع صندوق النقد قبل نحو عام، لكنه لم يف بالشروط اللازمة للحصول على البرنامج بأكمله الذي يعد ضروريا لتعافي اقتصاده من أحد أسوأ الأزمات المالية في العالم.

وحذر صندوق النقد، في بيان مكتوب بعد تصريحات ريغو، من أنّ لبنان “سيغرق في أزمة لا تنتهي” في حال عدم تنفيذ إصلاحات سريعة.

كما أصيب الاقتصاد بالشلل جراء انهيار العملة التي فقدت نحو 98 بالمئة من قيمتها أمام الدولار منذ العام 2019، ما دفع التضخم إلى خانة المئات وتسبب في شيوع الفقر وتزايد الهجرة من البلاد.

واندلعت الأزمة المالية جراء عقود من الإسراف في الإنفاق والفساد في أوساط النخبة الحاكمة ومنها مسؤولون تولوا قيادة بنوك أقرضت الدولة مبالغ ضخمة.

وتقدر الحكومة إجمالي الخسائر في النظام المالي بأكثر من 70 مليار دولار، معظمها مستحقة لمصرف لبنان.

وقال ريغو: “لا مزيد من الاقتراض من البنك المركزي”.

وأضاف: “على مر السنين، كانت الحكومة تقترض من البنك المركزي. ليس فقط في الماضي (ولكن أيضا) في الأشهر القليلة الماضية، وهو أمر أوصينا