15 C
Byblos
Thursday, December 18, 2025
بلوق الصفحة 411

المطران عون ترأس قدّاساً في كنيسة مار يعقوب جبيل وكرس مذبحها

وطنية – ترأّس راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون قدّاساً إحتفالياً في كنيسة مار يعقوب جبيل بدعوة من لجنة ادارة وقف الكنيسة، كرس خلاله المذبح بالميرون، عاونه فيه خادم الرعية الخوري رومانوس ساسين وأمين سرّ الأبرشية الخوري جوزيف زيادة والشماس شربل القصيفي، وخدمته جوقة الرعية.

حضر القدّاس النائبان سيمون أبي رميا وزياد الحواط، المديرة العامة بالتكليف للادارة المشتركة في وزارة الداخلية والبلديات نجوى سويدان فرح، قائمقام جبيل بالانابة نتالي مرعي الخوري، رئيس بلدية جبيل وسام زعرور، آمر سرية بعبدا في قوى الامن الداخلي العميد نبيل فرح ومخاتير المدينة وفاعليات سياسية ونقابية واجتماعية وحشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل، ألقى عون عظة نوه فيها بما قام به رومانوس وعائلته في خدمة الرعيّة بأمانة وحب وأبوة لمدة ثلاثين عاما، متمنيا له النجاح في خدمة الكنيسة في الرعية الجديدة التي سيتسلمها.

وذكر بأن المجمع الفاتيكاني والقانون الكنسي يتحدثان عن العدالة بين الكهنة. وقال: “صحيح في كل انسلاخ هناك ألم كما هو حاصل اليوم مع ابونا رومانوس الذي كان رجل سلام لم يختلف يوما مع أحد، ولكن المناقلات ضرورية بين الكهنة، فعندما نقول نعم إنما من دون شروط، نؤدي الطاعة والطوعيّة التي هي طريق الله لكي نعطي الثمار بخدمته، والكهنة هم في خدمة الربّ للقيام بالرسالة وارادته الموكولة لنا” .

أضاف: “نشهد اليوم على حرب شرسة فيها ضحايا بريئة، من هنا الحديث في كلام الإنجيل عن الخلاص لكلّ إنسان. الكنيسة التي تعتبر أن الله هو المُخلّص عليها ان تبشر بذلك، وعندما نكون مع المسيح نربح الملكوت”.

وختم: “بعيش المحبة مع بعضنا بأمانة نكون نخدم يسوع المسيح المخلّص. علينا الأ نخاف بل نطلب من الله ان يكون كل ما نعيشه مناسبة لتوبتنا وخلاصنا”.

بعد القدّاس، تقبّل المطران عون والخوري ساسين ولجنة الرعيّة التّهاني من المشاركين بالذبيحة الالهية في صالة الكنيسة، متمنين للخوري رومانوس التوفيق في مسيرته الكهنوتية الجديدة.

بالفيديو: تحطّم واجهات كنيسة جراء الغارات

تحطمت واجهات كنيسة مار مارون في جزين، جراء الغارات الإسرائيلية، كما تشاهدون في الفيديو المرفق.

“جرائم تفوق كل تصوّر”… عودة: حمى الله لبنان

0

ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: “لا بد في البداية من إدانة الجرائم المروعة التي تحصل، وهي تفوق كل تصور وتتخطى كل الأعراف الإنسانية والمواثيق الدولية. أملنا في هذا الوقت العصيب أن يتغلب المنطق والعقل على الغرائز، وأن تتضافر الجهود من أجل وقف الحرب والنار والتنكيل بخليقة الله التي خلقها للحياة. حمى الله لبنان وأبناءه وبسط سلامه في بلدنا وفي العالم أجمع. نفهم من إنجيل اليوم أن الرب يسوع لم يكن لديه بعد تلاميذ قد التزموا الكلمة، رغم الجموع التي كانت تتبعه أو تتحلق حوله وتسمع تعاليمه وتتأثر بآياته، لكنها تعود إلى الإهتمامات اليومية. يوحي لنا إنجيل اليوم أن الرب أراد أن يلتزمه مختاروه الأولون التزاما كاملا ونهائيا، لكي يتمكن من تهيئتهم للرسولية التي ستلقى على عاتقهم”.

أضاف: “كان المسيح يخاطب الجموع معلما، من سفينة بطرس، أي أصبح بطرس ومن معه ملزمين بأن يتركوا شباكهم وبقية أشغالهم ويصغوا إليه. بعدما فرغ من التعليم، نراه يخاطب بطرس طالبا منه الذهاب إلى العمق لإلقاء الشباك: «تقدم إلى العمق وألقوا شباككم للصيد». أمرهم بالإبحار إلى العمق، الأمر الأخطر من البقاء على الضفة. لكن الصيد في الأعماق أغنى. هكذا المؤمن الحقيقي، لا يكتفي بمعرفة الله السطحية لأنه يرفض الإكتفاء بما يتسع له المنطق البشري الذي، مهما اتسع، يبقى محدودا. المؤمن الحقيقي، غالبا ما يجد نفسه في تنازع بين إرادته في الإستسلام لحكمة الله وبين ميوله القوية إلى اتباع ما يتسع له عقله ومنطقه، لكن اختياره لحكمة الله يغلب، لأنه يعرف أنه اختار الأفضل والأغنى، وأن الله يكشف لطالبيه الحقيقيين خفايا حكمته ليحيوا. يعلن سمعان للسيد أنهم تعبوا ولم يصطادوا شيئا. هذا «التصريح» يصف حال حياتنا الإيمانية السطحية، التي تحوي التعب الكثير، والثمر القليل. سمعان، الذي أصغى إلى تعاليم السيد، لم يوقفه التعب، بل قال: «يا معلم… بكلمتك ألقي الشبكة».

وتابع: “غالبا ما نرى في الكتاب المقدس، ما يشبه التناقض بين المنطق البشري والحكمة الإلهية، لأن المنطق البشري هو من هذا العالم المحدود، أما حكمة الله فلا تحد. لا يطلب الله من أحبائه أن يكونوا بلا فهم أو حكمة. نحن نؤمن بأن كل العطايا الصالحة تأتي من الله، بما فيها العلم والمعرفة والحكمة، كما نؤمن بأن تطور العلم وتنامي المعارف من علامات عناية الخالق بخليقته. مأساة المنطق البشري أنه محدود بما يراه ويتلمسه، ولا قدرة له على استيعاب ما ليس محسوسا. السامرية مثلا، حين قال لها الرب: «أنا أعطيك ماء حيا»، أجابته: «لا دلو لديك والبئر عميقة» (يو٤: 10-١١). منطقها البشري سليم، إذ ثمة عوائق مادية محسوسة تحول بينه وبين المياه، لكن مشكلتها أنها لم تتجاوز ما تفهمه، ولم تتعال على تقويمها الشخصي للأمور. هذا ما أعانها عليه الرب حين كشف لها خفايا حياتها. الرسول بطرس تكلم هو أيضا بالمنطق البشري إنطلاقا من خبرته”.

وقال: “مأساة زماننا أننا نرفض الإقرار بمحدودية المنطق، كخطوة أولى إلزامية للإستسلام إلى الحكمة الإلهية. من صمم على تعهد حياته بفهمه الشخصي فقط، يكف يد العناية الإلهية عنه. لا مكان في حياتنا لإلهين، والله أعطانا أن نختار، وأراد أن يكون خيارنا حاسما. حياتنا الأرضية تأتي علينا بالهموم، وقد تدفعنا أحيانا إلى القلق إزاء ما ليس «منطقيا» بحسب فهمنا. هذا من ضعفنا البشري، والله لا يحسبه علينا إثما. لكن الإثم يكمن في أن يبقى الإنسان مشيحا بوجهه عن المخلص الحاضر دائما لمؤازرته ومساعدته في الضيقات”.

أضاف: “في عالمنا الحاضر، المتخبط بالحروب والمشاكل، حيث يكثر الحقد والغش والكذب والرياء، وتنعدم الإنسانية والمحبة، يحتار الإنسان في من يضع ثقته، ومن يصدق في مواجهته لمسؤوليات الحياة ومتاعبها. يقول كاتب المزامير: «لا تتكلوا على الرؤساء ولا على ابن آدم حيث لا خلاص عنده» (146: 3). كم هو صحيح هذا القول في أيامنا، إذ لا ملجأ ولا ملاذ للضعيف والفقير والمظلوم، لأن من يتوجب عليهم حماية هؤلاء يتلهون بأمورهم، ما يسبب الحزن والإحباط للمحتاجين. يقول إرمياء النبي: «ملعون الرجل الذي يتكل على الإنسان… مبارك الرجل الذي يتكل على الرب» (17: 5 و7). كثيرون يتكلون على أنفسهم أو على من يرون عندهم القوة أو القدرة أو السلطة، متناسين الله الحاضر دوما لاحتضانهم ومساعدتهم”.

وختم: “رمى بطرس شباكه واثقا من أن النتيجة ستكون إيجابية. قد يقول بعضنا إنه مؤمن بالله وحكمته،  وأمور حياته ما زالت تتعسر. هل نسأل أنفسنا من أين تأتي مقاييس التيسير أو عدمه؟ أليست مستمدة من مفاهيمنا البشرية المحدودة؟ دعوتنا اليوم أن نعيش على الرجاء بالرب وأن نسعى دوما إلى اختيار حكمة الله لأنها، وإن كانت بعد مستورة أمامنا، إلا أنه علينا أن ندرك أنها هي وحدها ملء الخير”.

خاص-موظف سابق برتبة حرامي لا يستحي

يعمد موظف سابق في دائرة رسمية سبق ان طرد من عمله بعد أعمال مشبوهة وإتهامه بالسرقة واحتمائه بأحد وزراء الوصاية السورية يومها ، يعمد هذا السارق والعميل على تسويق أخبار بحق ناشر موقع اخباري لا أساس لها من الصحة لهدف واحد تشويه سمعته ومصداقيته لأسباب باتت معروفة ، علماً أن العديد من الجبيليين يتذكرون ان هذا الموظف من أصحاب السوابق في إستعمال قلمه واعتلائه المنابر عنوة ، حيناً للإبتزاز وحيناً آخر لتبيض وجه كل من يكتب و يبخّر بهم.

الخارجية الأميركية لرعاياها في لبنان: غادروا

0

حضت وزارة الخارجية الأميركية السبت المواطنين الأميركيين في لبنان على مغادرة البلاد بينما لا تزال الرحلات الجوية التجارية متاحة وفي ظل اشتداد النزاع بين اسرائيل وحزب الله.

وقالت وزارة الخارجية في تحديث لنصائح السفر المتعلقة بلبنان “نظرا للطبيعة غير المتوقعة للنزاع المستمر بين حزب الله وإسرائيل والتفجيرات الأخيرة في كافة أنحاء لبنان، بما في ذلك بيروت، تحض السفارة الأميركية المواطنين الأميركيين على مغادرة لبنان بينما خيارات النقل التجاري لا تزال متاحة”.

الاردن: كذلك دعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية المواطنين الأردنيين لعدم السفر إلى لبنان، وطلبت من المقيمين هناك مغادرة الأراضي اللبناني “بأقرب وقت ممكن”.

وذكرت الوزارة في منشور على حسابها في منصة “إكس” أن “الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة أكد أن هذه التوصية تأتي للحفاظ على سلامة المواطنين الأردنيين في لبنان، خصوصا في ظل الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية، التي تهدد أمن المنطقة برمتها”.

وجدد القضاة وفق المنشور “دعوته للمواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في لبنان إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات الصادرة عن الجهات اللبنانية المختصة، داعيا إلى ضرورة التسجيل الفوري على الموقع الإلكتروني للسفارة الأردنية في بيروت”.

لأول مرة… حزب الله يستهدف قاعدة ومطارا جنوب شرق حيفا

أعلن”حزب الله”  فجر اليوم الأحد، استهداف قاعدة ومطار “رامات ديفيد” الواقعة جنوب شرق حيفا بعشرات الصواريخ.

وقال الحزب  في بيان إنه “استهدف قاعدة ومطار رامات ديفيد بعشرات من الصواريخ من ‏نوع فادي 1 وفادي 2، وذلك ردا على الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة التي استهدفت مختلف ‏المناطق اللبنانية والتي أدت إلى سقوط العديد من المدنيين”.

وافيد ان حزب الله أطلق أكثر من 100 صاروخ تجاه الجليل الأعلى وجنوب حيفا.

وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن الحزب وسّع بصورة جوهرية مدى الصورايخ التي أطلقها وسجل سقوط عدد منها في مناطق عدة. واشار الى ان صفارات الإنذار تدوي في مدينة العفولة وفي العديد من القرى المحيطة بها وفي محيط حيفا لأول مرة منذ 7 تشرين الأول.

في هذا الوقت نقلت يسرائيل هيوم عن مصادر أنه تم اعتراض معظم الصواريخ وشظاياها سقطت في مناطق مفتوحة.

توازيًا، أفيد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقد اجتماعا مع وزراء وقادة الجيش الإسرائيلي لإجراء مشاورات أمنية طارئة.

ونقلت أكسيوس عن مسؤولين أميركيين قولهم إن من الممكن أن تخرج الأمور عن السيطرة بسهولة لتؤدي إلى حرب شاملة.

فيديو مُرعب من الجنوب ليلاً.. وسحابة ضخمة تشبه إنفجار ٤ آب

خاص- بفيديو مليء بالمشاعر صحافية لبنانية شابة تعلن إصابتها بالسرطان

أعلنت الزميلة الصحافية في سبوت شوت وليبانون ديبايت ربى حبشي، بفيديو مؤثر نشرته عبر حسابها على منصة الفايسبوك، عن إصابتها بمرض سرطان الغدد الليمفاوية ، موضحة أنها ستخضع لعلاج طويل قد يتطلب غيابها لفترة عن الساحة الإعلامية. وطلبت حبشي، وهي المعروفة بحسها المهني العالي وإطلالاتها المميزة، من المتابعين والمحبين دعمها بالصلاة والدعاء كي تتمكن من تجاوز هذه المحنة وتعود متعافية ومنتصرة على المرض.

أسرة موقع “قضاء جبيل” تتوجه بأحر التمنيات للزميلة ربى حبشي بالشفاء العاجل، سائلين الله أن يمنحها القوة والصبر لتجاوز هذه المرحلة الصعبة، وأن تعود قريباً لمتابعة مسيرتها المهنية اللامعة.


بالصور-“نادي الشبيبة العاملة بلاط” اختتم مهرجانه السنوي في كرة الطائرة الشاطئية

اختتم “نادي الشبيبة العاملة بلاط” مهرجانه السنوي في كرة الطائرة الشاطئية بمباراة بين فريق بطل لبنان وفريق النادي، في حضور رئيس بلدية بلاط قرطبون ومستيتا عبدو العتيّق، رئيس الاتحاد اللبناني لكرة الطائرة وليد القاصوف والرئيس السابق الرئيس الفخري ميشال ابي رميا، كاهن البلدة الخوري فادي الخوري ورئيس النادي ميشال فرح والاعضاء وحشد من محبي الرياضة .

وبعد فوز فريق بلاط ٢ – ٠ على فريق بطل لبنان، ألقى العتيّق كلمة نوه فيها “بالروح الرياضية التي رافقت المهرجان ولا سيما المباراة الاخيرة”، مهنئاً فريق النادي بفوزه .واكد ان “البلدية ستبقى الداعم للنادي الذي هو لجميع ابناء البلدة من دون تمييز”، واعدا بمزيد من المشاريع الانمائية والثقافية والاجتماعية لمصلحة البلدة وابنائه”. وشدد على ان “لا رياضة من دون رياضيين والرياضيين هم شبيبتنا الذين نحرص عليهم من المخاطر التي تهدّد مجتمعنا ليكونوا المستقبل الواعد”.

القاصوف

ونوه القاصوف في كلمته “بالانجاز الذي تحقق في إنشاء هذا الملعب بمواصفات عالمية”، مثنيا على “الدور الذي يقوم به رئيس البلدية في دعمه الدائم للنادي وللمشاريع التي يقوم بها”. واكد ان “النجاحات التي حققها النادي في العديد من البطولات يثبت التصميم والارادة لدى القيمين عليه بالوصول به الى المراتب العليا” .

في الختام وزع العتيًق والقاصوف وفرح الكؤوس والميداليات على الفائزين في الدورة.

“حزب الله” ينعى 16 شهيدًا من عناصره

0

نعى “حزب الله” 16 شهيدًا من عناصره في الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبيّة وعلى رأسهم القيادي إبراهيم عقيل. 

وفي ما يلي البيانات الصادرة عن “حزب الله”. 

1- القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
‏﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ ‏يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا﴾‏
صدق الله العلي العظيم

إلتحق اليوم *القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)* بموكب إخوانه من القادة الشهداء ‏الكبار بعد عمرٍ مباركٍ حافلٍ بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات ‏والإنتصارات ، وهو كان دائمًا لائقًا لنيل هذا الوسام الإلهي الرفيع. ‏

كانت القدس دائمًا في قلبه وعقله وفكره ليل نهار، كانت القدس عشق روحه وكانت الصلاة في مسجدها ‏حلمه الأكبر. ‏
بكل اعتزازٍ وفخرٍ تُقدّم المقاومة الإسلامية اليوم أحد قادتها الكبار شهيدًا على طريق القدس وتُعاهد روحه ‏الطاهرة أن تبقى وفيةً لأهدافه وآماله وطريقه حتى النصر إن شاء الله. ‏

نُعزي ونُبارك لمولانا صاحب الزمان عليه السلام ولسماحة القائد الخامنئي دام ظله ولجميع المجاهدين ‏والمقاومين في كل الساحات ولجمهور المقاومة الصادق والوفي بشهادة هذا القائد الجهادي الكبير وكوكبة ‏من إخوانه الشهداء، ونتوجه خصوصًا إلى عائلاتهم الشريفة فردًا فردًا ونسأل الله تعالى أن يمنَّ عليهم ‏بالصبر الجميل وحسن ثواب الدنيا والآخرة ويتقبّل منّا ومنهم هذا العزيز ويحشره مع رسول الله وأهل بيته ‏الأطهار عليهم السلام، وأن يلحقه بقافلة شهداء كربلاء النورانية.‏

الجمعة20-9-2024‏
‏16 ربيع الأول  1446 هـ

2- القائد أحمد محمود وهبي “الحاج أبو حسين سمير”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد القائد أحمد محمود وهبي “الحاج أبو حسين سمير” مواليد عام 1964 من بلدة عدلون في جنوب لبنان وسكان مدينة بعلبك في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

3- محمود ياسين حمد “فجر”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد محمود ياسين حمد “فجر” مواليد عام 1977 من بلدة النبطية التحتا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

4- سامر عبد الحليم حلاوي “حمزة الغربية”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد سامر عبد الحليم حلاوي “حمزة الغربية” مواليد عام 1980 من بلدة قاقعية الجسر في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

5- حسن حسين ماضي “أبو هادي ميدون”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسن حسين ماضي “أبو هادي ميدون” مواليد عام 1980 من بلدة ميدون في البقاع الغربي، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

6- محمد أحمد رضا “أبو علي نينوى”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد محمد أحمد رضا “أبو علي نينوى” مواليد عام 1986 من بلدة عنقون في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

7- محمد قاسم العطار “أبو ياسر العطّار”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد محمد قاسم العطار “أبو ياسر العطّار” مواليد عام 1973 من بلدة الشربين في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

8- أحمد سمير ديب “جهاد”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد أحمد سمير ديب “جهاد” مواليد عام 1991 من بلدة ميس الجبل في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

9-  عبدالله عباس حجازي “بلال” 

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عبد الله عباس حجازي “بلال” مواليد عام 1987 من بلدة حورتعلا في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

10- عارف أحمد الرز “سراج”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عارف أحمد الرز “سراج” مواليد عام 1980 من مدينة بيروت، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

11- حسن علي حسين “أبو ساجد”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسن علي حسين “أبو ساجد” مواليد عام 1975 من بلدة كفرملكي في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

12-عباس سامي مسلماني “سراج علي”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عباس سامي مسلماني “سراج علي” مواليد عام 1985 من بلدة الجبّين في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

13- حسين أحمد حدرج “سراج”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسين أحمد حدرج “سراج” مواليد عام 1984 من بلدة الغسّانية في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

14- حسن يوسف عبد الساتر “باقر”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسن يوسف عبد الساتر “باقر” مواليد عام 1988 من بلدة إيعات في البقاع، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.

15- مهدي مسلم جمول “جواد”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزفّ المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد مهدي مسلم جمول “جواد” مواليد عام 1981 من بلدة عزّة في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.

16- جهاد شفيق خزعل خنافر “زهير”

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم

بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد جهاد شفيق خزعل خنافر “زهير” مواليد عام 1970 من بلدة عيناثا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.

error: Content is protected !!