17.3 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 384

خاص-صرخة لأهالي بلدات معاد، شموت، وبخعاز عبر موقع “قضاء جبيل” بسبب إنقطاع التيار الكهربائي عن بلداتهم وسط غياب تام للمعنيين

ناشد أهالي بلدات معاد، شموت، وبخعاز في قضاء جبيل المسؤولين للتدخل العاجل لتأمين التيار الكهربائي بعد الانقطاع التام منذ السبت الماضي، لافتين الى ان هذا الانقطاع يأتي في ظل ظروف اقتصادية خانقة ، مما زاد من معاناة المواطنين وتحميلهم أعباء إضافية في وقت يواجهون فيه تحديات حياتية صعبة.

وعبّر عدد من الأهالي عبر موقع “قضاء جبيل” عن استيائهم الشديد من غياب أي تحرك رسمي لمعالجة هذه الأزمة، مؤكدين أنهم باتوا يعتمدون على مولدات كهربائية خاصة لم تعد قادرة على تلبية احتياجاتهم، بسبب ارتفاع أسعار المحروقات وصعوبة تأمينها.

ولفت البعض إلى أن هذا الوضع يضعف قدرتهم على تأمين متطلبات حياتهم الأساسية، حيث أن الكهرباء هي عصب الحياة، لا سيما في ظل الارتفاع الجنوني لأسعار المواد الغذائية لاسيما ان الازمة لم تعد تقتصر على الوضع المعيشي فحسب، بل انعكست بشكل مباشر على عملية التعليم عن بعد التي يعتمد عليها طلاب المدارس والجامعات في هذه البلدات حيث سبب الانقطاع المستمر في إعاقة التواصل مع منصات التعليم الإلكتروني، مما أثر سلباً على تحصيل الطلاب واستكمالهم للعام الدراسي بشكل طبيعي.

وتساءل المواطنون عن سبب هذا الغياب التام للمعنيين، داعين الجهات المسؤولة في وزارة الطاقة والشركة المشغلة لتوزيع الكهرباء في المنطقة إلى تحمل مسؤولياتهم واتخاذ الإجراءات اللازمة السريعة لإعادة التيار الكهربائي إلى هذه البلدات .

وأكدوا أن أزمة الكهرباء باتت تمس كرامة الإنسان وحقه في العيش بحد أدنى من الكرامة، خصوصاً وأنها تتزامن مع تفاقم الأوضاع الاقتصادية التي تجعل المواطنين عاجزين عن تأمين أبسط احتياجاتهم.

وأمل أهالي بلدات معاد، شموت، وبخعاز أن تلقى مناشدتهم عبر موقعنا آذاناً صاغية من قبل المعنيين، وأن يتم العمل سريعاً على إيجاد حلول جذرية تضع حداً لهذه المعاناة المستمرة، والتي باتت تشكل عبئاً إضافياً على كاهلهم في ظل أزمات لبنان المتلاحقة.

عاجل – إليكم تاريخ بدء التدريس في المدارس والثانويات الخاصة!

أصدر وزير التربية والتعليم العالي  في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عباس الحلبي التعميم رقم ٤٠/م/٢٠٢٤: حول بدء التدريس في المدارس والثانويات الخاصة للعام الدراسي 2024/2025في ظل العدوان الذي تتعرض له البلاد. وجاء فيه :

“لما كانت الأوضاع الأمنية الناتجة عن العدوان الذي يتعرض له لبنان، قد أدت إلى نزوح عدد كبير من التلامذة وأفراد الهيئة التعليمية وإقفال المدارس الواقعة في المناطق الأكثر خطورة، بالإضافة إلى اعتماد عدد كبير من مباني المدارس كمراكز لإيواء النازحين،
وحيث أن عدداً من المدارس الخاصة قد باشرت بالتحضير للبدء بالعام الدراسي 2024/2025، بشكل حضوري أو مدمج أو عن بعد،
وحرصاً على سلامة التلامذة وأفراد الهيئة التعليمية وجميع العاملين في هذه المدارس، في ظل هذا الظرف الأمني الصعب الذي يشهد عدواناً كبيراً ومخاطر أمنية وحركة نزوح غير مسبوقة في مختلف المناطق اللبنانية،

يُطلب إلى جميع المسؤولين عن المدارس والثانويات الخاصة التي بدأت بالتدريس أو تحضر لذلك، الالتزام بالآتي:
1- الحصول على موافقة لجنة الأهل للبدء بالتدريس.
2- اعتماد التدريس الحضوري و/أو المدمج و/أو التعليم عن بعد، وذلك وفق ما تقتضيه الأوضاع الأمنية والنطاق الجغرافي الذي تقع فيه كل مدرسة بالإضافة إلى رغبة ولي أمر كل تلميذ.
ونشير إلى ضرورة الالتزام بكل ما ورد أعلاه لا سيما لجهة عدم إلزام التلامذة بالآلية المعتمدة للتدريس، وذلك إلى حين انتهاء العدوان وانتفاء الحاجة لهذه الإجراءات”.

كاهن هذه الرعية بعد قصف وغارة على منزل وتضرّر الكنيسة: باقون في بلدتنا

0

قصفت المدفعية الاسرائيلية منزلا في بلدة دبل بالقرب من الكنيسة، اتبعته بغارة، وقد نجت عائلة مكونة من خمسة اشخاص، فيما اصيبت طفلة بجروح طفيفة،  بالاضافة الى تضرر النوافذ الزجاجية وابواب الكنيسة.

واشار كاهن الرعية في دبل الاب فادي فلفلة الى ان “البلدة نجت من كارثة جراء القصف والغارة، إلا ان العناية الالهية حالت دون وقوع مجزرة”، مؤكدا ان “الاهالي باقون في بلدتهم ولم ينزحوا حتى الان الى أي مكان”.

باسيل يجد البديل عن “الحزب”

“تعديل ميزان القوى لايزال ممكناً من خلال منظومة بديلة عن قوّة الردع يلي فقدتها المقاومة… البديل هو الأصيل أصلاً، وأعني به الدولة اللبنانيّة”.

ليس سمير جعجع من قال هذه الكلمات في لقاء معراب السبت. من قالها هو جبران باسيل في إطلالته بمناسبة ذكرى ١٣ تشرين.

يكفي أن نقرأ التعليقات على هذه العبارة على حساب باسيل على منصّة “أكس” لندرك ردّات فعل جمهور حزب الله على هذا الكلام. باسيل استدار فعلاً. هو يفضّل كلمة “تمايز”. هي تمهيدٌ لـ “بَلّ” اتفاق مار مخايل بالماء، وقد بات حبراً على ورق، منذ أصبحت العلاقة بين الحزبَين “على القُطعة”.

اللافت في التيّار الوطني الحر ليس كلام باسيل فقط، بل هو كمّ التباين في المواقف بين نوّابه وقياديّيه. بعضهم يقول كلاماً يزايد فيه على فيصل عبد الساتر وأصدقائه. وبعضهم الآخر يكاد يشكر الله على ما يفعله الإسرائيلي. ناجي حايك، مثلاً، يريد أن يسلّم حزب الله سلاحه بعد الحرب!

هل ما يحصل هو توزيع أدوار من باسيل؟ لا، هو فوضى “تيّاريّة” معهودة كانت من أسباب خروج وإخراج أربعة نوّابٍ منه وعددٍ آخر من النوّاب السابقين والقياديّين. لكنّ باسيل يستفيد حاليّاً من هذا الانقسام، إذ يتيح له أن يضع رجلاً في “الفلاحة” وأخرى في “البور”، حتى تتوضّح الصورة فيضع الرجلين في المكان نفسه.

لكنّ العلاقة بين حزب الله وباسيل لم تتردّ اليوم، بل منذ سنوات. قال لي مسؤول في “الحزب” منذ أربعة أعوام: “لا أحد يحبّ باسيل فعلاً في “الحزب” سوى الحاج وفيق (صفا)”. لكنّ انعدام الحبّ لم يمنع التلاقي السياسي والتحالفي ومساهمة حزب الله في إيصال عددٍ من نوّاب “التيّار” الى المجلس النيابي. سمير جعجع كان حليف باسيل الأوّل. مواقف رئيس “القوّات” ترغم “الحزب” على “تغنيج” باسيل. “غنج” من دون حبّ!

لكنّ التخلّي عن حزب الله في أيّام قوّته يختلف عن التخلّي عنه اليوم، وهو في عزّ محنته. كأنّ باسيل استعجل الكلام عن مرحلة “ما بعد هزيمة حزب الله”، بينما تدلّ التعليقات على منشوره على أنّ الانكسار غير وارد في قاموس “الحزب” الذي يتوعّد جمهوره بالانتقام ممّن انقلبوا عليه وخانوه. باسيل على اللائحة ومعه أيضاً بعض الحلفاء الذين يتمايزون، خصوصاً بعد استشهاد السيّد حسن نصرالله.

ولكن، هل باستطاعة رئيس “التيّار” أن “يقرّش” مواقفه مكاسب على الساحة المسيحيّة؟

الجواب الموضوعي هو لا. لم تكن البيئة المسيحيّة يوماً في موقف المعارِض لحزب الله كما هي اليوم، وفي ذلك مكسب لشخصٍ واحد لا غير هو سمير جعجع. وعليه، سيصبح باسيل “لا مع ستّي بخير ولا مع سيدي بخير”، إذ ليس باستطاعته بلوغ سقف جعجع، وإن كان أثبت قدرته على الاحتفاظ بقاعدة شعبيّة صلبة لا تتزعزع، خصوصاً بعد “قطوع” ١٧ تشرين. لكنّ فقدان تأييد الغالبيّة الشيعيّة، مع ما خسره مسيحيّاً، ثمّ ما أفقده إيّاه النوّاب الأربعة من حضورٍ شعبيّ، سيجعله في مأزقٍ انتخابيّ لن يعوّضه بالتحالفات المناطقيّة التي يسعى الى عقدها. قد تكون الضربة القاضية له انتخاب رئيسٍ من الخصوم.

هل يعني ذلك “نهاية جبران باسيل”؟ أبداً. هي مرحلة ضعفٍ بعد صعود. ما من أحدٍ في لبنان يستمرّ في القمّة الى الأبد. فائض القوّة يؤذي صاحبه. اتّعظوا!

بالصور- حريق كبير في أحد المطاعم في جبيل

عملت عناصر الإطفاء في مركز جبيل الإقليمي في المدرية العامة للدفاع المدني منذ فجر اليوم على إخماد حريق كبير شبّ داخل أحد المطاعم في مدينة جبيل .

وتمكنت العناصر من محاصرت النيران وإخمادها وقد إقتصرت الأضرار على الماديات.

“ما بدنا إعاشات”..بالفيديو: صرخةٌ في بكركي :نريد العودة إلى كنائسنا وبيوتنا

أطلق مدير مدرسة الراهبات في عين ابل جورج خريش صرخة مدوّية أمام البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، في حضور وفدٍ من البلدة، مؤكدا أنهم لا يريدون الخبز او “الإعاشات”، بل أن يعودوا إلى قريتهم ويعيشوا بسلام.

 

رسالة نارية من قلب قرطبا إلى معراب… فارس سعيد يفجّر مفاجآت اللقاء ويحرج جعجع!

كيف تعلّق على لقاء معراب 2؟
كيف يمكن إنقاذ لبنان؟
لماذا لم تكن حاضراً في لقاء معراب؟
ما هي النصيحة التي تقدّمها إلى جعجع؟

هل الوساطات الدولية ستنتج رئيساً؟

هذه الأسئلة يجيب عليها رئيس لقاء سيدة الجبل، الدكتور فارس سعيد، في حديثٍ خاص عبر “سبوت شوت”

 

بالفيديو: نداءٌ من وزير الصحّة

0

وجّه وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض نداء “للضّمير العالمي والمجتمع الدولي، كي يقوم بواجباته بتطبيق القوانين الدوليّة وحماية العاملين الصحيين”.

وقال الأبيض: “نحن كقطاع صحي، صامدون ولن نقصّر، ولكنّ المشكلة تكمن في العدوان، وهنا الصّرخة الأساسية للضّمير العالمي للحدّ من الاعتداءات التي نتعرّض لها كقطاع صحي”، لافتاً إلى أنّ “لدينا أكثر من 150 شهيداً من العاملين الصحيين، وهناك مراكز ومستشفيات عدّة خرجت عن الخدمة نتيجة القصف الاسرائيلي”.

خاص-المطران عون يترأس قداس التسلم والتسليم في رعية مار يعقوب -جبيل

0

ترأس راعي ابرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون قداسا في كنيسة مار يعقوب – المقطع في جبيل تمت خلاله عملية التسلم والتسليم بين خادم الرعية الخوري رومانوس ساسين وخلفه الخوري الخوري إسطفان جبر ، وحضر القداس الذي خدمته جوقة الرعية المديرة العامة للادارة المشتركة بالتكليف في وزارة الداخلية والبلديات نجوى سويدان ، آمر سرية بعبدا في قوى الامن الداخلي العميد نبيل فرح ، اعضاء لجنة الوقف والحركات الرسولية وحشد من المؤمنين .

عون

وشكر المطران عون في عظته الخوري ساسين على سنواته الطوال من العطاء والتفاني في خدمة الرعية ومتمنيا للكاهن الجديد التوفيق في مسيرته الكهنوتية الجديدة وقال : الكنيسة تدعونا اليوم للتأمل بأهمية وواجب الاستعداد لاستقبال العريس الآتي الذي هو الرب يسوع الذي يدعونا للسهر لان لا احد منا يعرف ساعة اللقاء والعبور ، ولا احد منا يعرف متى يأتي العريس ليشاركه في وليمة العرس التي لا تنتهي .

واكد ان المسيحيين مدعوون لان يكونوا في حياتهم كالمسيح ، من خلال اعمال الخير التي يقومون بها مشددا على اهمية عيش المحبة التي يدعونا اليها الرب يسوع بكل ابعادها والتي تصل الى محبة الاعداء

وقال : نعيش اليوم تحديات ومخاوف كبيرة وقلق على الوطن والممتلكات والنازحين جراء الحرب ، وقد يفكر البعض لماذا قاموا بهذه الحرب ولماذا ارادوها في منطقتهم ، فنحن لسنا مسؤولين فلماذا نريد ان نساعدهم ، فهذا المنطق لا يجوز التفكير به ، لان المنطق المسيحي يدعونا الى عيش المحبة والتضامن مع اخوتنا النازحين حتى النهاية بغض النظر عن المسؤوليات والاسباب والنتائج .

وختم : الرب يسوع حاضر بيننا من خلال النازحين من كل الطوائف والأديان لذا علينا ان نصلي لكي يقوينا ويعطينا الرجاء والفرح والامل لانه يريدنا ان نكون رسلا له .

ساسين .

وفي ختام القداس القى ساسين كلمة شكر فيها الربّ يسوع الذي بوحي منه قاده من باريس ومن حدشيت إلى مدينة جبيل العريقة ورافقه في مسيرته الشخصية، العائلية والرعائية والبطريرك الراعي الذي اولاه ثقته وراعي الابرشية المطران ميشال عون لتعيينيه في رعية مار يعقوب جبيل في 27 تشرين الثاني من العام 1994 في عيد مار يعقوب المقطّع متابعا العمل مع لجان الوقف والمجالس الرعوية المتتابعة معددا الانجازات التي تحققت طوال ثلاثين عاما وقال : لؤلؤة الإنجازات هي كنيسة مار يعقوب التي تتمتع بأحدث التقنيات والتجهيزات لتتمكن الجماعة المسيحية من الصلاة بإرتياح وبأحسن الظروف. فبيتُ الله هو بيتنا. أعطيناه من روحنا ومن تعبنا وسهرنا على الأعمال لحظة بلحظة ولا بد لي من توجيه الشكر للمهندس المعماري بشارة مونّس على عطائه المتفاني في هندسة ومتابعة تأهيل وتوسيع الكنيسة وإشرافه اليومي على الورشة و إسداء النصائح للمعلّمين على تنوّعهم ورتبهم.

وختم موجها الشكر لجميع بنات وأبناء الرعية المخلصين على دعمهم وصلاتهم.

وأسلّم الأمانة الى أخي الخوري اسطفان جبر، كاهن الرعية الجديد وأسأل الله أن يوفقه في رعايته ومسؤوليته.

الخوري

والقى الدكتور كريستيان الخوري كلمة بإسم لجنة الوقف اشار في الى السنين الثلاثين التي امضاها الخادم الصالح كانت مليئة بالكفاح والتعب والسهر روحيا وعمليا معددا الانجازات التي تحققت طوال تلك الفترة

درعا تقديرية

وفي الختام تلا الشماس جورج بو حيدر مرسوم تعيين الخوري جبر خلفا لساسين الذي تسلم درعا تقديرية بإسم لجنة الوقف .

error: Content is protected !!