صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي شعبة العلاقات العامة – البلاغ الآتي: “بتاريخ 19-8-2024، عُثِرَ على جثّة المدعو: ع. م. (من مواليد عام 1999، لبناني) مصابة بطلقٍ ناري، في بلدة وادي أم علي البقاعيّة. بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قامت بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الدّاخلي، جرى الاشتباه بوالد المغدور، الذي توارى عن الأنظار بعد حصول الجريمة، وهو يدعى: م. م. (من مواليد عام 1978، لبناني) بتاريخ 20-8-2024، وبعد رصدٍ ومتابعة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه في مدينة صيدا. بالتّحقيق معه، اعترف أنّه أطلق النّار على ابنه، من بندقيّة “بومب أكشن”، نتيجة مشاجرة حصلت بينهما، على خلفيّة قيام الابن بأعمال مخالفة للقانون. أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص”.
تلقى وزير السياحة في حكومة تصريف الأعمال وليد نصار رسالة من رئيس المنظمة العربية للسياحة الدكتور بندر بن فهد آل فهيد، أعلن خلالها عن اختياره لعضوية المجلس التنفيذي للمنظمة لأربع سنوات.
وأوضح رئيس المنظمة في رسالته أن “هذا الاختيار جاء تقديرا لمكانة الجمهورية اللبنانية في المجال السياحي، ولما قدمته من دعم ورعاية لبرامج المنظمة منذ نشأتها”، وأكد أن “اختيار نصار عضوا في المجلس التنفيذي للمنظمة سيعزز تنمية العمل العربي المشترك في المجال السياحي وتطويره، وسيسهم في تحقيق العديد من الإنجازات للسياحة العربية عموما ولبنان خصوصا”.
من جهته أشار نصار الى أن “هذا الإنجاز يعدّ تأكيدا على الدور الريادي للبنان في تعزيز السياحة العربية، ودعما لجهوده المستمرة في هذا القطاع الحيوي”.
إشارة إلى أنها المرة الأولى التي يتم فيها اختيار وزير لبناني لعضوية المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للسياحة.
عادت معاناة اللبنانيين مجدداً بسبب التقنين القاسي للكهرباء، وتراجع التغذية إلى حدود ساعة فقط في بعض المناطق، ما يترك تداعيات سلبية على الكثير من القطاعات والمرافق.
فاللبناني حاول البحث عن البدائل منذ بداية الأزمة الاقتصادية في العام 2019، واتجه نحو الطاقة الشمسية لسدّ حاجاته اليومية المنزلية، ومن دون مبالغة يمكن القول إنّ نسبة كبيرة من منازل اللبنانيين باتت مجهّزة بألواح الطاقة.
إلا أن المشكلة تكمن في المرافق العامة، ومنها آبار المياه الارتوازية في القرى اللبنانية، لا سيما تلك التي لا تتبع لمصالح المياه وتُدار من قِبل البلديات واللجان الأهلية حيث لا توجد بلديات.
وعلم موقع mtv أن بعض القرى بات محروماً تماماً من المياه، بعد تعذّر الضخّ إلى البيوت من محطات المياه، بسبب انقطاع الكهرباء وعدم توفّر الإمكانيات المالية لشراء مادة المازوت لتشغيلها إلى حين عودة التيار الكهربائي.
تلجأ بعض هذه القرى إلى جمع تبرعات من متمّولين لشراء المازوت، لتكبر المعاناة حيث لا بلديات قادرة على إيجاد حلول جذرية، منها تحويل محطات ضخ المياه فيها إلى الطاقة البديلة أيضاً.
تشكّل أزمة المياه مشكلة حقيقية، حيث يتراوح سعر “نقلة المي”، بين 10 و15 دولاراً، وفق اختلاف المناطق، ما يشكّل عبئاً إضافياً على كاهل المواطن، لا سيما ذوي الدخل المحدود، وقد تصل حاجة العائلة إلى 6 أو 8 “نقلات” خلال الشهر وفق عدد افرادها.
صرخة جديدة يطلقها الأهالي في مختلف المناطق اللبنانية، خصوصاً خلال فصل الصيف وارتفاع الحاجة إلى المياه بشكل كبير. في المقابل، تكثر الوعود بحلّ أزمة الفيول، فهل تصدق هذه المرة؟
إنتقل كثيرون من سكان الضاحية الجنوبية الى مناطق بعبدا وعين الرمانة وفرن الشباك وصولاً الى القرى الشيعية في قضاء جبيل وعادت عائلات الى قرى جنوبية بعيدة نسبياً عن الخطر الإسرائيلي.
كتبت الناشطة من التيار الوطني الحر في جبيل رولا الكسندر ايمانويل على حسابها على “فايسبوك” : “طفح كيل الوقاحة! كنت ملتزمة ولم أعد!قدمت استقالتي نهار الجمعة الفائت من التيار الوطني الحر عبر الواتساب للمنسق المحترم سبع حبيب واعتقدت أن الامور ستكون “عالسكت” احترامًا للمبادئ. ولكن، طفح كيل الوقاحة والفجور بقضاء جبيل ولكل من يخوّن أقول له “فشرت” أن تحقق نصف قدر النضال الذي حققته”.
ولفتت قائلةً: “سأبقى “عونية” حتى النفس الأخير وحتى لو طلب مني “الجنرال” أن أكون مطيعة سأقول له: اسمح لي أن أكون حرة وسيدة ومستقلة كما علمتنا”، سائلةً: “أين كنتم حين تعرضنا ومنازلنا وعائلتي لاطلاق نار لأننا “عونيون”؟ كذلك حين شتمنا وشتم والدي ووالدتي لأننا ذهبنا الى بعبدا مع المرحوم جدي الذي كان يبلغ من العمر 92 عامًا وكانت بيده عصا؟ أين كنتم حين وجدوا رسالة لي لألين مع والدي أقول فيها أننا سنبقى “عونيين” مع “الجنرال” وكانوا يريدون قتله على معبر نهر الكلب لولا العناية الالهية؟ أين كنتم حين أطلق النار علينا في نهر الموت؟ أين كنتم عندما عثرت الراهبة ماري اوديل على صورة “الجنرال” معي وطردتني، فأخذت أصرخ بوجهها وأخذ التلاميذ بدورهم يضرخون “جنرال جنرال” حتى اعتذرت الأخيرة مني أمام الجميع؟”.
وأضافت:”أين كنتم عندما تعرضت للتهديد في عملي كوني “عونية” وصمدت وبقيت على انتمائي ولم يستطع أن يأذيني أحد؟ أين كنتم حين كنا ننزل الى الساحات ونشارك في المظاهرات ونجونا من رصاصة أنا ورالف في المرفأ؟ أين كنتم حين احتفظت بأرشيفات الصور للعماد عون وتوقيعه منذ كان عمري ١٣ عامًا ولا زلت أحتفظ بها حتى اليوم؟”، مكملةً: “هل قدم أحدكم لي أي شيء غير معنوي حتى “عم تربحونا جميلة” وتنعتوننا بغير الاوفياء؟. كانوا يتوسلون الي لكي أتولى منصبًا معينًا الا أنني كنت أرفض لأنها ليست غايتي. هل عمل أحد بقدر ما عملنا في الانتخابات وأعطينا “دم قلبنا” ووقتنا وتعرضنا لابشع المضايقات من قبل كل الاحزاب في قريتي ميفوق؟ فأين كنتم حينها؟ أين كنتم حين نظمت نشاطًا للحرس القديم في قريتي و”قامت القيامة” ولم يبقَ أحد الا وتواصل معي لالغاء المشروع وذلك من رؤساء أحزاب وبلديات وقائمقامين كما رئيس حزب القوات اللبنانية لأنهم اعتبروا أن ميفوق هي للقوات فقط، الا أنني لم ألغِ العرض الى حين طلب باسيل مني الغاءه؟”.
وأعلنت ان “الجنرال ميشال عون سيبقى المثال الاعلى بتاريخ السياسة وجبران باسيل سيبقى الاذكى والانشط وأنا أحبه حتى النفس الاخير”.
وتوجهت الى النائب سيمون أبي رميا قائلةً: “سعادة النائب سيمون أبي رميا أنت تمثلني وتبقى الوفي والمحب والذكي والطموح والمتواضع والنزيه والنشيط والوطني والحر والمستقل وحتى النفس الاخير وما بعد الموت يجب أن أكون معك”.
وختمت: “لا أحد يخوننا وأنتم اقبح من كل الأحزاب لأنكم من أهل البيت!”.
كنت ملتزمة وبطلت: إستقالة ناشطة من التيار الوطني الحر في جبيل …طفح كيل الوقاحةhttps://t.co/h6sFmgSkbs
أصدر وزير التربية عباس الحلبي قراراً حدّد بموجبه كلفة التسـجيل في المدارس الرسميّة أنّه على كل طالب والتي تبلغ 4 مليون و500 ألف ليرة أي ما يعادل 50 دولار أميركي.
أكد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط ان الانماء لا طائفة له ولا دين بل هو حاجة وطنية تعني كل الناس.
وقال الحواط خلال إطلاق وزير الاشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الاعمال علي حمية اشغال التأهيل والصيانة على اوتوستراد جبيل ـ المدفون خلال احتفال اقيم عند مدخل القضاء في نهر ابراهيم : ما نقوم به اليوم على الاوتوسراد هو حاجة انمائية وسياحية والجميع يعرف ان كل مدن وقرى قضاء جبيل هي مدن سياحية بإمتياز وتعاني الكثير بسبب زحمة السير وسوء احوال الاوتوستراد التي تؤدي الى عدم زيارة السياح واللبنانيين الى هذا القضاء .
وشكر الوزير حمية على ما يقوم به اليوم آملا التعاون من اجل توسعة الاوتوستراد من جونية الى جبيل الذي يحقق التطور المطلوب ويؤمن الانماء الحقيقي داعيا نواب القضاء للتعاون على استكمال العمل بمرحلة توسعة الاوتوستراد وتأمين كل المستلزمات لها سواء من خلالنا كنواب في المجلس النيابي او من خلال وزارة الاشغال العامة والنقل.
وتطرق الى موضوع مرفأ جبيل القديم المهدد بالانهيار بأي لحظة وقال : المسؤولية ليست على الوزير حمية فالموضوع قديم وكان هناك تشابكا بالمصالح بين وزارتي الثقافة والاشغال عملنا على تأمين كل المستلزمات والموافقات من وزارة الثقافة وهناك اعتماد مدور منذ سنوات في وزارة الاشغال والذي لم يعد له قيمة نتيجة تدهور سعر الصرف لذا علينا التعاون لان هذا المرفأ لا يعني لا زياد الحواط ولا طائفة ولا دين ولا أبناء بلاد جبيل فقط بل هو لكل اللبنانيين فهو المرفق الفينيقي الذي منه صدر الحرف الى العالم واذا انهار هذا المرفا تكون قطعة كبيرة من حضارتنا وثقافتنا وتاريخنا وتراثنا انهارت .
واضاف : نحن في بلاد جبيل نتغنى بأننا صدرنا الى العام الحرف لذا نتمنى ان نتعاون معك معالي الوزير لايجاد الحل لهذه المشكلة .
وختم : البلد يمر بأزمة كبيرة وانهيار كبير ومن دون تكاتفنا مع بعضنا البعض لن نستطيع انقاذ وطننا ، موجها الشكر للوزير حمية على محبته لبلاد جبيل ،
كشفت وكالة أنباء فارس الإيرانية نقلا عن مصدر مطلع أن تحطم المروحية الذي أسفر عن مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في أيار سببه الظروف الجوية وعدم قدرة الطائرة على تحمل الوزن الذي كان على متنها وذلك وفقا للنتائج النهائية للتحقيق
نشرت جريدة الأخبار في عددها الصادر يوم الأحد خبرًا مسمومًا بحق الزميل الاعلامي مالك الشريف بعد اتهامه ضمنًا بالعمالة للعدو الاسرائيلي بسبب انضمامه لفضائية جديدة ناطقة باللغة العربية أطلق عليها اسم “شمس”.
قناة “شمس” ستكون محطة اخبارية سياسية تبث من مدينة أربيل الكردية في العراق بعد أسابيع قليلة. وقد أعلنت الزميلة تيما رضا منذ أيام عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي انتهاء العمل بالاستديوهات والديكورات الخاصة بالقناة، على أن يبدأ التدريب والاستعداد للانطلاق الرسمي خلال الساعات القادمة.
” الأخبار” وهيئة تحريرها نصّبوا أنفسهم دون وجه حق للاشراف على مختبرات فحص فئة الدم الخاصة بالوطنية والعروبة والعمالة لفئة من اللبنانيين، باعتبار أن الفئة الأخرى معصومة عن اتركاب الأخطاء والخطايا، منزّهة، شريفة، بريئة من كل آفة أو فكرة ضلالية يصاب بها مجتمعنا..
كيف تجرؤ جريدة “الأخبار” والمسؤول عنها وكاتب (ة) الخبر بإتهام زميل لهم يتمتع بقدر عال من المصداقية والاحترام وسط مهنته وزملائه طوال السنوات التي قضاها في هموم ومآسي مهنة المتاعب متنقلا من مؤسسة لأخرى بحثًا عن ذاته، وما يتطلع اليه من أحلام وآمال يحققها في وطنه، فخاب ظنّه مثل كثيرين وغادر الى وجهة أخرى خارج بلده علّها تعيد له بعضًا من سنوات عمره التي ضاعت بحثًا عن استقرار وهدوء نفسي واجتماعيّ اكتشف انه بعيد المنال في لبنان..
هل ارتكب حرمانية في ذلك؟ أم معصية؟ هل تصدقون أو تقتنعون بأن مالك الشريف ابن طرابلس التي يغمرها ويفيض لتوزع على مساحة لبنان وطنية وعروبة وعداء يجري بالدم في وجه الكيان الصهيوني، أن يلجأ الى عمل في مؤسسة تدعم التوجّه الاسرائيلي بغض النظر عن العرض المالي أو المعنوي؟..
لا مالك الشريف ولا تيما رضا صاحبة الكلمة الحرة والموقف الجريء ولا غيرهم من الزملاء اللبنانيين عرضة لأي شك او حتى وضع علامة استفهام على مسيرتهم وتربيتهم..
عند هذا الحدّ يجب ان توقف هذه المهزلة.. مهزلة التخوين يمينًا ويسارا.. خصوصاً من ليس مؤهلا أصلا لممارستها عن حسن نيّة او سوئها..
لذا، نداء الى وزير الاعلام صديق الاعلاميين المهندس زياد مكاري ان يستدعي فورًا رئيس تحرير جريدة الأخبار ومديرها المسؤول أقلّه للفت النظر، والكفّ عن المزايدة المستمرة في الانتماء والالتزام الوطني والعداء لاسرائيل..
ولجميع الزملاء وعلى رأسهم جمعية “اعلاميون من أجل الحرية”، و”نادي الصحافة” وغيرهم من الجمعيات العاملة في مجال الإعلام وحماية مبادئه، أن يتم التوقف مليًّا عند هذه الممارسات واتخاذ موقف جريء منها والوقوف وقفة عزّ تضامنًا مع الشريف ورضا وكل الزملاء العاملين في قناة ” الشمس” او اي قناة أخرى يتعرض العاملين فيها لهذه المهزلة ..
وحين تشرق ” شمس” القناة ويثبت دعمها لاسرائيل ومشروعها الاجرامي في المنطقة، فعندها سيكون لنا وللشريف ورضا كلام آخر.. فنحن الأبدى والأصدق في هذه المواجهة !…
الأخبار
تستعدّ الساحة الإعلامية لإطلاق فضائية إخبارية جديدة تتخذ من مدينة أربيل العراقية مقراً لها، وستحمل مبدئياً اسم «شمس». من المتوقع أن يبدأ بث الشاشة الناطقة باللغة العربية، بداية العام المقبل، على أن تعرض برامج ونشرات أخبار سياسية فقط.
في هذا السياق، أعلن القائمون على «شمس» عن افتتاح المبنى والاستديوات الخاصة بها في أربيل، مشيرين إلى انطلاق التحضيرات والتدريبات. وتلفت المصادر إلى أنّ فريق عمل الشاشة يضم مجموعة من المقدمين اللبنانيين والعرب، من بينهم مالك الشريف الذي عمل سنوات في قناة lbci، قبل أن يقدّم قبل أسابيع قليلة استقالته من المحطة اللبنانية ويلتحق بفريق العمل في أربيل.
ويتكتم القائمون على «شمس» حول سياسة القناة والجهات الداعمة لها. لكن يمكن القول إنّه بمجرّد أن تتخذ الفضائية أربيل مقراً لها، تطرح الخطوة علامات استفهام عدّة، كونها مدينة تنشط فيها أجهزة الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية.
يتزامن انطلاق «شمس» مع تغييرات مهمة يشهدها الإعلام الخليجي والعربي، منذ انطلاق معركة «طوفان الأقصى» في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، والتي كشفت حجم تواطؤ هذه الميديا مع العدو الإسرائيلي لتشويه صورة المقاومة.