عاش روّاد مدينة ملاهي في الهند لحظات مرعبة، بعدما سقطت إحدى الألعاب بشكل مفاجئ وأدّت إلى إصابة 16 شخصاً بينهم أطفال
Annahar Al Arabi on Instagram: pic.twitter.com/uukwZYel09
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) September 5, 2022
عاش روّاد مدينة ملاهي في الهند لحظات مرعبة، بعدما سقطت إحدى الألعاب بشكل مفاجئ وأدّت إلى إصابة 16 شخصاً بينهم أطفال
Annahar Al Arabi on Instagram: pic.twitter.com/uukwZYel09
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) September 5, 2022
إرتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء بشكل كبير عصر اليوم حيث وصل إلى 35050 ليرة
شارك النائب سيمون ابي رميا في اجتماع لجنة البيئة النيابية التي ناقشت مواضيع وشؤونا بيئية لا سيما حرائق الغابات.
وطالب ابي رميا بالدعوة الى اجتماع للجنة تشارك فيه الوزارات المعنية لتعرض خطتها الوطنية في هذين الشهرين المفصليين على صعيد خطر الحرائق ليلعب عندها البرلمان دوره الرقابي تجاه الخطة المعروضة.
واشار ابي رميا الى ضرورة التوعية حول سبل الوقاية من الحرائق لافتا الى ان التشريعات كافية في هذا الاطار الا انه مطلوب التنسيق بين الادارات والوزارات المعنية وسط النقص في المعدات والتجهيزات اللازمة.
غرد رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”: “الخوف من عودة الاغتيالات الى العراق كمؤشر لدخول المنطقة في مرحلة عدم استقرار. حمى الله كل الاحرار في العراق وسوريا واليمن و… في لبنان نحن في زمن الساحات المتصلّة تحت احتلال واحد. ايران برّا”.
أعلن الصليب الأحمر اللبناني عبر حسابه على “تويتر” أنّ عطلًا طرأ على رقم الطوارئ المجاني 140 في الجنوب، بسبب توقف سنترال “أوجيرو”.
ودعا في حال حدوث أي طارئ الى الاتصال على الرقم 81/715076 موقتًا حتى يتم حل المشكلة
حسم الشيف ريتشارد الخوري في اتصال خاص مع الجديد حقيقة الخبر الذي انتشر خلال الساعات الماضية وتحدث عن اعتناقه الدين الاسلامي.
واكد الشيف ريتشارد في الاتصال ان نطقه للشهادتين في البث المباشر الذي ظهر فيه مع الشيخ الدكتور جميل حليم الحسيني عبر قناته الرسمية على تطبيق “يوتيوب” هو من منطلق احترامه لجميع الاديان.
ونفى الشيف ريتشارد ان يكون قد اعتنق الاسلام، مؤكداً انه ما زال على دينه المسيحي الماروني.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البـلاغ التّالــي:
حصلت في الآونة الأخيرة عدّة عمليات سرقة من داخل سيارات في عددٍ من مناطق محافظة جبل لبنان، بحيث ورد الى شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي بلاغات من مواطنين عن إقدام مجهولين على كسر زجاج سياراتهم وسرقة أموالهم وهواتفهم وأغراضهم الشخصية من داخلها، وذلك في أثناء ركنها على المسلك البحري الممتد من طبرجا لغاية عمشيت.
على الفور، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الاستعلامية والتّقنية في الأماكن التي حصلت فيها عمليات السّرقة، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، توصّلت الى كشف هويّات السارقَين، وهما:
و. س. (مواليد عام 1982، لبناني)
ب. س. (مواليد عام 1973، لبناني)
من أصحاب السوابق الجرميّة بقضايا سرقة من داخل السّيارات.
بتاريخ 30-8-2022، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفهما في طرابلس، على متن “فان” لون أبيض، يستخدمانه في عمليات السرقة.
بتفتيش منزلهما، تم ضبط أجهزة خلوية وحقائب مسروقة من داخل سيارات.
بالتحقيق معهما، اعترفا بإقدامهما على تنفيذ أكثر من /15/ عملية سرقة من داخل سيارات في عدّة مناطق من محافظة جبل لبنان، ولاسيما مارينا ضبية، طبرجا، جبيل وعمشيت، وذلك عن طريق قيامهما بمراقبة السّيارات التي يركنها أصحابها على المسلك البحري بالقرب من المطاعم والمسابح، ثم يعمدان الى كسر زجاجها في وضح النّهار وسرقة محتوياتها بطريقة سريعة، ومن دون لفت الأنظار.
سُلّمت الأغراض المسروقة المضبوطة الى أصحابها، وتمّ حجز “الفان”، المستخدم من قبلهما في عمليات السّرقة، وأجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
تُذكّر هذه المديريّة العامّة المواطنين الكرام بضرورة أخذ الحيطة، وعدم ترك أغراض (حقائب، أجهزة هواتف، أجهزة إلكترونية…) في داخل سيّاراتهم، كي لا تتعرّض لكسر زجاجها والسّرقة من داخلها.
«ميني انتفاضة» شهدها قبل أسبوعين اسطبل الخيول الذي تحوّل إلى سجن في منطقة القبة في طرابلس. طرق السجناء بأدوات المطبخ على أبواب الأجنحة ورفعوا أصواتهم بالصراخ بعد انقطاع المياه عن السجن لأكثر من 30 ساعة، من دون أن يقدّم المسؤولون وعداً بحل المسألة. ومع بدء التوتّر داخل الأجنحة، سارعت إدارة السجن إلى الاتصال بالدفاع المدني الذي قام بتعبئة المياه للسجن.
«وصلنا إلى الانتفاضة، لكننا عُدنا خطوة إلى الوراء حقناً للدماء»، يقول أحد السجناء، مشيراً إلى أن «الانتفاضة مؤجّلة ولكنها ستندلع حكماً»، و«لو تمكن السجناء من فتح أبواب الزنازين لسالت الدماء»، خصوصاً أنّ 5 عسكريين فقط يتولّون أمن السجن بعد تقديم أكثر من عسكري طلب تسريحه بسبب الأزمة. وبالتالي «تمرّدنا على العسكريين الـ 5 وخروجنا من أجنحتنا يعني حُكماً إما أن يقتلونا وإما أن نقتلهم ونهرب».
«الانتفاضة المؤجّلة» التي يتحدث عنها عدد من سجناء القبة منذ أشهر أسبابها لا تحصى، أهمها «أننا في اسطبل للحمير». إذ إنّ السجن بُني في الأصل ليكون اسطبلاً للخيول في عهد الانتداب الفرنسي، وتبلغ قدرته الاستيعابية القصوى 350 سجيناً، فيما يحشر فيه نحو 1000 سجين معظمهم من الموقوفين.
الصور التي يُرسلها السجناء من داخل غرفهم سورياليّة: بعض الغرف يتكدّس فيها 60 سجيناً فوق بعضهم البعض، علماً بأن مساحة كل من الأجنحة الـ 16 (تتوزع على طابقين) لا تتعدى الـ 10 أمتار عرضاً و6 أمتار طولاً، وكل فرشة ينام عليها ثلاثة أشخاص بطريقة التسييف (على الجنب)، فيما يجلس 10 أشخاص في كل غرفة بين الفراغات وعلى أقدام النائمين في انتظار استيقاظهم ليتمكنوا من النوم. ويروي السجناء عن إشكالات يومية بسبب المرحاض، إذ «يكفي أن تتخيّلوا 60 شخصاً يستخدمون المرحاض نفسه، بمعدل خمس دقائق لكل منهم». كما يتم إخراج السجناء دفعة واحدة يومياً (باستثناء يومي السبت والأحد والأعطال الرسمية) إلى «كوريدور» للفسحة لمدّة 5 ساعات تقريباً لتكون الزحمة في أشدّها، ما يمنع على هؤلاء الخروج إلى الشرفة التي لا تتعدى مساحتها الـ 10 أمتار بسبب الإشكالات التي يمكن حصولها.
ويروي السجناء معاناة الأكل «الذي لا تأكله القطط»، فيما أسعار دكانة السجن تفوق أسعار السوق بأشواط، فيما الأدوية منقطعة عن السجن منذ سنة، بما فيها المسكّنات. كما يعدّ إرجاء المحاكمات أحد أهم الأسباب وراء غضب السجناء. فليس تفصيلاً أن يكون داخل السجن 81 فقط ممن صدرت الأحكام بحقهم مقابل نحو 900 موقوف. ويؤكد أكثر من سجين أنّهم أنهوا أقصى عقوبة للتهمة التي ارتكبوها، لكنهم لا يزالون موقوفين لعدم سوقهم إلى الجلسات أو لعدم حضور القضاة. ويكشف بعضهم أنهم لم يتوجّهوا إلى جلسة محاكمة منذ 4 سنوات، وآخرون لم يروا القاضي إلا مرة واحدة خلال مدة توقيفهم التي تتعدى سنتين.