
غيّب الموت علوية حيدر السيد نجيب جواد والدة عضو هيئة الرئاسة في حركة “أمل” النائب قبلان قبلان.
ويصلى على جثمانها الطاهر وتوارى في الثرى في جبانة بلدتها ميس الجبل عند الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم، وتقبل التعازي في منزل العائلة في ميس الجبل.

غرد النائب السابق فارس سعيد عبر “تويتر”: “خلال قمّة طهران طالب المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية سحب الدولار الاميركي تدريجيّاً من التبادل التجاري بين ايران وروسيا. انتظروا “اختراعات” مواكبة في لبنان”.
أضاف: “المعركة معركة خيار بين اُسلوب عيش وثقافة ونظام مصلحة اقتصادية من جهة او النموذج الروسي الصيني من جهة اخرى”.
“الجمهــــــــــــــوريـــــــــة”:
مانشيت – لا تواصل بين الرئيسين.. ميقاتي: «عَ العصــفورية».. فرنسا: تأخير الإنقاذ مكلف جداً
“الاخبار”:
فرنسا: «توتال» جاهزة للتنقيب بعد الترسيم | المقاومة تذكّر العالم: الهدف المقبل ما بعد كاريش
“نداء الوطن”:
بكركي تنتفض: تنحية عقيقي ومحاسبة كل المسؤولين عن التطاول
“اللواء”:
منارات سياحية ورياضية تكشح سواد «الطبقة الحاكمة»! حملة مسيحية على المحكمة العسكرية… والرواتب بين مرسوم ورَقيّ واتصالات لتعليق جزئي للإضراب
“الانباء”
ميقاتي لن يعتذر مفعّلاً تصريف الأعمال.. و”بونات” الطحين شيكات بلا رصيد
“النهار”:
“عاصفة المطران” تقلب السحر على الساحر
“البناء”:
تصعيد روسيّ أميركيّ حول أوكرانيا… ومسعى أوروبيّ لحل وسط حول الغاز / المقداد وخطوط سورية الحمراء: على الاحتلال الأميركيّ الرحيل… لا للمناطق العازلة والتتريك / لبيد يطلب التوصّل لاتفاق سريع مع لبنان… وتصعيد كنسيّ بوجه القضاء العسكريّ /
الصحف العربيّة:
“الشرق الاوسط”:
المجتمع الدولي يتصدى لمَن يغامر بترحيل الانتخابات الرئاسية في لبنان
“الأنباء الكويتية”:
الرئيس المكلف يصرح عن أمواله و «التيار» يجدّد الحملة عليه: يضيّع الوقت! الأميركيون والفرنسيون يستعجلون الاتفاق مع «صندوق النقد»
“الراي الكويتية”:
نصرالله «الجاهِز للحرب» يلوّح لإسرائيل بـ… «كل المحور»! ميقاتي يستعين على الأفق المسدود بأغنية «ع العصفورية»
أصدرت المحكمة العسكرية بتاريخ 5-5-2022 قرارًا بحق المطران موسى الحاج يقتضي بإعلان عدم إختصاص وعدم صلاحية القضاء العسكري اللبناني ملاحقته ومحاكمته جزائيًا.


بدعوة من “لقاء سيدة الجبل” و”مركز تطويرللدراسات” الناشط في مجال الحوار والتفاعل الفلسطيني – اللبناني، انعقدت في 11 حزيران الجاري (فندق الغبريال – الأشرفية) خلوةٌ تحت عنوان “القدس توأم العواصم العربية – ومقصد الحجّ والزيارة بلا قيود لجميع المؤمنين”، بمشاركة شخصيات لبنانية وفلسطينية، من مسيحيين ومسلمين، ومن مثقفين وباحثين وإعلاميين وحقوقيين وسياسيين، فضلاً عن ممثّلين لمؤسسات وجمعيّات أهلية عاملة.. وذلك دعماً لصمود أهلنا في القدس، وتثبيتاً لهم على أرضهم، في ظروف الاحتلال والحصار والمصادرة وعمليات التهويد الجارية على قدم وساق في فلسطين المحتلّة… وبعد المداخلات والمداولات أصدر المجتمعون البيان – النداء التالي:
أولاً- بعد سبعين عاماً على احتلال فلسطين وتشريد معظم أهلها في منافي اللجوء، وخمسين عاماً على احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة والجولان السوري وجزء من الأراضي اللبنانية، فضلاً عن ضمّ القدس الشرقية، ما زال الاحتلالُ هو الاحتلال، بكل ما يسبّبه من مآسٍ متمادية بفعل إرهاب الدولة، وبوصفه آخر احتلال في هذا العالم. ليس هذا وحسب، بل إن انصراف العالم عن متابعة جهود السلام في الشرق الأوسط – وأساسُه القضية الفلسطينية – ورغم وضوح وكفاية المرجعيَّات المتَّفق عليها لحلّ هذه المسألة (مبادرة السلام العربية وحلُّ الدولتين وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلّة).. فإن هذا الانصراف يُفاقم الظلم والمأساة المتماديين، ويضعُ هذه المسألة المركزية على حافّة النسيان، خصوصاً في أجواء القلق والتشظّي المخيّمة على منطقتنا العربية في السنوات الأخيرة، جرّاءَ العنف الإرهابي المنفلت والمتعدِّد المرجعيات والأجندات والمكوّنات.
ثانياً- ولئن كانت ضروراتُ وأولويات الأنظمة السياسية والدول قد نأت۫ بها عن هذه القضية، إلا أنَّ للشعوب العربية خياراتها الثابتة، وعلى رأسها حريتُها في تقرير مصائرها، وحقُّها في العيش معاً بسلام وكرامة، مقابل ضرورات الأنظمة وأولويّاتِها التي غالباً ما قصَّرت وتقصّر عن الحقوق الأساسية للمواطنين والشعوب.. وعليه فإن المجتمعين في هذه الخلوة يرون إلى أنفسهم جزءاً من واقع الشعوب العربية، وإلى مصيرهم جزءاً من مصيرها الكلّي، وإلى تعبيرهم جزءاً من حقّها في التعبير عن خياراتها الثابتة.. وهذا بمعزلٍ عن القيود والإكراهات التي تحكم السلطات والحكومات. وعليه فإن مطالبتنا بأن تكونَ “القدس توأم العواصم العربية، ومقصدَ الحجَ والزيارة بلا قيود لجميع المؤمنين”، مسيحيين ومسلمين ويهوداً، إنما تندرج (هذه المطالبة) في سياقٍ نأملُ أن يكونَ مطَّرداً ومتتابعاً، هنا وثمَّةَ، ليشكّلَ قوةَ رأيٍ عامٍ ضاغط في اتجاه مختلف القوى والمرجعيات المعنيّة في العالم، من أجل فكِّ الحصار عن القدس وأهلها، على طريق تحرير كل فلسطين بالسلام الشامل والعادل والدائم.
ثالثاً- ويأتي لقاؤنا اليوم تأييداً وترسُّماً لثلاث مبادرات كبرى في السنوات الخمس الأخيرة:
دعوةُ قداسة البابا بنديكتوس السادس عشر، في إرشاده الرسولي الخاص بسلام الشرق الأوسط (أيلول 2012)، إلى أن تكون الأماكن المقدّسة في فلسطين “وجهةً مفتوحة لحجّ المؤمنين إليها بحرية وبدون تقييد، الأمر الذي يؤازر ويشجّع الجماعات المسيحية على البقاء بأمانةٍ وإقدام في هذه الأرض المباركة”.مبادرةُ قداسة البابا فرنسيس الأول إلى زيارة الأماكن المقدّسة في فلسطين (أيار 2014)، بصُحبةِ كوكبةٍ من إخوتِه أحبار الكنائس الشرقية، ومن بينهم نيافةُ الكاردينال بشارة الراعي.دعوةُ القمة العربية الأخيرة في عمّان (آذار 2017) العواصمَ العربية إلى “التوأمة مع مدينة القدس، وكذلك دعوة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية العربية، التعليمية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والصحيّة، للتوأمة مع المؤسسات المقدسيّة المماثلة، دعماً لمدينة القدس وتعزيزاً لصمود أهلها ومؤسساتها”.
كذلك يأتي لقاؤنا اليوم تأييداً لـ “إعلان الأزهر للمواطنة والعيش المشترك” (آذار 2017)، ثم “مؤتمر الأزهر للمسلمين والمسيحيين في العالم العربي” (28-29 نيسان 2017) الذي حضر جلسته الختامية وتحدّث فيها قداسة البابا فرنسيس، تمهيداً لعقد مؤتمر مسيحي – إسلاميّ عتيد للسلام العالمي في حاضرة الفاتيكان، كما يأتي تعضيداً مسبقاً لمؤتمر سيدة اللويزة اللبناني، في أوائل تموز المقبل، بدعوةٍ من هيئة المتابعة اللبنانية لمؤتمر الأزهر الأخير وبرعاية نيافة الكاردينال بشارة الراعي.
رابعاً- إلى ذلك رأى المجتمعون في هذه الخلوة، ولا سيما المسيحيون اللبنانيون من بينهم، أن ارتقاء اهتمامهم إلى مستوى المسائل الكبرى في المنطقة، والتي تمسُّ وجودهم ومصيرهم بالذات، إنما هو (هذا الإرتقاء) يصبُّ في صُلبِ مصلحة المسيحيين، لأنه يؤهّلهم للحضور والمشاركة في هذه اللحظة التي يعاد فيها رسمُ الخرائط والمصائر… فإن هم غرقوا في محلّياتهم، فاتهم القطار السريع!
خامساً- وللبيان، يعتبر المشاركون في هذه الخلوة أنفسَهم هيئةَ متابعةٍ دائمة في لبنان لنُصرة القدس، بأمانة “لقاء سيدة الجبل” و”مركز تطوير للدراسات”. وسوف يتوجّهون إلى الاتصال والمتابعة مع مختلف الجهات المعنيّة في لبنان والخارج، كما سيدعون إلى لقاءات تشاورية من أجل مبادرات وفعاليّات في إطار هذا الاهتمام المشترك.
بدعوة من غبطة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي التأم بعد ظهر اليوم 20 تموز 2022 في الصرحِ البطريركي في الديمان المجمعُ الدائم بشكلٍ إستثنائيّ، بحضورِ سيادة المطران موسى الحاج رئيس أساقفة أبرشيّة حيفا المارونيّة والنائب االبطريركيّ على القدس والأراضي الفلسطينيّة وعمّان وأراضي المملكة الأردنيّة الهاشميّة، لمناقشةِ التعدّي المؤسِف والمستهجَن الذي تَعرض له عند مركز الأمن العام الحدوديّ جنوب لبنان. والمجمعُ الدائم هو سلطةٌ بطريركيّة مؤلفة من أربعة أساقفة تجتمع برئاسةِ غبطة البطريرك في الحالات الطارئة والخطيرة. وأصدر المجتمعون البيانَ التالي:
1 ـــ ما كانت البطريركيّةُ المارونيّةُ، بطريركيّةُ أنطاكية وسائرِ المشرِق، تَظنُّ أنّها يُمكنُ أن تَصِلَ إلى زمنٍ في جمهوريّةِ لبنان الكبير يَتِمُّ التعرّضُ فيه لأُسقفٍ من دون وجه حقّ وخلافًا للأصول والأعراف ومن دون أيّ اعتبارِ لشخصِه ومقامِه ودورِه ورسالتِه، ومن دون العودة إلى مرجِعيّتِه الكنسيّة العليا التي كان لها ولا يزال الدور الرائد والطليعيّ في تأسيسِ هذه الجُمهوريّة واستمرارها، وقد أرادَتها دولةً ديمقراطيّةً تُجِلُّ الحريّاتِ وتُقدّرُ الخصوصيّاتِ ويَحكُمها مسؤولون يلتزمون الدستور ويحمون الشرعيّة، ويحفظون العدل، ويترفّعونَ عن الحزبيّاتِ والمصالح العائليّة، ويحتضنون الشعبِ من دونِ تفرقة.
2 ـــــ أوّل من أمس اعترضَت عناصر مركز الأمنِ العامّ الحدوديّ بقرار من مفوّضِ الحكومةِ لدى المحكمةِ العسكريِّة، القاضي فادي عقيقي، سيادةَ المطران موسى الحاجّ، وهو قادم كعادته من أبرشيّته في الأراضي المقدَّسة، واحتَجزته لأكثر من اثنتي عشرة ساعة، ومن دون أيّ إعتبار لمقامه الروحيّ، وحَقّقوا معه من دون مبرّرٍ في مركزٍ أمنيٍّ، وصادروا منه جواز سفره اللبنانيّ وهاتَفه وأوراقَه والمساعداتِ الطُبيّةَ والماليّةَ التي كان يَحمِلها إلى المحتاجين والمرضى في لبنان من كلّ الطوائف ومن محسنين لبنانيّين وفلسطينيّين، لأنّ دولتَهم لم تُحسن في السنواتِ الأخيرة إدارةَ البلاد لتؤمّن لشعبها حاجاته الأساسيّة. أمّا وقد حصل كلُّ ذلك، فلا بدَّ من مواجِهةِ هذا التطاول وتصحيحه بمحاسبة كلّ مسؤولٍ عمّا جرى مهما كان منصبه، وحتى إقالته.
3 ــــ إنَّ ما تعرّضَ له سيادةُ أخينا المطران موسى الحاج أعادنا إلى أزمنةِ الاحتلالِ والولاةِ في القرونِ السابقةِ حين كان الغزاةُ والمحتلّون يحاولون النيلَ من دورِ الكنيسةِ المارونيّةِ في لبنان والشرق، هي التي زَرعَت في هذه الأرجاء روحَ الحريّةِ والصمود، ومفهومَ الدفاعِ عن حقوقِ الإنسانِ وحريّةِ المعتقداتِ والتآخي بين الأديان. إنَّ الّذين أوْحَوا من قَعرِ مناصِبهم بالتعرّضِ للمطرانِ الحاجّ وخَطّطوا وأمَروا ونَفّذوا عملَهم المدان، غاب عنهم أن ما قاموا به وما يقومون به، لَم ولَن يؤثِّرَ على الصرحِ البطريركيّ الذي صَمَد في وجهِ ممالكَ وسلطناتٍ ودولٍ، فزالوا هم وبَقيت البطريركيّة في خِدمةِ الإنسان ولبنان والشرق وتعايشِ الأديان بقوّة الله وأمانة شعبها.
4 ــــ إنّ سيادةَ المطران موسى الحاجّ، كسائرِ المطارنةِ الذين سبقوه على رأسِ الأبرشيّةِ، يَلتزمُ توجيهاتِ البطريركيّةِ المارونيّة ورسالةَ حاضرةِ الفاتيكان، يحَرِصُ دائمًا على القيامِ بدورِه بشجاعةٍ وحكمةٍ وروحٍ إنسانيّةٍ في خدمة الحقّ والمعوز والمريض وخصوصًا في أزمنة الضيقِ والبلايا كالتي نعاني منها اليوم في لبنان.
5 ـــــ إنّ قلبَ سيادة أخينا المطران الحاجّ مِن لحمٍ ودمٍ لا من حجر ٍكقلوب الّذين لا يُولون اهتمامًا لمآسي الشعب. ولو نأى سيادتُه بنفسِه عن القيامِ بهذا الدورِ لكان وُجبَ لومُه وليس لأنّه قام به وخَفّف من عذاباتِ اللبنانيّين. وفي هذا الإطار، فإنّ المجمع الدائم ليس في موقِعِ تبرير ما قام به سيادةُ المطران بل إنّه يؤكّد أحقيّة ما يقوم به ويسانده في مهمّته الرعويّة.
6 ــــ إننا نرفض ونَشجُب ونَستنكر بأشدِّ العبارات ما اقتُرف عن سابقِ تصوّرٍ وتصميم، وفي توقيتٍ لافتٍ ومشبوه، ولغاياتٍ كيديّة معروفة، بحقِّ أخينا المطران موسى الحاج. ونطالب بوقفِ هذه المسرحيّة الأمنيّة/القضائيّة/السياسيّة، وإعادةِ كل المساعدات التي احتُجزت إلى سيادة المطران لتَصلَ الأمانات إلى أصحابها الذين ينتظرونها، وإغلاقِ هذه القضيّة فورًا.
وإنّنا نستغرب صمت الدولة تجاه ما تعرّض له صاحب السيادة ونطالب وزير العدل إتّخاذ الإجراءات المسلكيّة اللازمنة بحقّ كلّ من تثبت مسؤوليّته في فعل الإساءة المتعمّد.
7 ــــ ونذكّر في هذا السياق أنّها ليست المرّة الأولى التي يَقترف فيها مفوّضُ الحكومةِ لدى المحكمةِ العسكريّة أعمالًا خارج الأعراف والمألوف. لذلك نطالب أيَضًا مدّعي عام التمييز إحالة القاضي عقيقي إلى التفتيش القضائيّ وتنحيته. ونجدّد مطالبتنا باستقلاليّة القضاء عن السلطة السياسيّة.
8- إنّنا نؤكّد أخيرًا على ثوابت ومواقف البطريركيّة المارونيّة الوطنيّة التي لن تثنيها عنها أيّ ضغوط ونطالب الدولة اللبنانيّة بجميع مسؤوليها المحافظة على كرامة وحقوق كلّ لبنانيّ ورفع الظلم عنه أكان مقيمًا على أرض لبنان أو خارجها أو مبعدًا عنها قسرًا.
أعلن مكتب “الانسان أوّلا” – ساحل كسروان عن “تحسّن ملحوظ في عملية ضخّ المياه حاجة المنازل، ستشهده منطقتا أدونيس وذوق مصبح ابتداء من الساعة الخامسة بعد ظهر الخميس، بعد أن أعلم مدير عام مياه كسروان النائب نعمة افرام الذي راجعه بذلك وأن الأمر في طريقه إلى الحلّ والمشكلة ستعالج”.
المنطقتان عانتا من شحّ كبير في المياه لمدة أسبوع مع تسجيل لانقطاع تام خلال الأيام الماضية، نتيجة عدم تمكّن محطّة الضخّ في جعيتا من العمل بسبب الانقطاع المستمر في الكهرباء وعدم القدرة على تشغيل المولّدات، الأمر الذي أثار غضب الأهالي والقاطنين.
غرد النائب زياد الحواط قائلا: لبنان يقهر المارد الصيني ويتأهل إلى نصف نهائي كأس آسيا في كرة السلة.
مرة جديدة انها إرادة الشباب التي لا حدود لها والأمل بلبنان القائم من جهنم .
شرفتوا لبنان ورفعتم رأسنا في العالي.
بعد فوز منتخب لبنان في كرة السلة على الصين وتأهله لنصف نهائي كأس آسيا غرٌد رئيس لجنة الشباب والرياضة النيابية النائب سيمون ابي رميا مهنئا:
العملاق الصيني بيصغر امام قوة عزيمتكم. مبروك لفريق الأرز. بتكبرو القلب والى نصف نهائي كأس آسيا در