القى المرشّح عن المقعد الشيعي في دائرة كسروان – جبيل طلال محسن المقداد كلمة في حفل إعلان لائحة “نحنا التغيير” شدد فيها على “ضرورة الحفاظ على التعايش الاسلامي المسيحي”، مؤكدا ان “قضاء جبيل كان وسيبقى مثالا يحتذى به في العيش المشترك”، داعيا اللبنانيين الى “التوجه الى صناديق الاقتراع في 15 ايار المقبل للتصويت للائحة من اجل احداث التغيير المطلوب في ظل الازمات التي اوصلتهم اليها الطبقة السياسية الموجودة اليوم”.

وشدد على “اهمية قيام دولة قوية بجيش قوي قادر على التصدي لاي عدوان والحفاظ على الوطن بكامله”، داعيا الى “تسليح الجيش بالسلاح والعتاد”، كما دعا جميع اللبنانيين الى “الوقوف صفا واحدا الى جانب الجيش والقوى العسكرية اللبنانية”.

واكد أنه “بوحدة اللبنانيين وتضامنهم ووعيهم نستطيع تغيير الواقع، وصولا الى بلد نستحقه”.

وهنأ اللبنانيين بحلول الاعياد، آملا ان “تحمل قيامة جديدة لوطننا من الازمات التي يعيشها”.

وختم المقداد: “بأصواتكم وتصويتكم نصل الى ما نطمح اليه، فيكون يوم 15 ايار يوم التغيير الحقيقي”.

أفادت معلومات “لبنان24” بأن قوة من الجمارك دهمت مؤخراً مطاحن الجنوب الكبرى في منطقة سبلين – إقليم الخروب.

وبحسب المصادر، فقد جرى تسطير محضر ضبط بحق المطحنة بعد العثور داخلها على قمح فاسد.

نحو خطوة فنية واعدة أطلقت الفنانة رنيم أولى أغنياتها عبر وسائل التواصل الإجتماعي تحت عنوان “اوعى تهاجر”، وحملت الأغنية المتميزة توقيع د. رامي عز الدين من خلال كلماته وألحانه، وتم التوزيع والتسجيل في استديو مروان عابد.

وعلى إثر النشر لاقت الأغنية استحساناً واسعاً على مواقع التواصل الإجتماعي، ليؤكد د. رامي عز الدين على استثنائية هذا العمل بإطلاقه للصوت الواعد “رنيم”.

توفي المدعو (ح.ح.) بعد قيام شقيقه (ص.ح.) بإطلاق النار في اتجاهه من سلاح حربي وإصابته بطلقات نارية عدّة، في محلة تلة الذهب بمجدليا، قضاء زغرتا، على ما أكّد مراسل “النهار”.

وكان المصاب قد نُقل بحال حرجة إلى مستشفى طرابلس الحكومي في القبة للعلاج، وما لبث أن فارق الحياة متأثراً بإصابته البليغة، فيما فرّ مطلق النار إلى جهه مجهولة وقد حضرت القوى الأمنية إلى المكان وفتحت تحقيقاً بالحادثة.

وأفاد مراسل “النهار” بأنّ الإشكال ناتج عن خلافات عائلية.

قطعت عناصر حزبية الطريق المؤدي إلى مطعم الوادي في الصرفند ومنعوا المرشحين عن لائحة “معاً للتغيير” المدعومة من “الحزب الشيوعي” والمستقلين و”حراك صور” من الوصول إلى المطعم حيث كان مقرراً إعلان البرنامج الانتخابي للائحة، وسط مناشدات للجيش اللبناني للتدخل.

كما تم اطلاق النار باتجاه المشاركين في حفل اطلاق اللائحة .

وتشهد المنطقة حالة التوتر .

pic.twitter.com/3lKJV9YetW

— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) April 16, 2022

صرّحت المرشّحة عن المقعد الماروني في دائرة كسروان الفتوح – جبيل كارن البستاني، تعليقاً على التطوّرات في ملف اقتراع المغتربين في الإنتخابات النيابية القادمة، معتبرةً أنّ “التآمر على أصوات المغتربين مستمرّ، وأداته هذه المرّة قنصل لبنان في سيدني شربل معكرون، المحسوب على التيار الوطني الحر، إذ سبق وحذرنا ممّا يُحاك بهدف تحجيم الثقل الإغترابي في الإنتخابات وقطع الطريق أمام إصرار الأكثريّة الساحقة على التغيير وقلب الطاولة في وجه المافيا التي تُحكم الخناق على مصير اللبنانيين”.

وشدّدت على أنّ “الإغتراب يشكّل ضمانة سقوط هذه السلطة، وهذا الأمر يدفعنا إلى مواجهة هذه المؤامرة حتى اللحظة الأخيرة من ١٥ أيار”، مشيرةً إلى أنّ “‏الجهات التي تحاول التلاعب بإستحقاق أيار مكشوفة، وهي تنتهج الإلتفاف على أصوات المغتربين لتجريدها، بكافة الوسائل غير المتاحة، من ثقلها التغييري الكبير في مختلف دول العالم”.

ودعت كارن البستاني الكسروانيين والجبيليين المنتشرين في مختلف دول الإنتشار اللبناني إلى “الإقتراع بكثافة في ٦ و٨ أيّار لأنّنا جميعاً أمام مفترق تاريخيّ لتحديد الخيار بين حكم الميليشيا ومَن يغطّيها من جهة وبين سيادة الدولة بجيشها وشعبها وسياستها الخارجية من جهة أخرى، وهو الأمر الذي يُدركه السواد الأعظم من المغتربين تماماً”، مركّزةً على أنّ “الإقتراع المسؤول قادر على تحرير لبنان من واقع معادلة “الجيش والشعب والمقاومة” التي أودت بالجمهوريّة ومؤسّساتها إلى قعر جهنّم”.

وأضاءت على أنّ “الإمتناع عن هذا الحق الديموقراطي أو الإدلاء بورقة بيضاء في هذه اللحظة المصيريّة بمثابة إعلان الإستسلام بعد ١٧ تشرين، ورفض لإنتاج قرارٍ لبناني داخليّ وتسليمٌ كامل للمجهول”، مردفةً: “قادرون على إحداثٍ صدمةٍ إيجابيّة بدل الخيارات السلبيّة التي لا تُنقذُ بلداً ولا تُطعمُ شعباً ولا تُحرّر سيادةً وقضاءً ولا تنتشل منازل لبنان من العتمة الشاملة التي أغرقها فيها أهل العتمة”.

وختمت كارن البستاني: “يا ناطرين الضو… ما تنطرو… واجهو”.

ما زال بعض المرشحين الموتورين في قضاء جبيل بدل الاهتمام بحاجات اهلهم والناس المنكوبين في هذه الايام من سنوات القحط والمحل تحول همهم الى التهجم والافتراء على النائب الاسبق اميل نوفل بسبب وقوفه الى جانب اهله والذي ما انقطع يوما عنهم سواء كان في مركز عمله الكويت او في لبنان من ملازمتهم في السراء والضراء .

وها هم من خلال الدس الاعلامي يقفون بوجه كل عمل بناء يقوم به، وليس أخيرا بوجه اقدامه على رفع الضرر عن طريق جاج ترتج بسبب انهيار حائط كبير على الطريق العام مما شكل خطرا على المارة وانزلاق السيارات في تلك المحلة من ترتج العقارية .

وبهذا الخصوص فقد لبى النائب نوفل مناشدة وزارة الاشغال العامة باعادة إعمار الحائط وترميمه وتعبيد وتزفيت الطريق بموجب كتاب ارسله الى الوزارة المختصة بهذا الشأن . وما زالت ورش العمل تعمل على إعمار الحائط وإعادت الطريق أحسن مما كان عليه .

ألا تخجل هذه الأبواق عند بعض المرشحين وزبائنيتهم بالتهجم على الأعمال التي يقوم بها النائب الاسبق اميل نوفل ووضعها بخانة العمل الانتخابي ؟

إن اميل نوفل لم ينقطع يوما لا قبل الانتخابات ولا خلالها ولا بعدها عن أهله وأبناء بلاد جبيل . وكان يقدم المساعدات لطالبيها من أي منطقة وطائفة من لبنان .

ليصمت الحاقدون الحاسدون المنافقون . الشعب صار يعرفهم وقد استفادوا على ظهره وبوكالتهم عنه استفادات شخصية عائلية وحزبية .

لتخرس تلك الأبواق التي ما تعودت ان تعيش إلا على الافتراء والتجريح والاساءة للغير وللناس المسالمين الطيبين الذين باتوا في هذه الايام يفتشون عن الرغيف والدواء والقرش الحلال ولا يجدونها ، وبدل ان يمارسوا حقدهم وحسدهم فلينهضوا لمساعدة شعبهم والوقوف الى جانبه وإن عمل ساعة لخير الناس افضل من النميمة وابتداع التهم والتهجم على المرشحين الأوفياء من أمثال اميل نوفل .

اميل نوفل ما ترك شعبه يوما ولن يتركه ابدا وهذا وعد منا ودين علينا .

اميل نوفل لن يحبط همته نقيق ضفادع المستنقعات ولا وط الخفافيش ولا عرير الصراصير ولا نهيق من هنا او نباح من هناك .

 قافلة اميل نوفل مستمرة في مساعدة الناس بانتخابات وبدون انتخابات ، والذي لا يعجبه ، ليشنق نفسه في شجرة تين كما فعل يوضاس اللعين .

أكد المرشح عن المقعد الماروني في جبيل النائب زياد الحواط أن “الانتخابات النيابية حاصلة والناخب أمام خيارين الاول خيار الممانعة الممثل بحزب الله والتيار الوطني الحر وحركة أمل والخيار الآخر عودة لبنان الى الشرعية الدولية ورأس حربة فيه القوات اللبنانية”، مشددًا على أن “الخامس عشر من أيار المقبل يوم مفصلي في تاريخ لبنان وهو ليس يوم انتخابات عادياً بل يشبه الى حد بعيد ما حصل في انكلترا من استفتاء للبقاء في الاتحاد الاوروبي أو الخروج منه”.

وقال، في حديث إلى “صوت كل لبنان”: “على اللبنانيين أن يصوّتوا على أي لبنان يريدون هل لبنان محور الممانعة والمخطوف من قبل حزب الله وسلاحه وكأكياس الرمل في المفاوضات الايرانية – الاميركية أو عودة لبنان الى الشرعية الدولية ويكون جزءا من هذه الشرعية وينعم بالاستقرار”.

وتوقع الحواط أن تكون نسبة الاقتراع ضمن الدائرة التي يترشح فيها متطابقة مع انتخابات 2018، مشددًا على أن “صوت كل لبناني مؤثر ومن يتخذ خيار اللوائح غير الضامنة للحواصل يكون صوته رمادياً ويخدم فريق الممانعة في الاستحقاق”.

ورأى أن “الشيعة في جبيل مكّون أساسي واستراتيجي لكن لا يمكن أن يستمر حزب الله في خطف هذه الطائفة بأكملها”، داعيًا الى “التحرر من سطوة السلاح مع رفضه اي حواجز بين منطقة مسيحية وأخرى شيعية”.

وركزّ الحواط على “أهمية تصويت الاغتراب كمحطة أساسية في الاستحقاق والرهان على من هجرتهم السلطة ليكون صوتهم مدويًا في معركة كيانية ووجودية ومن ثم شركاء في إنقاذ لبنان من جهنم”، منبهاً الى أن “ثنائي الممانعة ومنذ البداية لا يريد للمغتربين أن ينتخبوا وهم يحاولون بكل الوسائل للطعن وعرقلة الصوت الاغترابي”.

غرّد الصناعي ربيع عواد عبر تويتر كاتباً: “‏الخطاب الطائفي إذا دلّ فهو يدلّ على هشاشة الوضع السياسي الذي وصلنا إليه، ويؤكد على إنعدام البرامج الانتخابية وفقدان للخطاب الحضاري. فالمسّ بالديانات وشعائرها مرفوض رفضاً قاطعًا وهو يخلق في أذهان الجبيليين التهديد مما يؤثر على قرارهم في العملية الديمقراطية.”