نعى رئيس وأعضاء الاتحاد اللبناني للسباحة المدرب سمير جوزيف عطالله .وجاء في بيان صادر عن الأمانة العامة للاتحاد “باسم رئيس واعضاء اتحاد السباحة وباسم عائلة اللعبة وبأسى كبير ننعي المدرب سمير عطالله الذي انتقل الى العالم الآخر والذي أعطى الكثير للعبة السباحة وخرّج الكثير من الأبطال والبطلات طوال مسيرته التدريبية . ونتقدّم بالتعزية الحارة الى عائلته وأهله والى نادي الصفرا مارين راجين من الله ان يتغمّد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم اهله الصبر“.
بحث مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية برئاسة النقيب جوزف القصيفي وحضور أعضاء المجلس، في الأوضاع الراهنة وقضايا مهنية ونقابية.
بدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة صمت “وفاء لذكرى عضو مجلس النقابة الراحل، رئيس رابطة خريجي كلية الإعلام والتوثيق الزميل عامر مشموشي”.
وأكدت النقابة “المطالب الواردة في بيان اجتماع نقباء المهن الحرة الاربعاء 23 ايلول المنصرم في دارها، خصوصا لجهة الإسراع في تشكيل حكومة قادرة تواجه التحديات المتعاظمة التي تصيب لبنان في صميم وجوده، ورفض رفع الدعم عن السلع الأساسية كالقمح والدواء والمحروقات، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بتحرير ودائع الناس المحتجزة في المصارف واستعادة ما أخرج منها”.
وأيدت “يوم الغضب الذي أعلنه الاتحاد العمالي العام يوم غد، ودعوة الزملاء إلى مواكبته ودعمه، ومناصرة أهدافه وتغطيته، كل من موقعه”.
وقالت: “على مرمى أيام من الذكرى الأولى للسابع عشر من تشرين الاول، على القوى السياسية جميعها أن تستخلص الدروس والعبر، وتدفع في إتجاه الخروج من الأزمة الخانقة”.
وجددت استنكارها واستغرابها “لاستمرار استدعاء الصحافيين المسجلين والعاملين في وسائل إعلام مرخصة أمام مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية والضابطة العدلية”، مشددة على “وجوب إعلام النقابة قبل أي استدعاء، كما هو الأمر بالنسبة إلى نقابات اخرى، وضرورة إحالة الدعاوى فورا الى محكمة المطبوعات، لأن الصحافي يمثل فقط أمام القاضي”. وأشارت الى أنها ستجدد “الإتصال مع السلطات المعنية بذلك، على الرغم من أن الاتصالات السابقة لم تكن مشجعة”.



