14.7 C
Byblos
Tuesday, December 30, 2025
بلوق الصفحة 2644

دياب قبل استقالة حتي وباشر اتصالاته لتعيين وزير جديد

التقى رئيس مجلس الوزراء الدكتور حسان دياب وزير الخارجية ناصيف حتي الذي قدّم استقالته من الحكومة.

وقبل الرئيس دياب الاستقالة فورا، وباشر اتصالاته ودرس الخيارات لتعيين وزير جديد.

‎عقد جديد يفتح ل”DJOW” آفاقًا جديدة

0

‎خطا منسّق الأغاني الشاب الموهوب، “DJOW”، خطوة جديدة في عالم الفنّ والموسيقى، حيث أبرم مؤخرَا عقدًا مع إحدى شركات إدارة الأعمال الرائدة، وهي شركة “Frosting Events and Hospitality Services S.A.R.L.”. وبذلك، سوف تتولّى الشركة المذكورة إدارة شؤون “DJOW” الفنّية، بما في ذلك حجز حفلاته وتنظيمها.

‎إنّنا، وإذ نتمنّى ل”DJOW” المزيد من النجاح والتألّق، دائمًا ما ننتظره جديده لنرقص على أنغامه.

ابي رميا : جبيل ستنعم بفروع لكليات التكنولوجيا والتربية والسياحة

غرّد عضو تكتللبنان القويالنائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً: كان حلماً،حوّلناه وعداً،واليوم اصبح مرسوماً.

جبيل ستنعم بفروع لكليات التكنولوجيا والتربية والسياحة

اشكر وزراء التربية الذين عملوا معنا منذ البداية ورئيس الجامعة اللبنانية الذي سار بالمشروع وعمداء هذه الكليات الذينجاهدوا معنا.

والشكر للرئيس عون الذي بتوقيعه ثبّت ان الوعد هو عهد.

ما حقيقة زيارة وزيرة الدفاع الضاحية الجنوبية؟

نفت مصادر مطلعة ما تردّد عن زيارة قامت بها نائبة رئيس مجلس الوزراء وزيرة الدفاع زينة عكر الى الضاحية الجنوبية لبيروت.

 وأفادت بأن عكر لم تدل بأي تصريح كما روّجت لها مواقع التواصل الاجتماعي، وبالتالي لا صحة للخبر ولا يمتّ الى الحقيقة بصلة.

حتي يشرح أسباب استقالته من الحكومة… إليكم بيان الاستقالة

‎صدر عن وزير الخارجية ناصيف حتي البيان التالي:

‎بداية أودّ ان أعبّر عن امتناني لكل من أبدى ثقة بشخصي لتولي وزارة الخارجية والمغتربين، لم يكن قراري بتحمل هذه المسؤولية الكبيرة شأناً عادياً في خضم انتفاضة شعبية قامت ضد الفساد والاستغلال، ومن اجل بناء دولة العدالة الاجتماعية، فيما يشهد لبنان أزمات متعددة الأشكال والأسباب سواء في الداخل أو في الإقليم. ما أصعب الاختيار بين الإقدام والعزوف عن خدمة الوطن حتى ولو تلاشت احتمالية تحقيق اليسير في نظام غني بالتحديات المصيرية وفقير بالإرادات السديدة.

‎حملت آمالاً كبيرة بالتغيير والإصلاح ولكن الواقع أجهض جنين الأمل في صنع بدايات واعدة من رحم النهايات الصادمة. لا لم ولن أساوم على مبادئي وقناعاتي وضميري من أجل أي مركز أو سلطة.

‎تربيت ونشأت وعشقت واعتنقت لبنان مؤلا للحرية والفكر والعلم والثقافة، لبنان المنارة والنموذج، لبنان موطن الرسالة وملتقى الشرق بالغرب.

‎لبنان اليوم ليس لبنان الذي أحببناه وأردناه منارة ونموذجاً، لبنان اليوم ينزلق للتحول إلى دولة فاشلة لاسمح الله، وإنني أسائل نفسي كما الكثيرين كم تلكأنا في حماية هذا الوطن العزيز وفي حماية وصيانة أمنه المجتمعي، إنني وبعد التفكير ومصارحة الذات، ولتعذّر أداء مهامي في هذه الظروف التاريخية المصيرية ونظرا لغياب رؤية للبنان الذي اؤمن به وطنا حرا مستقلا فاعلا ومشعا في بيئته العربية وفي العالم، وفي غياب إرادة فاعلة في تحقيق الإصلاح الهيكلي الشامل المطلوب الذي يطالب به مجتمعنا الوطني ويدعونا المجتمع الدولي للقيام به، قررت الإستقالة من مهامي كوزير للخارجية والمغتربين متمنياً للحكومة وللقيمين على إدارة الدولة التوفيق وإعادة النظر في العديد من السياسات والممارسات من أجل إيلاء المواطن والوطن الاولوية على كافة الاعتبارات والتباينات والانقسامات والخصوصيات.

‎إن المطلوب في عملية بناء الدولة عقولاً خلاقة ورؤيا واضحة ونوايا صادقة وثقافة مؤسسات وسيادة دولة القانون والمساءلة والشفافية.

‎إن الأسباب التي دعتني إلى الاستقالة هي ما تقدمت بشرحها، على أنّه تم تناقل بعض التأويلات والتحليلات وكذلك بعض التفسيرات التبسيطية السطحية عبر بعض وسائل الإعلام التي لا تلزم سوى أصحابها، وكلّها أمور لم أتوقف عندها طيلة حياتي المهنية، إذ يبقى الأساس كوزير للخارجية الحفاظ على مصالح البلد وتعزيز وتحصين علاقاته الخارجية وتحسيس المجتمع الدولي كذلك العربي، بأهمية تدعيم الاستقرارفي لبنان.

‎لقد شاركت في هذه الحكومة من منطلق العمل عند رب عمل واحد إسمه لبنان، فوجدت في بلدي أرباب عمل ومصالح متناقضة، إن لم يجتمعوا حول مصلحة الشعب اللبناني وإنقاذه، فإن المركب لاسمح الله سيغرق بالجميع.

اجتماع طارئ لخلية أزمة حصارات بعد ثبوت اصابتين في البلدة

بعد تسجيل إصابة ثانية بكورونا في حصارات عقدت قائمقام جبيل القائم بأعمال البلدية اجتماعا استثنائيا طارئا لخلية الأزمة بحضور مندوب الصليب الأحمر عاطف ابي سليمان حيث تابعت اللجنة أوضاع المصابين بعد قيام القائمقام بسلسلة اتصالات مع مستشفى بوار الحكومي ومع أصحاب العلاقة حيث أكدت للمصابين وقوفها مع كامل اعضاء اللجنة الى جانبهم ووضع إمكانات البلدية كافة وإمكانات اللجنة بتصرفهم لتأمين سلامة وحاجات الجميع في البلدة.

الى ذلك تابعت اللجنة بالتنسيق مع الصليب الأحمر أوضاع المخالطين مؤكدة وجوب الالتزام بالحجر و التعليمات. كما تداولت اللجنة بموضوع إجراء فحوصات pcr التي ستجريها وزارة الصحة لمخالطي الاصابتين بعد ابلاغها من النائب سيمون ابي رميا الموافقة على إجراء الفحوص للحالة الثانية اضافة للاولى المبلغة للجنة سابقا والتي حددت الثلاثاء في ٤ آب شاكرة اياه على جهوده علما انه سيتم إبلاغ المعنيين بالوقت المحدد لإجراء الفحوص فور ورودها اليها .

الخوري أعلنت تحمل البلدية النفقات الخاصة المتعلقة بكورونا كافة. وتم الكشف على الموقع المحدد من قبل اللجنة لإجراء فحوصات pcr وتحديد خطة تنظيمية لمنع الاكتظاظ. ودعت اللجنة اهالي البلدة الى عدم الهلع والالتزام بالتعليمات التي اتخذتها خلية الأزمة لان الوضع تحت السيطرة كما دعتهم إلى عدم الاكتراث إلى التصاريح الإعلامية التي يطلقها البعض لغايات خاصة.

وابقت اللجنة اجتماعاتها مفتوحة نظرا للوضع الاستثنائي واضعة الأرقام التالية بتناول أهل البلدة: القائمقام القائم بأعمال البلدية 03/576642 مختار البلدة 70/366779 السيد اسد عاصي 03/568938

أزمة الكهرباء: الى انحسار من يتحمّل فواتير تموز؟

0

شارفت أزمة الكهرباء على الانحسار. يوم الأربعاء يفترض أن تعود إلى معدلات العام الماضي. وزارة الطاقة تعد بشهر من الاستقرار، لكنّ أحداً لا يستطيع أن يتوقع متى تنفجر الأزمة مجدداً. في هذا الوقت كان أصحاب المولدات يحتفلون بزيادة التعرفة وبـ«انتهاء أزمة المازوت»، فيما المشتركون يئنّون من الارتفاع الكبير للفواتير. إلى ذلك، حُلّت أزمة البنزين مؤقتاً، لكن الشركات لا تزال تطالب مصرف لبنان بتحويل اعتماداتها إلى الدولار قبل وصول الشحنات.

إذا صدقت وزارة الطاقة، فإن المعاناة التي شهدها الناس في الأسابيع الماضية، في قطاعَي الكهرباء والمحروقات، ستبدأ بالتلاشي. التقنين يتحسّن، والبنزين عاد ليتوفّر في معظم المحطات، فيما بيع المازوت في السوق السوداء بدأ بالانحسار، بسبب انخفاض طلب المولدات (مع تحسّن التغذية) وبسبب البدء بآلية، وُصفت بالجدية، لقمع المتلاعبين بالأسعار.

لكن هل يمكن الاطمئنان إلى عودة الاستقرار؟ يقول وزير الطاقة ريمون غجر إنه من اليوم وحتى شهر، هنالك شحنات مجدْولة، إن كان من المازوت أو البنزين أو الفيول. لا يملك وزير الطاقة القدرة على الطمأنة أكثر. الأمور تتغير باستمرار والعوامل المتحركة صارت أكثر من أن تُحصى، وأبرزها غياب ثقة الشركات الأجنبية بالاعتمادات الصادرة عن البنوك اللبنانية.

بالنسبة إلى الكهرباء، يتم حالياً توزيع نحو 1300 ميغاواط من أصل 1800 كانت تنتج في مثل هذا الوقت من السنة الماضية. لكن بما أن باخرة فيول أويل grade B وصلت أول من أمس من شركة سوناطراك، فإن التوقعات تشير إلى عودة المعامل العاملة على هذا الفيول إلى إنتاجها الأقصى (الباخرتان التركيتان ومعملا الجية والزوق الجديدان) يوم الأربعاء، بما يؤدي إلى زيادة نحو 500 ميغاواط على الشبكة. لكن ذلك مشروط بمطابقة العينة التي أُرسلت إلى دبي لفحصها للمواصفات.

ارتفاع جنونيّ في فواتير المولّدات

قبل البدء بقطف ثمار عودة التغذية إلى سابق عهدها، سيكون المشتركون بالمولّدات على موعد مع صدمة الارتفاع الجنوني في قيمة الفواتير. الارتفاع كان متوقّعاً بالنظر إلى الزيادة الكبيرة في ساعات التغذية من المولدات. لكن ما لم يكن متوقعاً كان التعديل في سعر الشطور الثابتة، إضافة إلى زيادة سعر الكيلوواط نحو 100 ليرة. يقول وزير الطاقة إن زيادة «المقطوعة» الشهرية من 15 ألف ليرة لـ«الخمسة أمبير» إلى 20 ألف ليرة، ومن 23 ألف ليرة إلى 30 ألف ليرة للعشرة أمبير ومن 30 إلى 40 ألف ليرة للـ15 أمبير، تهدف إلى تعويض الارتفاع الكبير بسعر صرف الدولار في السوق السوداء، والذي يدفع أصحاب المولدات ثمن قطع الغيار والزيوت وغيرها على أساسه. كما يوضح أن دراسة أعدت لهذه الغاية، واءمت بين سعر الدولار في المنصة وبين سعره في السوق السوداء، وخلصت إلى تقدير الأسعار على أساس سعر وسطي للدولار يقارب ستة آلاف ليرة. لكن في المقابل، فإن رئيس تجمّع أصحاب المولّدات عبدو سعادة يؤكد أن الزيادة غير مرتبطة بالدولار، بل بارتفاع كلفة الإيجارات ورواتب الموظفين. وأكثر من ذلك، يقول إن التجمع سيطالب وزارة الطاقة بدعم أسعار قطع الغيار والزيوت والفلاتر، لضمان استمرار القطاع.

أما بشأن زيادة سعر الكيلوواط 100 ليرة، فإن وزير الطاقة يؤكد أن آلية التسعير لم تتغير وهي لا تزال مرتبطة بمتوسط سعر المازوت خلال أربعة أسابيع، لكن ذلك تنقضه مقارنة سعر الكيلوواط حالياً مع سعره في نهاية شباط على سبيل المثال. في نهاية شباط كان سعر صفيحة المازوت 16500 ليرة، وحُدد سعر الكيلوواط بـ423 ليرة، في حين أنه بالرغم من تحديد متوسط سعر الصفيحة في نهاية تموز بـ15650 ليرة، إلا أن سعر الكيلوواط حُدد بـ591 ليرة!

آلية جديدة لتسليم المازوت

إلى ذلك، يبدو أن أزمة المازوت التي كان يعاني منها المستهلكون، ومنهم بعض أصحاب المولّدات، قد بدأت طريقها للحل. فبعد أن عمد الأمن العام إلى توقيف سبعة موزعين، بعد ضبطهم يخزّنون المازوت لبيعه في السوق السوداء، وبعد تهيئة آلية توزيع جديدة بالاتفاق مع الأمن العام وأصحاب المولدات، انخفضت الشكاوى من انقطاع المازوت بسعره الرسمي.

يبدو تجمع أصحاب المولدات متفائلاً بالآلية الجديدة. يقول إنها ستمنع الشركات من التخزين، بحيث تتم عملية الشراء من منشآت النفط بمؤازرة من الأمن العام، الذي سيقوم بدوره بمتابعة تسليم المازوت مباشرة إلى أصحاب المولدات في كل المناطق.

مصدر في المنشآت يرى أن ملاحقة المحتكرين وحدها ما تُنهي الأزمة. علماً أن الالتزام بالسعر الرسمي يعطي هوامش ربحية عالية للموزعين والمحطات تصل إلى خمسة آلاف ليرة عن كل صفيحة، لكن الجشع هو الذي يؤدي إلى سعيهم للوصول إلى تحقيق المزيد من الأرباح، وهو ما يفترض أن تساهم الآلية الجديدة في كبحه.

البنزين متوفّر

لكن ماذا عن البنزين؟ يجزم وزير الطاقة أن أزمة البنزين حُلّت ويوجد في السوق حالياً نحو ٨٠ مليون ليتر توزع في كل لبنان. لا يرى غجر تفسيراً واضحاً لنقص البنزين في الجنوب، مشيراً إلى أن كل الشركات تسلّم. وقد يكون الضغط الكبير في الأعياد هو الذي ساهم في تقليص المعروض، لكنه أكد أن الأمر مؤقت، والبنزين سيكون متوفراً في كل المناطق.

بحسب وزارة الطاقة فإن الأزمة بدأت عندما طالب مجلس إدارة «توتال» في باريس بأن يصار إلى تحويل الاعتمادات إلى الدولار منذ لحظة إيداعها المصارف لا عند تسلّم الشحنة. الفارق يقارب أربعة إلى خمسة أيام بين حجز الاعتماد ودفعه، وهذا ما جعل «توتال» تتذرّع بالخشية من تغيّر سعر الصرف في هذه الفترة، بما يجعل الاعتماد المحجوز غير كاف لدفع ثمن الشحنة. وعلى المنوال نفسه، سارت الشركات الأخرى: أي اتفاق مع «توتال» يجب أن يسري على الجميع. لم تحل المشكلة بعد، على اعتبار أن مصرف لبنان لا يمكنه أن يحول الاعتماد إلى الدولار إلا عند دفعه. وإلى أن يتم الاتفاق على آلية تُرضي الطرفين، أبلغ المصرف الشركات أن لا تغيير قريباً لسعر الصرف.

error: Content is protected !!