تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر سائق سيارة يفقد السيطرة ويدهس عدة أشخاص امام محل خضار في بكفيا.
View this post on Instagram
تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر سائق سيارة يفقد السيطرة ويدهس عدة أشخاص امام محل خضار في بكفيا.
View this post on Instagram
بات واضحاً أنّ الحرب بين إسرائيل وحزب الله ليست تقليدية، وما يُستخدم من أدوات التقدّم التكنولوجي يُحوّل المعركة إلى ما يُشبه أفلام الخيال العلمي.
مؤخّراً، ازدادت الخروقات الإسرائيلية لحزب الله عبر التكنولوجيا من «البيجرز» إلى أجهزة الاتصال اللاسلكية وغيرها. كلها تفاصيل دقيقة استخدمت فيها إسرائيل تفوّقها التكنولوجي لتحقيق ما يؤمّن لها مصلحتها. وهذا ما جعل بيئة الحزب تحتاط أكثر وتهاب كلّ ما يرتبط بالتكنولوجيا.
وإن كان البعض يظنّ أنّ الحلّ بإطفاء خاصية تحديد المواقع على الهاتف ويُعمَّم هذا الطلب على البيئة الحاضنة لحزب الله بدافع الحماية، فإنّ البعض الآخر بدأ بإطلاق تحذيرات جديدة من بطاقات «السجّاد» التي وزّعها الحزب خلال الأزمة الاقتصادية على أهله من المدنيِّين، بغية تأمين بعض الأدوية والمواد الغذائية بأسعار معقولة حين كان الغلاء يكوي اللبنانيِّين.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وعلى مجموعات «الواتساب» ازدادت التحذيرات من بطاقة «السجاد»، وطُلب من حامليها تمزيق بطاقاتهم لأنّها مخترقة من إسرائيل، وهي قادرة على تحديد مَن يحملها وجمع المعلومات حوله، وفقاً لما يتمّ تداوله.
وتُظهر الصورة المرفقة تعليمات تُحدِّد كيفية كسر البطاقات ومن أي نقطة حتى يتمّ ضمان عدم وصول المعلومات إلى إسرائيل أو أقلّه صدّ قدرتها على اختراقها.
وبالفعل على الأرض، تجاوب لبنانيّون يحملون هذه البطاقات مع الطلبات التحذيرية وكسر كثيرون منهم بطاقاتهم، حتى أنّ صوراً للبطاقات مقطّعة انتشرت. وسرت التحذيرات في الساعات الأخيرة مثل النار في الهشيم من دون أن يتمكّن أحد من معرفة ما إذا كانت هذه البطاقات مخترقة فعلاً أو أقلّه مصدر هذه المعلومة.
من جهتها، تقول مصادر تدور في فلك حزب الله لـ«الجمهورية»، إنّ لا حاجة لكسر هذه البطاقات وتقول إنّها مخصّصة أصلاً للمدنيِّين من أصحاب الدخل المحدود، بالتالي فإنّ المعلومات التي إن كانت إسرائيل تجمعها لا أهمية لها ولا تفيدها أصلاً. واستبعدت هذه المصادر أن يكون تركيز إسرائيل مُنصَباً على هذا النوع من البطاقات في هذه الفترة وأن تكون من الأصل مخترقة
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، اليوم السبت، إن الولايات المتحدة وإسرائيل، رصدتا مكافأة بـ7 ملايين دولار، لمن يدلي بمعلومات عن أحد كبار قادة حزب الله، طلال حمية، الناجي الوحيد من الاغتيالات التي عصفت بالحزب. ووفق الصحيفة، تبحث واشنطن وتل أبيب عن طلال حمية، الذي لم يحضر الاجتماع الذي استهدف هاشم صفي الدين، مع 20 آخرين من كبار قادة الحزب. وقالت الصحيفة، إن حمية يرأس الوحدة 910 في الحزب، التي تعرف بـ”وحدة الظل” أو “الوحدة السوداء”، والتي تأسست في 2020، لاستهداف الإسرائيليين واليهود حول العالم.
وأوضحت الصحيفة، أن لحمية علاقات وثيقة مع كبار قادة الحرس الثوري الإيراني، وينشط عملاؤه في التجنيد، وجمع الأموال، وتركيب المتفجرات بما في ذلك في أميركا اللاتينية. يذكر أن أن حمية، كان كاتباً في مطار بيروت. وفي منتصف الثمانينيات، انضم إلى حزب الله، وشغل مناصب رفيعة فيه، وأصبح امطلوباً في العديد من البلدان، بينها الولايات المتحدة، ولا يغادر لبنان إلا نادراً، عادة لزيارة إيران، أو العراق، أو سوريا. |
الفنان جوزيف عطية يغني أمام النازحين من القرى والمناطق التي تعرضت للقصف من العدو، خلال زيارته لمدرسة حصارات الرسمية، في مبادرة إنسانية تهدف إلى تقديم الدعم النفسي والمعنوي للمتضررين، ليعبّر عن تضامنه معهم في ظل هذه الظروف الصعبة.
النائب سيمون ابي رميا عبر منصة إكس: تغنّي “لبيروت” أمام رؤساء البعثات الأجنبية التي تمثّل ٨٨ دولة تنتمي إلى منظمة الدول الفرنكوفونية بحضور الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وممثل لبنان وزير الإعلام الصديق زياد مكاري.
حزين هذا المشهد السوريالي في Villers-Côtterets وكأنّ الأغنية، بالرغم من رمزيتها كوسيلة تضامن من لبنان، اصبحت البديلة عن أي جهد جدي دبلوماسي لوقف المجزرة التي تُرتكب بحق لبنان وشعبه.
وقفة تضامنية رمزية هناك، طائرات مساعدات إنسانية هنا… بينما آلة الإجرام الاسرائيلية تكمل تدميرها الممنهج للبنان. الضوء الأخضر الى إسرائيل من دول تظهّر نفسها حامية لحقوق الإنسان بينما هي تُمعن في مسار السكوت او التواطؤ في جريمة إبادة وطن وشعب.
يبدو ان هذه المعاناة ستطول مما يتطلّب وحدة وطنية صادقة وتضامناً فعلياً مع النازحين.
شكراً هبة طوجي على إسماع ألم شعبنا الى كل هذه الوفود على أمل ان تنجلي هذه الغيمة السوداء عن سماء وطننا ونعود لنبني لبنان الجديد.
View this post on Instagram
تُشاهدون في الفيديو المرفق آثار الدمار من مجمع سيد الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت.
أدّت الغارة التي استهدفت شقة في مخيم البداوي شمال طرابلس، إلى مقتل أحد قادة حركة حماس وهو سعيد عطا الله علي و3 من أفراد عائلته هم: زوجته شيماء خليل عزّام، ابنته الطفلة زينب سعيد علي وابنته الطفلة فاطمة سعيد علي.
وأعلنت حركة حماس رسميًّا عن مقتل القيادي سعيد وأفراد أسرته في القصف على منزله.
وجه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي صباح اليوم السبت، نداء إلى جميع سكان القرى اللبنانية الذين أخلوا منازلهم، قائلًا: “غارات جيش الدفاع مستمرة. من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم – لا تعودوا الى المنازل حتى إشعار آخر”.
شنّت مسيّرة إسرائيلية غارة، للمرة الأولى، على مخيم البداوي في شمال لبنان.
أشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إلى “أنّنا نرصد في الأيام الأخيرة استغلال عناصر حزب الله بشكل متزايد لسيارات الإنقاذ من أجل نقل المخربين والوسائل القتالية”.
وأضاف: “يحذر جيش الدفاع من تداعيات استمرار هذه الظاهرة، داعيًا الأطقم الطبية للابتعاد عن عناصر حزب الله وعدم التعاون معهم. كل مركبة يُثبت أن عليها مخرب مسلح يستخدمها لأغراض الإرهاب، بغض النظر عن نوعها، سيتم اتخاذ الإجراءات المناسبة بحقها لمنع استعمالها العسكري. كما كشفنا قبل بضعة أشهر، حزب الله يستخدم سيارات الإسعاف التابعة للهيئة الصحية الإسلامية لأغراض إرهابية، خصوصاً لنقل المخربين والأسلحة”.
#عاجل ‼️ نرصد في الأيام الأخيرة استغلال عناصر #حزب_الله بشكل متزايد لسيارات الإنقاذ من أجل نقل المخربين والوسائل القتالية.
⭕️يحذر جيش الدفاع من تداعيات استمرار هذه الظاهرة داعيًا الأطقم الطبية للابتعاد عن عناصر حزب الله وعدم التعاون معهم.
⭕️كل مركبة يُثبت أن عليها مخرب مسلح… pic.twitter.com/tU1KVaIs5c
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) October 4, 2024