أعلن “فوج إطفاء بيروت” في بيان، ان “فرقة من وحدة الإنقاذ البحري في فوج إطفاء بيروت لا تزال تعمل على تمشيط شاطئ رملة البيضاء بحثا عن مفقودين اثنين كانا يمارسان رياضة السباحة أمس، ويعمل عناصر الوحدة على تمشيط الشاطئ لتحديد مكان المفقودين. كما أن الفرقة كانت أنقذت أربعة أشخاص وانتشلت جثة آخرى”.

‏‎أدّى عناصر من قوات الفجر الجناح العسكري للجماعة الإسلامية عرضا ‏‎عسكريا في عكار بعد وصول جثمان الشهداء الذين قضوا في معارك الجنوب بوجه العدو الإسرائيلي.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Jbeil District _ قضاء جبيل (@jbeil.district)

علم موقع قضاء جبيل ان قداس ذكرى اربعين استشهاد منسق قضاء جبيل في القوات اللبنانية باسكال سليمان سيقام عند الخامسة والنصف من يوم السبت ١١ ايار المقبل في كنيسة سيدة ايليج – ميفوق

طقس مغبر ومتقلب بين الصحو واحتمال امطار محلية عموما وتتركز خصوصاً على الجبال وفي الداخل اللبناني وتستمر لغاية يوم الخميس فيما تبقى الحرارة مستقرة نسبياً.

وفي تفاصيل طقس اليوم:

– الحرارة تتراوح على الشكل التالي : ١٩ و ٢٥ ساحلا وبين ١٥ و ٣٠ بقاعاً وبين ١٥ و ٢٢ على ال ١٠٠٠ متر

– الجوّ : غائم ومغبر مع تشكل ضباب واحتمال امطار محلية غير شاملة موحلة بعد الظهر

– الرياح : شرقية ليلاً وجنوبية غربية نهارا ضعيفة وسرعتها بين ٢٠ و ٤٠كم/س. تنشط احياناً

– الرطوبة السطحية ساحلاً : بين ٦٠ و ٨٥ ٪؜

– الضغط الجوي السطحي : ١٠١١ hpa

– الانقشاع : متوسطة تسوء احياناً بفعل السحب المنخفضة والغبار

– حال البحر : منخفض الموج وحرارة سطح المياه ٢٢ درجة.

أما في تفاصيل طقس اليومين المقبلين:

الاثنين: غائم ومغبر واحتمال امطار محلية غير شاملة وموحلة والحرارة تتراوح على الشكل التالي : ٢٠ و ٢٥ ساحلا وبين ١٥ و ٢٨ بقاعاً وبين ١٦ و ٢٢ على ال ١٠٠٠ متر فيما الرياح شرقية ليلاً جنوبية غربية ضعيفة نهاراً وسرعتها بين ٢٠ و ٤٠كم/س

الثلاثاء: غائم ومغبر مع امطار رعدية تشتد في بعض المناطق مع خطر تساقط حبات البرد والحرارة تتراوح على الشكل التالي : ٢٠ و ٢٦ ساحلا وبين ١٥ و ٢٥ بقاعاً وبين ١٦ و ٢٣ على ال ١٠٠٠ متر فيما الرياح شرقية ليلاً جنوبية غربية ضعيفة نهاراً وسرعتها بين ٢٠ و ٤٠كم/س

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Jbeil District _ قضاء جبيل (@jbeil.district)

زار رئيس تجمع موارنة من أجل لبنان المحامي بول كنعان على رأس وفد معهد العلوم والتكنولوجيا البحري Marsati في مدينة البترون وحيث التقيا مدير المعهد الدكتوراسطفان عسال وعدد من أعضاء المجلس الاداري للمعهد . وفي البداية كان لقاء تعارفي وقد تبادل الجانبين سلسلة من الطروحات والأفكار الايجابية وسبل كيفية ايجاد خطط تطويرية ومستقبلية يتمكن خلالها المعهد من تلقي الدعم وذلك من جمعيات وجهات دولية وعلى أن ينظم الطرفان لتحقيق ذلك سلسلة ورش عمل يشارك فيها كافة المعنيّون بها من وزارات وسفارات وجهات دولية .

ثم انتقل الجميع الى غرفة المؤتمرات وحيث تمّ عرض فيلم وثائقي عن أبرز ما يتضمنه المعهد من نشاطات التعليمية والتقنية والعمليّة .

وجال المحامي كنعان والوفد المرافق على كافة أرجاء المعهد .

وفي الختام أولم الدكتور عسال على شرف الحضور .

أقيم لقاء في دار أبرشية مار مارون في كندا، تكريما لراعي أبرشية جبيل للموارنة المطران ميشال عون، دعا إليه راعي الابرشية المطران بول – مروان تابت ورئيس المؤسسة المارونية للانتشار لبيب زيادة بصفته ابن بلدة لحفد الجبيلية، وحضره عدد من وجوه الجالية في مونتريال.
في بداية اللقاء رحب تابت بعون بين أهله، مذكّرًا بالعلاقة القديمة والوثيقة التي تربطهما في مسيرة الخدمة الكهنوتية وخدمة الآخرين. وقال: “صحيح أن لبنان اليوم يعاني وشعبه يتألم ويجاهد لكي يبقى صامدًا في وجه الرياح الهوجاء والأمواج العاتية، ولكننا نشهد في الوقت نفسه أن ثمة إرادة حقيقية لدى غالبية اللبنانيين بأن يواجهوا التحديات مهما كانت صعبة، وأن يبقوا صامدين للحؤول دون المسّ بالكيان اللبناني، وأن يكونوا سدًّا منيعًا في وجه أي محاولة للتغيير في الهوية اللبنانية”.
ودعا “اللبنانيين الاحرار إلى البقاء في أرضهم، والتمسّك بإيمانهم بربهم وبوطنهم، والحفاظ على تراث الأجداد والآباء، وعلى القيم الإنسانية النابعة من تعاليم الانجيل، وعلى الاتعاظ من تجارب الأجداد، الذين حفروا الصخر بقوة ارادتهم، وقاوموا المحتلين عبر التاريخ لكي يبقى لبنان موئلًا للحرية وقلعة للصمود”.
وختم متمنيًا لعون طيب الإقامة في كندا ودوام التوفيق في ما هو إليه ساعٍ في خدمة أبناء رعيته.

ثم تحدّث زيادة عن مسيرة المطران عون منذ اليوم الأول لسيامته الكهنوتية حتى ارتقائه إلى السدّة الأسقفية والمسؤوليات التي تولاها طيلة خدمته الكهنوتية، والتي أدّاها بأمانة وغيرة رسولية. ودعا جميع اللبنانيين المغتربين، “الذين لم يتوانوا يومًا عن مدّ يد العون والمساعدة إلى أخوتهم في الوطن، إلى تكثيف جهودهم الآيلة إلى التخفيف قدر المستطاع، عن أهلهم ما يعانونه في هذه الظروف المعيشية القاسية والمأسوية”، مقدرا لتابت “ما يقوم به من جهود لناحية جمع كلمة اللبنانيين في كندا حول المبادئ والقيم، التي تميزّهم عن غيرهم في مجتمع غريب عن عاداتهم وتقاليدهم الأسرية”.

ثم تحدث عون فشكر لتابت وزيادة هذه اللفتة الكريمة، متمنيًا لهما دوام الصحة والتوفيق في مساعيهما، مشيرًا إلى أنه رافق “المراحل الأولى لتأسيس الأبرشية المارونية في كندا منذ ما يقارب الأربعين سنة، وما اعترض مسيرة المطارنة الذين تولوا المسؤولية فيها من صعوبات، وما شهدته تلك الفترة من انقسامات وخلافات استطاع تابت، منذ اليوم الأول لتسلمه مقاليد الأبرشية، أن يذللها بحكمة ووعي وانفتاح وحزم وحسم، فأصبح لديه 24 رعية منتشرة في مختلف المدن الكندية، حيث للموارنة وجود فاعل وكثيف”، متمنيًا له “دوام التوفيق في خدمته الرعوية”.

وقال: “لبنان يمرّ اليوم بمحن كثيرة وبصعوبات لا تعد ولا تحصى، ولكن وعلى رغم كل هذه الصعوبات فإنه ممنوع على أبناء الرجاء أن ييأسوا أو أن يستسلموا، لأنهم يعرفون أن لهم اهلًا وأخوة في المغتربات في كندا والولايات المتحدة الأميركية وفي استراليا وفي كل مكان من العالم يقفون إلى جانبهم ويساندونهم في ضيقهم ومحنهم. ولولا هذه المساعدة لكان وضع اخوتنا في الوطن أسوأ مما هي عليه اليوم بكثير.”
وختم متمنيًا أن “يعود لبنان إلى ما كان عليه من بحبوحة وازدهار وأن ينعم بالأمان والسلام”.

تمكنت مدرسة المنصف الدولية من تحقيق فوز كاسح على مدرسة I.S الكورة بنتيجة 3-0، ضمن نهائي بطولة لبنان للمدارس في الكرة الطائرة للبنات مواليد 2006.

أفادت مصادر خاصة وموثوقة لموقع”قضاء جبيل” انه عثر منذ أيام في مستوعب للنفايات في جبيل -حي الحارة على كيس في داخله جعب حربية وعتاد عسكرية مختلفة ، ورجّحت أن تكون عائدة لنازحين سوريين تخلّصوا منها بسبب التضييق عليهم في المنطقة

بعدما أطلق رئيس اتحاد النقابات السياحية ورئيس المجلس الوطني للسياحة بيار الأشقر نداءً لوقف المعارك في جنوب لبنان، كيّ لا تُقفل الفنادق، قال مصدر سياحيّ إنّ قطاع الفنادق يُعاني كثيراً بسبب الوضع الأمنيّ، وبينما كانت المؤسسات السياحيّة في المناطق الجبليّة يقصدها المواطنون والمغتربون في فصل الشتاء، لممارسة هواية التزلج، انخفض عدد زائريها حاليّاً، بينما الفنادق في المدن وعلى الساحل، شبه مُغلقة، لأنّها فارغة من الزبائن.

ويُضيف المصدر السياحيّ أنّ المعارك في الجنوب وتمدّدها إلى العمق اللبنانيّ، أثّرت كثيراً على حركة السفر وعلى حجوزات الفنادق، وأشار إلى أنّ فصل الصيف الذي يحمل معه إطلاق المهرجانات الغنائيّة في مختلف المناطق، هو آخر فرصة لإنقاذ ما تبقى من الموسم السياحيّ.

وحذّر المصدر من أنّ تمدّد الحرب إلى مدّة أطول، سيدفع بالمغتربين وبالسيّاح إلى عدم المجيء إلى لبنان، وستُقفل الفنادق المتبقيّة، وسيخسر الألاف من المواطنين وظائفهم.