علم موقع”قضاء جبيل ” ان أهالي قرى فتري ادونيس، مشان، عين جرين ،عين الدلبة، علمات،مشمش،لحفد، و اهمج يشكرون كل من ساهم في إعادة التيار الكهربائي واعادة تركيب ووصل الكابلات ومتابعة موضوع السرقات لدى المراجع الأمنية العليا وعلى رأسها قائد الجيش العماد جوزف عون . ويخصون بالذكر النائب زياد حواط لمتابعته الحثيثة اليومية للملف
الخازن : النافعة بجونية ستفتح بوقت قريب
بعدما مضى على اقفال النافعة في جونية نحو سنة، كانت ملفتة زيارة النائب فريد هيكل الخازن لوزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي الذي وعد باعادة فتحها في وقت قريب.
ويقول النائب الخازن في حديث لموقع “اللبنانية” انه من الضروري اعادة فتح مراكز النافعة في جونيه وعودة دورة العمل في هذه الهيئة لتسيير أمور الناس، لافتا الى انه يوجد في النافعة إداريين أكفاء ولديهم خبرة وعلى علم بكيفية الادارة.
فالنافعة في جونية لم تأت من عبث، يقول الخازن لموقعنا، بل بجهود نواب وفعاليات كثيرة، على رأسها النائب ووزير الداخلية السابق الراحل الشيخ الياس الخازن.
وأكد ان النافعة في جونيه ستفتح بوقت قريب، وبالتالي لن يكون المواطن مضطرًا للتوجه إلى بيروت للقيام بالمعاملات الإدارية.
يلفت موقع “اللبنانية” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.
فضيحة داخل مراكز تحويل الأموال في لبنان.. عدّوا أموالكم جيدًا
منذ فترة طويلة، يبدي اللبنانيون ارتياحهم لمسار الدولار المستقرّ، الذي لم يشهد أي تغير يضع السوق في حالة بلبلة كبيرة، خصوصا على صعيد الأسعار، التي لا تشهد حفلات الصعود والنزول العشوائي.. إلا أن لم ينطبق على ما يبدو على بعض مراكز تحويل الأموال، التي قرّرت أن تضع بورصة خاصة لعملائها الذين يتقاضون حوالات الدولارات من الخارج.
وفي التفاصيل، فقد علم “لبنان24” بأن هناك بعض المراكز التي تسلّم الحوالات للعملاء على أساس دولار يترواح بين 77 ألفًا و 85 ألفًا للدولار من دون أن تُعلم العملاء بذلك، مع العلم أن هذه المراكز لديها الحق بالحسم من حوالات الدولارات لحد معين، لكن ليس أن تقرر هي سعر صرف خاص بها، وهذا ما وضع العميل في حالة ضياع في حال لم يستفسر عن سعر الدولار الذي تم الاحتساب على أساسه.
من جهة ثانية، عمدت بعض المراكز إلى تعويض العملاء الذين تم احتساب دولارهم بأقل من السعر المتداول به في السوق الموازية من خلال تقديم ورقة “لوتو” بشكل مجاني، وهذا ما استغربه العديد من الأشخاص، الذين أكّدوا أن ورقة اللوتو والتي يتراوح سعرها بين 50 و60 ألف ليرة، لا تغطي قيمتها فارق المبلغ الذي يتم حسمه، وأكثر من ذلك يؤكّد هؤلاء أنّهُ لا يحق لهذه المراكز إجبار المواطنين على استلام “اللوتو” كتعويض من دون وجه حق!
مدارس تُقفل أبوابها …والسبب فيروس جديد
أقفلت مدارس عدة أبوابها لأيام في مناسبة عيد المعلم بعدما انتشر فيروس جديد في أوساط التلامذة أربك الإدارات خصوصاً في البقاع
خاص-بالصور:حريق سيارة في حبوب -جبيل
أفاد مراسل موقع”قضاء جبيل” ان عناصر من مكتب جبيل في الدفاع المدني قد أخمدوا النيران التي اندلعت داخل سيارة جيب من نوع نيسان على طريق عام حبوب-جبيل
بالفيديو: مداهمة سجن… لهذا السّبب!
داهمت الشرطة الأرجنتينية سجناً في منطقة “سانتا في”، المدينة ذات أعلى معدلات للجريمة، بعد مقتل اثنين من سائقي سيارات الأجرة.
هل يتقاطع مَن تراجعت شعبيتهم على تطيير “البلدية”؟
مع اقتراب موعد الانتخابات البلدية التي ارجئت من العام الماضي الى 30 ايار المقبل على ابعد تقدير، بدأت المخاوف تكبر من محاولات “البعض”، ايجاد اعذار وذرائع، لتطيير هذا الاستحقاق مرة جديدة، وهي مخاوف مشروعة نظرا الى التجارب السلبية الكثيرة لدى السلطات الحاكمة في تطيير الاستحقاقات الدستورية، وفق ما تقول مصادر سياسية معارضة لـ”المركزية”.
الاربعاء، أكد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط “ضرورة إجراء الإنتخابات البلدية في موعدها الدستوري”، داعياً الحكومة “أولاً ومجلس النواب ثانياً إلى احترام النصوص الدستورية المتعلقة بهذه الإنتخابات “. وقال في مؤتمر صحافي باسم تكتل “الجمهورية القوية” بعد اجتماع للجنة الدفاع والداخلية النيابية، نافشت الانتخابات المرتقبة “إن وزير الداخلية والبلديات بسام المولوي أكد الجهوزية المالية واللوجستية والإدارية للوزارة لإجراء هذه الإنتخابات في موعدها ، وإن مجلس الأمن المركزي سيحدّد القرى والبلدات الحدودية التي تشهد حرباً وخصوصاً قرى الشريط الحدودي، وسيتم تأجيل الإنتخابات فيها إلى موعد آخر “.
من جانبه، رفض النائب الياس حنكش، باسم حزب الكتائب، خلال جلسة اللجنة، تأجيل الانتخابات. وطالب بـ”احترام المهل والاستحقاقات وتحمّل السلطتين التنفيذية والتشريعية مسؤوليتيهما وإجراء الانتخابات في موعدها، خصوصًا وأن الأموال واللوجستيات تأمنت”.
خلال الاجتماع، بدا ان القوى السياسية الحاضرة كلّها متحمسة للاستحقاق، وقد قال رئيس اللجنة جهاد الصمد “القرار السياسي من كل الكتل، كان تأكيد على اجراء الاستحقاق البلدي والاختياري في موعده، وهذا الحرص كان عند الجميع”. والى الضوء السياسي الاخضر “المفترض”، الاموال ملحوظة للانتخاب، حيث اوضح الصمد ان “في موازنة العام 2024 تم لحظ عشرة الاف مليار ليرة لاجراء الانتخابات البلدية والاختيارية، ففي الجانب المالي لا يوجد أي مشكلة”.
عليه، تقول المصادر، ان لا مبرر لعدم اجراء الانتخابات هذه المرة، خاصة وان “الحرب” في القرى الحدودية، تم ايجاد مخرج لها. لكن الخشية كبيرة من ان يكون البعض يقول عكس ما يضمر. ففي ظل تراجع شعبية اطراف سياسية ساهمت في اقرار الارجاء العام الماضي، وابرزها حزب الله بعد الدمار الذي لحق بالجنوب واهاليه بسبب حرب لم تقدم او تؤخر في مسار العمليات الاسرائيلية ضد غزة، وايضا التيار الوطني الحر الذي بات اليوم بلا حلفاء والذي تراجع كثيرا في الانتخابات الطالبية والنقابية… من غير المستبعد ان يلجأ هؤلاء، “معا”، مهما تخاصموا في السياسة، الى البحث عن اسباب لتطيير الانتخابات.. فهل يتقاطعون مجددا على ارجائها؟!





