بعد تنظيم بلدية جبيل-بيبلوس عربات “التوك التوك” المخصّصة للنقل، وإعطاء رئيس البلديّة وسام زعرور تصاريح مرور لأصحابها بعد التأكّد من أوراقهم الرسميّة والتأمين، وبعد إقامة الشرطة البلديّة حواجزًا في المدينة للتأكّد من قانونيّة سيرها، حيازة سائقيها على تصاريح المرور التي أعطيت لهم من قِبَل البلديّة،

تذكّر البلديّة أصحاب “التوك توك” بأن هذه التصاريح اعطيت لهم للجولات السياحيّة لأنها أوفر سعراً ومكشوفة، ما يتيح للراكب مشاهدة المناظر خلال رحلته، وليس لاستعمالها “تاكسي” (TAXI) لتوصيل الركّاب إلى أماكن خارج المدينة الاثريّة، وستعمد على اتخاذ الاجراءات القانونيّة بحقّ كلّ من يخالف هذا القرار. للشكاوى والاستفسار يرجى الاتصال بالرقم ٠٣/١٠٠٤٨٠

أفاد موقع “لبنان 24″، عن وقوع إشكال بين “ح.ال” و”و.ك. ز.ال”، تطوّر إلى قيام الأوّل بإطلاق النار من سلاح حربي من نوع “كلاشنكوف” باتجاه الثاني، ما ادى الى مقتله.

وعُلم أنّ سبب الإشكال خلاف على عيار مياه.

علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر خاصّة أن رئيس تيار المردة سليمان فرنجية سيعقد مؤتمراً صحفياً بعد ظهر غد طالباً فيه من النواب عدم التصويت له في جلسة ١٤ حزيران المقبل وسحب إسمه من التداول في هذه الجلسة خاصة وأنه لا يرغب بأن يكون مرشح تحدٍّ أو مواجهة، مما يغيّر المشهد الرئاسي ويُرغم رئيس مجلس النواب نبيه برّي على تأجيل الجلسة لإتاحة المزيد من الوقت لإقناع العدد الأكبر من النواب بالتصويت له .

تستعد مذيعة الأخبار في ال LBCI بيترا أبو حيدر للدخول الى القفص الذهبي في ٢٩ تموز المقبل.
وقد نشر زملاؤها عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة الدعوة لحضور الزفاف معبّرين لها عن فرحتهم.

أسرة موقع “قضاء جبيل” تتمنّى للزميلة بيترا وعريسها التوفيق في مشوارهما الأبدي.

وجّه “تجمّع أندية قضاء بشري الرياضية” التهنئة القلبية للسيد يوسف القصيفي لإستلامه مكتب الرياضة في حزب القوات اللبنانية متمنياً له النجاح في مهامه الجديدة وواضعاً كل امكانيات انديته بتصرّفه.

ويضم “تجمّع أندية قضاء بشري” الأندية التالية:

– نادي الأرز الرياضي

– نادي قنوبين بشري

– نادي قنات

– نادي الشباب بشري

– نادي الصقور بشري

– نادي التزلج اللبناني حصرون.

– نادي شبيبة بزعون.

– نادي ماونت سيدرز بشري

– نادي داون هيلز بشري

– نادي العمل الاجتماعي حدث الجبة.

– نادي النهضة بيت منذر.

كما شكر التجمّع السيد سابا مخلوف على كل ما قدّمه خلال ولايته.

في جريمة بشعة تدمي القلوب، أقدم شاب مصري على قتل والده المسن طعناً خلال مُشاجرة نشبت بينهما، ولم يكتف بذلك بل قام بإلقاء جثته من الطابق الثامن.

بدأت خيوط الجريمة تتكشف بعدما أبلغ الأهالي الأجهزة الأمنية في القاهرة عثورهم على جثة شخص مصاب بطعنات في البطن والصدر، في أحد شوارع منطقة السيدة زينب.

فانتقلت الشرطة إلى المكان لتكتشف أن الضحية رجل يبلغ من العمر 57 سنة، قتل بـ 6 طعنات في جسده، بالإضافة إلى تهشم في منطقة الرأس بسبب السقوط من أعلى المبنى.

إلى ذلك، تحفظ فريق البحث على الكاميرات الموجود في مكان الحادث لتفريغها، كما تم الاستماع إلى أقوال شهود عيان، لكشف ملابسات الواقعة، وقالت التحريات الأولية أن ابن المتوفى وراء ارتكاب الواقعة بعد مشاجرة نشبت بينهما داخل مسكنهم.

كما تم القبض على نجل المجني عليه، وطالبت النيابة العامة بسرعة إجراء التحريات في الواقعة، وكشف ملابساتها.

يجري الحديث عن حالة تململ في صفوف ناشطين من“التيار الوطني الحر” في بعض المناطق، محورها الخيار الرئاسي للتيار. وقد بدأوا في الأيام الماضية مساءلة النواب الذين صوتوا لهم عبر رسائل نصية واتصالات، حول كيفية الاقتراع للوزير السابق جهاد أزعور الذي كان وزيراًَ للمال بين الـ2005 والـ2008 وهو احد أعمدة فريق رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة الذي تتناول نهجه المالي العديد من علامات الاستفهام، خاصة لجهة دوره في الانهيار المالي والاقتصادي الذي يعيشه لبنان.

وقد خرجت هذه التساؤلات عن كيفية الاقتراع عكس نهج “التيار”، وأسباب إصرار قيادة “التيار” ورئيسه جبران باسيل على الزام النواب لهذا الخيار، عوضاً عن الالتزام بمسار “التيار” ونضاله مالياً واقتصادياً على مدى عشرين عاما، مستغربين كيف لأحد أن يقترع عكس نفسه.

ليس سهلاً على كثر من النوّاب المسيحيين الخروج عن شبه إجماع مسيحيّ كامل بتقديم خيار ديمقراطيّ في مسار التنافس المفترض بين مرشحين جدّيين هما الوزير الأسبق سليمان فرنجيّة والدكتور جهاد أزعور، لإنهاء الشغور الرئاسيّ.

كثر هؤلاء لأسباب مختلفة. 
فللبعض مشكلتهم التنظيميّة مع المكوّن السياسيّ الذي ينتمون إليه وقد اتّخذ القرار الواضح والصارم، فهل يخالفون؟ 
وللبعض الآخر حرّيتهم “العبثيّة” وقد دخلوا الندوة البرلمانيّة للمرّة الأولى، فأضافوا على البرلمان المبعثر أصلاً بفعل توازن سلبيّ بين كتله الأساسيّة، الفوضى والايقاع السورياليّ! 
يبقى أنّ من بين النوّاب المسيحيين – ونعمة افرام واحد منهم وقد أعلن ترشّحه إلى منصب الرئاسة وجاب بمشروعه للمساحات المشتركة على امتداد الميادين – من يشكّكون كما أغلبيّة اللبنانيين بإمكانيّة أن تنتج جلسة الأربعاء رئيساً وستعود بالجميع إلى نقطة الصفر من ناحية أولى. 
ومن ناحية ثانية، هؤلاء، وإن يعانون من إحراج كبير في الخروج عن شبه الاجماع المسيحيّ المطروح، ولن يخالفوا، لكنّهم في الوقت عينه مقتنعون بأنّ التقاطع الحاصل بين الكتل النيابيّة، ليثمر رئيساً، يتوجبّ عليه توسيع دائرته لتصبح ميثاقيّة وطنيّة شاملة. من دونها ستطول فترة الفراغ والانتظار المحفوف بالمخاطر، في مسار إعادة إنتظام عمل المؤسّسات الدستوريّة والشروع بالإنقاذ الإصلاحيّ ضنّاً بلبنان وإنسانه.
للوصول إلى هذه المرحلة، المطلوب التحضير الجيّد لها بحكمة وتروٍ، كما عدم نشدان تنازل أو انكسار أحد، بل التلاقي في منتصف الطريق ما بين فريقين أساسيين، لا أحد في لبنان وخارجه يجد خياراً ممكناً آخر أو أفضل. 

وللوصول إلى هذه المرحلة، للبطريركيّة المارونيّة دور أكيد، وأيضاً المرتقب والمنتظر من مبادرة فرنسيّة بنسخة منقّحة قد يصوغها لودريان. عسى وعلّ

تفيد المعلومات التي سُربت من عين التينة، أنه في حال تأكد حصول الوزير السابق جهاد أزعور على 60 صوتاً وما فوق، فإن الثنائي الشيعي قد يعطل جلسة الانتخاب في 14 حزيران قبل انطلاق الدورة الأولى.