غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً:‏‏‏الى المواطنين الاحباء، رسالة وجدان.

‏تتصلون بنا كنواب للمساعدة على ايجاد غرف عناية فائقة لأحبائكم المصابين بالكورونا وهم ينتظرون امام طوارىءالمستشفيات التي تخطت قدرة الاستيعاب.

‏لا قدرة لنا على المساعدة لأن القرار يعود الى الطواقم الطبية التي تحدّد الاولويات وتقوم بعمل جبار.

‏مسؤوليتكم كمواطنين ان تحترموا اجراءات الوقاية وعدم الاختلاط لأن الوضع كارثي.

‏ومسؤوليتنا كنواب ان نواكب ونحث السلطة التنفيذية على تأمين كل المستلزمات لمكافحة الوباء واتخاذ الاجراءات الصارمة.

‏اما الفرق الطبية والتمريضية فتقوم بعملها وفق ضميرها المهني المشهود له.

‏التضامن واجب.

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “لن نهدأ قبل تحرير لبنان من خاطفيه.
حزب الله وحلفاؤه أوصلونا إلى الانهيار التام، الى عزلة تامة، والى حصار سياسي ومالي وإقتصادي.
إنه الارتهان لمشروع ايران التدميري…
والنتيجة:
تفكك مؤسسات الدولة ، فساد، محميات، صفقات، وسمسرات”.
#سنحرر_لبنان

غرّد النائب السابق فارس سعيد على “تويتر” قائلاً: وفي اطلالة السيد حسن نصرالله ما دام لدينا رئيس في الضاحية من الأفضل استقالة الرئيس الذي في بعبدا يحسبوه علينا و ندفع ثمن الفشل بينما الحاكم في مكان آخر وهذه ليست “فشّة خلق” استقالة الرئيس عون عمل سياسي له تداعياته على حزب الله.

ولفت في تغريدة ثانية قائلا: انه زمن الخيارات نرفض لبنان تحت النفوذ الايراني الذي اخرجنا من النظام العالمي حتى في الصحّة فليحددّ كل مواطن أولوياته.

أعلنت خلية الأزمة في منطقة الحروف – جبيل ان عدد الإصابات التي تم تبليغ خليّة الأزمة عنها في المنطقة وصل خلال الخمسة عشر يوما إلى : 128 إصابة كما وان عدد الوفيات وصل إلى ٥ في المنطقة.

وأوضحت الخلية ان هناك عدد كبير من الإصابات لم يبلغ عنها من قبل السادة المصابين كما هناك عدد كبير من المخالطين غير الملتزمين ما أسفر عن تفش واسع في منطقتنا .

وقد شددت على ضرورة صحوة ضمير غير الملتزمين لعله يرأفون بأهاليهم ويتحلوا بالوعي الكافي ليلتزموا بالحجر المنزلي .

استنكر مختار بلدة غرفين فارس فضول موضوع الفيديو الذي نشر على موقع ال MTV الإلكتروني عبر صفحة فيسبوك الذي يتكلم عن قرية بجرين واصفا إياها بقرية الأشباح.
وقال : إننا نحترم المحطة كل الإحترام و لكن ما لا نحترمه هو حديث السيد روميو زياده عن قرية بجرين و بوصفه لأحد أبناء بلدتنا المرحوم اسد نعمه بالديكتاتوري.
فهذا الامر مرفوض و غير لائق بنشره فأين حرمة الموتى؟
وأضاف : هذا الكلام أثار بلبلة في البلدة و الجوار و ليس كل المعلومات التي وردت في التقرير صحيحة.
وطالب المحطة الكريمة و المعنيين الرجوع عن التقرير و نطلب من المتكلم الإعتذار من نفسه قبل أن يعتذر لغيره.
وختم : نحن نشكر كل من يساهم في نشر الثقافة التاريخية و بالأخص عن قرية بجرين  غرفين ولكن ليس لنشر ثقافة الحقد و الذم و إهانة الموتى.

اضغط هنا لمشاهدة الفيديو 

بعد الاستهتار الذي شهدناه في فترة الأعياد، كان متوقعاً الوقوع في المحظور وبلوغ مرحلة الخطر بعد أن أصبحت المستشفيات عاجزة عن استقبال المزيد من مرضى كورونا مع بلوغها الحد الاقصى من قدرتها الاستيعابية، فهي تجد نفسها مرغمة على الاختيار ما بين المرضى، بين مسنّ وشاب بحسب أولويات يبدو فرضُها قاسياً، إنما للظروف أحكام. كثّف وزير الصحة الدعوات إلى المستشفيات كافة لتكون في جهوزية تامة لاستقبال المرضى نظراً لخطورة الوضع، طالباً من بعضها توسيع أقسام كورونا لديها، ومن أخرى لم تفتتح أقساماً لمرضى كورونا بأن تفعل بأسرع وقت لأن الوضع لا يحتمل التأجيل. فكيف يبدو المشهد اليوم في بعض المستشفيات التي يبدو أطباؤها في صراع ما بين الواجب الإنساني وبين الواقع المرّ الذي بلغناه بسبب استهتار من لا يزالون يعتبرون كورونا كذبة أو حيلة لا يمكن أن يقعوا ضحيتها؟

لا يبدو المشهد مختلفاً في مستشفى سيدة المعونات في جبيل، حيث أكد المدير الطبي في المستشفى الدكتور زياد خوري أن المستشفى عمل على التوسّع تدريجاً في قسم كورونا لاستقبال المزيد من المرضى. لكن التحدي الأكبر هو في الموارد البشرية، إضافة إلى المستلزمات. فيصاب الأطباء والممرضون في المستشفى بكورونا أيضاً ويستدعي ذلك الحجر لمدة أسبوعين ما يزيد من الضغوط بسبب النقص، خصوصاً مع الهجرة التي حصلت بسبب الأزمة الاقتصادية.

وفق خوري أنّ ما من أسرّة شاغرة في المستشفى الذي أصبح ملزماً على تقديم الرعاية للمرضى في الطوارئ حيث يكون ذلك ممكناً. أما الخوف الأكبر فمن الأعداد الكبيرة المقبلة بسبب الاستهتار الحاصل في فترة الأعياد، على حد قوله. فيتوقع أن تظهر النتائج في الاسبوع المقبل وأن تتزايد الأعداد بشكل مرعب.

من جهة أخرى، يؤكد خوري أن الحاجة ملحة لمتابعة مرضى في منازلهم إذا كانت حالتهم مقبولة. وفي مقارنة بين أعداد الحالات الحرجة في لبنان والعالم يشير إلى أن الوضع مقبول لكن المشكلة في أن الأسرّة المخصصة لمرضى كورونا قليلة ما يزيد من التحديات. هذا فيما يدعو الكل إلى تحمل المسؤولية أياً كان المكان الذي يمكن التواجد فيه، مشيراً إلى أن نسبة 70 في المئة من الإصابات ناتجة عن التجمعات في المنازل وهذا ما يفسّر ظهور إصابات في أسر بكاملها.

غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً:‏‏بعد العثور في اهمج على ٤ قنابل يدوية وقديفة صاروخية، تواصلت مع قائد الجيش العماد جوزف عون والمسؤول عن جهاز المخابرات في قضاء جبيل العقيد الركن شارل نهرا.

‏المعطيات الاولية لا تشير الى نوايا تخريبية ولدينا كل الثقة في تحقيقات الاجهزة المعنية بعيداً عن التأويلات الافتراضية.

اوضح راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون انه في هذه الظروف الدقيقة التي نمر بها ، وأمام الخطر الحقيقي بتفش وانتشار أوسع لفيروس الكورونا بين أبنائنا وبناتنا ، ونظرا لتزايد الإصابات في العديد من بلدات الأبرشية ورعاياها ، نحن مدعوون إلى التقيد التام بتوجيهات السلطات المدنية اللبنانية لاسيما القرار الأخير الصادر بتاريخ ۲۰۲۱/۱/5 عن رئاسة مجلس الوزراء القاضي بالإغلاق الكامل اعتبارا من صباح الخميس ۲۰۲۱/۱/۷ ولغاية صباح الإثنين الموافق ۲۰۲۱/۲/1 الذي يدعو صراحة إلى تفادي التجمعات والاختلاط ، واتباع مختلف أساليب الوقاية لذلك ، وحرصا منا على سلامة المؤمنين ، ولتجنيبهم خطر انتقال العدوى إليهم ، واستجابة لطلب السلطات المدنية والروحية ، نذكر بالتفسيح من فريضة الاشتراك بالقداس الإلهي أيام الآحاد والأعياد المقررة ، الصادر عنا بتاريخ ۲۰۲۰/۳/14 استنادا إلى قي . ۸۸۱ من مجموعة قوانين الكنائس الشرقية .

بالرغم من هذا التفسيح ، الذي يجب أن يعوض عنه بالصلاة البينية في العائلة والاشتراك بالقداس الإلهي عبر وسائل الإعلام أو عبر الإنترنت ، يحتفل كهنة الرعايا بالقداس الإلهي اليومي حاملين بصلاتهم الرعية وكل أبنائها وبناتها الذين آثروا البقاء في منازلهم وعدم المجيء إلى الكنيسة . وتوجه عون للمؤمنين في ما يخص المآتم والجنازات ، مذكرا إياكم بإلزامية اتباع الإرشادات السابقة الواردة في التعاميم الصادرة عن المطرانية بعدم فتح الصالات الرعوية للاستقبال ، واستبدال تقبل التعازي بالاتصال الهاتفي وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ، واقتصار الحضور فقط على أهل المتوفي . وطلب إرجاء ممارسة كل الأسرار الكنسية الأخرى طيلة فترة الإقفال المشار إليه أعلاه وكذلك مناولة المرضى ورش الماء وبركة المنازل وتعليق اجتماعات المنظمات الرعوية وسائر النشاطات الروحية الأخرى . بارك الرب مساعي كل الطواقم الصحية والطبية وفرق الإسعاف ، وحمانا جميعا بشفاعة قديسينا ، وألهمنا روح الوعي والمسؤولية لتتخطى هذه المرحلة الحرجة محافظين على بعضنا البعض فيتمجد الله فينا ومن خلالنا .

في اطار المساعي لمواجهة جائحة كورونا ، ولتأمين حاجات مرضى كورونا في قرطبا، وبتوجيه طارىء من رئيس اتحاد بلديات جبيل رئيس بلدية قرطبا الأستاذ فادي مرتينوس، قامت خليّة الأزمة ممثّلة بالدكتور سافيو بركات وميشلين شلّيطا وعبدو صقر بتأمين بعض المستلزمات الضروريّة والتي بدأت تفقد في الأسواق ، وهي كناية عن:

13 Bombone O2 , 10 oxymètres ,

اضافةً الى كميّة من الادوية الضرورية،

وذلك بمساهمة كريمة قدّمت من أحد أبناء البلدة الخيّرين

وقد سلّمت المواد الطبيّة الى مدير مستشفى قرطبا السيّد عباد السخن في مبنى بلديّة قرطبا بتاريخ 06/01/ 2021

بسبب الإرتفاع الملحوظ في إصابات كورونا، وبعد التشاور مع النواب والأمانة العامة لمجلس النواب،

أرجأ رئيس لجنة الشباب والرياضة النيابية النائب سيمون ابي رميا جلسة اللجنة المقررة غدا عند الساعة العاشرة قبل الظهر، الى الخميس المقبل الواقع فيه ١٤/١/٢٠٢٠ عند الساعة العاشرة بجدول الأعمال نفسه.

‏غرد النائب زياد الحواط قائلا:

“عن أي مبادرة إنقاذية نتحدث ؟

‏عن أي محاربة فساد نتعهد ؟

‏عن أي تدقيق جنائي نبحث ؟

‏ولبنان ورقة بيد خاطفين يتفاوضون عليها ضمن تسوية عربية ودولية.

‏إن لم نحرر لبنان ونخرجه من هذا المحور القاتل والمدمر ، لن يكون مصيرنا سوى الخراب والدمار وعزلة ما بعد عزلة”.

بعد ان ناقشنا معكم وبطريقة سريعة ووعدناكم بمتابعة موضوع دفن الاحباء اللذين يتوفون من جراء كورونا.

اولا. تواصلت مع نقيب الاطباء، الدكتور شرف ابو شرف الذي ابدى استغرابه هذا الواقع الأليم وطلب مني ان اتابع الموضوع.

ثانيا. لقد تواصلت مع وزارة الصحة، مع الدكتورة عاتقة بري التي اكدت ان الوزارة ملتزمة بالمعايير العالمية، وهي تتعامل مع من يتوفى من كورونا كما تتعامل مع امراض معدية اخرى، كما ذكرناها سابقا…. وهي ان يأخذ الشخص الذي يتعامل مع الجثمان مباشرة الوقاية الشخصية اللازمة….. وانه ليس هناك اي داعي لعملية نقل للجثمان بأي طريقة خاصة….. اي يعني ان نوقف الاستغلال الذي يحصل مع اهل الموتى…. سوف انشر الارشادات من وزارة الصحة لاحقا.

ثالثا. تواصلت مع طبيب القضاء، الدكتور وسام سعادة الذي اكد على التزامه الارشادات العالمية ووزارة الصحة اللبنانية وبأنه لم يوصي يوماً إلا بالتعامل مع الجثاميين حسب الأصول العلمية.

رابعاً. تواصلت مع قائمقام جبيل السيدة ناتالي مرعب الخوري، وابلغتها ما انا بصدد القيام به علمياً واعلامياً، وسوف نستكمل معها وبطريقة رسمية وموثقة هذا الموضوع والتي اكدت متابعتها للموضوع ما ان يصلها مني كتاب رسمي موثق علميا.

خامساً. تواصلت مع الاستاذ فادي مارتينوس رئيس اتحاد البلديات في جبيل، وابلغته حقيقة الواقع المؤلم التي تتبعه بعض البلديات عن غير قصد او عن قصد، وابدى تعاونه الكامل على ان تتوقف الامور الاستغلالية على الاهل المفجوعين واكد عدم اصداره اي معلومة بهذا الشأن.

سادساً. تواصلت مع رئيس رابطة المخاتير في جبيل السيد ميشال جبران، الذي اكد عدم قبوله استغلال الاهل.

سابعاً. اما الجهات الدينية سوف اتواصل معها لاحقا.

ان تعميم رسمي يجب ان يصدر من قبل الجهات الرسمية لوقف هذه المسخرة التي استغلت عدد من ابناء القضاء المفجوعين، الذي كان همهم الاول والأخير دفن موتاهم بطريقة لائقة، كما اتمنى ان اكون اوضحت بأنه من الان وصاعداً، لستم بحاجة لنقل التابوت بأى طريقة خاصةمن وإلى الكنيسة، او الجامع، ونتمنى على الأشخاص المعنيين بنقل الجثامين، او المخاتير في الضيع، او البلديات ، ان يتوقفوا عن الإصرار على تنفيذ هذه الإجراءات الغير ضرورية ومكلفة على الاهل.

اقتضى التوضيح الى خاصة الى المختصيين في نقل ودفن الموتى بان توقفوا الزام الاهل بدفع مبالغ طائلة لحمل التابوت، فان كان ما حصل عن عدم معرفة فمغفورة ذنوبكم اما اذا كانت عن سابق تصور وتصميم فهذا احتيال واستغلال.

كما اؤكد للجميع متابعتي هذا الموضوع حتى يصبح نافذا على كل الاراضي اللبنانية حسب الرشادات العالمية ووزارة الصحة اللبنانية.