يشهد تقاطع كورنيش النهر – برج حمود – مار مخايل زحمة سير خانقة.
وفي التفاصيل، شهد التقاطع عدّة إشكالات صغيرة متنقّلة، بسبب زحمة السّير، لا سيّما أنّ المواطنين عالقون منذ وقت طويل داخل سيّاراتهم، ويعمدون بأنفسهم إلى تنظيم السّير، بسبب عطل في الإشارات، وبسبب الإهمال الكبير، إذ لا عناصر أمنيّة تُنظّم السّير.
هذا الإهمال غير المُبرّر، تتحمّل مسؤوليّته مفرزة السّير المسؤولة عن هذه النّقطة، التي لم توفد أي عنصر أمنيّ، وهذا الأمر من مسؤوليّاتها، إذ أنّ المواطن هو من يدفع الثّمن من وقته وأعصابه.
في موقف حادّ، شنّ رئيس قضاء المتن الشمالي السابق في حزب الكتلة الوطنية اللبنانية، نهاد نصور، هجومًا لاذعًا على من وصفهم “بـالجدد” في الكتلة، معتبرًا أنهم “شوّهوا اسم الحزب ودمروا مبادئه”.
وفي بيان نشره نصور، استعاد فيه إرث العميد ريمون إده، قائلاً: أنا واحد من الناس اللي ربيوا على مبادئ العميد ريمون إده… ها الشخص اللي كان دايمًا مع الحق، مع الكرامة، مع الوطن قبل كل شي، ما كان يركض ورا منصب ولا باع مبادئه بيوم.
واتّهم نصور القيادة الحالية بالتخلي عن المبادئ والتركيز على المناصب، مضيفًا: أنتم مشيتوا بعكس كل شي كان يمثلو العميد، تركتوا المبادئ، وبلشتوا تركضوا ورا المناصب وكأنها غاية بحد ذاتها.
ووصف محاولات تسويق الحزب حاليًا بأنها لا تعكس حجم التأثير أو الشعبية، متحدثًا عن “قلة من الموظفين أو الوصوليين “في مواقع القرار، مشككًا في تمثيلهم الفعلي للناس.
كما انتقد نصور ما وصفه بـ “ادعاءات النجاح الفارغة” قائلاً: “يعني كل “الحزب’” اللي بتدعوا إنو الو تأثير، ما بيتعدى الأربعين شخص… وبتقولوا ‘نجح بفضلنا’؟٠.
وأنهى نصور بيانه بتوجيه رسالة مباشرة: إذا عندكن طموح سياسي، روحوا فتشوا عن حزب جديد، بس بترجّى ما يكون اسمو “حزب الأوهام”، داعيًا إلى قول الحقيقة كما هي للناس.
اندلع حريق داخل شقة سكنية في شارع الكندور في طرابلس.
وعمل جهاز الطوارئ والإغاثة على إسعاف طفل أصيب في الحريق، بينما لا تزال فرق الدفاع المدني تبذل جهوداً لإخماد النيران.
كرم المغترب اللبناني رجل الأعمال جورج المجبر رئيس بلدية جبيل الدكتور جوزف الشامي ورئيس بلدية بلاط – قرطبون ومستيتا عبدو العتيّق لمناسبة انتخابهما خلال حفل عشاء اقامه على شرفهما في CAFÉ DE ZACK -BYBLOS في حضور النائب زياد الحواط، نائب رئيس بلدية جبيل المهندس زاهر ابي غصن، مدير مكتب النائب الحواط جيرار جونيور ياغي ، وعدد من اعضاء مجلسي البلديتين ، العميد جهاد الحويك، رئيس جمعية أحلى جبيل جان مارك خالد ، الدكتور زياد مرعي، المحامي جان الخوري، شارل المجبّر وعدد من المدعويين.
إرتفع اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 4 آلاف ليرة و98 أوكتان 3 آلاف ليرة والمازوت ألف ليرة، فيما انخفض سعر قارورة الغاز 6 آلاف ليرة، وأصبحت الأسعار كالآتي:
كتب النائب زياد الحواط على منصة “X”: “بعد نتائج المرحلة الثالثة من الإنتخابات البلدية والإختيارية تهنئة كبيرة لأبناء زحلة الذين صوّتوا للبنان الجديد الذي نريده راسخاً في تاريخه وتضحيات شهدائه وأبنائه وعصرياً خلّاقاً جامعاً لطاقات الشباب والخبرات بعيداً عن لقاء المصالح العابرة وتجميع ما لا جامع بينهم في بعض الأحيان .
تهنئة قلبية للقوات اللبنانية ومسؤوليها وعلى رأسهم الدكتور سمير جعجع وكذلك الزميلين جورج عقيص والياس اسطفان ، وللمجلس البلدي الجديد .
كما أتوجه بالتهنئة إلى المجالس البلدية المنتخبة حديثاً التي ينتظرها الكثير من العمل الإنمائي .
أما نحن النواب فأمامنا ورشة تشريعية لتحديث قانون البلديات بما يعطي البلديات الصلاحيات والإمكانات المطلوبة لا سيما المالية، لتحقيق مشاريعها ، وإقرار اللامركزية الإدارية الموسعة بعد طول انتظار وعرقلة.
وهذا ما سيسمح بالمحاسبة المنتظرة وتحقيق الإنماء المتوازن في إطار المنافسة”.
كشفت إحدى الصفحات الفنية عبر “انستغرام” ان الفنان وائل كفوري تزوج سرا قبل أشهر من حبيبته شانا عبود، وان الأخيرة حامل بطفلهما الأول.
الا ان مكتب الفنان وائل كفوري أو مصادر مقربة منه لم ترد بعد على هذه الأخبار، وبالتالي لا يمكن تأكيد الخبر أو نفيه.
كتب رئيس المجلس التنفيذيّ ل ” مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام على حسابه على منصّة أكس: ” تطوير البنى التحتيّة بشكل فعّال ومستدام لا يكون بالاستدانة أو “بالشحادة”، بل عبر استقطاب رؤوس الأموال.
نموذج ال BOT ليس بيعاً لأملاك الدولة، إنّه الحلّ الأسرع والأمثل لتحديث المطارات والمرافئ والخدمات، من مطار بيروت والقليعات ومرفأي بيروت وجونية وصولاً إلى معالجة النفايات وغيرها من المشاريع الحيويّة.
مع آخر التطوّرات في سوريا، السباق على استقطاب رؤوس الأموال والاستثمارات بات أولويّة. فكفى تضليلاً وشعارات لا تقدّم، بل تؤخّر نهضة القطاعات الوطنيّة اللبنانيّة المنكوبة.
يعطيك العافية معالي وزير الأشغال العامّة والنقل فايز رسامني @mopwleb. يجب دعم الـMomentum / الزخم الذي خلقه للفوز “بسباق إستقطاب رؤوس الأموال” إلى الاقتصاد اللبنانيّ”.