كتب: الرئيس المؤسس ل “مؤسسة الدكتور جيلبير المجبر الإجتماعية”:
كلمات للتاريخ ..
على خطى “الإنسانية” ، نحو تعزيز ثقافة مدّ يد العون ، نسير مراهنين أبداً على تربيتنا وقناعتنا بأنّ خير الناس أنفعهم للناس.
وإن كان للأديان من معنىً حقيقي ، فهو في جعل هذا الأخير وسيلة لتلبية احتياجات بعضنا الآخر ، فكلنا فقراء إلى الله ، لكننا أغنياء بسلوكنا الحَسَن ، وحُسن أعمالنا ومساعدتنا لبعض في لحظات الشدّة.
عانينا مظالم كثيرة ، لكننا ارتأينا في كل مرّة أن نردّ بالعمل ، وما نفع الردّ على من لا يفهم معنى مساندة أخيه بما استطاع اليه سبيلاً.
فنيت عمري وغير نادمٍ على كل التقديمات ، فهي عطايا من الله لمن استحقها ، فهنيئاً لهم بها.

