غرد وليد جنبلاط عبر تويتر معلقاً بسخرية حول دخول الصهاريج الإيرانية إلى الأراصي اللبنانية عبر المعابر دون حسيب أو رقيب، فكتب ” لم نعد نعلم من اين تأتي قوافل المازوت والبنزين والنفط .كترو المحبين الى درجة قد نصبح فيها بلد مصدر للنفط دون ترسيم حدود ودون تنقيب لا شمالا ولا جنوبا ولا بحرا ولا برا “

