منذ إعادة هيكلة الكتلة الوطنية واطلاقها، ولم تحرز اي تقدم يذكر لا شعبيا ولا اعلاميا ولم يسجل لها اي انجاز يذكر، والارقام التي تسجل داخل الكتلة من مصاريف كبيرة جدا، والكتلة تواجه يوميا مشاكل داخلية كبيرة وخلافات حول التحالفات الانتخابية.
المصادر تؤكد لموقع vdlnews ان كل الدراسات في كل المناطق لم تلحظ اي وجود للكتلة الوطنية بالاصوات، وفي بعض المناطق التي تعول فيها الكتلة الوطنية على الفوز بمقعد نيابي سجلت 0.1 كنتيجة إحصائية على عينة من ألف شخص، مشيرة الى الكتلة تعيش اوهام وطنية وهي ستخرج من الانتخابات بصفر عدد نواب.

