هذا ما يُمكنُ أن يُبثَّ على الهواء، من حديثٍ يدورُ يوميا بين باحثٍ عن متعةٍ مؤقتةٍ وبائعةِ جسدْ وهوى تحت مباني غُرفِ الدعارة، في شارعٍ باتت تنشَطُ فيه الدعارة… المعاملتين.
مع وصولِك إلى هذا الشارع تكونُ قد وصلْتَ إلى وكرٍ تتحكمُ به “مافيات وعصابات” غيرَتْ هُويتَه، لتقدّمَ فيه تجارةَ الجسد.

