لا تكفي الدموع المنهمرة من عيون الام لتُطفئ النار التي أشعلها فُراق ابن الـ20 عاماً ، هو التي فتكت به النيران التي كان يُطفئها على مدى سنوات كمتطوع في الدفاع المدني.
ايلي زغيب الذي شاء القدر ان يُنهي حياتَه اثناء عمَلِه في ملهى ليلي هو “the swan” ، ترك موتُه علامات استفهام حول الاسباب التي ادت للحادث الاليم، وفي المعلومات التي حصل عليها “سبوت شوت” ان القوى الامنية أوقفت اصحاب الملهى في إطار التحقيق الذي تجريه.

