تتخوّف مصادر مطّلعة على التحركات الرئاسية الأخيرة أن يكون الوزير السابق جهاد أزعور كبش محرقة لحرق اسم رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، واسقاط تلقائياً اسمي قائد الجيش العماد جوزيف عون والوزير السابق زياد بارود على اعتبار أن إبعادهما عن المعترك الرئاسي هو الضمانة المتبادلة بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية.
ويعود بالتالي البحث عن اسم ثالث وسطي يرضي جميع الأفرقاء.
وذلك في استحالة وصول أي مرشح دون موافقة الثنائي الشيعي وعدم وحدة صفوف تكتل لبنان القوي، حسب ما أشارت المصادر نفسها.
خاص – خفايا اليوم:كمين وكبش محرقة!
المصدرخفايا موقع "قضاء جبيل"
- إعلان -
- إعلان -
- إعلان -
- إعلان -

