مدارس العرفان مسيرة طويلة من العطاء والمثابرة والمستوى التعليمي العالي والمميز، وصمودها في هذه الظروف يعني الكثير، وتستحق التقدير والشكر لإدارتها الحكيمة بشخص رئيس مجلس إدارتها الشيخ نزيه رافع الذي يعمل بعقلية لا رئيس ولا مرؤوس مع الطاقم التعليمي….
هذه المؤسسة العريقة التي خرَّجت أجيال واجيال، وطبعاً الفضل الأول والأخير يعود للزعيم الوطني وليد جنبلاط الذي كان وما زال الداعم الأساسي لهذه الموئسسة التعليمية الرائدة…..
لن أطيل الكلام الآن، العرفان تستحق الكثير وسيكون لنا جولات في الكتابة والمتابعة عن هذه المؤسسة، خاصةً عن مواكبتها في التعليم عن بعد والخطط التي انشاتها واعتمدتها حديثاً ومواكبة كل جديد لتبقى دائماً وكما عودتنا المؤسسة النموذجية في القطاع التربوي.

