استقال أكثرية أعضاء لجنة إدارة نادي الراسينغ في وجه رئيسه غابي فرنيني بعد إنتقادات كبيرة أطالت نهج رئاسته والاستعراضات الاعلامية التي قام بها في وقت يواجه النادي أزمات مالية ورياضية.
وقد تبين وراء الكواليس إصرار المحافظ السابق زياد شبيب على بقاء فرنيني في رئاسة النادي وفتح شبيب حملات بهذا الهدف نظراً لعلاقاتهما وتنسيقهما في البلدية وخارجها ومع اعضاء آخرين .
وكان فرنيني استقال من البلدية بعد تعيين المحافظ مروان عبود في بيروت مكان شبيب.
وتساءلت اوساط ما علاقة التحرك ضد شبيب المؤخر وطلب فتح تحقيق معه في كثير من الملفات بما جرى في نادي الراسينغ؟

