18.2 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 1022

قتلها ورمى جثتها على ضفاف الليطاني

تبحث فرق من الدفاع المدني وجمعية “الرسالة للاسعاف الصحي” عن جثة السورية فطيمة الجمال (52 عاما) عند ضفاف نهر الليطاني – منطقة القاسمية، اثر ادعاء اهلها بإختفائها من منزلها في منطقة القليلة. وفور تبلغ شعبة المعلومات في مدينة صور، تحركت عناصرها وبعد اجراء التحريات أوقفت شخصا سوريا اعترف بقتل فطيمة ورمي جثتها على ضفاف الليطاني.

وافاد مندوب الوكالة بانه وبعد اعتراف السوري بقتلها ، توجهت القوى الامنية الى مكان الجثة حيث رماها القاتل الى جانب نهر الليطاني في محلة القاسمية، ولدى وصولهم الى المكان تبين ان الجثة جرفتها  الامطار الغزيرة التي هطلت في الايام السابقة  مما بدّل في مكانها ، اذ ان نسبة المياه ارتفعت في نهر الليطاني.

بالفيديو – الأب احتضن ابنه تحت الركام…خسر الأب حياته ليعيش ابنه!

رصد موقع “قضاء جبيل” فيديو يظهر أب يحضن إبنه تحت الركام، حيث فقد الأب حياته ونجا الطفل بأعجوبة

سرقة أكثر من 5 محولات في منطقة الحروف.. مناشدة من مخاتير قضاء جبيل

0

ناشد مخاتير بلدات قضاء جبيل، حيث لا يوجد مجالس بلدية، القوى الامنية والمراجع المختصة، رافعين صرخة الاهالي في قرى قضاء جبيل لما يعانون منه بسبب السرقات التي تقع على املاكهم وعلى املاك الدولة من شبكات الكهرباء والهواتف والانارة  والتي ازدادت كثيرا في الاونة الاخيرة، وقالوا إن الاهالي أصبحوا يعيشون حالة ذعر شديدة خاصة السكان المتواجدين في قراهم طيلة ايام السنة.

وطالب مخاتير القرى وضع حد لهذا الفلتان..

هل مباني لبنان تقاوم الزلازل؟

أكّد رئيس الجمعية اللبنانية للتخفيف من أضرار الزلازل المهندس راشد سركيس انه ابتداءً من الـ2012 لبنان يطبق مرسوم السلامة العامة. وشدد على ضرورة أن يلتزم المهندسون بهذا المرسوم.
ولفت الى أن المباني التي يفوق طولها الـ 20 متراً، والتي تم انشاؤها منذ الـ2012 يجب أن تكون مطابقة لمرسوم السلامة العامة وطمأن أن ما بين الـ2005 والـ2012 كانت المباني موافقة لمبدأ السلامة العامة وقبل هذه التواريخ كان المهندسون يعملون على انشاء مبان مقاومة للزلازل.

كيف إفتتح دولار السوق السوداء صباح اليوم؟

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الجمعة, ما بين 64500 و65000 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

مشهد مرعب…فيديو جديد للزّلزال المُدمّر

نشرت وكالة أنباء تركيا فيديو جديداً من قهرمان مرعش يُظهر لحظة وقوع الزلزال المدمّر الذي ضرب تركيا.

إرتفاع إضافي في أسعار البنزين والغاز.. ماذا عن المازوت؟

صدر جدول جديد لأسعار المحروقات وأصبحت كالتالي:

95: 1210.000 (+5000)

98: 1238.000 (+6000)

DL: 1188.000 (-15000)

Gz: 776.000 (+9000)

عقبات مالية وقانونية تعترض إجراء الانتخابات البلدية

وضع وزير الداخلية اللبناني بسام المولوي نفسه أمام تحدي إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية في موعدها المقرر خلال شهر مايو (أيار) المقبل، وبدا مصرّاً على إدارة الاستحقاق رغم الصعوبات التي تعترضه، في وقت يرى فيه خبراء أن المولوي «يسبح عكس التيّار»، بالنظر للصعوبات الإدارية واللوجيستية والمالية والأمنية التي تواجهه، وهي الأسباب التي أجّلت الانتخابات من العام الماضي، وتبدو الآن أكثر صعوبة، بالنظر لأن الدولة التي أجرت الانتخابات البرلمانية قبل سنة، كانت عاجزة عن تأمين مستلزماتها، واستعانت بمساعدات دولية، بات الحصول عليها الآن أكثر صعوبة.

ولا يدع الوزير المولوي مناسبة إلا ويجدد تأكيده على أن وزارته «مصرّة على إنجاز الانتخابات البلدية والاختيارية في شهر مايو المقبل إن شاء الله، ضمن المهلة القانونّية». ويشدد على «الالتزام بتطبيق القانون، وحقّ جميع اللّبنانيّين في أن تكون لديهم مجالس بلدية تسهر على خدمتهم، وعلى العمل الاجتماعي والإنماء كما هو مفترض». ويؤكد أن «هناك 110 بلديات من مجموع عدد البلديات في لبنان منحلة، وأصبحت التحضيرات في وزارة الداخلية جاهزة، وخلال شهر فبراير (شباط) الحالي ستعلن القوائم الانتخابية، ونحن مصرون على إنجاز الاستحقاقات الدستورية والقانونية في وقتها، ولن أطلب تأجيل الانتخابات، خصوصاً أن هذا الاستحقاق ضروري من أجل تغيير الدم في البلديات والناس في انتظاره، وسيتأكد الجميع أن إنجازه سيساعد على تهدئة الوضع الأمني أكثر فأكثر».

وتواجه الانتخابات تحديات كبرى؛ أهمها العامل المالي الذي يشكل رافعة أساسية لهذا الاستحقاق، بالإضافة إلى العامل الأمني. وأوضح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية لـ«الشرق الأوسط»، أن المولوي «وجه كتاباً للأمانة العامة لمجلس الوزراء، حدد فيه الكلفة المالية للانتخابات، والمقدرة بنحو 9 مليارات ليرة لبنانية (ما يعادل 215 ألف دولار، وفق سعر منصّة «صيرفة» حالياً)». وقال المصدر: «مطلوب تعاون بين الحكومة والمجلس النيابي؛ لأن فتح الاعتمادات يحتاج إلى جلسة تشريعية». ورأى أن «العامل الأمني ليس سبباً لتأجيل الانتخابات، ولا داعي لإثارة هذا الهاجس عشية موعدها؛ لأن الأمن ممسوك والظروف تسمح بإجرائها، وكذلك الأسباب المالية طالما أن الحكومة معنية بإجراء الاستحقاق في موعده».

وتبدو الانتخابات البلدية أكثر كلفة من الانتخابات النيابية، باعتبار أن الاستحقاق النيابي يجري في يوم واحد، أما الانتخابات البلدية فتجري على مدى 4 أسابيع، وتحتاج إلى جهوزية أكبر، وبالتالي أعباء مالية بزيادة 3 أضعاف. ويرى الخبير القانوني والدستوري المحامي الدكتور سعيد مالك، أن «الانتخابات البلدية والاختيارية تواجهها عقبتان لوجيستية وقانونية». وأشار إلى أن «العقبة اللوجيستية تكمن في تأمين الاعتمادات المالية باعتبار أن موازنة عام 2022 خالية من أي مبلغ للانتخابات، وعدم وجود موازنة للعام 2023». ويقول لـ«الشرق الأوسط» إن «الحكومة مضطرة للذهاب إلى المجلس النيابي لإقرار قانون لتأمين الاعتمادات المالية». ويتخوّف «ألّا تعقد جلسة تشريعية؛ لأن هناك معارضة من شرائح سياسية كبيرة تعارض عقد جلسة تشريعية قبل انتخاب رئيس للجمهورية».

ويشدد مالك على أن «الحلّ الأفضل للحكومة أن تبحث عن تمويل خارجي من المنظمات والمؤسسات الدولية لتأمين التمويل، وعندها تكتفي الحكومة بالاجتماع وإصدار مراسيم قبول الهبات الخارجية».

أما العقبة القانونية فهي أكثر صعوبة وتعقيداً من توفير الأموال، وباعتقاد مالك، تكمن المعضلة في أن «الانتخابات البلدية تعتمد نفس أصول انتخاب أعضاء المجلس النيابي، أي أنها يفترض أن تحصل وفق القانون النسبي». وأشار إلى أن «المادتين 11 و16 من قانون البلديات الصادر في عام 1977، تنصان على أن أصول انتخاب أعضاء المجلس النيابي تنطبق على الانتخابات البلدية، ما يقتضي إجراء الانتخابات وفق القانون النسبي الذي يستحيل تطبيقه الآن، علماً بأن كتلة «الجمهورية القوية» تقدمت باقتراح قانون لتعديل هاتين المادتين، والعودة بالانتخابات البلدية إلى القانون الأكثري». ورجّح الخبير الدستوري أن «يتجه البرلمان اللبناني إلى تمديد آخر للمجالس البلدية والاختيارية، في ظلّ هذه العقبة القانونية».

وتخوّف مالك من أن «يصل اللبنانيون إلى 31 مايو المقبل من دون إجراء الانتخابات، ومن دون التمديد للمجالس البلدية، عندها تُحلّ هذه المجالس وتتحول إلى تصريف الأعمال، وتصبح تحت سلطة القائمقام في كلّ قضاء من الأقضية اللبنانية».

error: Content is protected !!