في ليلة مثيرة ضمن منافسات مونديال قطر، شهدت الجولة الأخيرة للمجموعة الخامسة منافسات شرسة بين المنتخبات الأربعة لحجز مقعد في دور الـ 16، انتهت بـ اليابان في صدارة المجموعة متبوعة بإسبانيا فيما غادرت كل من ألمانيا وكوستاريكا

في ليلة مثيرة ضمن منافسات مونديال قطر، شهدت الجولة الأخيرة للمجموعة الخامسة منافسات شرسة بين المنتخبات الأربعة لحجز مقعد في دور الـ 16، انتهت بـ اليابان في صدارة المجموعة متبوعة بإسبانيا فيما غادرت كل من ألمانيا وكوستاريكا

قال المستثمر مارك موبيوس لـCNBC إن العملة المشفرة البيتكوين ربما تهبط بنسبة 40% من مستوياتها الحالية لتصل إلى 10 آلاف دولار.
وأضاف موبيوس، الشريك المؤسس لـMobious Capital Partners، أن البيتكوين ليست بعيدة عن الهبوط إلى حاجز العشرة آلاف دولار بعد أن كسرت مستويات الدعم الفني عند 18 ألف دولار و17 ألف دولار.
وأشار المستثمر، الذي توقع سابقاً هبوط العملة المشفرة إلى 20 ألف دولار، إلى أن البيتكوين ربما تتحرك صوب مستوى 10 آلاف دولار في عام 2023.
وفسر موبيوس هذه التوقعات بأن البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى أصبحت أقل جذباً للمستثمرين منذ بدء الاحتياطي الفدرالي الأميركي وغيره من البنوك المركزية حول العالم تشديد سياساتهم النقدية.
وفي ظل استمرار بقاء الفائدة في أميركا قرب مستويات مرتفعة، فإن البيتكوين وأخواتها سوف تواصل الانخفاض – بحسب موبيوس – نظراً لأن العملات المشفرة استفادت من سياسة التيسير الكمي وبيئة الفائدة المنخفضة في الفترة الماضية.
يقول مصدر اقتصادي ان سعر الصرف المتوقع من اليوم وصولا الى سريان سعر الصرف الرسمي الجديد ١٥ الف ليرة في شباط المقبل سيرتفع سعر الدولار بالنسبة لليرة بنسبة الثلث على الاقل وقد يصل الى ٧٠ الف ليرة
باشرت شركات مقدّمي الخدمات في مؤسسات كهرباء لبنان والبالغ عددها 3 وهي Bus و KVA و NEU بتطبيق مشروع العدادات الذكيّة (المشروع التجريبي 10% من مجموع العدادات)، وللغاية تعمد الى تعليق إعلان لإعلام سكان الأبنية بموعد الإستبدال.
ويتضمن هذا المشروع نزع صناديق ولوحات العدادات القديمة وتركيب صناديق بلاستيكية جديدة، إبدال العدادات الالكتروميكانيكية الحالية بعدادات ذكيّة والقواطع القديمة بقواطع ديجنتور جديدة.
هذا الأمر يطرح سلسلة من التساؤلات حول كلفة تركيب تلك العدادات الذكيّة والجهة التي ستوفّر تمويلها، في حين أن النقاش لا يزال دائراً حول مصدر التمويل لشراء الفيول لزوم زيادة ساعات التغذية الى 8 و 10 ساعات؟
ويؤكد مدير عام شركة Bus فادي ابو جودة لـ”نداء الوطن” أن الكلفة “موضوع تعاقدي مع مؤسسة الكهرباء لا يمكن البوح بها علناً تجنباً لخرق بنود العقد، أما التمويل فيتمّ من خلال إيرادات مؤسسة كهرباء لبنان أي من الجباية، علماً أن المواطن لا يتكبّد أي كلفة إضافية”.
أما عن رسم تركيب العدّاد الجديد، فأشار الى أنه محدّد من قبل مؤسسة الكهرباء بحسب القدرة المطلوبة. وللتوضيح: حتى الآن يتم تركيب عدادات عادية للطلبات الجديدة ويتمّ استبدالها لاحقاً بعدّاد ذكيّ بعد موافقة “كهرباء لبنان” من دون ايّة كلفة على المواطن. علماً أن تركيب العدادات الذكية لا يتم “بالقطعة”. فهي منظومة كهربائية والكترونية يتمّ التخطيط لها لربط الشبكة من مخارج التوتر المتوسط عبوراً بمحطات التحويل المحلية وصولاً إلى العدّاد المنزلي، لضمان جودة عمل المنظومة وربط تدفّق الطاقة، وهذا ما يتمّ العمل بحسابه حالياً من ضمن التركيب الحالي للـ 44 ألف عداد الموافق عليها، من “كهرباء لبنان”.
وفي ظلّ الظروف الصعبة التي يمرّ بها البلد ومؤسسة كهرباء لبنان، وتلك المحيطة بمشروع مقدمي الخدمات وغياب شبه تام للتمويل ودفع المستحقات المتوجبة، فإنه بحسب ابو جودة “تمّ تركيب نحو 33 ألفاً من أصل 44 ألف عداد تمت الموافقة عليها من كهرباء لبنان حتى الآن. علماً أن العدد الاجمالي عند الانتهاء هو نحو 550 ألف عداد ضمن نطاق منطقة عمل شركة Bus (وهي نهر بيروت وشمالي بيروت – برج حمود- مروراً بالمتن وكسروان وجبيل، البترون، زغرتا، الضنّية، المنية وعكار)، وتمّ التركيب في مختلف المناطق التي تقع ضمن إطار عملنا، أما الكمية الاكبر فتقع في المتن الشمالي”.
واللافت في تلك العدادات انه تتم قراءتها عن بعد من مكاتب شركة “بوتك” للصيانة والتشغيل بواسطة منظومة خاصة، بانتظار مؤسسة كهرباء لبنان التي “يقع على عاتقها شراء وتجهيز واستثمار مركز التحكّم المركزي”.
وعن إيجابيات العدّاد الذكي، عدّدها أبو جودة كما يلي: دقّة في عملية حساب الهدر الفني وغير الفني على مستوى مخارج التوتر المتوسط ومحطات التوزيع الفرعية. تحديد الهدر غير الفني وصولاً الى إلغائه، كما الحدّ من الهدر الفني وزيادة الاستفادة من الطاقة الموزّعة. تحديد موقع الهدر على نطاق ضيق (مستوى المحطة الفرعية) من دون الحاجة إلى اللجوء الى حملات الكشف بالطريقة التقليدية (عمليات مسح ميداني)، مما يقلل من المدة الزمنية لتحديد مكان الهدر ويحد من استنزاف الموارد البشرية.
الى ذلك أضاف أن “هذه المنظومة ستعيد توزيع الحمولة بشكل متوازن على المحطات الفرعية مما يحد من انفصال القواطع (بسبب زيادة الحمولة) وانقطاع التغذية محلياً، وتحسين التيار الكهربائي. والأبرز التدخّل السريع استجابة لشكاوى الزبائن مع إمكانية تحديد المشكلة من دون الحاجة الى زيارة الموقع في بعض الحالات والقدرة على اكتشاف بعض انواع المشاكل من دون الحاجة لورود شكوى او اتصال من قبل الزبون المعني، واتخاذ الاجراءات الفورية من قبل فرق الصيانة. كما يمكن للزبون حتى مراقبة ذاتية لاستهلاك الطاقة ونوعية التيار، وقراءة العدادات بدقة وبطريقة تلقائية مما يساهم في إصدار الفواتير في وقتها المحدد، ويحد من عملية القراءات الميدانية (إلا في حالات خاصة)، إضافة إلى قراءة الاستهلاك للمشتركين في خاصية NET metering”.
ويوضح أبو جودة إيجابيات أخرى مثل “إمكانية التعديل عن بعد للقدرة المكتتبة بالتيار الكهربائي بناء على طلب الزبون وفصل التيار الكهربائي عن بعد أو إعادة وصله بناء على طلب الزبون أو مؤسسة كهرباء لبنان، وتحسين الجباية لمؤسسة كهرباء لبنان، وإمكانية تحديد عدة تعرفات لاستهلاك الطاقة في اليوم وحسب الفصل، وورود تنبيهات الكترونية فورية في حال محاولة التلاعب بالعدادات”.
يبقى أنّ نجاح هذا المشروع سيكون معلّقاً على حبال الجباية التي ستقوم بها شركات مقدمي الخدمات في مؤسسة الكهرباء، والتي سيتمّ تمويل شراء المحروقات منها لزيادة التغذية الكهربائية، باعتبار ان المشتركين لن يدفعوا اي ليرة من جيبهم سوى بعد الإنتهاء من تنفيذ الأعمال لوصل كابلات الكهرباء الداخلية الخاصة بهم على القواطع الجديدة بواسطة فنّي كهربائي من قبلهم… فهل ستغطّي الجباية التي لن تكون شاملة على كل الأراضي اللبنانية وفق التعرفة الجديدة، كل تلك المستحقّات؟
إرتفع الدولار الجمركي إلى 15 ألف ليرة ابتداءً من يوم أمس الخميس، ليدخل لبنان في مرحلة جديدة إقتصادياً ومالياً تحضيراً لرفع الدولار الرسمي إلى 15 ألف ليرة اعتباراً من شهر شباط من العام القادم، ولكن هل فعلاً لن تتأثر المواد والحاجات الأساسية كالمواد الغذائية بالدولار الجمركي؟!
في هذا السياق أكّد الوزير السابق فادي عبود أن “توقيت هذا القرار خاطئ ومن الوقاحة زيادة الدولار الجمركي قبل شهرين من السماح للناس بأن تسحب دولاراتها على 15 ألف ليرة، وهناك “قلة شئمة” بفرض ذلك بشهر الميلاد ورأس السنة أي بالموسم الذي تشتري الناس في الهدايا لأولادهم”.
وقال عبود لـ “ليبانون ديبايت”: “التوقيت ليس بمحله ورفع الجمرك 10 أضعاف كان يجب أن يكون تدريجي، أي زيادة 5 آلاف ليرة مثلاً في المرحلة الأولى ثم 10 آلاف بعد 6 أشهر ومن بعد ذلك رفعه إلى 15 آلف”.
وشرح، “مثلاً معجون الأسنان لا يجب أن يكون عليه أي ضرائب أو أن تكون الضرائب عليه معقولة لأنه حاجة إنسانية، فبحسب الحسابات هناك 15% جمرك على معجون الأسنان بالإضافة الى نسبة الـ 3% وإذا طلب أحد من المصنعين المحليين الحماية سيزيدون له 10% وإضافة إلى الـ TVA، كل هذه الأمور ارتفعت عشرة أضعاف”.
وأضاف، “القطعة التي تصل الى مرفأ بيروت بدولار مع الأرباح والمصاريف ستصبح على المستهلك بدولارين على الأقل”.
وتابع، “ما يقال بأن ذلك لن يؤثر على الحاجات الأساسية للمواطن غير دقيق، وسيكون هناك أثر واضح، هناك الكثير من الأمور الضرورية عليها TVA، مثلاً الفروج إذا كان غير موضب فلا TVA عليه، أما إذا كان ملفوف وموضب فعليه TVA، وكذلك اللبنة ليس عليها TVA ولكن العلبة التي تحتوي على اللبنة عليها TVA”.
وأردف عبود، “التهرب من الـ TVA اليوم يفوق الـ 50% وبالتالي سنعود إلى الفاتورة المخفضة والتهرب من الـ TVA، فأغلبية الدكاكين بالبلد غير مسجلة بالـ TVA وكذلك فانات التوزيع، لذلك من يريد رفع الـ TVA عليه أن يخفف من التحايل على الـ TVA قدر الإمكان، ومن ثم يزيده”.
وأوضج، “كوزير سابق حضرت عدة موازنات، من يبت الموازنة هو محاسب وليس رجل إقتصاد، يطلبون منه مثلاً تجميع 10 آلاف مليار لتأمين المعاشات وليعود القضاة إلى وظائفهم، ولذلك يفكر كيف يجمع الأموال ولا يدرس تأثير جمعها على الدورة الإقتصادية”.
وزاد، “بكل دول العالم المتطورة عند دراسة الموازنة يدرسون أثر كل ضريبة على الناس وهذا مهم خصوصاً لبلد منهارة عملته، ولكن هذه الدراسة لم تحصل”.
وختم عبود بالقول: “كان يجب أن نعيد النظر بالحاجيات الضرورية التي عليها TVA (صابون ومعجون سنان وثياب الأطفال…) وهذه أمور لها ضرورة قصوى، وثانياً كان يجب أن نرى كيف نمنع التهرب من الـ TVA ونفرض التسجيل بالـ TVA على كل المؤسسات، وكان يفترض أن نرفع الجمرك بشكل تدريجي”.
سأل البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي معطلي جلسات انتخاب رئيس للجمهورية ماذا يعني انكم تأتون الى المجلس النيابي وبعد الدورة الانتخابية الاولى تعطلون النصاب واصفا ذلك بالظلم والاستبداد بحق الوطن
ودعا في حديث خاص للبنان الحر من روما، اجراه معه الزميل عبدو متى ، دعا اصحاب الاوراق البيضاء للكشف عن مرشحهم كما يفعل فريق من النواب بالتصويت للنائب ميشال معوض معربا عن اسفه كيف انهم ينتظرون الحل من الخارج
وهنا وقائع الحوار
سئل : طرحتم موضوع الحياد والمؤتمر الدولي لخلاص لبنان هل الفاتيكان يدعم هذا الطرح .
اجاب : الفاتيكان لا يطرح عادة قضايا من هذا النوع ، بل يعمل عندما يقتنع بالامر بطريقته الديبلوساسية ، لا ننتظر ان يعلن الفاتيكان يوما ما انه مع حياد لبنان او مع مؤتمر دولي للبنان ، فهو عندما يقتنع بذلك يعمل ديبلوماسيا وليس اعلاميا ، ومن جهتي كتبت للفاتيكان عن هذه الامور واترك له ان يقرر ، اذا ما كان يريد او لا يريد ان يمشي بهذا الموضوع ولكن انا كبطريرك من واجبي ان اكتب للفاتيكان عن هذا الموضوع لكي يفهموا مني وليس من غيري ماذا اعني بالحياد وكيف انه لخير كل اللبنانيين وليس فئة معينة ، وماذا اعني بمؤتمر دولي ، واجدد اليوم القول لكي يفهم الجميع لمرة واحد واخيرة اذا ما شاؤوا ان يفهموا ، انه طالما السياسيين اللبنانيين والفئات والكتل السياسية طالما لا يجلسون على طاولة لبحث ما هي مشكلة لبنان ، وان يشخصوا سبب معاناة لبنان ، فطالما هم غير قادرون على الجلوس معا الى طاولة لسبب او لآخر فقلت انه لا يجوز ترك لبنان يموت على قارعة الطريق وهو عضو فاعل ومؤسس وملتزم في الامم المتحدة وعضو مؤسس وملتزم وفاعل في جامعة الدول العربية ، فلا يجوز ان يترك هذا البلد ان يموت كما هو الان ، اما ان تنتظروا ان يتفق كل اللبنانيين على هذا الموضوع فهذا غير ممكن ، لان هناك من لا يريد ، ويرى ان مصلحته الا يكون لبنان لا في حياد ولا في معرفة عن موضوعه .
واضاف : ان ما نطرحه في موضوع المؤتمر الدولي اولا تطبيق اتفاق الطائف نصا وروحا ولا نريد تغيير هذا الاتفاق ، فعدم تطبيقه منذ ثلاثين عاما هو الذي اوصلنا الى ما وصلنا اليه اليوم، فلا يوجد سلطة في لبنان بل عثرات امام تطبيق الدستور ، ولا يوجد من يشرح .
وثانيا : يوجد لصالح لبنان قرارات صادرة عن مجلس الامن ترتبط بسيادة لبنان وبسط سلطة الدولة على كامل الاراضي اللبنانية 1559- 1680 – 1701فلبنان غير قادر على تنفيذها بقواه ، لذا يجب على المجتمع الدولي الذي اصدر هذه القرارات ان يطبقها .
ثالثا : قضية اللاجئين الفلسطينيين الذين يجب إيجاد حل ما لهم ، لاننا لا نستطيع لا نحن ولا هم ان نحلم بانه سيكون هناك دولة فلسطينية وان كنا نرغب ان يحصل ذلك ولكن في حال لم يتم ذلك ولا يسمح لهم ان يعودوا الى ارضهم ، على المجتمع الدولي ان ينظر بشأنهم وايجاد طريقة لهم لكي يعيشوا بطريقة لائقة ، لا في المخيمات ، فلبنان لا يستطيع ان يكون على ارضه بقعا لا سلطة للدولة عليها ، نحن مع القضية الفلسطينية ولكن في حال لم تحل يجب ايجاد حل لهذا الشعب .
ورابعا : هل قضية اللاجئين السوريين ، فلبنان لا يستطيع بعد اليوم تحمل مليون ونصف المليون ، على ارضه اضافة الى نصف مليون فلسطيني ، وشعبه يهاجر ، لذا يجب عودتهم الى بلادهم ، ولا يجوز ان يردد المجتمع الدولي اللازمة بانه لا يوجد امن في سوريا ويجب العودة الكريمة والمضمونة ، وهذا يعني ارزح يا لبنان تحت كل الاعباء الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية ، لبنان استقبل اللاجئين السوريين ، ولكن يجب ان يعودوا الى سوريا لا كرها بهم ، بل لان سوريا وطنهم وهناك ثقافتهم وتاريخهم .
وخامسا : لبنان لا يستطيع ان يعيش وهو يعادي الدول فقيمة هذا الوطن بحياده ، لان هويته وتكوينه انه بلد متعدد الديانات والثقافات ، منفتح على جميع الدول والحضارات، وهو اول من وقع ومازال ملتزما بحقوق الانسان والحريات العامة ، نظامه ديمقراطي ، فلبنان ليس ارضا للحروب بل ارض اللقاء ، ومجلس الامن سبق واعلن انه بلد الحوار والتلاقي ، يتكلمون عن تدويل القضية وعن سلام مع اسرائيل فهذا ليس ما اطالب به من خلال المؤتمر الدولي لخلاص لبنان كما يقول البعض، فأتمنى ولو لمرة واحدة واخيرة ان يفهموا ماذا اعني من طرحي واجدد واقول ان هذا كله لخير كل اللبنانيين من دون استثناء.
سئل : هل طرحتم خلال لقاءاتكم في الفاتيكان الموضوع الرئاسي في لبنان وما هو دور الفاتيكان في هذا الموضوع ؟
اجاب : لا احد يجهل ، ونسمع جميعنا نداءات قداسة البابا ، ودعوته المجتمع الدولي لمساعدة لبنان للخروج من ازماته ، الفاتيكان يعنيه امر لبنان ، لان هذا البلد هو نموذج وصاحب رسالة في هذا الشرق كما اعلن القديس الراحل يوحنا بولس الثاني ، والفاتيكان ملتزم بهذا القول ، وفي كل مناسبة يعلن قداسته هذا الموضوع ، وهو معني بالعمق بان لبنان يجب ان يخرج من ازمة الرئاسة ، ويجب انتخاب رئيس جديد للجمهورية ، وانا اقول ان من حق لبنان ان يكون له رئيس ولا يحق لاحد ان يعطل هذا الاستحقاق فعدم وجود رئيس للجمهورية يعني هناك جسم بلا رأس ، ويعني ايضا تفتيت اوصال الدولة اللبنانية .
سئل : هل من مساعي يقوم بها الفاتيكان مع الدول الفاعلة ؟ اكيد ، الفاتيكان يعمل ديبلوماسيا مع الدول ، ويبحث عن المفاتيح الدولية لكي تساعد لبنان للخروج من هذه الازمة .
وردا على سؤال جدد البطريرك الراعي وصفه الجلسات الانتخابية بالهزلية وقال : نرى ان هناك فئة من الكتل النيابية طرحت مرشحها النائب ميشال معوض وتصوت له ، وفئة اخرى تصوت بورقة بيضاء ، والبعض يصوت لاسماء او لشعارات ، فهل يجوز ان نستمر بهذه الطريقة ؟
وتوجه الى اصحاب الاوراق البيضاء بالقول : من هو مرشحكم لماذا لا تعلنون عن اسمه وتصوتون له ، واذا كان هناك من اسماء تستطيعون ان تتفاوضوا عليها تدعون الى التفاوض ولا احد يعرف ماذا يضمر الاخر ، فهذا ما اسميته انا بالجلسات الهزلية ، ثم ماذا يعني حضورالنواب كل خميس لجلسة انتخاب رئيس فهذا غير دستوري ، في جميع الدول ونحن في ايطاليا عندما كنا على مقاعد الدراسة هنا حضرنا مرات عدة كيف ينتخبون الرئيس ، البرلمان يكون مفتوحا يوميا ، الجلسات متتالية ، اسماء تظهر واسماء تغيب ويصلون اخيرا الى انتخاب رئيس ، اما الطريقة التي تحصل في لبنان يمكن ان نستمر جيلا وراء جيل وسنة وراء سنة في المنوال ذاته فهذا لا يجوز .
وسأل : ماذا يعني انكم تأتون الى المجلس النيابي ويتأمن النصاب ثم بعد الدورة الانتخابية الاولى تغادرون القاعة ويفقد النصاب ، فلو لم يتأمن النصاب في الدورة الاولى ” محلولة ” ولكن ما معنى تأمنون النصاب في الجلسة الاولى وفي الجلسة الثانية تغادرون ، فأين انتم واين الدستور والمفاهيم ، اليس هذا استخفافا بالشعب اللبناني وبشخص رئيس الجمهورية ايا يكن الرئيس ؟ وجدد البطريرك الراعي القول لماذا تفعلون هكذا فقط برئيس الجمهورية المسيحي الماروني في ما رئيس المجلس ينتخب بجلسة واحدة ورئيس الحكومة يكلف فور انتهاء الاستشارات النيابية ،الا الرئيس الماروني وان كنت اتكلم الان طائفيا الا يعني لكم شيئا رئيس الجمهورية ، وكأنكم تعبرون بانكم تستطيعون الاستغناء عن رئيس الجمهورية واذا كنتم تتمسكون بالميثاق اين هو العنصر المسيحي وانتم تغيبون انتخاب رئيس واين هو فصل السلطات ، فهذا كله ضد الدستور واستبداد وظلم بحق لبنان .
وردا على سؤال قال : لو كانوا يستطيعون حل الموضوع الرئاسي داخليا لكانوا انتخبوا الرئيس ، وهذا يدل اسبوعا بعد اسبوع انهم بانتظار كلمة السر من الخارج .
للاسف وان كانوا ” سيزعلوا مني ” لم يصلوا بعد الى النضج في تقرير مصير وطنهم مع بعضهم البعض لانتخاب رئيس للجمهورية، الاكثرية المسيحية طرحت اسما للرئاسة فليطرح الاخرون اسما ولا يقولوا ان المسيحيين لم يتفقوا ، وحتى الان يبدو ان لا توافق على اسم مرشح بانتظار الخارج وحتى الان لن يأتي هذا الاسم ، ولكن على المسؤولين اللبنانيين التشاور والتصويت ، هكذا ينتخب البابا والبطربرك ولو كنا نتفق قبل الانتخاب لما كان لنا لا بابا ولا بطريرك .
ثم بعد الدورة الانتخابية الاولى تغادرون القاعة ويفقد النصاب ، فلو لم يتأمن النصاب في الدورة الاولى ” محلولة ” ولكن ما معنى تأمنون النصاب في الجلسة الاولى وفي الجلسة الثانية تغادرون ، فأين انتم واين الدستور والمفاهيم ، اليس هذا استخفافا بالشعب اللبناني وبشخص رئيس الجمهورية ايا يكن الرئيس ؟ وجدد البطريرك الراعي القول لماذا تفعلون هكذا فقط برئيس الجمهورية المسيحي الماروني في ما رئيس المجلس ينتخب بجلسة واحدة ورئيس الحكومة يكلف فور انتهاء الاستشارات النيابية ،الا الرئيس الماروني وان كنت اتكلم الان طائفيا الا يعني لكم شيئا رئيس الجمهورية ، وكأنكم تعبرون بانكم تستطيعون الاستغناء عن رئيس الجمهورية واذا كنتم تتمسكون بالميثاق اين هو العنصر المسيحي وانتم تغيبون انتخاب رئيس واين هو فصل السلطات ، فهذا كله ضد الدستور واستبداد وظلم بحق لبنان .
وردا على سؤال قال : لو كانوا يستطيعون حل الموضوع الرئاسي داخليا لكانوا انتخبوا الرئيس ، وهذا يدل اسبوعا بعد اسبوع انهم بانتظار كلمة السر من الخارج .
للاسف وان كانوا ” سيزعلوا مني ” لم يصلوا بعد الى النضج في تقرير مصير وطنهم مع بعضهم البعض لانتخاب رئيس للجمهورية، الاكثرية المسيحية طرحت اسما للرئاسة فليطرح الاخرون اسما ولا يقولوا ان المسيحيين لم يتفقوا ، وحتى الان يبدو ان لا توافق على اسم مرشح بانتظار الخارج وحتى الان لن يأتي هذا الاسم ، ولكن على المسؤولين اللبنانيين التشاور والتصويت ، هكذا ينتخب البابا والبطربرك ولو كنا نتفق قبل الانتخاب لما كان لنا لا بابا ولا بطريرك .
ردّت الإعلاميّة ديما صادق بحزم على شائعة إستعانتها بأم بديلة لحمل مولودتها الأخيرة جوري التي وُلدت في ٢٣ حزيران الفائت، والتي تلاحقها منذ ذلك الحين خاصة وأن ملامح الحمل لم تظهر عليها واضحة.
وجاء رد صادق بعد أن وصلت الشائعة إلى أحد أقربائها وسألها عن هذا الأمر.
كما نشرت بعد التوضيح صور تؤكد حملها وولادتها في المستشفى.
لا تزال عودة النجم نيمار إلى المباريات مع منتخب البرازيل في كأس العالم 2022 موضع تساؤلات.
وتعرض نيمار لإصابة في الكاحل في المباراة الأولى أمام صربيا ليخرج من الملعب ويغيب عن المباراة الثانية أمام سويسرا التي شاهدها من خلال شاشة التلفاز في الفندق.
بعد ذلك تحدثت محطة ” يو أو أل إيسبورتي” البرازيلية بأن نيمار أصبح بإمكانه المشي وحتى أنه يبدو جاهزاً للمباراة الثالثة في دور المجموعات أمام منتخب الكاميرون لكن الطاقم الطبي في المنتخب البرازيلي لا يريد المخاطرة بمشاركته في المباراة خصوصاً أن “السيليساو” تأهل إلى الدور الثاني ليتأكد بالتالي غيابه عنها.
لكن الأمور بدت مختلفة اليوم الخميس في الصحف البرازيلية في ما يخص إصابة نيمار.
إذ على سبيل المثال فإن صحيفة “غلوبو إيسبورتي” عنونت: “المنتخب البرازيلي يبقى حذراً إزاء نيمار”، معتبرة أن مشاركته في مباراة الدور الثاني لا تزال غير مؤكدة وهو لا يزال يتعافى من إصابته.
وأضافت الصحيفة أن هناك توجه في المنتخب البرازيلي ليكون نيمار على مقاعد البدلاء في مباراة الدور الثاني حتى لو لم يكن بأفضل جهوزية من الناحية البدنية، معتبرة أن الأمور ستتضح أكثر بعد أيام.
في هذا الوقت ذهبت تقارير صحافية أخرى لتقول بأن نيمار يتلقى علاجات مكثفة ليستطيع العودة مجدداً إلى المباريات، وأن المدرب تيتي ينتظر تطورات إصابته لمعرفة متى سيعتمد عليه مجدداً.
أعلنت نقابة موظفي ومستخدمي الشركات المشغلة للقطاع الخليوي في لبنان عن اعتصام تحذيري أمام شركتيّ “ألفا” و”تاتش” والتوقف عن العمل يوم غد الجمعة من الساعة ١١ قبل الظهر حتى ٣ بعد الظهر، احتجاجا على الاستنسابية السياسية والتبعية في الترقيات والحوافز المادية.و
جاء في بيان للنقابة:
بعد العديد من الإتصالات والمشاوارات بهدف تنفيذ الوعود التي قطعت بتنفيذ بنود عقد العمل الجماعي، وبعد الاستنسابية السياسية والتبعية في الترقيات والحوافز المادية للمحظيين والتي ميزت بين الموظفين ضمن القسم الواحد والشركة الواحدة، وبعدما اصررنا على ان نصل الى الحلول عبر التواصل مع من هم معنيون ومسؤولون، وبعدما بدأ تطبيق قانون الموازنة وما يحتويه من ضرائب تؤدي الى تآكل الرواتب، وبعد ما حرمنا من حقوقنا، نجد انفسنا مضطرين الى اللجوء الى الوسائل القانونية لتحقيق المطالب.
ودعت النقابة الى اعتصام تحذيري امام شركتي ألفا وتاتش والتوقف عن العمل يوم غد الجمعة من الساعة ١١ قبل الظهر حتى ٣ بعده.