13.6 C
Byblos
Saturday, December 27, 2025
بلوق الصفحة 928

المسرح اللبناني يخسر أحد كباره.. وداعاً!

0

توفي المؤلّف والمخرج المسرحي والفنان التشكيلي  جيرار أفيديسيان, وهو فنّان لبناني من أصل أرمني.

تنقّل جيرار أفيديسيان اللبناني من أصل أرميني، بين أكثر من حقل فني. فهو حصل عام 9691 على دكتوراه في الإخراج من المعهد العالي للدراسات المسرحيّة في الاتحاد السوفييتي سابقاً.

وعاد الى لبنان عام 1970 ليبرز اسمه في المسرح اللبناني حيث أدى الدور الرئيس في مسرحية فيلاALADDIN IN MEMORIAM فيلا لغبريال البستاني على مسرح بيروت.

ثم خاض تجارب ناجحة في التأليف والإخراج المسرحي، وكانت باكورته عام 1917 مسرحية »يحيا الملك« باللغة الأرمينية بالاشتراك مع 06 راقصا وممثلا ودمى كبيرة وألع نارية، قدّمت في منطقة برج حمود (شرق بيروت) حيث موطن غالبية اللبنانيين من أصل أرمني. ثم كرّت المسبحة مع مسرحيات »حكاية خرابيا وملكها أوبو« (1927)، و»حياة وآلام شفيقة القبطية« (1937).

أدى أفيديسيان أدواراً مميزة على الخشبة اللبنانية، منها الخنزير الطاغي في مسرحيّة »جمهوريّة الحيوانات« لشكيب خوري، عن رواية ANIMAL FARM لجورج أوريل في مسرح بعلبك، ودور المغترب في مسرحيّة »سوق الفعالة« لجلال خوري على خشبة مهرجانات بعلبك، ودور الأبله في مسرحيّة »أخت الرجال« لجان-ماري مشاقة.

وفي العام 1987 أخرج مسرحية »أخوَت لبنان« من تأليف وتمثيل نبيه أبو الحسن. وعام 1939 أخرج المسرحية الموسيقية »سفرة الأحلام« بطولة مادونا اللبنانية من تأليف وتلحين إلياس رحباني. ولا ننسى النجاح الباهر الذي حقّقه عام 1949 حين أعدّ وأخرج »صخرة طانيوس« بطولة رفعت طربي]، عن رواية أمين معلوف، الحائزة على جائزة GONCOURT الفرنسيّة.

أما في مجال التلفزيون الذي دخله من بابه العريض عام 1989، فأدى دور إيدي في سداسيّة »آكل شارب نايم« من ضمن حلقات »طالبين القرب« من تأليف مروان نجّار، في الـ LBCI. وألّف وأخرج 21 فيلماً قصيراً لبرنامج »الشاطر يحكي« على أل بي سي.

وعمل على سيناريو فيلم سينمائي طويل من إنتاج فرنسي. وكان له أكثر من تعاون مع المخرج مروان نجار في مسلسلات لبنانية مثل »مريانا«. وفي عام 2003 أعدّ برنامج »قناديل بيروت« الرمضاني من تقديم نيشان في تلفزيون الجديد.

ولم يكتف بهذا القدر من العطاء، فكان له دور في السينما أيضاً، إذ أدى أدواراً تمثيلية في أفلام سينمائيّة في الاتحاد السوفييتي سابقا حصل على جوائز، مثل الكوميديا الموسيقية »كارينيه« التي حصل من خلالها على جائزة أفضل ممثّل مبتدئ في مهرجان لنينغراد 1996، وفيلم »المثلّث« الاجتماعي الذي حاز على لقب أفضل فيلم في مهرجان برلين عام 1976، و»باب الشمس« من تأليف الياس خوري وإخراج يسري نصراللّه.

كما عمل أفيديسيان في مجال الإعلانات منذ سنة 1970 مع شركات عربيّة/أميركية في الشرق الأوسط، مثل TBWA وIMPACT/BBDO بصفة مدير للإبداع ومن ثم مديرا عاما للفروع، آخرها كان إدارة في شركة GREY المشهورة للإعلانات في القاهرة حتى سنة 9002.

عاجل – مأساة جديدة.. إبنة ال١٩ عاماً جثّة هامدة!

أدخلت منذ بعض الوقت الى مستشفى تعنايل – زحلة القاصر “آ. ح. ش” (مواليد العام 2004 – سورية)، جثة هامدة، بحسب “الوكالة الوطنية للإعلام”.

وبعد الكشف عليها من قبل الطبيب الشرعي تبيّن أنها توفيت خنقاً.

بالتفاصيل-مكتب “دعارة” يتلقى إتصالات علنية.. المفاجأة في “الأسعار” وبالليرة!


كشفت معلومات أنَّ مكتب إحدى السيدات التي تعمل في مجال الدعارة وجرى إلقاء القبض عليها قبل فترة، عادَ لينشط مجدداً في الآونة الأخيرة في منطقة ساحلية، إذ يتلقى الإتصالات من الزبائن بشكل طبيعيّ. ووفقاً للمعلومات، فإنَّ المسؤولة عن الإتصالات ليسَت من الجنسية اللبنانية، وما تبيَّن أن هناك أسعاراً جديدة للعلاقات الجنسية مع فتيات يمكن اختيارهنَّ من قبل الزّبون داخل فندق يجري تحديده من قبل مكتب “خدمة الدعارة”. وأوضحت المصادر أنَّ تكلفة قضاء ساعة مع فتاة تناهز الـ4 ملايين ليرة لبنانية وذلك بمعزلٍ عن تكاليف الفندق التي تُدفع بشكلٍ منفصل، كما أنّهُ من المفترض على الزبون إحضار هويته معه بهدف تسجيل اسمه في سجلات المكتب والفندق! والمُفارقة، بحسب المعلومات، أنّ المكتب يحظى بحماية “رفيعة

 

يلفت موقع “قضاء جبيل” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.

جريمة مروّعة تهز كسروان.. قتل شقيقه بدم بارد!

أقدم مساء اليوم المدعو ميشال بولس يمين مواليد العام 1971 على إطلاق النار من بندقية صيد عيار 12 ملم على شقيقه يوسف يمين مواليد العام 1969 داخل بناية يمين زوق مكايل كسروان ما أدى إلى وفاته على الفور وسارعت إلى المكان القوى الأمنية والأدلة الجنائية والطبيب الشرعي وبوشرت التحقيقات لمعرفة الملابسات وتبين أنها نتيجة خلافات عائلية

خاص-بالتفاصيل …فرص عمل متعددة في جبيل !

Soon at jbeil

لمزيد من التفاصيل الرجاء الإتصال على الرقم التالي: ٧١/٩٢٩٦٦٦

وإرسال السيرة الذاتية على البريد الإلكتروني التالي : hrm@maximushotel.com

تعميم لوزير الداخلية يتعلق بالمرشحات لعضوية مجلس البلدية

أصدر وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام المولوي تعميما يحمل الرقم 2/إم/2023 يتعلق بتعديل القانون رقم 665 تاريخ 29/12/1997 الذي عدل المرسوم الاشتراعي رقم 118 تاريخ 30/6/1977 (قانون البلديات).

وجاء في التعميم:

“لا ينطبق شرط ورود اسم المرشح في القائمة الانتخابية الخاصة بالبلدية التي يرغب في ان يكون عضوا في مجلسها على السيدات الراغبات في الترشح لعضوية مجلس بلدية سقطت اسماؤهن من القائمة الانتخابية الخاصة بها بسبب نقل سجلات قيد أحوالهن الشخصية حكما بالزواج الى نطاق بلدية أخرى”.

وطلب مولوي من المحافظين والقائمقامين كافة التقيد بمضمون المادة المذكورة أعلاه عند تقديم المرشحات المستندات المتعلق بتصاريح الترشيح المدرجة في البيان رقم 34/ص.م تاريخ 4/ 4/2023، للانتخابات البلدية والاختيارية”.

كنعان من سفارة لبنان في واشنطن: لا نهوض بلا اصلاح وانتخاب الرئيس

0

أقام القائم بأعمال سفارة لبنان في واشنطن وائل هاشم حفل استقبال وعشاء في السفارة على شرف النائب ابراهيم كنعان خلال زيارته واشنطن، بحضور أركان السفارة وممثلين عن مختلف مكونات الجالية اللبنانية في واشنطن، لاسيما من مسؤولي التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية، ومسؤولين في وزارتي الخزانة والخارجية الأميركيتين، ومسؤولين في البنك الدولي وصندوق النقد.

بداية كانت كلمة ترحيب من القائم بالأعمال هاشم اعتبر فيها أن “لكنعان مسيرة من النجاح السياسي والمهني على مدى سنوات، وقد اجتمع اليوم في سفارة لبنان في واشنطن ممثلون عن غالبية القوى الناشطة في الجالية اللبنانية للقائه، وهو الذي طبع مسيرته السياسية بمساع دائمة لمد جسور التواصل بين الناس والجمع بينهم وايجاد التوافقات بدل الاختلافات والمشكلات. خاتماً بالقول ” نعيش فترة عصيبة في تاريخ بلادنا، والحضور يرغب بالاستماع الى مقاربتك وما يمكن القيام به معاً ليكون لوطننا مستقبل أفضل”.

كلمة كنعان
وشكر كنعان القائم بالأعمال هاشم على اللقاء والحضور على مشاركتهم، معتبراً “أن الجلوس معاً والتفكير معاً لمحاولة ردم الهوة هي الخطوة الأولى المطلوبة في مسيرة معالجة الأزمات التي يعاني منها لبنان”، قائلا “أول ما يحتاجه لبنان ليس توحيد سعر الصرف فقط، إنما توحيد الرؤية لانقاذ لبنان”.
واشار كنعان الى أنه لمس خلال لقاءاته مع صندوق النقد والبنك الدولي حضور لبنان من خلال لبنانيين في مراكز اساسية وهامة متسائلا “لماذا لا يكون لنا جميعاً هدف واحد ومهمة واحدة وهي التعلّم من المشكلات والاخفاقات التي مررنا بها في الماضي، ومما طمحنا إليه ولم نحققه، لاسيما على صعيد سياسة مكافحة الفساد وخطوات أخرى، فنحن نعيش أزمة وجودية في لبنان ومعركة عنوانها “نكون أو لا نكون”، فلا أحد سيفوز إذا غرق لبنان”.
وشدد كنعان على “ضرورة توحيد الرؤى والامكانات لاقناع العالم باستمرار امكانية تغيير الواقع في لبنان والانتقال الى وضع أفضل واستعادة لبنان الى الحوكمة السليمة والمعايير الدولية المعتمدة”، معتبراً أنه “علينا أن نبرهن للعالم بأننا قادرون على تحقيق ذلك، وهو ما لا يمكن اتمامه إذا لم نتحاور مع بعضنا ونلتقي على ما هو مشترك، بدل أن يتمسّك كل طرف بأجندته الخاصة”.
وتطرّق كنعان الى النقاشات الدائرة حول المشكلات المالية والتفاوض المستمر مع صندوق النقد الدولي ومحاولات الوصول الى خريطة طريق للخروج من النفق ، قائلاً ” فلنطرح على أنفسنا الأسئلة التالية: من يريد رؤية 93 مليار دولار من الودائع من دون معالجة ومن يمكنه تحمّل هذه الفرضية؟ وهل يمكن الاستمرار من دون اصلاحات ومحاسبة؟ وهل يمكن تحقيق أي نهوض اقتصادي يعيد الروح الى المجتمع اللبناني المتهاوي من دون استعادة الثقة بالدولة والمؤسسات العامة والقطاع الخاص؟ واذا كانت الاجابة “لا”، فيجب الاتفاق على رؤية واحدة لاقناع حلفائنا ومن نعمل معهم على قدرتنا على ايجاد وسيلة للحل، فلا يمكن لأي اقتصاد أن يتعافى وينمو ويستمر من دون ثقة اللبنانيين بدولتهم وبالقطاع الخاص والمصرفي بعد اعادة هيكلته، ومن دون المجتمع الدولي والعلاقة الواضحة بين لبنان والعالم، التي تهيء لاستعادة ثقة المجتمع الدولي بنا”.
وأشار كنعان الى “إنها عملية متوازنة يجب ارساؤها من خلال رؤية واضحة وخريطة طريق مُناقشة ومكتوبة وواضحة، فلعبة القاء المسؤوليات لا يمكن أن تنقذنا”، معتبراً أن “لدى اللبنانيين في واشنطن ومراكز القرار مهمة توحيد موقفهم ورؤيتهم للتمتع بالقدرة على التأثير حيث هم”، قائلا “هكذا يمكن أن ننجح. فإذا كانت للحكومة مقاربتها، وللمجلس النيابي مقاربته المختلفة، ولصندوق النقد أيضاً مقاربة، فستنظر الينا المؤسسات المالية الدولية عندها، كمنقسمين على كيفية الحل ولن يستمعوا عندها إلينا أو يتجاوبوا معنا. فالمصداقية تبدأ بتوحيد الرؤية”.
وسأل كنعان “هل يمكن الاستمرار في لبنان من دون اصلاحات، وهل علينا انتظار شطبنا حتى نطبّق الاصلاحات؟ والمسألة هنا لا تتعلّق فقط باقرار الاصلاحات بل بتطبيقها، لاسيما أن عشرات القوانين أقرّت سابقاً من قبل المجلس النيابي لكنها بقيت من دون تطبيق”، وقال ” منذ تسلّمي لجنة المال والموازنة في العام 2009، حاولنا القيام بعمل بناء ومتواصل لكشف مكامن الخلل وطرح امكانات إعادة إصلاح الواقع والإدارة والمالية العامة، ووضع اليد على اخفاقات السلطة التنفيذية والتشريعية، وقد اكتشفنا العديد من التجاوزات والفجوات الكبيرة، وقدّمنا عشرات التوصيات، وحاولنا تغيير المسار من خلال ارساء ثقافة المحاسبة، لكن مصالح البعض كانت أهم من مصلحة الوطن، حتى وصلنا الى الانهيار”.
وشدد كنعان على “ضرورة الانتقال من مجرّد التصويت على القوانين الى مرحلة تطبيقها فمهمة القوانين لا تقتصر على اقرارها ونشرها في الجريدة الرسمية بل في احترامها”.
وسأل كنعان “هل يمكن الاستمرار بالطريقة التقليدية في الحكم؟ فالانتخابات الرئاسية التي يجب أن تجرى لا تحلّ وحدها المشكلة. فانتخاب رئيس قد يفتح الباب على فرصة جديدة، ولكن في غياب القناعة بخريطة طريق ورزمة حلول، تبدأ بحكومة قادرة وموحدة الرؤية في مقاربة الاصلاحات وكيفية التعامل مع برنامج صندوق النقد والموازنات وإعادة هيكلة الدين العام والمصارف والقطاع العام وعجز الكهرباء، فلن نصل الى التغيير المنشود، وسنكون مجدداً أمام الفوضى نفسها بعد مئة يوم من انتخاب الرئيس الجديد”.
واذ أكد كنعان الحاجة الى انتخاب رئيس، شدد على “ضرورة أن يترافق ذلك مع خريطة طريق مدعومة محلياً ودولياً، وهذا ما يمكن أن يعيد الصدقية والحضور الجدّي على الساحتين الداخلية والدولية”.
وقال “لنفكّر في ذلك، ولنعمل على استعادة الأمل. فمن خلال اجتماعاتي في واشنطن ولبنان، أشعر كما لو أن بعضنا يفقد الأمل، ويفقد العالم اهتمامه بنا. لذلك، علينا استعادة ثقتنا بأنفسنا أولاً وبما ننوي القيام به وبقدرتنا على التقدّم من جديد، وبالبدء بوضع هذه الأولويات قبل أي مصالح خاصة أو حزبية، وهذا ممكن وممكن جداً. فقد شعرت خلال زيارتي التي سأتابعها في الأيام المقبلة مع دوائر القرار في العاصمة الأميركية أن لبنان لا يزال محط أنظار واهتمام، وبالتالي فالواجب عدم خسارة هذه اللحظة المؤاتية”.
وتابع “في الموضوع الداخلي مثلاً، وداخل البيت الواحد، عملنا سابقاً بجهد لرم الهوة بين مكونات المجتمع اللبناني السياسي. وقد كانت لي تجربة “المصالحة المسيحية” في العام 2015 بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية. وقد نكون أخطأنا في التطبيق بعد أعجوبة الاتفاق التي حصلت، ولم نحسن البناء عليها للانتقال الى وضع أفضل ومستدام. ولكن، ومع هذا كلّه، ففقدان الأمل ومجرّد طي الصفحة من دون البحث عن الاخطاء التي ارتكبناها ومعالجتها، هو خطأ أكبر. فلا يمكن التضحية بما هو جيّد لمصلحة الأسوأ التي تجسّده الشرذمة التي نتيجتها فقدان الوزن والتوازن على الصعيدين المسيحي والوطني. لذلك، علينا تغيير مسار التطبيق لا الهدف، والاستمرار في تحقيق تفاهم أفضل يؤسس لشراكة وطنية فاعلة وحقيقية تمكننا من اطلاق عملية انقاذ وطننا”.

يلفت موقع “قضاء جبيل” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.

مولوي للبنان الحر : فليؤمنوا الاموال وهذا ما سأفعله

0

وزير الداخلية والبلديات في دردشة مع مندوب لبنان الحر في الصرح البطريركي في بكركي الزميل عبدو متى سأل : ما الذي سيتغير اذا اجريت الانتخابات البلدية والاختيارية في ايار او تم تأجيلها لستة اشهر ، فليؤمنوا الاموال وانا استطيع ضمن المهل القانونية تأجيل الانتخابات لمدة اسبوعين واجراءاها في يومين
وعن تذرع البعض بإقفال دوائر النفوس وعدم مشاركة القضاة والاساتذة في الانتخابات قال : القضاة هم يتصلون بي ويؤكدون المشاركة ، وبالنسبة لرؤساء الاقلام سيتم صرف ١٢٥ دولار اميركي لكل واحد منهم عن كل يوم انتخابي

مولوي بعد لقاء الراعي : لن أكون “كبش محرقة”!

0

أعلن وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، من بكركي، أنه أكّد للبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي “ضرورة انتخاب رئيس بأسرع وقت ممكن ليساهم في بناء دولة حقيقية تُشبه اللبنانيين الصالحين الأبطال.”

كما رأى مولوي أنه “على اللبنانيين استغلال التفاهمات الإقليمية لما فيها من مصلحة للبنان، خصوصا لجهة انتخاب رئيس.”

ودعا السياسيين إلى احترام الدستور والمهل القانونية، مشيرا إلى أن “ما يعرقل الإنتخابات البلدية قرارت سياسية”، مضيفا: “شددتُ على ضرورة إجراء الانتخابات وعلى جهوزية الوزارة لإجرائها ونحن بانتظار تأمين التمويل ولن أكون “كبش محرقة”.

 

يلفت موقع “قضاء جبيل” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.

error: Content is protected !!