15.3 C
Byblos
Wednesday, December 31, 2025
بلوق الصفحة 1826

تقريب موعد الانتخابات يهدد بحرمان 200 ألف ناخب من الاقتراع!

0

تطرح موافقة مجلس النواب اللبناني على تقديم موعد الانتخابات النيابية إلى 27 مارس (آذار) 2022، بعض التساؤلات عن تأثير هذا القانون على سير العملية الانتخابية وتأثيره على أعداد الناخبين الجدد، بالنظر إلى أن لوائح الشطب التي تصدر معدلة بأسماء الذين بلغوا الـ21 من العمر ويحق لهم الاقتراع، تصدر عادة في أواخر مارس، ما يعني أن تقريب المهلة قد يهدد مشاركة هؤلاء في الانتخابات المقبلة.

ورغم مصادقة مجلس النواب على تقديم موعد الانتخابات، لا يمكن القول إن 27 مارس سيكون حكماً تاريخ توجه الناخبين إلى صناديق الاقتراع، إذ يحتاج القانون إلى توقيع رئيس الجمهورية الذي يعارض التعديلات التي جرت، بحسب ما قال عضو تكتل «لبنان القوي» النائب سليم عون أمس، مشيراً إلى أن الرئيس ميشال عون «يدرس الخطوة المناسبة، وفي حال وقع عليه فستطعن الكتلة فيه». وقال إن «الارتياب مشروع في هذا القانون، كونه ينص على إجراء الانتخابات قبل شهرين من انتهاء ولاية المجلس، فلماذا الاستعجال؟».

ويشرح مدير عام شركة «ستاتستيكس ليبانون» ربيع الهبر لـ«الشرق الأوسط»، أن «تقريب موعد الانتخابات يؤثر بشكل كبير على العملية الانتخابية، لأن الماكينات الانتخابية لن تتمكن من إتمام عملها»، ويؤكد أن تقريب الموعد سيحرم شريحة كبيرة من الناخبين الذين لم يبلغوا 21 سنة من الاقتراع، ولهذا السبب اعترض باسيل». ويوضح أن «نحو 200 ألف شخص سيحرمون من الاقتراع، وهذا الرقم كبير جداً»، لكنه يقول إن «الأرقام الرسمية والداتا لن تصدر قبل إقفال لوائح الشطب».

غير أن الباحث في «الدولية للمعلومات» محمد شمس الدين، يوضح لـ«الشرق الأوسط»، أن «المدة القانونية لإجراء الانتخابات هي خلال مدة الستين يوماً التي تسبق نهاية ولاية مجلس النواب في 21 مايو (أيار)، وبالتالي لا يمكن الحديث عن تقريب الانتخابات، بل هو تعديل للمهل لتكون لوائح الشطب جاهزة».

وعما إذا كان تقريب المهل الانتخابية إلى 27 مارس سيحرم بعض الناخبين اللبنانيين من التصويت، يشير شمس الدين إلى أنه حصل تعديل في القانون، وكل من يبلغ سن الـ21 حتى 30 مارس سيتمكن من الاقتراع».

ويقول شمس الدين: «لن يكون هناك أي تأثير حقيقي على أرض الواقع لتقريب المهل، ولن يؤثّر على نتائج الانتخابات»، مضيفاً: «بكل الأحوال دعوة الهيئات الناخبة تحتاج إلى مرسوم من رئيس الجمهورية، ومن الممكن ألا يوقع الرئيس القانون، وبالتالي قد نذهب إلى انتخابات في 8 أو 15 مايو (أيار)»، مرجحاً أن تكون الانتخابات في 8 مايو.

وفي دراسة إحصائية لأعداد الناخبين أجرتها شركة «ستاتستيكس ليبانون» في عام 2018 مقارنة مع الأعداد في عام 2009، أظهرت الأرقام أن غالبية الناخبين الجدد بنسبة 75.31 في المائة، أي 493220 هم من المسلمين، مقابل 24.68 في المائة، أي 161660 ناخباً من المسيحيين.

ووفقاً لـ«ستاتستيكس ليبانون»، يشكل الناخبون المسلمون الغالبية في دوائر محافظات الجنوب، والنبطية، والبقاع، وعكار، بينما تنقسم الدوائر في محافظات جبل لبنان، والشمال، وبيروت، بحيث يشكل الناخبون المسلمون الغالبية في دائرة بيروت الثانية، ودائرة الشمال الثانية، ودائرة بعبدا، ودائرة الشوف – عاليه، بينما يشكل الناخبون المسيحيون غالبية في دائرة بيروت الأولى، ودائرة الشمال الأولى، ودائرة المتن، ودائرة كسروان – جبيل.

ويجزم الهبر بأن «أي تقريب في الموعد سيغير أجواء الانتخابات»، ويشرح أن الأحزاب والحراك المدني ما زالوا اليوم في المرحلة التحضيرية، ولم تكتمل اللوائح بعد، حتى إن الحراك لم يتمكن من إجراء دمج للمرشحين حتى الآن»، ويضيف: «القوى السياسية أيضاً غير جاهزة».

وعما إذا كان تقريب موعد الانتخابات سيؤثر على النتائج أو يلعب لصالح جهة سياسية معينة، يوضح: «إننا اليوم في مرحلة ترقب ولم ننتهِ بعد من تثبيت اللوائح الانتخابية، ولغاية الساعة؛ اللوائح هزيلة خصوصاً عند الحراك المدني»، لكنه يستدرك بالقول: «رئيس الجمهورية سيرد القانون إن لم تقم كتلة (لبنان القوي) بالطعن به، وبرأيي ستجري الانتخابات في مايو».

وتعد كتلة «لبنان القوي» الوحيدة التي عارضت تقريب موعد الانتخابات، وتقول منسقة اللجنة المركزية للإعلام في «التيار الوطني الحر» رندلى جبور لـ«الشرق الأوسط»، إن هذا الإجراء يحرم شريحة كبيرة من اللبنانيين من المشاركة بالعملية الانتخابية، ومنهم «الأشخاص الذين لم يبلغوا سن الـ21 والذين لن يتمكنوا من المشاركة في الانتخابات بسبب هذا الموعد، أيضاً ستصادف الانتخابات في فصل الشتاء، وبالتالي لن يتحمس كل الناس للخروج والإدلاء بأصواتهم والمشاركة في العملية الاقتراعية، أضف إلى ذلك هذا التاريخ (27 مارس) يحل في فترة الصوم عند المسيحيين، وبالتالي سيشكل الموضوع عائقاً أمام عملية الاقتراع لديهم».

وإذ تؤكد أن تقريب موعد الانتخابات من مسؤولية الحكومة ووزير الداخلية، تشير إلى أن «التيار الوطني الحر» وكتلة «لبنان القوي»، «سيضغطان بالسياسة على الحكومة ووزير الداخلية، ولكن في حال اتخذنا كل الخطوات من دون نتيجة فسنمضي فيما تقرره الأكثرية ونخوض الانتخابات».

مصادر الثنائي الشيعي : لا حلا على الاطلاق الّا بإبعاد المحقق طارق البيطار

أكدت مصادر الثنائي الشيعي لـ”الجمهورية” انها تترقب ما ستنتهي اليه الجهود الرامية الى بلورة مخرج تصويبي لمسار التحقيق العدلي.

واذ اشارت المصادر الى ان اسباب ارتياب اضافية بالمحقق العدلي تجلت في انقسام ذوي شهداء المرفأ، حيث تأكّدَ للشريحة الكبرى بينهم أن المحقق العدلي يحيد عن مسار الحقيقة ويمارس الاستنساب المتعمّد”، شددت على أن لا حلا على الاطلاق لهذه المسألة الّا بإبعاد المحقق طارق البيطار عن هذا الملف بالنظر الى الاستنسابية الفاقعة التي يمارسها، وتجاوزه الاصول القانونية والدستورية.

بكركي: لن نخضع للإبتزاز ولن نساوم بين “رأس” القوات سياسياً وبين نسف التحقيق في انفجار المرفأ

تعليقاً على تهديد نصرالله بامتلاكه 100 ألف مقاتل، شدّدت مصادر بكركي عبر “نداء الوطن” على أنّ هذه التهديدات مرفوضة “ما حدا بهدّدنا أو بهدّد أي لبناني، القصة مشّ بالعدد”، وأضافت: “فات “حزب الله” أمر أساسي وهو أن لبنان مجموعة أقليات لا يشكّل فيه أحد أغلبية، لكن الخطورة تكمن في إمتلاك فريق لبناني مدعوم من الخارج جناحاً عسكرياً في حين أن الدولة هي الوحيدة التي يجب أن تحمي الجميع”.

بدا واضحاً تركيز البطريرك الماروني أمام قائد الجيش على ضرورة أن تشمل التحقيقات في أحداث 14 تشرين الأول “جميع الأطراف من دون أي استنسابية”، لفتت المصادر في هذا السياق إلى أهمية “عدم تسييس القضية ومحاولة استهداف “القوات اللبنانية” ورئيسها خصوصاً وأنّ الفريق الذي يسوّق لنظرية عودة سمير جعجع إلى سجن اليرزة ظهر للعيان كميليشيا مسلحة بكامل عتادها”، وبناءً عليه، شددت المصادر على أنّ “بكركي لن تسمح بإعادة تركيب ملفات، مثل ملف كنيسة سيدة النجاة أو على شاكلة الملفات التي كانت تركّب زمن الإحتلال السوري”، محذرةً من أي “محاولات للمساومة أو التخيير بين “رأس” القوات سياسياً وبين نسف التحقيق في انفجار المرفأ”، واستطردت بالقول: “نحن لن نخضع للإبتزاز، ولن نسمح باستعمال أحداث الطيونة للقضاء على تحقيق المرفأ”.

فرص عمل – مطلوب Head Waiter لمطعم JAGFOODNATION في جبيل

0

مطلوب Head Waiter لمطعم JAGFOODNATION في جبيل :
• ذو خبرة في هذا المجال لا تقل عن ٥ سنوات
العمر: لا يقل عن ٢٥ سنة
للمزيد من المعلومات الرجاء الإتصال على الرقم : 71/929666أو إرسال السيرة الذاتية على البريد الإلكترونيhrm@maximushotel.com :

خاص – هل يكون المحامي أنطونيو فرحات مرشّح الثورة في جبيل؟

0

علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر موثوقة انه يتم البحث بتشكيل لائحة تمثّل الثورة في جبيل وكسروان وقد برز من المرشحين حتّى الآن اسم المحامي أنطونيو فرحات.


ويُعقد في هذا السياق اجتماعات عدة لوضع الخطوط العريضة للائحة، وأهم العناوين المطروحة هي التأكيد على سيادة واستقلال لبنان وحصر السلاح فقط بيد الجيش اللبناني والقوى الأمنية الشرعية بالإضافة إلى محاربة الفساد واستعادة الأموال المنهوبة ومحاسبة جميع المسؤولين

مبادرة من ربيع عواد لدعم القرطاسية

0

شكر الصناعي ربيع عواد كل من ساهم في انجاح مبادرة دعم القرطاسية للطلاب، فغرّد قائلاً: “‏شكراً من القلب، لكل من تعب معنا وسهر لإنجاح مبادرة دعم طلابنا بالقرطاسية،من موظفين وعمال وموزعين وإداريين.
تحية للأهل الذين يفعلون المستحيل وللتلامذة المثابرون من أجل الحفاظ على المستوى التعليمي في ظلّ هذه الظروف الصعبة.
أدام الله ‎لبنان.‎”

فرصة عمل – مطلوب HR manager لشركة ابي غصن غروب في جبيل

0

مطلوب HR MANAGER لشركة ابي غصن غروب في جبيل :
• ذو خبرة في هذا المجال لا تقل عن عشر سنوات
للمزيد من المعلومات الرجاء الإتصال على الرقم : 71/929666أو إرسال السيرة الذاتية على البريد الإلكترونيhrm@maximushotel.com :

ما حقيقة الجدل الحاصل حول شيكات “سانيتا”؟

أوضحت شركة “سانيتا” حول الأخبار المتداولة عن الشيكات لها، فصدر عنها البيان التالي:

“تفيد شركة سانيتا ش.م.ل. بعد أن وصل إلى مسمعها كلام متداول عن إمكانية حدوث لغط في الشيكات، أن كافة الشيكات الصادرة عنها هي مشطوبة، ويتمّ تسليمها إلى المتعاملين معها في أحد مراكز الشركة حصراً في حالات أو حصرايل أو زوق مصبح لقاء إيصالات رسميّة.
وعليه، لا مصدراً آخر لإصدار الشيكات، وعلى أيّ من يمكن أن استحصل على شك صادر عن شركتنا من مصدر آخر، الاتصال بنا على الرقم ٤٧٧٠٠١ /٠٩ للاستيضاح وللتأكّد من صحّته”.

” مشروع وطن الانسان” يبحث تحدّيات القطاع الصحّي والحلول

خصّص “مشروع وطن الإنسان” ندوة بحثيّة تخصّصية للقطاعين الصحّي والاستشفائي برئاسة البروفسور بيار بو خليل رئيس قسم الأمراض الصدريّة والعناية المشدّدة في الجامعة الأميركيّة والدكتور كمال بدر العميد المشارك في كلّية الطب في الجامعة الاميركيّة الأخصائي في أمراض الشرايين والكلى، وإشراف الدكتور حبيب شارل مالك المسؤول عن منسقيّة الأبحاث والمبادرات في المشروع، وهو واحد من بين ٤٣ موضوعاً بنيويّاًّ ومركّزاً يعمل المشروع على وضع مقاربات مفصّلة لأطر الحلّ لها.

خلال الندوة، تطرّق الحاضرون إلى التحدّيات المعروفة وكيف كان لبنان رائداً في القطاع الصحّي في الشرق الأوسط، وكيف أصيب منذ العام ٢٠١٩ بضربتين: جائحة كورونا التي أنهكته، والانهيار الاقتصادي.

كما عرضوا خلال النقاش الذي جمع حفنة من الطبيبات والأطبّاء ومختصين تقنيين ومن الجهّات الضامنة مع مهتمين، للائحة الأولويّات في المعالجة، وتشمل الدواء وعدم إمكانية تجاهل لا الدواء البديل ولا تطوير صناعة الدواء في لبنان الذي يوفر ٧% من حاجة السوق، مع التشديد على مراقبة الجودة ومصدر المواد الأوليّة، إضافة إلى ضرورة تطبيق القانون لجهة اعتماد وصفة طبّية لكلّ دواء.

كما شملت الأولويات المعروضة عدم جواز ترك المستشفيات من دون احتياطي طاقة. وأيضاً، هجرة الطاقم الطبي والعاملين فيه بما يحمل من أرقام مخيفة ومرشّحة للتصاعد. أما الأسباب، فتعود إلى الانهيار الاقتصادي والمعيشي، وإلى فقدان التقنيات والمعّدات اللازمة وقطع الغيار لها والأدوية ما يجعل الطبيب عاجزاً عن أداء دوره، إضافة إلى تداعيات انفجار المرفأ. وجاء في الأولويات أيضاً ضرورة تفعيل دور المستشفيات الحكوميّة، والجهوزية لإمكانية مواجهة موجة جديدة من كورونا.

أما حول خطط المواجهة، فقد شدّد الباحثون على ضرورة ترشيد الدعم الضئيل المتبقي لدى الدولة في مؤازرة واحد من أهم القطاعات الحيوية لسلامة المجتمع وحماية الانسان، معتبرين أن الحاجة ملحّة جداً اليوم لإيجاد تغطية صحّية شاملة لكل الشعب اللبناني مع توحيد الهيئات والصناديق الضامنة، واستحداث تشريع يؤدي إلى إنشاء هيئة وطنيّة واحدة، إضافة إلى إعلان حالة طوارئ بيئية لاسيما لجهة لجم خطر السموم والانبعاثات من الدخان والمولّدات ما اثبت بحسب الدراسات انها السبب الرئيسي لأمراض القلب والشرايين وبالتالي الوفيات المبكرة.

ولم يتجاهل المشاركون الأهميّة الملّحة للعمل السريع على إعادة كلّ الطاقات التي هاجرت مرغمة قبل فوات الاوان، إلى جانب ضرورة إنشاء مركز أبحاث مختبرات رقابية في لبنان لتحفيز الأطباء وايصال منتوجنا العلمي إلى العالم.

بالتفاصيل – هكذا قتل شقيقه بإحترافية في منطقة عاليه

أصدرت المديريـة العـامة لقوى الأمن الداخـلي ـ شعبة العلاقات العامة بياناً جاء فيه: “توافرت معلومات لشعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي عن اختفاء المدعو (أ. أ.، مواليد عام 1998، سوري الجنسيّة) وفقدان الاتصال به”.

وأضاف, “من خلال الاستقصاءات والتحريات التي قامت بها دوريات من الشعبة، اشتُبه بشقيق المفقود ويدعى: “أ. أ.” (مواليد عام 1987، سوري الجنسيّة)”.
وتابع, “بتاريخ 9-10-2021، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى هذه الدوريات من تحديد مكان تواجده، وتوقيفه في مدينة عاليه، داخل غرفة استأجرها حديثاً”.
ولفت البيان إلى أنّه “بالتحقيق معه، إعترف بقتل شقيقه إثر خلاف دار بينهما في غرفةٍ حيث كانا يقيمان في عاليه، فقام بضربه بمطرقةٍ على رأسه ومن ثم طعنه بسكينٍ للتأكد من موته، بعدها قام بقطع أطراف الجثة بواسطة منشار ووضعها في أكياس من النايلون ورماها داخل غرفة مهجورة قرب مكان إقامته، تاركاً بقية الجسد على أن يتخلّص منه لاحقاً، ثم نظف الغرفة وانتقل الى سكنٍ آخر
وأردف البيان: “عُثر على الأطراف في الغرفة المهجورة، وبقيّة جسد المغدور حيث ارتكبت الجريمة، إضافةً إلى ضبط أدوات الجريمة، وهي عبارة عن مِطرقة ومنشار”.
ووفق البيان: “أجري المقتضى القانوني بحق الموقوف، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص

error: Content is protected !!