17 C
Byblos
Monday, December 22, 2025
بلوق الصفحة 1957

ناظم الخوري : ما هو مشروعكم الوطني البديل للبنان الغد؟

غرد النائب والوزير السابق ناظم الخوري قائلا : في وطن الحريات يتعّرضون اليوم للبطريرك الراعي شخصياً بسبب مواقفه الوطنية الواضحة والمطالب المعيشية المحقة من أجل كل المواطنين اللبنانيين.

‏قولوا لنا إذا لا زلتم مؤمنين بلبنان الميثاق والرسالة والعيش المشترك صارحوا اللبنانيين:

‏ما هو مشروعكم الوطني البديل للبنان الغد؟

 

بالصوت: فارس سعيد يدعو الى قطع الطرقات…وهذا هو السبب .

‎انتشر تسجيل صوتي للنائب السابق د. فارس سعيد يدعو فيه إلى تحركات وقطع طرقات ردا على الحملة التي تُشنّ على البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي

لقاء قريب بين الراعي وبايدن .

0

تبدو الأمور مقفلة ولا إمكان لفتح ثغرة في كل الإتجاهات، في حين أن المواقف التصاعدية والتوترات التي تحصل لا تبشّر بالخير.

يقف سيّد بكركي ويحاول أن يفعل شيئاً في زمن الإنهيار الثقيل، فالطبقة السياسية تعيش أتعس أيامها، وتنعكس هذه التعاسة على الشعب الذي يعاني ما يعانيه.

وأمام كل هذه المآسي والآلام يحمل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الحمل الأثقل، وربما الظروف التي يمرّ بها هي الأقسى التي تمرّ على بطريرك ماروني خصوصاً وأن الكيان اللبناني في خطر والتحديات كبيرة.

يرى الراعي أن هيكل الدولة يتساقط والطبقة الحاكمة لا تفعل أي شيء من أجل الإنقاذ، لذا فهو من يحمل المبادرة وينطلق بها إلى دول العالم أجمع.

ويعمل الراعي على خط الدول العربية لإعادة ما انقطع من علاقات بفعل ممارسات الطبقة السياسية، وقد سلكت العلاقات مع المملكة العربية السعودية شوطاً كبيراً إذ إن معظم الأمور العالقة في ما يخص الملفات الإقتصادية التي تطال المزارعين والصناعيين تسلك طريقها نحو الحلّ بمبادرة من البطريرك، كذلك فإن وضع الجالية اللبنانية في الخليج مطمئن.

أما الإتجاه الثاني الذي يعمل عليه البطريرك الراعي فهو المجتمع الدولي، وقد شكّل لقاء رؤساء الطوائف المسيحية في لبنان مع قداسة البابا فرنسيس في الفاتيكان إنطلاقة مهمة لتثبيت الخطوط الإنقاذية التي حدّدها الراعي وهي الحياد والمؤتمر الدولي من أجل لبنان، وهذا الأمر إن دلّ على شيء فهو على تحرّك فاتيكاني من أجل طرح القضية اللبنانية في المحافل الدولية. وفي السياق، فإن الحراك البطريركي لن يقتصر على الفاتيكان أو فرنسا وأوروبا، فالعين تتجه نحو الولايات المتحدة الأميركية التي قد تكون للبطريرك الراعي زيارة لها في الفترة المقبلة.

وتأتي أهمية زيارة البطريرك إلى واشنطن من أجل طرح القضية اللبنانية على الإدارة الأميركية عن قرب، وكان الراعي قد زار واشنطن سابقاً لكن الظروف السياسية والإقتصادية كانت مغايرة للوضع الحالي.

وتراهن الكنيسة على إحداث مثل هكذا زيارة خرقاً في جدار الأزمة اللبنانية، فسيّد بكركي يدرك جيداً أنّ أزمة لبنان مرتبطة أيضاً بالسياسة العربية والدولية، وواشنطن هي اللاعب الأكبر عالمياً، لذلك يجب أن تطّلع عن كثب على عمق الأزمة وتداعياتها.

وهناك رأي في الكنيسة يدعو أميركا إلى بذل جهد من أجل تحييد لبنان عن الصراعات الإقليمية، ويعتبر هذا الرأي أن النفوذ الإيراني في لبنان والمنطقة تمدّد بغضّ نظر أميركي، لذلك على واشنطن العمل لإنقاذنا من الوصاية الإيرانية وهيمنة السلاح الإيراني، وذلك بالطرق الديبلوماسية وليس بافتعال الحروب وتغذية المواجهات الداخلية.

وفي السياق، هناك “لوبي لبناني” ناشط يعمل على التحضير لزيارة الراعي إلى أميركا والتي لم يحدّد موعدها بعد، وأي زيارة سيقوم بها البطريرك تأتي في إطار الزيارة السياسية وإن كانت تشمل شقّاً رعوياً، لأن الجالية اللبنانية هناك تبذل كل جهودها من أجل إنقاذ الوضع.

يريد البطريرك من خلال زيارته طرح الافكار التي أطلقها على الإدارة الأميركية وأبرزها الحياد والمؤتمر الدولي من أجل إنقاذ لبنان، لذلك فإن الزيارة عندما تحصل ستشمل لقاء الرئيس الأميركي جو بايدن، خصوصاً وأن الإدارة الجديدة لا تضع لبنان حتى الساعة على سلّم أولوياتها.

لدى سيّد الصرح خوف كبير على مصير البلد، ويعلم جيداً أن الحكّام يُمعنون في الخراب وتغذية الإنهيار، لذلك فإن لبنان بات بحاجة إلى مساعدة دولية من أجل الحفاظ على ما تبقّى من كيان.

الحواط: الراعي رجل وطني ومواقفه تمثلنا

0

شدد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط أنه داعم دائماً للبطريرك الراعي وهو يمثّله، فغرّد عبر تويتر قائلاً “‏البطريرك الراعي رجل وطني ومواقفه تمثلنا وتمثل كل لبناني شريف.
أوقفوا مبدأ الترهيب لأنه لن يسكتنا.
“لبنان الجديد آتٍ بدولته الواحدة وجيشه الواحد.‎

كيف افتتح سعر صرف دولار السوق السوداء؟

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الاثنين، 20250 ليرة للمبيع و20300 ليرة للشراء.

أبيض: المزيد من الأسى ينتظرنا… هذا تحذير

رأى مدير مستشفى رفيق الحريري الحكومة الدكتور فراس أبيض أنه “لم يكن من الصعب التنبؤ بأن قرار التخفيف من قيود الكورونا المتخذ في حزيران، على الرغم من الانتشار العالمي لمتحور شديد العدوى وانخفاض معدل اللقاح في لبنان، سيؤدي إلى الرسم البياني ادناه” مشيراً الى “أننا مررنا بظروف مماثلة من قبل، مرتين، في الصيف الماضي وأثناء عطلة رأس السنة.”

وأشار، في سلسلة تغريدات عبر حسابه على تويتر، الى أن “التبرير دائمًا هو أن تخفيف القيود هو شر ضروري ومطلوب لجلب العملة الصعبة التي نحن بامس الحاجة إليها لانعاش الاقتصاد. لكن يبدو أن عواقب هذا القرار، ولا سيما الخسائر في الأرواح، لم يتم حسبانها، وتركت المستشفيات لتستعد بمفردها لموجة العدوى القادمة.”

 

وقال أبيض: كانت أزمة الفيول في المستشفيات أمس إشارة صارخة على مدى عمق الأزمة الحالية في نظام الرعاية الصحية. هل اعتقد صناع القرار أن تخفيف القيود سيأتي بنتائج مغايرة هذه المرة؟ من الصعب أن نفهم لماذا قد تختلف الامور. قريباً، نحن على موعد مع قرار كبير آخر، المدارس. والشتاء يقترب.

وأكّد أنه “لا ينفع البكاء على اللبن المسكوب. عندما تفشل في الاستعداد، فأنت تستعد للفشل. إذا كان على الطلاب، في موسم البرد، الحضور شخصيًا الى الصفوف، من دون التحضير المطلوب للمدارس والمستشفيات، ونشر اللقاح بين الشباب واساتذتهم، فإن المزيد من الأسى ينتظرنا. هذا تحذير.”

 

هل سيقفل البلد مجددا؟

باشرت اللجنة الوطنية لمتابعة التدابير والإجراءات الوقائية لـ” فيروس كورونا المستجد” اعداد خطة لكيفية مواجهة الارتفاع المستمر في ارقام الاصابات بفيروس كورونا ، والتي تشير بغالبيتها الى الاصابة ب” متحور دلتا”.

وفي المعلومات ان اللجنة تدرس اكثر من احتمال من بينها اقفال البلد مجددا لفترة محدودة وارجاء فتح المدارس وزيادة حملات التطعيم.

وكان وزير الصحة حمد حسن ألمح في تصريح امس الى اننا قد نصل للاقفال اذا وصلنا لنسبة 70 أو 75% من اشغال أسرة العناية الفائقة”.

اضاف “اذا بقيت أرقام الاصابات بكورونا بهذه الوتيرة قد نصل للاقفال في نهاية أيلول”.

وكانت وزارة الصحة اعلنت امس تسجيل 5 وفيات و1552 إصابة جديدة بـ”كورونا” في لبنان۔

مرشح نيابي مستقل: سأكون رئيس كتلة

يتحدث مرشح مستقل للانتخابات النيابية المقبلة  في مجالسه  الخاصة انه قادر على الفوز بعدة مقاعد نيابية، وليس فقط بمقعده الشخصي، الامر الذي سيمكنه من تشكيل كتلة نيابية صغير

واشارت المصادر الى ان هذا المرشح يعمل على عقد بعض التحالفات “الذكية” داخل دائرته الانتخابية من اجل تشكيل لائحته الخاصة، بالاضافة الى مساعيه لتطوير عمل ماكينته الانتخابية التي اثبتت نجاحا نسبيا في الاستحقاقات الماضية

المدارس الرسمية غير مهيَّأة للعام الدراسي

‎تفصلنا أسابيع معدودة عن بداية العام الدراسي الجديد، والصورة تبدو قاتمة في صدد قدرة مليون طالب من العودة إلى مقاعد الدراسة بعد سنتين مضتا، تعرَّض خلالهما القطاع التربوي في لبنان إلى تداعيات الانهيار الاقتصادي-المالي وجائحة الكورونا والتأثيرات الناجمة عن الإغلاق العام.

‎فالأزمة الاقتصادية العميقة تلقي بثقلها الضخم على النظام التعليمي في لبنان، فتؤثِّر بشكلٍ مباشرٍ على قدرة الأسر على الاستثمار في تعليم أبنائها وبناتها، كما كان الحال قبل عام 2019. فأكثرية الأسر اللبنانية (70 بالمئة) كانت تعتمد على المدرسة الخاصة، ولاسيَّما في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة. وقد قُدِّرت حصة قطاع التعليم الخاص في لبنان قبل الأزمة بنحو 1,3 مليار دولار، وجُلُّها هو ما كانت تدفعه الأسر لتغطية كلفة “الأقساط” المدرسية من خلال مداخيلها ومُدَّخراتها، التي تبخَّرت بفعل الأزمة (في المصارف) أو خَسِرَت معظم قيمتها. وهذا الأمر يجعل الانتقال إلى المدرسة الرسمية الملاذ الطبيعيَّ مع وقوع أكثر من نصف اللبنانيين في الفقر وعدم قدرة الأكثرية الساحقة من الأُسَر على تأمين أقساط المدارس الخاصة. وكان حوالى 55,000 طالب قد انتقلوا من المدارس الخاصة إلى المدارس الرسمية خلال العام الدراسي الفائت (00-2021)، الأمر الذي يؤشِّر إلى تحوُّل الكثير من الأُسَر إلى المدارس الرسمية. لكن، هل المدرسة الرسمية جاهزة لاستقبال عشرات الآلاف من التلاميذ؟

‎هناك خمس عقبات تجعل المدرسة الرسمية غير مهيَّأة للعام الدراسي المقبل:

‎أولًا: توزُّع المدارس الرسمية الجغرافي لا يتطابق مع الواقع السكاني، حيث تسكن الكتلة السكانية الكبرى في بيروت وجبل لبنان (نحو نصف سكَّان لبنان)، علمًا أن نسبة المدارس الرسمية على السكان تُعدُّ الأدنى في هاتين المحافظتين تحديدًا. ففي جبل لبنان يوجد مدرسة رسمية لكل 14,236 نسمة، مقارنةً بمدرسة رسمية لكلِّ 4,921 نسمة في النبطية، ومدرسة رسمية لكلِّ 3,189 نسمة في عكار، وذلك بحسب بيانات “مشروع مسح واقع التنمية المحلية والريفية للمناطق اللبنانية”، المنشورة على منصَّة إدارة التفتيش المركزي. هذا الواقع سيضع الأُسَر اللبنانية المقيمة في بيروت وجبل لبنان أمام خيارات صعبة، كالانتقال إلى أماكن أخرى أو تكبُّد كلفة نقل أولادهم إلى مدارس بعيدة عن أماكن سكنهم.

‎ثانيًا: تدنِّي قيمة رواتب المعلمين بشكلٍ كبيرٍ مع التضخُّم الحاصل.

‎فرواتب المعلمين في القطاع الرسمي كانت مقبولةً قبل الأزمة إذ كانت تُضاهي معدَّلات الدول متوسِّطةِ الدخل وبعض الدول المتقدِّمة اقتصاديًّا، إذا ما احتسبنا “معدَّل الراتب على التلميذ” الذي كان يُقدَّر قبل الأزمة بـ 1,556 دولار سنويًّا للصفوف الأساسية، و2,428 دولار للصفوف المتوسطة والثانوية. أمَّا مع الانهيار الحالي فقد هبطت قيمة الرواتب إلى مستويات منخفضة لتتراوح بين 120 و 150 دولارًا شهريًّا، بما سيجعل المعلمين غير قادرين على تأمين معيشتهم وتغطية انتقالهم إلى العمل، خصوصًا مع ارتفاع سعر البنزين المتصاعد الذي يُتوقَّع أن يرتفع أكثر خلال الأشهر القادمة.

‎ثالثًا: هجرة المعلمين والمعلمات، وقد ارتفعت بشكلٍ ملحوظٍ خلال العام الحالي، وهي ستظهر بوضوح أكثر فأكثر مع العودة إلى التعليم المؤسَّسي في الخريف المقبل. وهذا يرتبط بتدهور قيمة رواتب المعلمين وتردِّي الأوضاع الحياتية في لبنان، الأمر الذي يضغط بقوة في اتجاه الهجرة، حيث يُقدَّر أنَّ مئات المعلمين قد هاجروا فعليًّا أو لديهم النية للقيام بذلك. يُشارُ إلى أنَّ التعليم هو من الوظائف العشر الأولى المطلوبة في كثير من البلدان، كدول الخليج العربي وأستراليا وغيرها من الدول التي تستقطب المهاجرين.

‎رابعًا: كلفة التدفئة الباهظة في المدارس.

‎تتكبَّد المدارس في المناطق الجبلية الواقعة على ارتفاع 700 متر عن سطح البحر فما فوق وكذلك في البقاع كلفةً عاليةً لتغطية المحروقات للتدفئة، إن وُجِدَت، خلال فصل الشتاء. فإذا احتسبنا الكلفة على أساس سعر المازوت في السوق الحالية المُقدَّر بـ 11 مليون ليرة للطُّن، فستتكلَّف المدرسة الرسمية ذات الحجم المتوسط على التدفئة فقط ما يقارب 275 مليون ليرة، وهو مبلغ لن تتمكَّن وزارة التربية تأمينه بمعظمه من خلال موازنتها الحالية المُحتَسَبة على أساس السعر الرسمي.

‎خامسًا: كلفة احتياجات الطلاب الكبيرة من الكتب والقرطاسية، التي تضخَّمت أسعارها بشكلٍ كبيرٍ مع انهيار سعر الليرة. ففي احتسابنا كلفة القرطاسية الأساسية لكل تلميذ (من أقلام ودفاتر وحقيبة وغيرها من الضرورات الأخرى) تبيَّن أنَّها تُقدَّر بحدِّها الأدنى بنحو 479,500 ليرة لبنانية لكل طالب، أي ما يقارب 71% من الحدِّ الأدنى للأجور.

‎ما العمل؟

‎يجب القيام بخطوات عملية وسريعة تنقذ المدارس الرسمية وتجعلها أكثر جاهزية لاستقبال آلاف الطلاب خلال الأسابيع المقبلة:

‎أولًا: إنشاء “صندوق” دعم لكل مدرسة رسمية تُديرُهُ لجنة مشتركة من المجتمع المحلي -حيث توجد المدرسة- وكذلك الأهل والمنظمات الدولية، لتعمل مع إدارة المدرسة على تأمين المساعدات المُلِحَّة عبر طرق عدَّة، منها على سبيل المثال: توأمة المدرسة مع مدارس في دول غنية، لتغطية المحروقات والكتب والقرطاسية وكلفة النقل، بالإضافة إلى علاوات وحوافز للمعلمين، على أن يكون عمل هذه الصناديق شفَّافًا وضمن معايير الحوكمة الرشيدة.

‎ثانيًا: الإسراع في تنفيذ الاتفاقية الموقَّعة مع “البنك الدولي” لمشروع شبكات الأمان الاجتماعي، الذي يلحظ من خلال برامجه معونة نقدية إضافية للأُسَر التي لديها أطفالاً في المدارس كي يحفزها على الانخراط في التعليم.

‎ثالثًا: استخدام جزءٍ من المساعدات المُعلن عنها في “مؤتمر دعم لبنان” المنعقد في 4 آب 2021 للاستثمار في المدارس المهنية والتقنية التي تشكِّل 23% فقط من مدارس لبنان. فتوجيه الطلاب نحو التخصُّصات المهنية والتقنية وربط ذلك بحاجات سوق العمل الحالية والمستقبلية هو من التوجُّهات الاستراتيجية التي ينبغي لمُتَّخِذي القرار والمنظمات العاملة في لبنان تبنِّيها، وذلك من خلال الاستثمار في بنى هذه المعاهد والمدارس الفنية ومختبراتها وتنويع تخصُّصاتها.

‎إنَّ لإنقاذ القطاع التعليمي في لبنان أهميةً استراتيجيةً بجسامة الحفاظ على الاستقرار الأمني ومؤسسات الجيش والقوى الأمنية. فتداعيات انهيار التعليم ستنجم عنه أجيال ضائعة ولن يكون في الإمكان التعويض عن الخسائر الحاصلة قبل مُضيِّ عقود من الزمن. وهذا يتطلب، بادئ ذي بدءٍ، قيادة مسؤولة ومتماسكة لهذا القطاع، تستطيع العمل مع الأسرة التعليمية والأهل والمجتمع المحلي والهيئات المانحة بجدية وحكمة لحماية مليون تلميذ من سقوط رهيب.

‎مرصد الأزمة في الجامعة الاميركية في بيروت مبادرةٌ بحثيةٌ تحت إشراف د. ناصر ياسين تهدف إلى دراسة تداعيات الأزمات المتعدِّدة في لبنان وطرق مقاربتها.

قتيلان في إطلاق نار والسبب “خلاف حول بيع البنزين”!

 

‎قُتل شخصان إثر إطلاق نارٍ وإلقاء قنبلة فجراً في البدّاوي بين مجموعة شبان بسبب خلاف حول بيع البنزين.

‎يُذكر أن القتيلين من منطقة باب التبانة- طرابلس.

error: Content is protected !!