19.6 C
Byblos
Sunday, December 21, 2025
بلوق الصفحة 2031

الراعي إلى الفاتيكان… محاولة لإنقاذ لبنان “الشعب والدولة والكيان”

يصرخ البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي بأعلى صوته، مُطالباً بإنقاذ الوطن من “الطغمة الحاكمة”، بعدما وصلت قلّة المسؤولية إلى حدود غير مقبولة.

وإذا كان صوت الراعي يشفي نوعاً ما غليل الشعب الذي يعيش أسوأ أنواع الذلّ كل يوم، إلا أنه لا يلقى صداه عند المسؤولين جميعاً، وكأنهم غير معنيّين بما يمرّ به البلد.

وتعلو صرخات الراعي بعد المعاناة التي ضربت ولا تزال تضرب الناس، وهؤلاء لا يجدون ملجأ لشرح معاناتهم إلا سيّد الصرح والأبرشيات، وفي حساباتهم أن الدولة لم تعُد موجودة وباتت لعبة في أيدي هؤلاء الحكّام الذين جيّروا كل مقدراتها لأجل مصلحتهم الخاصة ومصلحة حاشيتهم.

وفي هذه الأثناء، وبعد كل عظة نارية لسيّد الصرح، والتي تلامس وجع الناس وتسلّط الضوء على مشروع هدم الكيان، يزداد الأمل بأن تكون للبطريرك حركة ما، تُخلّص البلد من الجحيم الذي يغرق فيه.

ويتحضّر البطريرك الراعي في نهاية الشهر الجاري للسفر إلى الفاتيكان مع الأساقفة والمسؤولين الكنسيين، للقاء قداسة البابا فرنسيس ولمناقشة أزمة لبنان التي لم تعد إقتصادية أو مالية فقط، بل وجودية.

وبات موقف الراعي واضحاً من كل المسائل، والتي سيتكلّم عنها في الفاتيكان. وتؤكّد الكنيسة أن الراعي ذاهب إلى الفاتيكان وفي عقله وتفكيره أمر واحد، هو إيجاد السبيل وطلب المساعدة من الكرسي الرسولي من أجل إنقاذ شعب لبنان ودولته.

وإذا كان الراعي لا يُخفي سخطه وغضبه على من هم في سدّة المسؤولية، فإن هذا الموقف لن يبدّله في الفاتيكان، أو يساير، فالبطريركية المارونية ترى أن الحكّام “شرشحوا” البلد في الخارج، ولم يعد هناك أي أمر مخفيّ، والبعيد بات يعرف معاناتنا مثل القريب، وبالتالي فإن يوم الحساب سيكون عسيراً لهؤلاء “المسؤولين”.

وسيُركّز الراعي خلال لقائه مع قداسة البابا والإجتماعات الموسّعة واللقاءات الجانبية، على الشقّ السياسي من الأزمة وكذلك على الشق الإقتصادي.

وفي هذا السياق، فإن حديث الراعي سيدور حول ضرورة تأمين حياد لبنان الناشط، وطلب مؤازرة الفاتيكان في عقد مؤتمر دولي من أجل إنقاذ لبنان والتمسّك بالدستور اللبناني ورفض تغييره تحت قوّة السلاح، أو نتيجة نزوات سياسية وسلطوية لأحد. وكذلك فإن موقف الراعي بات حازماً بضرورة صون الدولة اللبنانية وحفظ الكيان في مئويته الثانية، ومنع زواله وتدعيم أسس الدولة وعدم السماح للدويلة بالسيطرة عليه، وعدم القبول بأي سلاح على الأراضي اللبنانية غير سلاح الجيش اللبناني والقوى الأمنية اللبنانية.

ولا يمكن فصل المشكلة الإقتصادية عن المشكلة السياسية في لبنان. من هنا، سيطرح الراعي معاناة الشعب اللبناني وانسداد الأفق أمامه وموجات الهجرة التي تضربه، خصوصاً وأن المكوّن المسيحي سريع “العطب”، وبالتالي فإن إستمرار هذه الأزمة على الشكل الحالي سيُفرغ لبنان من مسيحييه.

وإذا كان الوجود المسيحي يُشكّل عاملاً أساسياً في البحث، إلا أن البطريرك الراعي لا يذهب إلى الكرسي الرسولي من أجل هذا الأمر فقط، بل إنه يتحدّث بلسان جميع اللبنانيين ويدافع عن حقوقهم ويقود معركة التحرّر وإسترجاع قرار الدولة وتحريرها من هيمنة السلاح وبطش الحكّام. سيُصلّي البابا على نية لبنان، وتخصيص يوم من أجل الصلاة وبحث القضية اللبنانية يُعتبر أمراً مهماً، لكنّ اللبنانيين لا يريدون الخطابات بل يراهنون على الفاتيكان من أجل تحريك المجتمع الدولي لطرح قضيتهم وتحريرهم من ظلم الداخل ووصاية الخارج.

موظفو الإدارة العامة: الإضراب من الاربعاء لغاية 9 تموز ضمنا حتى تحقيق المطالب

اعتبرت الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة في بيان، أن “الأزمات تتسارع في هذا الوطن وتزداد تفاقما، ويزداد إهمال أولي القرار في كل المؤسسات الدستورية لدى كل السلطات لهذا الواقع المتردي في لبناننا الحبيب. يستفحل الجوع والمرض والأرق والموت البطيء لدى ابنائه، و للعاملين في القطاع العام من النتائج الكارثية لهذه الأزمات الحصة الكبرى ان لم نقل الأكبر، وما من سميع ولا من مجيب”.

أضافت: “ولأننا في قلب العاصفة الجارفة لكل دعائم الحياة، ولأن حاجاتنا وحقوقنا لدى الدولة تتعاظم، ويبدو ان الدولة في سبات عميق ولا بد من إيقاظها، ولأن مطالبنا هي جزء يسير من حقوقنا، ولأن الصبر والتحمل ما عادا ممكنين، فللصبر حدود”.

وتابعت: “أما بعد، والحال كما تقدم، والكارثة المعضلة دون أفق، والموظفون يكافحون كي يجدوا حلولا تمكنهم من الاستمرار ليس فقط بالحد الأدنى من العيش بل ايضا بالقدرة على ممارسة مهامهم الوظيفية وتأمين سير المرفق العام، وبما أن أيا من أسباب الإضراب وامتناع الموظفين عن الحضور لم ينتف، بل تفاقم اكثر وسيزداد تفاقما مع الارتفاع الكبير المتوقع لسعر صفيحة البنزين، تؤكد الهيئة الإدارية للرابطة مطالبتها للحكومة، ولكل أولي القرار بـ: العمل على استعادة الأموال المنهوبة بكل الوسائل القانونية والدستورية، فمخدعها معروف، الإيعاز إلى الإدارات العامة كافة لوضع خطة طوارئ لتسيير المرفق العام، بحيث توائم بين ما تحتاجه الإدارات من الموظفين لذلك، لا سيما في ضوء خلوها من مستلزمات ومقومات الإنتاجية، وبين إمكانيات الموظفين للحضور والتي لا تتجاوز الـ 40 % من أيام العمل الرسمي وذلك لغاية الساعة الثانية من بعد ظهر أيام الإثنين، الثلثاء، الأربعاء والخميس والساعة الحادية عشرة من قبل ظهر يوم الجمعة، حل مشكلة تدني القيمة الشرائية للرواتب بكل الوسائل الممكنة، إعداد النص اللازم لزيادة بدل النقل ليواكب ارتفاع كلفته الحقيقية، حل مشكلة تدني قيمة التقديمات الصحية والاجتماعية في تعاونية موظفي الدولة والصندوق الوطني للضمان الإجتماعي”.

ودعت إلى أن “يتحقق ذلك، جميع العاملين في الإدارات والمؤسسات العامة إلى: الإضراب وعدم الحضور إلى مراكز العمل ابتداء من صباح يوم الاربعاء المقبل، ولغاية يوم الجمعة الواقع فيه 9 تموز ضمنا، مغادرة مراكز العمل عند الساعة الثانية من بعد ظهر كل من يومي الاثنين والثلثاء 28 و 29 الحالي”.

وختمت معلنة إبقاء اجتماعاتها مفتوحة لمتابعة ومواكبة المستجدات، آملة ان لا تضطر إلى “المزيد من التصعيد”.

باسيل لا يُريد “الطائف”ويُراهن على اعتذار الحريري!

قال مصدر نيابي لبناني بارز إن اعتذار الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري ليس مطلوباً أو مطروحاً «لعدم وجود مرشح آخر على الإطلاق بخلاف ما يروّج له من حين لآخر الفريق السياسي المحسوب على رئيس الجمهورية ميشال عون ووريثه السياسي رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل». وأكد المصدر لـ«الشرق الأوسط» أن «اعتذار الحريري يعني موافقته على أن يكون شريكاً في إلغاء (اتفاق الطائف) وإطاحته ويأتي استجابة للذين يريدون إلغاءه لأخذ البلد إلى المجهول».

ولفت المصدر النيابي إلى «علاقة الحريري الوثيقة برئيس المجلس النيابي نبيه بري وبالأطراف التي كانت سمّته لتشكيل الحكومة». وقال إن ما قاله الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله في خطابه الأخير «يجب أن يؤخذ على محمل الجد، وهو أراد أن يوجّه رسالة بأن لا مرشح لديه غير الحريري، وإلا فلماذا أصر على رفضه إعطاء الثلث الضامن لأي طرف؟ وردّه على باسيل برفضه تقسيم الحكومة إلى (ثلاث ثمانات)».

وأكد المصدر أن باسيل «لا يريد (اتفاق الطائف)، وهو يراهن على اعتذار الحريري»، وأن «مجرد اعتذاره يعني أنه يقدم له ما يريده على طبق من فضة، وهذا ما يتيح له أن يقدم نفسه بأنه حقق ما يطمح إليه وأعاد الاعتبار لخياراته السياسية».

وعن الموقف الفرنسي – الأميركي الذي صدر أخيراً بعد اجتماع وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان بنظيره الأميركي أنتوني بلينكن، قال: «كنا وما زلنا نسمع بالدعم الأميركي للمبادرة الفرنسية، وما يتفرّع عنه من معلومات بأنهم أبلغوا بعض الشخصيات بأن العقوبات قد اتُّخذت بحقهم على خلفية عرقلتهم تشكيل الحكومة، لكننا لم نلمس شيئاً من هذا القبيل على الأرض».

ورأى أن باريس «تهدد باستمرار بالعقوبات من جهة؛ ومن جهة أخرى إصرارها على تهيئة الظروف لتشكيل حكومة مهمة تتطابق مواصفاتها مع خريطة الطريق التي رسمها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لكن كل هذه التعهدات لم تترجم على الأرض، ونحن نسمع بالكلام من السفيرتين الأميركية دوروثي شيا والفرنسية آن غريو، من دون أن نلمس ما يساعد على إنجاح هذه المبادرة لإنقاذ لبنان».

وختم المصدر النيابي قائلاً إن باريس «تعرف من يعرقل تشكيل الحكومة، وهي تأخذ علماً بهذا، لكنها لم تفعل شيئاً، ولم تميّز بين من يسهّل تأليفها ومن يعوق ولادتها، بدلاً من أن تضع الجميع في سلة واحدة».

بالفيديو: اقتحام وزارة ليلاً

0

انفجار الشارع رهن انقطاع الإنترنت والمعسّل!

كتب رمال جوني في “نداء الوطن”:

انفجر الشارع للحظات، قطع دوار كفررمان وجسر حبوش بالاطارات المشتعلة لدقائق، ثم عاد الوضع الى ما كان عليه. فالغضب الشعبي لم ينضج بعد، ربما يحتاج الى انقطاع تام للمحروقات والدواء والمعسّل، قد يكون الاخير شرارة الانتفاضة الشعبية في القريب العاجل، فالنرجيلة تعدّ اساسيات المواطن، هي المهدّئ لاعصابه والبنج العمومي عن كل ما يحيط به، وما عدا ذلك “ما تنده ما في حدا”.

لم يشعل دولار الـ18 الفاً شارع النبطية وقراها كما كان متوقعاً، على العكس، بقي الناس في سباتهم، الا قلة قليلة عبّرت عن غضبها لدقائق، قبل ان تفك اسر الطريق وتعود الى موقع المتفرج، ما الذي ينتظره المواطن اذاً؟

ما إن تخطى دولار السوق السوداء عتبة الـ18 الف ليرة حتى اقفلت كل المحال التجارية والغذائية، اما محطات المحروقات فحافظت على اقفالها وبيع مخزونها في السوق السوداء، حتى ان بعضها عمد الى بيع البنزين بـ70 و75 الفاً للتنكة الواحدة بحجة أنها اشترت المخزون على سعر دولار الـ3900، بالرغم من ان تسعيرة الدولة الجديدة لم تصدر بعد، وهذا ما دفع بمحمد الذي دفع 75 الفاً ثمن التنكة للقول: “مش كافينا سرقة الدولة الا واصحاب المحطات يسرقوننا علناً، وهذا هو الفساد” مؤكداً “أن كثيرين أكلوا الضرب ووقعوا ضحية صاحب المحطة بتسعيرته الجديدة”. ودعت مهى الى محاسبة كل من يتلاعب بالبنزين لتحقيق ارباح خيالية من جيبة المواطن.

يبدو أن أزمة المحروقات لن تسلك طريقها الى الحل النهائي، بالرغم من المؤشرات التي تحدثت عن انفراج جزئي مع التسعيرة الجديدة، حتى دوريات أمن الدولة التي طالت معظم محطات النبطية واقليم التفاح وأجبرت بعضها على الفتح لتوفر البنزين في خزاناتها وبكميات كبيرة، لن تحلها. فوفق المعلومات يعمد عدد من أصحاب المحطات الى بيع الصهاريج بسوق سوداء او تهريبها الى سوريا، وبعضهم يعتمد نظام تعبئتها بالغالونات 10 ليترات وبيع الواحد منها بـ100 الف ليرة لبنانية، كل ذلك والمواطن يبحث عن المادة من دون جدوى، وبات البحث عن البنزين مثله مثل البحث عن جرعة دواء مفقودة بسبب احتكار التجار.

وعلى خط التلاعب دخلت السوبرماركات فبدأت تبيع على سعر دولار الـ20 الف ليرة، وشهدت السلع ارتفاعاً جنونياً، بحيث بات من المستحيل على ذوي الدخل المحدود شراء علبة لبنة في بلد بات يعوم على بحر ازمات من دون حل، آخرها فقدان الغاز، بحيث توقف موزعو الغاز عن البيع بإنتظار التسعيرة الجديدة ووصل سعر جرّة الغاز في السوق الموازية الى 70 الف ليرة.

لم يترك حسين محلاً الا وقصده لشراء جرّة غاز بلا جدوى، فجأة اختفت من الاسواق من دون سابق انذار، يسأل عن السبب وهل دخل الغاز على خط المنافسة مع باقي الأزمات، واكثر ما يحز في نفسه انه اضطر لشرائها بـ70 الف ليرة لأنه مقطوع من الغاز وزوجته تريد طهو الطعام للعائلة، كل ذلك ولم يدفعه ليخرج شاهراً سيف معاناته الى الشارع، لم يلتحق بركب المنتفضين على الواقع، بالرغم من تأكيده أن الوضع بات ميؤوساً منه، غير أنه يرى أن الانفجار يجب ان يكون عصياناً مدنياً وتعطيلاً لكل مؤسسات وموارد البلد ومحاصرة الزعماء في مراكز صنع القرار لتشريع قوانين وإيجاد حلول لمعالجة الازمة وغير ذلك فكل التحركات لن تؤتي نتيجة. ويدعو محمد الناس “الى تشكيل لوبي ضاغط للانقلاب على الواقع وعدم الانصياع الا لقرار رفض الذل الذي يعيشه المواطن يومياً على محطات المحروقات وبحثاً عن الدواء واستجداء عطف محسنين لدفع فاتورة المستلزمات الطبية التي تخطت قدرات المواطن”.

كل ذلك ويمضي المواطن في تدخين النرجيلة، يشتري المعسل بأسعار جنونية من دون اعتراض، وبحسب علي فانقطاع المعسل والانترنت يحرك الشارع وما عدا ذلك فالناس تسير في الذل والزعيم مرتاح على وضعه.

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 28 حزيران 2021

0

أسرار النهار

يبدي لبنانيون قادمون من الخارج استياءهم من التاخير في مغادرة مطار بيروت لساعات بسبب اجراءات التفتيش بواسطة سكانر واحد وسوء التنظيم.

خلال زيارة مرجع سياسي لإحدى مطرانيات الجبل قال له المطارنة والحاضرون والمشاركون في استقباله لن ننسى فضل نائبكم الكريم الذي أعاد ترميم المطرانية بعدما كانت مهملة دون أن يكترث أحد لها، وهي صلة الوصل تاريخياً مع دارتكم.

سجل نشاط بارز للمديرية العامة لأمن الدولة في عملية تنظيم بيع البنزين وضبط مخالفات الادعاء بعدم توافر المشتقات النفطية في الخزانات.

شوهد احد نواب “حزب الله” يتلقى مع عائلته لقاح فايزر تقدمة النائب ميشال ضاهر في مستشفى زحلة الحكومي.

أسرار الجمهورية  

رأى قيادي في تيار بارز أنّ الوضع اذا بقي على ما هو عليه ستبدأ الدماء تسيل على أبواب المستشفيات والأفران ومحطات المحروقات.

لفت أخيراً تركيز تيار بارز على أنّ قبول حزب فاعل في الحكومة يحلّ أزمة التأليف ويوجّه صفعة لرئيس تيار يضع شروطاً على أنّه الممثل الوحيد لطائفته.

أبلغت إدارة إحدى المؤسسات المالية أكثر من 250 موظفاً بإنهاء خدماتهم إبتداء من الشهر المقبل على مراحل عدة.

أسرار اللواء

تباينت تقييمات عدد من نواب التيار الوطني الحر لكلام نصر الله في خطابه الأخير حول مدى التجاوب مع تكليف باسيل في تحصيل حقوق المسيحيين في الحكومة العتيدة!

لم تنفع مساعي الوسطاء في تحسين العلاقة بين مرجع روحي وقطب سياسي بسبب إخلال الأخير بالوعود التي قطعها للأول!

تدور «حرب داحس والغبراء» بين وزيرة ومدير عام الوزارة بسبب إجراءات تحاول الوزيرة تنفيذها وتُطيح بقواعد العمل في الوزارة!

خفايا نداء الوطن

تبيّن ان مدير عام إحدى مؤسسات المياه يقيم بشكل دائم منذ ثلاث سنوات في أحد الفنادق على حساب المؤسسة..

صرّح أحد مستشاري وزير الطاقة والمياه في حوار على تطبيق كلوب هاوس ان من الأسباب التي أوجبت التعويض للشركة المتعهدة مشروع سد جنة بقيمة 8 ملايين دولار، هو تأخير اشغال الشركة المتعهدة من قبل حليفنا: «لأنو حدا بدو حيط وحدا بدو طريق وحدا بدو حسينية على حساب المشروع».

يعمل عدد من السماسرة على تسوية الغرامات والرسوم المفروضة لدى وزارة المالية على مستثمري المقالع والكسارات بموجب قانون موازنة العام 2019 والتي تحددت بناء للمسح الذي قام به الجيش اللبناني.

‎ابنة جبيل المهندسة ماري تريز مرهج سيف تفوز بالمرتبة الاولى في هيئة المندوبين الفرع الثاني عن كل الفئات

فازت ابنة مدينة جبيل المهندسة ماري تريز مرهج سيف بالمركز الأول في فئتها ضمن هيئة المندوبين – الفرع الثاني، فرع المهندسين المعماريين، في انتخابات نقابة المهندسين في بيروت ونالت ١٠٧٢ صوتاً

الحريري يعود خلال ساعات…واتفاق على مخرج لصيغة الحكومة وخطوة جدية

افادت مصادر مطلعة ” المركزية” ان الرئيس المكلف سعد الحريري سيعود الى بيروت خلال الساعات الاربع والعشرين المقبلة. وتحدثت عن اتفاق على مخرج لصيغة الحكومة وخطوة جدية الاربعاء قد تكون عبارة عن اتفاق على تشكيلة من ٢٤ وزيرا موزعة ٤ ستات، فيما يبقى عالقا موضوع الثقة ويتردد ان المخرج يقضي باعطاء الحرية لنواب تكتل لبنان القوي.

  ولفتت المصادر الى ان الحصص موزعة بين الرؤساء ميشال  عون ونبيه بري والحريري والمجتمع المدني على ان تشارك فرنسا والمنظمات الدولية في التسمية لحقائب الخدمات الطاقة الاتصالات الاشغال المالية والشؤون.

جدول جديد لأسعار للمحروقات سيصدر هذا اليوم

علمت وكالة “المركزية” أن اجتماعاً مرتقباً سيعقد غداً في وزارة الطاقة بين الوزير ريمون غجر والمعنيين بملف المحروقات، وتوقُّع رفعٍ طفيف لنسبة ربح اصحاب المحطات، مع ترجيح صدور جدول الاسعار الجديد رسمياً الأربعاء على ان يستمر التسعير على الـ3900 حتى نهاية ايلول المقبل.

عكر إلى روما

غادرت نائب رئيس مجلس الوزراء ووزيرة الدفاع ووزيرة الخارجية والمغتربين بالوكالة في حكومة تصريف الأعمال زينة عكر بيروت متوجهة الى روما، للمشاركة في الإجتماع الوزراي الذي سيعقد غدا الإثنين، الذي تنظمه إيطاليا بالتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية تحت عنوان التحالف الدولي لهزيمة “داعش”.

error: Content is protected !!