16.5 C
Byblos
Thursday, December 25, 2025
بلوق الصفحة 1063

بالفيديو-إشكال وتضارب أمام مرفأ بيروت… ماذا يحصل؟!

وقع  إشكالاً بين عدد من أصحاب معارض السيارات وعناصر من الجيش اللبناني، على خلفية محاولة قطع الطريق في الإعتصام الجاري أمام مرفأ بيروت.

وتنفذ نقابة أصحاب معارض السيارات ونقابة استيراد السيارات وقفة إحتجاجية أمام تمثال المغترب رفضًا لرفع الدولار الجمركي.

وطالب نقيب أصحاب معارض السيارات المستعملة وليد فرنسيس, الدولة بتعديل الشطور الجمركية لأنه ليس من مصلحة أحد زيادة الرسوم وأسعار السيارات.

ماريو وردة يطلق “كاريزما”..وهدية الى جمهوره في عيد الحب قريباً!

0

أصدر الفنان ماريو وردة أغنية جديدة بعنوان “كاريزما” من كلمات سعاد ملحم وألحان عمّار السيد وتوزيع ستوديو محمد إدلبي حيث صورها على طريقة الفيديو كليب، لتحقق نسب مشاهدة مرتفعة وتنال إعجاب المتابعين.

هذا وبدأ ماريو الغناء في العام ٢٠١٩ في مناطق عدة في لبنان من الجميزة إلى رومية وعاليه، إلا أن ظروفه الصحية التي طرأت عليه بعد إصابته بعارض قلب أجبرته على التزام المنزل والإبتعاد عن الأجواء الفنية حيث بقي ما يقارب الشهرين عاجزاً عن الغناء.

وفي بداية الثورة عاد للغناء في ساحاتها. ومع شلّ الوضع وبداية كورونا أحسّ أن كل ما بدأ ببنائه قد تحطم.

ومنذ أواخر العام ٢٠٢٢ بدأ بالغناء في أنطلياس لتأتي الأصداء وتفوق التوقعات.

ختاما، يحضر ماريو medley جديد سيصدر بمناسبة عيد الحب مؤلف من ثلاث أغنيات، بالإضافة لتعامله مع أكثر من ستوديو حيث ستكون سنة ٢٠٢٣ الإنطلاقة الفعلية له في الفن، ليتمكن من تحقيق طموحاته وبلوغ أهدافه.

وأعرب ماريو وردة عن أمله بأن تتابعه شركة انتاج لأن كل ما يقوم به هو من مجهوده وإمكانياته الخاصة.

لمتابعة آخر أعمال الفنان ماريو وردة عبر قناته:

https://youtube.com/@mariowarda5462

رابط الاغنية:

خاص-تابع ملف التحقيقات في عقارية بعبدا ..استدعاء طوبوغرافي من قضاء جبيل

علم موقع”قضاء جبيل” من مصادر خاصة أنه متابعة لملف التحقيقات الجارية في عقارية بعبدا تم إستدعاء احد الطوبوغرافيين من قضاء جبيل للتحقيق معه لدي فرع المعلومات في بيروت .

إشارة الى انه تم فتح الملف العقاري منذ فترة والتحقيقات جارية كما تم الكشف عن تورط أطباء في هذا الملف

عاجل – إرتفاع إضافي في أسعار المحروقات

صدر جدول جديد لتحديد أسعار المحروقات عن وزارة الطاقة والمياه، وجاء على الشكل التالي:

– بنزين 98 أوكتان: 858000 ل.ل. (+12000)

– بنزين 95 أوكتان: 836000 ل.ل. (+12000)

– المازوت: 890000 ل.ل. (+9000)

– الغاز: 531000 ل.ل. (+10000)

ما توقعات خبراء العملات المشفرة لمستقبل البيتكوين في 2023؟

يحاول مستثمرو العملات المشفرة معرفة متى يمكن أن يكون الارتفاع التالي لعملة البيتكوين بعد عام 2022 الذي شهد انخفاضاً حاداً في قيمة العملة.

في مؤتمر للعملات المشفرة عقد الأسبوع الماضي في سويسرا، تحدثت CNBC إلى مطلعين على الصناعة وصفوا عام 2023 بأنه “عام الحذر”.

من المتوقع أن يتداول البيتكوين ضمن نطاق سعري محدد، وأن يكون حساسًا لوضع الاقتصاد الكلي مثل ارتفاع أسعار الفائدة وأن يظل متقلبًا، بينما من غير المرجح حدوث صعود جديد في عام 2023، ومع ذلك، يتطلع الخبراء إلى العام المقبل وما بعده بتفاؤل.

أداء العملات المشفرة العام الماضي

في عام 2022، خسر سوق العملات المشفرة بالكامل حوالي 1.4 تريليون دولار من حيث القيمة مع مواجهة الصناعة لقضايا السيولة والإفلاس التي تصدرت بسبب انهيار بورصة FTX، التي تبعها بورصات أخرى.

في حين أن عملة البيتكوين قد تعثرت قليلاً في بداية العام، بما يتماشى مع الأصول الخطرة مثل الأسهم، يقول الخبراء أنه من غير المرجح أن تعيد عملة البيتكوين اختبار أعلى مستوى لها على الإطلاق عند أقل من 69 ألف دولار، لكنها ربما تكون قد وصلت إلى القاع.

قال بيل تاي ، صاحب رأس المال الاستثماري والمخضرم في مجال العملات المشفرة لـ CNBC الأسبوع الماضي: “هناك احتمال أن تكون عملة البيتكوين قد وصلت إلى القاع هنا”، مضيفًا أنها قد تنخفض إلى 12 ألف دولار قبل أن تقفز مرة أخرى.

فيما قالت ميلتم ديميرورز، كبيرة المسؤولين الإستراتيجيين في CoinShares، إنه من المحتمل أن تكون عملة البيتكوين محدودة النطاق عند حد أدنى بين 15 ألف دولار و 20 ألف دولار، وحد أقصى بين 25 ألف دولار إلى 30 ألف دولار.

وأشارت إلى أن الكثير من البيع القسري الذي حدث في عام 2022 نتيجة للانهيارات في السوق قد انتهى الآن، ولكن لا يوجد الكثير من الأموال الجديدة التي تدخل في عملة البيتكوين.

 وأضافت قائلة: “أعتقد أن الاتجاه الصعودي محدود للغاية، لأننا أيضًا لا نرى الكثير من التدفقات الجديدة القادمة.”

تأثير الاقتصاد الكلي

يراقب المستثمرون أيضًا حالة الاقتصاد الكلي، فأثبتت البيتكوين أنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بأصول المخاطرة مثل الأسهم، وعلى وجه الخصوص، بورصة Nasdaq.

حيث تتأثر هذه الأصول بالتغيرات في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفدرالي وحركات الاقتصاد الكلي الأخرى.

في العام الماضي، انتهج الفدرالي في مسار رفع أسعار الفائدة بقوة لمحاولة ترويض التضخم، الذي أضر بأصول المخاطرة جنبًا إلى جنب مع البيتكوين.

يرى مطلعون على الصناعة إن تغيير الوضع يمكن أن يساعد البيتكوين، وأوضحت ديميرورز أنه قد تكون هناك محفزات ليسوا على علم بها، فالوضع الكلي والبيئة السياسية غير مؤكدة إلى حد ما، والتضخم مستمر في الارتفاع.

توقيت الصعود التالي للبيتكوين

تحدث العديد من خبراء الصناعة عن دورات البيتكوين التاريخية، والتي تحدث كل 4 سنوات تقريبًا.

عادة، ستصل عملة البيتكوين إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، ثم يتم تصحيحها بشكل كبير، سيكون هناك عام سيئ ثم عام من التعافي المعتدل، ثم سيحدث شيئاً في المنتصف.

أطلق أنتوني سكاراموتشي على عام 2023 “عام التعافي” لعملة البيتكوين وتوقع أن يتم تداولها بين نطاق 50 ألف دولار إلى 100 ألف دولار في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام.

وفي الوقت نفسه، قال تاي إن بداية الاتجاه الصعودي “ربما تفصلنا عنه عام واحد”، قائلاً إن الآثار اللاحقة لانهيار FTX قد يستمر الشعور بها لمدة 6 إلى 9 أشهر أخرى.

مياه بيروت وجبل لبنان وضعت قيد التحصيل اصدارات 2023 وامكان التقسيط على 6 دفعات

أعلنت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان في بيان، أنها وضعت قيد التحصيل جداول اصدارات العام 2023، اعتبارا من تاريخ 16/1/2023، ودعت جميع المشتركين إلى تسديد بدلات المياه المترتبة عليهم، عن العام 2023 وما قبل، إلى الجباة المختصين أو لدى دوائر التوزيع التابعين لها، واعتذرت من مشتركيها عن امكانية تلبية خدمة التسديد عبر مراكز شركة أون لاين لتحويل الأموال OMT، أو عبر الدفع الإلكتروني على الموقع التابع للمؤسسة lb.gov.ebml أو app mobile ebml من خلال شركة نتكومرس التي تدير عمليات ومعاملات الدفع الآمنة بواسطة بطاقات الائتمان عبر الإنترنت”، وذلك لأسباب خارجة عن ارادتها وهي تعمل جاهدة لتفعيل الخدمة من جديد، علما أنها وتسهيلا للمشتركين لتسديد بدلات المياه المترتبة عليهم، عمدت الى ادخال خدمة بواسطة آلات الدفع الالكتروني POS MACHINE في دوائر التوزيع التابعة لها.

وأشارت إلى أنه “نظرا إلى الظروف الاقتصادية الراهنة عمدت إلى إصدار القرارات التالية:

1- الاعفاء من غرامات التأخير على بدلات الاشتراكات العائدة للعام 2022 وما قبله بنسبة (85%) لغاية 30 نيسان 2023.

2- تقسيط البدلات المتأخرة عن الأعوام السابقة للعام 2023 لفترة أقصاها كانون الأول 2025.

3- تسهيل عمليات الحصول على اشتراكات جديدة للمشتركين السابقين التي ما زال يترتب على أصحابها ذمم، حيث يمكن تسديدها على دفعات ولفترة أقصاها كانون الأول 2025.

4- تخفيض بدل تأسيس الاشتراكات الجديدة للأبنية الموصولة بشبكات المياه بما نسبته:

– (40%) لاشتراكات المياه بالعيار.

– (24%) لاشتراكات المياه بالعداد.

5- تخفيض بدل تغيير أسماء المشتركين بنسبة (90%).

6- تقسيط بدلات العام 2023 لغاية ست دفعات ومفصلة على الشكل التالي:

على ست دفعات    يستحق قبل نهاية شهر

الأولى     شباط

الثانية     نيسان

الثالثة     حزيران

الرابعة     آب

الخامسة   تشرين الأول

السادسة   كانون الأول

على خمس دفعات   يستحق قبل نهاية شهر

الاولى     آذار

الثانية     حزيران

الثالثة     آب

الرابعة     تشرين الأول

الخامسة    كانون الأول

على أربع دفعات  يستحق قبل نهاية شهر

الأولى    آذار

الثانية     حزيران

الثالثة     أيلول

الرابعة    كانون الأول

على ثلاث دفعات   يستحق قبل نهاية شهر

الأولى     أيار

الثانية     آب

الثالثة     كانون الأول

على دفعتين      يستحق قبل نهاية شهر

الأولى     حزيران

الثانية    كانون الأول

واعتبرت أن هذا الاعلان بمثابة تبليغ شخصي لكل مشترك وقاطعا لعامل مرور الزمن.

بعد تخبّطه أمس.. دولار السوق السوداء يعاود إرتفاعه!

يواصل سعر صرف الدولار في السوق السوداء ارتفاعه، حيث سجّل حتى الساعة 47,900 ليرة للمبيع و48,100 ليرة للشراء.

مشنوق داخل غرفته في هذه المنطقة الكسروانية!

عُثر على م. ح. علوان (سوري الجنسية – 20 عاما) مشنوقا داخل غرفته في فقرا – كسروان.

وحضرت على الفور عناصر القوى الأمنية والأدلة الجنائية والطبيب الشرعي الذي عاين الجثة، وتم نقلها بواسطة عناصر مركز فقرا في الدفاع المدني إلى مستشفى السان جون في جونية.

“أثرياء جدد” ولّدتهم الأزمة في لبنان!

أكدت أوساط إقتصادية متابعة أن “لا سقف لسعر صرف الدولار بالأيام المقبلة ولا حدود لإنهيار الليرة أمام الدولار”.

وقالت الأوساط لـ “ليبانون ديبايت”: “مصرف لبنان تدخّل بالأسابيع الماضية بملايين الدولارات ولم يستطع لجم سعر صرف الدولار أكثر من 5 آلاف ليرة وثم عاد الدولار للإرتفاع”.

وأضافت، “هناك عجز لدى مصرف لبنان من الإستمرار بهذه السياسة لفترة طويلة، بل يقوم بها ليفاجئ السوق وثم يوقفها، لأن ليس لديه القدرة”.

وتابعت، “المشكلة في منصة صيرفة التي ولدت أثرياء جدد من مضاربين وتجار عملة على حساب الشعب اللبناني، هي مُضرة وبدعة، المنصة غير شفافة لأننا لا نعرف نسبة الطلب، ولا كيف تحدد الأسعار عليها”.

وختمت الأوساط بالقول: “المنصة تفتقد لأبسط قواعد الشفافية بالإضافة إلى أنها تتيح للمضاربين تحقيق ملايين الدولارات على حساب بقية المودعين وهذا مضر بالإقتصاد

هذا ما يقوم به “المركزي” للجم الدولار

لا يشي التكتّم الذي أحاط باجتماع المجلس المركزي في مصرف لبنان، بأي تطور أو تغيير في عمل وسعر منصة “صيرفة”، وذلك على الأقل بالنسبة للعمليات بين المصارف والأفراد، علماً أن المركزي قد تحوّل أخيراً إلى مواجهة ضغط المضاربات على الليرة، وبالتالي، الأزمة المالية في ضوء غياب أية معالجات إقتصادية تؤدي إلى تراجع سعر الدولار في السوق السوداء، من دون تدخل ميداني وفاعل للمركزي في وجه المضاربين. وقد اعتبر الكاتب والخبير الإقتصادي أنطوان فرح، أن المجلس المركزي، يسعى على تطوير العمل في منصة “صيرفة” في المرحلة المقبلة، وذلك تزامناً مع الإجراءات الكفيلة بلجم ارتفاع سعر الدولار، وإن كان عدم صدور أي قرار عن اجتماع المجلس المركزي لمصرف لبنان، قد عكس حالة الإرباك القائمة.

وفي الواقع، لم يكن يؤمَل الكثير من هذا الإجتماع، كما كشف الخبير الإقتصادي فرح ل”ليبانون ديبايت”، وعزا هذا الأمر إلى سببٍ بسيط، وهو أن أي تدخّل أو أي إجراء يمكن أن يتخذه مصرف لبنان للجم ارتفاع سعر صرف الدولار، يحتاج إلى ضخّ دولارات إضافية في السوق، إذ لا مجال للحدّ من ارتفاع الدولار وانهيار الليرة، إلا عبر ضخّ الدولارات من مصرف لبنان.

وعن مداولات الإجتماع في مصرف لبنان، أوضح فرح، أنه شهد نقاشاً في إمكان اعتماد صيغة من إثنين: الأولى، تتناول ما إذا كان من المفترض أن يواصل مصرف لبنان سياسة التدخل من وقتٍ إلى آخر، وضخّ دولارات إضافية هي من الإحتياطي في مصرف لبنان، وهي من أموال المودعين، لكي يخفِّف من وتيرة ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء، والثانية تعتبر أنه من الأفضل أن لا يتدخل في السوق، وأن يحافظ على دولاراته الإحتياطية، وأن يترك سعر الصرف يأخذ مجراه ويكون طبيعياً، بمعنى أن يعكس سعر السوق السوداء، السعر الحقيقي لليرة، ولذلك، لم يتمّ التوصل إلى أي اتفاق.

ورداً على سؤال، عن الأسباب الفعلية لتأجيل صدور أية مقرّرات عن المركزي، أعرب الخبير فرح عن الإعتقاد بأن الإيحاء بأن المشاورات والإجتماعات ستتواصل لاتخاذ القرار المناسب لاحقاً، قد لا يعكس الواقع، ولكن هذه هي الصيغة التي خرج بها المجلس المركزي، لكي لا يعطي إشارة أنه عجز عن أي تدخل، ما قد يؤدي بالتالي إلى ارتفاعٍ سريع في سعر صرف الدولار، لذلك استخدم صيغة محدّدة توحي بأنه لا يزال يدرس الإجراءات التي يمكن اتخاذها.

وانطلاقاً ممّا تقدم، أكد فرح، أن “المركزي” لن يتمكن من التدخل في سوق الصرف بقوة، وأقصى ما يمكن أن يفعله هو شبيه بالإجراء الذي اتخذه، وهو أن يضخّ القليل من الدولارات لتخفيف وتيرة ارتفاع السعر، هذا كل ما في الأمر.

وإذ لفت فرح، إلى أن سعر منصة صيرفة أصبح بعيداً عن سعر السوق السوداء، لاحظ أنه قد يدفع إلى رفع سعر “صيرفة” لكي يقترب من سعر الدولار في السوق السوداء، ولكن في تلك الحال، “سندخل في حلقة مفرغة يصعب الخروج منها”.

error: Content is protected !!