تميزت حنان نجيم في مجال الماكياج والاعتناء بالبشرة والأظافر، وهي اليوم تنصح كل النساء أن يهتموا بأنفسهم لا سيما مع الضغوط النفسية التي نعيشها في لبنان، لأن الاهتمام بالذات يؤدي الى الراحة النفسية، ولذلك اعتمدت أن مركز التجميل الخاص بها والذي افتتحته باللون الأبيض ما يريح النظر ويعطي نظرة تفاؤلية.
لا شك أن نجيم تركز في عملها وتعاملها مع زبائنها على أهمية خلق وتعزيز عامل الثقة وهذا ما يريح زبائنها لأنها تتعامل معهم على هذا الأساس، اضافة الى استخدامها أهم وأجود المنتجات الاجنبية في مجال التجميل سواء من سويسرا أو فرنسا والتي يستعملها كبار الاطباء في أوروبا، لا منتجات ذات مستوى تجاري.
وعن رأيها في الألوان التي درجت لهذه السنة فاعتبرت أنه مع بداية فصل الصيف التركيز هو على الألوان الفرحة، كالأخضر والأزرق، أما بالنسبة للأظافر فقد درجت الأظافر القصيرة والملونة، وفي سؤال عن أهمية الاعتناء بالبشرة رأت أنه من الضروري الاهتمام بها لا سيما للعرائس، أما الماكياج فيجب اعتماد ما يليق بكل فتاة أو امرأة لتظهر مميزة وفريدة ومتألقة.
ختاما، يمكنكم متابعة آخر أخبار وأحدث صيحات الموضة والجمال عبر حساب خبيرة التجميل حنان نجيم على انستغرام: Hananenjeim_beautyspa
صدر عن لجنة “إضافة” Idafa بيان جاء فيه: في ظل الظروف والأزمات التي مر بها العالم، ظلمت فئة من الناس وسنسعى لتسليط الضوء عليها وذلك في ابنسخة الأولى من “المهرجان العربي لتوزيع جوائز دمج أحلام أصحاب الإرادة الصلبة”.
وأكد البيان أن “هذا المهرجان سيعكس جمال ودور واهمية هؤلاء الأشخاص في المجتمع. هم الذين يمثلون شريحة كبيرة وأساسية فيه وتستحق كل الإحترام والتقدير”، معتبراً “أنهم أصحاب إرادة صلبة فعلا، لا قولا، لأنهم من أكثر المبدعين وأعمالهم رفعت اسم لبنان عاليا”.
وختم البيان ان المهرجان لن يهمل من يهتم ويرعى بهذه الفئات من جمعيات وأهل وافراد ويشد على يد كل من يسعى لمتابعة أحوالهم سواء طبياً او في التعلم والتحسن بهدف الاستقلال الذاتي و الاندماج الاسهل في المجتمع.
وفي هذا السياق، أكد رئيس المهرجان صاحب الفكرة الاعلامي والمخرج سام سعد أن “أصحاب الإرادة الصلبة متفانون ومبدعون إلى أبعد الحدود يعطون من قبلهم في كل المجالات، وتسكنهم محبة وسع هذا الكون. إنهم أشخاص لا يتذمرون، وشغوفون ومبادرون، ليتنا نتمثل بهم”.
أفاد مندوب “الوكالة الوطنية للإعلام ” في بعلبك، بإقدام المدعو (ع. م. ز.) على إطلاق النار من سلاح حربي بإتجاه (م. ع. ز.) في داخل بلدة الكنيسة البقاعية، ما أدى إلى إصابته بطلق ناري، ونقل إلى مستشفى الريان في بعلبك وما لبث أن فارق الحياة
شهدت ولاية أوتار براديش الهندية ولادة طفلة بأربع أياد وأربع أرجل.
وتظهر الصور ومقاطع الفيديو، التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الطفلة مع ما يبدو أنه زوج إضافي من الذراعين والساقين متصل بمعدتها، في ما يحتمل أن يكون حالة “كثرة الأطراف” (polymelia)، وهو عيب خلقي بنتج عنه امتلاك المصاب لعدد أكثر من المعتاد من الأطراف.
ولدت الطفلة، التي لم يكشف عن اسمها، يوم السبت 2 يوليو، بوزن بلغ 2961 غ ( 6.5 رطلا)، في مركز الصحة المجتمعية شاه أباد في ولاية أوتار براديش.
ودخلت الأم كارينا إلى المستشفى بعد أن عانت من آلام المخاض يوم السبت، وأنجبت طفلتها بعد فترة وجيزة.
ورغم الأطراف الإضافية، التي تنطلق من معدة الرضيعة، أعلن الأطباء في مركز صحة المجتمع شاه أباد أن الطفلة والأم تتمتعان بصحة جيدة، ، بحسب “روسيا اليوم”.
وأفادت التقارير الواردة من وسائل الإعلام المحلية أن الناس توافدوا لرؤية الطفلة بعد انتشار أخبار الولادة في جميع أنحاء المنطقة، للترحيب بـ “المعجزة”، والتي ذهب البعض إلى الاعتقاد بأنها تناسخ “لاكشمي”، إلهة الثروة والسلطة، والجمال، والخصوبة، والازدهار، الهندوسية متعددة الأطراف.
بحث رئيس الجمهورية العماد ميشال عون مع رئيس لجنة الشباب والرياضة النائب سيمون ابي رميا يرافقه جهاد سلامة، في شؤون رياضية والواقع الرياضي العام والإنجازات التي يحققها اللاعبون اللبنانيون من مختلف الفئات العمرية في مختلف الرياضات.
واطلع ابي رميا وسلامة رئيس الجمهورية على “معاناة عدد من اللاعبين الذين يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على جوازات سفر لتمكينهم من المشاركة في استحقاقات ودورات ومنافسات رياضية خارج لبنان”، وعرضا لإمكانية “تخصيص الامن العام مكتباً خاصاً لتسهيل استحصال الاتحادات والأندية الرياضية على جوازات سفر للاعبين المنتمين اليها”.
وابدى الرئيس عون اهتمامه بهذا الملف ومتابعة كل ما يسمح للاعبين بإزالة هذه العقبة لتأمين التمثيل اللبناني في المحافل الرياضية الخارجية.
عقدت لجنة الشباب والرياضة جلسة برئاسة النائب سيمون ابي رميا وخصص الاجتماع لمناقشة وثيقة السياسة الشبابية، وهي وثيقة اقرها عام 2012 منتدى الشباب الذي يضم منتديات شبابية وممثلين للهيئات الشبابية من كل الاحزاب والتيارات التنظيمية السياسية اللبنانية. وشرح ابي رميا انه في 2016، قامت وزارة الشباب والرياضة، بالتنسيق مع برنامج الامم المتحدة، بإعادة النظر في هذه الوثيقة ووضعت توصيات تصب في هموم الشباب اللبناني وهواجسه.
واعلن ابي رميا انه تم الاتفاق على تنظيم ورش عمل لتحديد اولويات وثيقة السياسة الشبابية وبالتحديد مواضيع لها علاقة بالحياة اليومية للشباب في لبنان بينها البطاقة الشبابية، توفير فرص عمل للشباب عبر تفعيل المؤسسة الوطنية للاستخدام. واكد ابي رميا متابعة الموضوع في اجتماعات دورية تهدف للاجابة عن مطلب الشباب اللبناني في ايجاد فرص عمل.