17.8 C
Byblos
Sunday, December 21, 2025
بلوق الصفحة 1327

بيانٌ “هامّ” بشأن “تمديد صلاحيّة جوازات السفر”

أعلنت المديرية العامة للأمن العام, في بيانٍ لها، أنّه “رداً على بعض الطروحات التي ترِد على مواقع التواصل الإجتماعي والتي تدعو إلى تمديد صلاحية جوازات السفر المنتهية، على هذه الجوازات نفسها”.

وأضاف البيان, “تجدّد المديرية العامة للأمن العام التذكير بأنه لا يمكن السير بهذا الإجراء للأسباب الآتية:

إن المعايير والتوصيات الصادرة عن المنظمة الدولية للطيران المدني ICAO لا سيما الملحق رقم 9 للإتفاقية العالمية للطيران المدني – البند الثالث – الفقرة3.4، لا تجيز إطلاقاً للدول الأعضاء تمديد صلاحية جوازات السفر المنتهية على نفس هذه الجوازات أو القيام بأي تعديل على تاريخ إنتهاء الصلاحية.

إن إجراء تمديد صلاحية جوازات السفر المنتهية سيعرّض حتماً حاملي مثل هذه الجوازات إلى مشاكل في المطارات خلال سفرهم، وأيضاً في البلدان التي يقيمون فيها وصولاًإلى عدم إمكانية تجديد إقاماتهم”.

الحواط: لإنزال أشد العقوبات بحق مرتكب جريمة القاع

0

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “جريمة القاع المروّعة بحق الطفولة تتخطى كل الحدود وتستدعي إنزال أشد العقوبات بحق المرتكب.

من المعيب ما نسمعه عن ضغوطات سياسية ودينية واجتماعية لتغطية القضية.

سنواصل رفع الصوت والعمل بكل الوسائل لمحاكمة الفاعل”.

إنخفاض في سعر قارورة الغاز… كم بلغ؟


صدر جدول جديد لأسعار المحروقات صباح اليوم الخميس، وشهد سعر قارورة الغاز إنخفاضاً طفيفاً، حيث أصبحت قارورة الغاز بـ341000 ليرة لبنانية، أي بإنخفاض 1000 ليرة لبنانية.

بلدية بلاط وقرطبون ومستيتا تعلن عن حاجتها لعمال مياومين

0


أعلنت بلدية بلاط وقرطبون ومستيتا عن حاجتها الماسة الى عمال مياومين وسائقي بيك آب للاستمرار في جمع النفايات ضمن النطاق البلدي حفاظا” على نظافة البلدة وتلافيا” لحصول أي مفاجآت بسبب النقص في اليد العاملة الاجنبية.

للراغبين في العمل الاتصال على الرقم: ٥٤٦٣٦٥-٠٩ waths up 70581830 دوام ومعاش جيد

 

افرام: للتنقيب عن الغاز بغضّ النظر عن ترسيم الحدود

0

أعلن النائب نعمة افرام أنّ “على لبنان التنقيب عن الغاز بغضّ النظر عن مجرى اتفاق ترسيم الحدود البحريّة مع إسرائيل، تفادياً لاغلاق نافذته على استغلال مصادر الطاقة في البحر الأبيض المتوسّط”. أضاف “نحن بحاجة للتحضير بسرعة كبيرة للخطة ب البديلة، والتي تعني الحفر في المناطق غير المتنازع عليها في أسرع وقت ممكن”.

كلام افرام جاء في سياق حديث أجراه معه سين ماثيو من الموقع الاخباري المستقلّ والمتخصّص بشؤون المنطقة “عين الشرق الأوسط” Middle East Eye والمتابع بقوّة في واشنطن وباريس. والحديث مع المقال نقل لواقع “المحادثات بوساطة واشنطن لحلّ النزاع البحري المحتدم بين لبنان وإسرائيل على المنطقة التي يحتمل أن تكون غنيّة بالغاز. المفاوضات هذه تعقدت بفعل أنّهما في حالة حرب من الناحية الفنيّة – أشار الكاتب – وقد تصاعدت التوتّرات خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي بعد أن أسقطت إسرائيل ثلاث طائرات مسيّرة أطلقها ” حزب الله” تجاه منصّة غاز إسرائيليّة في المياه المتنازع عليها”.

ونقل الموقع عن “افرام الذي استقال من مقعده في البرلمان اللبناني احتجاجاً على تفجير مرفأ بيروت وأعيد انتخابه نائباً مستقلاً في الانتخابات النيابيّة في أيار الماضي:” إسرائيل باتت جاهزة لاستخراج الغاز، في حين أن لبنان ليس لديه حتى اكتشاف غاز واحد قابل للتعامل معه تجاريّاً. وبسبب وضع الحرب في أوكرانيا، الكلّ يريد غاز بحر الأبيض المتوسط، لكنّنا تأخرنا كثيراً، فالغاز يشبه قرناً من البوظة مرفوع في الشمس، كل يوم يمرّ يذوب قليلاً”.

المقال أشار إلى “تخلّف لبنان في السباق لاستثمار موارده الطبيعيّة، في حين أصبحت إسرائيل التي كانت فقيرة في مجال الطاقة في مصاف الدول المصدّرة للغاز الطبيعي في الآونة الأخيرة، واستفادت من تدافع الغرب للعثور على مورّدين جدد بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. ووقّع الاتحاد الأوروبي مع إسرائيل ومصر اتفاقاً لتصدير الغاز الطبيعي في حزيران لتعزيز شحنات الغاز الإسرائيلي إلى الخارج”.

واعتبر المقال أن “لبنان رغم إطلاقه أوّل جولة تراخيص للتنقيب عن النفط والغاز في عام 2013، لكنّ الجمود السياسي والفساد والنزاع الداخلي أدّوا إلى تأخير العمليّة لمدة خمس سنوات. ولبنان لديه ما مجموعه 10 بلوكات بحريّة نفطيّة وغازيّة. ومدّدت الحكومة الموعد النهائي لجولة التراخيص الثانية للتنقيب عن البلوكات الثمانية المتبقيّةّ حتى منتصف كانون الأول، في ظلّ اهتمام محدود من شركات الطاقة. ذلك، بعد أن قامت شركات الطاقة الدوليّة بالتنقيب في البلوك رقم 4 لكنها فشلت في العثور على أي اكتشاف مجٍد تجاريّاً. وتم تأجيل التنقيب في البلوك رقم 9، الذي يقع جزئيّاً في الأراضي المتنازع عليها مع إسرائيل”.

افرام الذي عبّر عن إيجابيّة اتفاق جميع الأطراف في لبنان على اعتبار الخط 23 عادلاً مع بعض التعديلات عليه، تساءل إذا ما كان الإسرائيليون في عجلة من أمرهم ومدى ضغط واشنطن عليهم، في وقت قد يساهم استخدام المكاسب المحتملة من احتياطيات الغاز لتخفيف أزمة اقتصاديّة في لبنان يقول البنك الدولي إنّها تصنّف كواحدة من الأسوأ في التاريخ التي شهدها العالم.

عاجل – انخفاض في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد


صدر صباح اليوم الخميس، جدول جديد لتركيب أسعار المحروقات.

وسجلت الأسعار انخفاضًا لتصبح على الشكل التالي:

-صفيحة بنزين 95 أوكتان: 665000 ليرة

-صفيحة بنزين 98 أوكتان: 676000 ليرة

المازوت عند 705000 ليرة

كيف إفتتح دولار السوق السوداء صباح اليوم؟


سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الخميس، 29250 ليرة للمبيع و29300 ليرة للشراء.

خبر مدالمازوت والبنزين إلى 2 مليون للصفيحة نهاية الصيف؟

هل يصل سعر صفيحة المازوت إلى 2 مليون ليرة نهاية الصيف؟ ماذا عن صفيحة البنزين؟ هل تصل هي الأخرى إلى هذا الرقم أيضاً؟ وماذا عن فاتورة “الاشتراك” في المولّدات الكهربائية الخاصّة؟ كيف سيتمكّن اللبنانيون من إنارة منازلهم ومحلاتهم؟

الجواب غير موجود لدى وزارة الطاقة اللبنانية، ولا لدى مستوردي المحروقات، ولا أصحاب المحطات أو أصحاب المولّدات… وإنّما في روسيا!

قبل أيام، حذّر محلّلو المصرف الأميركي الشهير والمزوّد الرئيسي للخدمات المالية JP Morgan، من وصول أسعار النفط العالمية إلى 380 دولاراً للبرميل الواحد في الأشهر المقبلة، خصوصاً في حال دفعت العقوبات الغربية بروسيا، التي تنتج نحو 10 ملايين برميل يومياً، إلى تطبيق “تخفيضات انتقاميّة” لإنتاج الخام.

اعتبر المحلّلون أنّ خفض الإمدادات الروسية بمقدار 3 ملايين برميل يومياً (30%) سيرفع سعر النفط الخام إلى رقم قياسي قد يبلغ 190 دولاراً، وقد يحصل السيناريو الأسوأ في حال لجأت موسكو إلى خفض إنتاجها إلى النصف، أي بنحو 5 ملايين برميل يومياً، فقد يعني هذا أنّ سعر البرميل الواحد قد يصل إلى 380 دولاراً.

يميل المحلّلون في JP Morgan إلى الرأي القائل إنّ روسيا ربّما تختار هذه الوسيلة في غضون الأشهر القليلة المقبلة، من أجل الانتقام من الغرب ردّاً على العقوبات، خصوصاً مع استعداد الغرب لإطلاق الحزمة السابعة من هذه العقوبات، في محاولة لتشديد الخناق على ما يسمّيه “آلة الحرب” التي يقودها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أوكرانيا.

ما يزيد من اعتقاد الخبراء بأنّ موسكو قد تلجأ إلى هذا الخيار تحت أعذار متنوّعة، من مثل أعمال الصيانة التي استخدمتها لقطع الغاز عن القارّة الأوروبية قبل أيّام مع اقترابنا من النصف الثاني من فصل الصيف، هو موقفها الاقتصادي “القويّ”، الذي سيمكّنها من خفض الإنتاج بهذا المقدار، ولو لوقت قصير، من دون الإضرار بالاقتصاد الروسي بشكل مفرط، لكنّ هذا الأمر ستكون نتائجه كارثيّة على بقيّة اقتصادات العالم، خصوصاً إن لم تفضِ القمّة “الأميركية الخليجية + 3” المرتقبة مع الرئيس الأميركي جو بايدن في السعودية إلى أيّ شيء، مثلما يبدو. إذ تذهب كلّ دولة إلى القمّة وفي جعبتها اهتماماتها الداخلية الخاصة (الولايات المتحدة تريد رفع الإنتاج، ومصر والأردن منشغلان بأزمتهما الاقتصادية الداخلية، والسعودية والإمارات مهتمّتان بالملفّ النووي الإيراني وملفّ اليمن…).

سيناريو ضعيف؟

لكن على الرغم من ذلك، يرى بعض المحلّلين أنّ هذا السيناريو قد يبقى ضعيفاً بعض الشيء أو من دون جدوى، خصوصاً إذا سادت الكوكبَ موجةُ ركود اقتصادي عالمي، وأفضت إلى كبح الطلب العالمي على النفط. عندئذٍ قد يحدّ الركود من حجم الطلب على النفط، واستطراداً من خطوة روسيا الانتقامية، ويخلق ما يشبه التوازن بين خفض الإنتاج المتعمَّد وتراجعه الطبيعي نتيجة الأزمة المتوقّعة.

لكن بمعزل عن السيناريوهات هذه، فإنّ لبنان بطبيعة الحال لن يكون بمنأى عن الأزمة، بل على العكس سنكون من أشدّ وأسرع المتضرّرين منها، خصوصاً في مجال التيار الكهربائي الذي سحبت السلطة اللبنانية يدها منه نهائياً، موكِلة الأمر إلى أصحاب المولّدات الذين يسعّرون “الأمبير الكهربائي” على هواهم بلا أيّ حسيب ولا رقيب.

في بقيّة دول العالم، تتحمّل خزائن الدولة هذا الهامش من الخسائر إلى حين البحث عن بدائل (سنّ تشريعات أو زيادة التعرفات)، باعتبار أنّ هذا الوقت المستقطَع، خلال البحث عن حلول، يمكِّن المواطن من أن يلتقط أنفاسه.

أمّا في لبنان فالأمر مختلف لأنّ اعتمادنا على كهرباء المولّدات الخاصّة و”الاشتراكات” يجعلنا نكون كَمَنْ يغرف النفط من منبعه ويتأثّر بسعره في لحظتها On the spot. إذ لا يكون هناك وسيطٌ بيننا، نحن المواطنين، وبين الأسعار العالمية للنفط، فنتأثّر بها فور ارتفاعها، خصوصاً سعر الطاقة الكهربائية الذي ندفعه ثمناً لمازوت مولّداتنا الخاصة أو لأصحاب الاشتراك.

في عملية حسابية بسيطة لسعر صفيحة المازوت، يمكن الاستنتاج أنّ ارتفاع سعر برميل النفط من نحو 120 دولاراً اليوم إلى 190 دولاراً، أي بنسبة 58.3%، سيرفع سعر الصفيحة من 25$ (716 ألف ليرة) إلى 42.741$، أي إلى ما يناهز 1.253 مليون ليرة لبنانية. أمّا صفيحة البنزين التي يبلغ سعرها اليوم 23$ (680 ألفاً)، فسيمسي سعرها هي الأخرى قرابة 36.4$، أي 1.076 مليون ليرة لبنانية.

أمّا إذا صحّت مخاوف محلّلي “مورغن” وارتفع سعر البرميل إلى 380 دولاراً، أي بارتفاع 3 أضعاف وأكثر، فإنّ سعر صفيحة المازوت سيصبح 75$ (2.1 مليون ليرة)، بينما سيكون سعر صفيحة البنزين 70$ أو 2 مليون ليرة لبنانية… وهذا كلّه إذا اعتبرنا أنّ سعر صرف الدولار بقي ثابتاً عند نحو 29 ألف ليرة للدولار الواحد ولم يقفز إلى سقوف أعلى. عندئذٍ يمكن القول إنّ المحروقات ستتحوّل إلى “حلم بورجوازيّ” لا يمكن بلوغه.

سيؤثّر هذا السيناريو، إن حصل، بشكل هستيري على أسعار السلع كلّها، وخصوصاً على تعرفة التزوّد بالتيار الكهربائي، بحيث لن يكون لأحد من المواطنين اللبنانيين القدرة على تحمّلها. إذ ستقفز تعرفة الـ5 أمبير، التي تكلّف أيّ منزل في لبنان بين 100 و150 دولاراً شهرياً، وفق السيناريو الأول إلى ما بين 150 و200$. أمّا وفق السيناريو الكارثيّ الثاني، فستكون تكلفة الأمبيرات الخمسة نحو 300 دولار أميركي في أقلّ تقدير.

وسط هذا كلّه تبحث حكومات الدول كلّها عن حلول، وتعقد الاجتماعات على مدار الساعة. أمّا حكومتنا اللبنانية فلا تستعجل أمراً، وتستمرّ بسياسة التسويف والمماطلة، وبنهج تقاذف التهم بين هذا الحزب وذاك التيار، فيما المواطنون اللبنانيون يموتون في العتم… “وعَ البطيء”!

الدكتور طوني ميشال عيسى والقنصل مروان كلاب في زيارة للبطريرك الراعي في الديمان

0

زار رئيس مجموعة أي بي تي للطاقة الدكتور طوني ميشال عيسى والقنصل مروان كلّاب عميد” للسلك القنصلي الفخري ونائب عميد السلك القنصلي العام في ولاية هسن في ألمانيا البطريرك الماروني ما بشارة بطرس الراعي في المقر الصيفي في الديمان وكتب على صفحته عبر الفايسبوك :ضرورية زيارة سيّدنا غبطة البطريرك. مش بس لنيل بركته والاهتداء بصلواته.. كمان للتنوّر برؤيته، ولنستمد منه المزيد من الإيمان ببلدنا وأهمية تجذّرنا فيه، وكيف لازم نصمد وما نيأس.. عندو خيبة أمل كبيرة من يلي حاكمين.. بس إيمانه بلبنان وبشعبه وبالمستقبل أكبر بكتير.

كهرباء لبنان تعلن عودة المعامل الى العمل

0

أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان في بيان جديد أنّه “بعد أن جرى مساء اليوم، إبلاغ مؤسسة كهرباء لبنان من قبل مصرف لبنان، بصورة غير رسمية، عن قيامه بصرف مستحقات مشغل معملي الزهراني ودير عمار بالعملة الصعبة (Fresh Dollar)، التي سبق وارسلتها المؤسسة إليه، والموافق عليها من قبل وزارة المالية، قامت مؤسسة كهرباء لبنان، على أثر ذلك فوراً، بالطلب من المشغل معاودة وضع معمل الزهراني في الخدمة وفق الخطة الإنتاجية المعدة سلفًا، من أجل المحافظة على ديمومة إنتاج الطاقة بالحد الأدنى لأطول فترة ممكنة، لا سيّما خلال فترة عيد الأضحى المبارك، مع الإستمرار في تغذية المرافق الحيوية الأساسية في البلد (مطار، مرفأ، مضخات مياه، صرف صحي، المرافق الأساسية في الدولة…)

error: Content is protected !!