كتب الزميل الإعلامي عبدو متى على صفحته عبر الفايسبوك قائلاً: هيدا المشهد بعيد عن بيتي ١٠٠ متر
المي هادرة عا الطريق من اكتر من ساعة ونحنا كل يومين منشتري نقلة مي عالبناية ، لانو المي عنا مقطوعة يا حضرة المسؤول . والله عيب
سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء مساء اليوم 34700 ليرة للبيع و34750 ليرة لشراء
صدر عن قيادة الجيش ـ مديرية التوجيه البيان التالي:
“أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة ضهر البيدر، المواطن (ح.ب) لمشاركته مع آخرين بعملية خطف الطفل ريان كنعان في منطقة حالات – جبيل بتاريخ 2/ 2/ 2022. وقد اعترف المذكور بتنفيذ العملية بعد قيامه باستطلاع المكان أكثر من مرة، وقيامه بتجارة الأسلحة وتعاطي المخدرات وترويجها.
بوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص وتجري المتابعة لتوقيف باقي المتورطين”.
غرّد الصناعي ربيع عواد عبر تويتر بمناسبة ذكرى المقاومة والتحرير كاتباً: ”إرادة الحياة، حرّرت الأرض”.
تحدث ميثاق الأمم المتحدة:
مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها.
المقاومة وحق الدفاع المشروع عن النفس .
مبدأ احترام حقوق الإنسان وحريته.
في ذكرى المقاومة والتحرير غرد النائب سيمون ابي رميا:
صون الأرض حقٌّ مقدّس ووحدة اللبنانيين في مواجهة الاحتلال واجب للحفاظ على سيادة الوطن.
في ذكرى تحرير لبنان من الاحتلال الاسرائيلي نتطلّع إلى تحرّره من المنظومة الفاسدة.
غرّد النائب السابق فارس سعيد على حسابه عبر “تويتر”: ربما يظنّ حزب الله ان انهيار الدولة تأتي على حسابنا بينما بيئته “مضمونة”، وأضاف, “هو لا يعرف لبنان انهيار الدولة سيدخل العنف الى بيته قبل الآخرين”.
كتب وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال القاضي بسام مولوي عبر توتير:
في الدوحة، تشرفتُ بلقاء رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية القطري الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني الذي شدد على وقوف بلاده الى جانب لبنان.
وكانت مناسبة شددت فيها على عمق العلاقات التي تربط لبنان بدول الخليج العربي، وأكدت على تصميم اللبنانيين على العمل لنهوض الوطن من أزمته.
أفادت دائرة العلاقات العامة في بلدية بيروت في بيان، أن محافظ مدينة بيروت مروان عبود أصدر بلاغاً الى محلات تصليح وبيع اطارات السيارات وشركات بيع وصيانة السيارات جاء فيه:
بناء على كتاب وزارة البيئة رقم 467 تاريخ 21-2-2022 ( المتعلق بظاهرة احراق الدواليب المستعملة بغية استخراج النحاس منها لبيعه خاصة في هذه الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد)
ولما كانت هذه العملية تحدث ضررا كبيرا على الصعيد البيئي وبشكل مباشر على صحة الانسان نُعلم جميع أصحاب محلات تصليح وبيع دواليب السيارات، وشركات بيع وصيانة السيارات، بوجوب عدم تسليم الدواليب المستهلكة إلا الى الجهات المختصة المرخصلها بإعادة تدويرها أو تلفها وفقاً للشروط البيئية المعمول بها، ومراجعة وزارة البيئة عند الاقتضاء لأخذ الإرشادات اللازمة بهذا الخصوص. وذلك تحت طائلة الملاحقة القانونية وإتخاذ الإجراءات المنصوص عنها في القوانين والانظمة النافذة.