غرّد الوزير والنائب السابق ناظم الخوري عبر تويتر قائلاً: لقد أعلن البطريرك الراعي اليوم “مانيفيست” وطني بإمتياز كمارسم “خريطة طريق “يجب على كل اللبنانيين سلوكها لاءنقاذ الوطن.
الحواط : مجد لبنان أعطي لبكركي…لبنان الجديد آتٍ بحياده الايجابي الناشط ودولته الواحدة وجيشة الواحد
غرد النائب زياد الحواط قائلا: “مجد لبنان أعطي لبكركي.
ومجد صناعة التاريخ أعطي للبطريرك في المحطات الكبرى:
من الحويك عام ١٩٢٠ إلى صفير عام ٢٠٠٥ وصولاً إلى الراعي عام ٢٠٢١.
رسمت بكركي درب الخلاص…
لبنان الجديد آتٍ بحياده الايجابي الناشط ودولته الواحدة وجيشة الواحد.
هكذا يعلّمنا التاريخ”.
وسام زعرور : عبارة واحدة تختصر رأينا بمواقف غبطة البطريرك الراعي…”معك”
نشر رئيس بلدية جبيل-بيبلوس وسام زعرور على الفايسبوك صورة تجمعه بالبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي و علق قائلاً : عبارة واحدة تختصر رأينا بمواقف غبطة البطريرك الراعي
” معك”
الراعي إلى اللبنايين: لا تسكتوا لبنان للجميع أو لا يكون
شدد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، في كلمة له أمام الحشود التي تجمعت في الصرح البطريركي في بكركي دعماً لمواقفه، على أننا “سننقذ لبنان”. وتوجه إلى الحاضرين بالقول: “حضرتم من كل لبنان رغم أخطار كورونا، من أجل دعم طرح الحياد وطرح مؤتمر دولي خاص بلبنان برعاية الأمم المتحدة، ومن أجل المطالبة بإنقاذ لبنان”، لافتاً إلى أننا “كلنا سننقذ معاً لبنان وأشكركم على محبتكم وعلى هذا التنظيم”.
ولفت الراعي الى ان “خروج الدولة أو قوى عن سياسة الحياد هو السبب الرئيسي لكل أزمانتنا والحروب التي وقعت في لبنان “، مشيراً الى ان “التجارب اثبتت أن كل مرة انحاز البعض إلى محور إقليمي أو دولي انقسم الشعب وعلق الدستور وتعطلت الدولة وانتكست الصيغة واندلعت الحروب، فجوهر الكيان اللبناني المستقل هو الحياد بل الهدف من إنشاء دولة لبنان هو خلق كيان لبناني حيادي في هذا الشرق يشكل صلة وصل بين شعوب المنطقة وحضاراتها وجسر تواصل بين الشرق والغرب”.
وبيّن الراعي ان “اختيار نظام الحياد هو للمحالفظة على دولة لبنان في كيانها الحالي الذي أساسه الإنتماء اليه بالمواطنة وليس بالدين وميزته التعددية الثقافية والدينية والإنفتاح على كل الدول وعدم الإنحياز”، مؤكداً ان “الدعوة إلى إقرار حياد لبنان نسعى إلى إعطائه صفة دستورية ثابتة بعد ورود ذكره في أشكال شتى وتعابير مختلفة في وثيقة انشاء لبنان وفي بيان حكومة الإستقلال وفي بيانات كل الحكومة المتتالية وصولا إلى إعلان بعبدا في العام 2012، ونحن مع المؤتمر الدولي لإنقاذ لبنان وطالبنا بذلك لأن كل الحلول الأخرى وصلت إلى حائد مسدود ولم نتمكن في ما بيننا من الإتفاق على مصير وطننا، حتى أن السياسيين المعنيين لم يتمكنوا من الجلوس على طاولة واحدة للحوار بشأن الوطن، ونحن مع المعالجة الداخلية فليتفضلوا إلى ذلك”.
وأكد الراعي ان “طلبنا بمؤتمر دولي لأن كل الطروحات رفضت حتى تسقط الدولة ويتم الإستلاء على مقاليد السلطة، ونحن نواجه حالة إنقلابية بكل معنى الكلمة على كل ومختلف الميادين الحياة العامة وعلى المجتمع اللبناني وعلى ما يمثل وطننا من خصوصية حضارية في هذا الشرق”، مشدداً على ان “الإنقلاب الأول كان على وثيقة الوفاق الوطني التي أقرها مؤتمر الطائف الذي عقد برعاية دولية وعربية ولم يطبق حتى اليوم بكامل نصه وبروحه، وعدل الدستور على أساسه فظهرت ثغارات أثرت بالعمق على حياة الدولة حتى أصيب بالشلل”، مشدداً على انه “لو تمكنت الجماعة السياسية من إجراء حوار لتحصين الوثيقة ومعالجة الثغرات في الدستور لما طالبنا بمؤتمر دولي برعاية الأمم المتحدة يساعدنا على معالجة العقد التي تشل المؤسسات السدتورية، ونحن نريد من المؤتمر الدولي أن يثبت الكيان اللبناني المعارض جدياً للخطر وأن يعيد تثبيت حدوده الدولية، وأن يجدد دعم النظام الديمقراطي الذي يعبر عن تمسك اللبنانيين بالحرية والعدالة والمساواة، وإعلان حياد لبنان كي لا يعود ضحية الصراعات والحروب وأرض الإنقسامات ويتأسس على قوة التوازن لا على موزاين القوى التي تنذر دائما بالحروب، وأن يتخذ جميع الإجراءات لتنفيذ القرارات الدولية المعنية بلبنان التي لم تنفذ أو نفذت جزئياً، لأن تنفيذها من شأنه أن ينقذ إستقلال لبنان وسيادته ويسمح للدولة أن تبسط سلطتها الشرعية على كامل أراضيها من دون أي شراكة أو منافسة”.
واعلن الراعي انه “نريد من المؤتمر الدولي أن يوفر الدعم للجيش اللبناني ليكون المدافع الوحيد عن لبنان والقادر على إستعداد القدرات العسكرية الموجودة لدى الشعب من خلال نظام دفاعي شرعي يمسك بقرار الحرب والسلم، ونحن نريد من المؤتمر الدولي أن يحسم وضع خطة تنفيذية سريعة لمنع توطين الفلسطينيين وإعادة النازحين السوريين إلى ديارهم ولا نريد منه جيوشاً ومعسكرات أو المس بكيان لبنان فهو غير قابل لإعادة النظر وحدود لبنان غير قابلة للتعديل وشركته المسيحية – الإسلامية غير قابلة للمس وديمقراطيته غير قابلة للنقض ودوره غير قابل للتشويش وهويته غير قابلة للتزوير”.
وأوضح ان “اي تطوير للنظام اللبناني لا يجوز أن يكون على حساب ما تم الإتفاق عليه منذ تأسيس دولة لبنان، والتطوير لا يعني إلغاء المواثيق الدستورية بل توضيح الملتبس بها كي تتكامل السلطات السدتورية، وهو لا يعني محو الماضي بل تحصين الثوابات، ومن حقنا العيش حياة كريمة في وطننا، لقد ولدنا لنعيش في مروج السلام الدائم لا في ساحات القتال الدائم، وجميع مشاكل الشعوب باتت قابلة للحل بالحوار والتفاوض والعلاقات السلمية”، مشيراً الى ان “كل ما نطرحه اليوم هو لتجديد وجودنا الحر والسيد والمستقل وهو لإحياء الدولة اللبنانية المعطلة والمصادرة، فحررنا الأرض فلنحرر الدولة من كل ما يعيق سلطتها وأدائها، فعظمة حركات التحرر والمقاومة في العالم هي أن تصب في كنف الدولة وشرعيتها وعظمة الدولة أن تخدم شعبها، فاين نحن ودولتنا من هذه العظمة”؟، والدولة هي الكيان الأسمى ولذلك لا تتقبل الإلتباس والإزدواجية والإستضعاف، فلا يوجد دولتين أو دول على أرض واحدة ولا يوجد جيشين أو جيوش على أرض واحدة ولا يوجد شعبين أو شعوب في وطن واحد، أن أي تلاعب بهذه الثوابت يهدد وحدة الدولة، ونحن هنا نطرح مشاريع حلول لا مشاريع مشاكل، وهي لكل لبنان ولكل اللبنانيين، لأن الحل الحقيقي هو حل لكل الشعب لا لفئة دون سواها”.
وأعلن الراعي ان “الدم اللبناني الساري في عروقكم هو الذي قادكم اليوم عفويا بالرغم من كل الأخطاء إلى هذا الصرح البطريركي بالذات ولن تخيب آمالكم، فأنتم الذين هنا وأنتم الذين هناك وتشاركون في هذه اللقاء عبر شاشات التلفاز تشكلون مصدر ثقتنا بالمستقبل، وأنتم مستقبل لبنان ولبنان مستقبلكم، لبنان للجميع أو لا يكون والجميع للبنان أو لن يكونوا، وأفهم صرختكم وغضبكم وإنتفاضتكم وثورتكم، فلا تسكتوا عن تعدد الولاءات أو عن الفساد أو عن سلب أموالكم أو عن الحدود السائبة أو عن خرق أجواء لبنان أو عن فشل الطبقة السياسية أو عن الخيارات الخاطئة والإنحياز وفوضى التحقيق في جريمة المرفأ أو عن تسييس القضاء أو عن السلاح غير الشرعي وغير اللبناني أو عن سجن الأبرياء وإطلاق المذنبين أو عن التوطين الفلسطيني ودمج النازحين أو عن مصادرة القرار الوطني أو عن الإنقلاب على الدولة والنظام أو عن عدم تأليف الحكومة أو على عدم إجراء الإصلاحات أو عن نسيان الشهداء الذين هم ذخيرة وجودنا الروحي والوطني”.
رئيس بلدية جدايل: تسجيل اصابتين بفيروس كورونا من سكان البلدة
أعلن رئيس بلدية جدايل بطرس بولس في بيان ، تبلغنا خلال الأسبوع المنصرم عن وجود اصابتين بفيروس كورونا من سكان البلدة.
وهما ملتزمتان الحجر المنزلي .
وتابع : نكرر ونشدد على التزام جميع تدابير الوقاية وإجراءات السلامة الواجبة الأساسية، بارتداء الكمامة التي تغطي الفم والأنف، وحفظ المسافة الآمنة بين الأشخاص، وتطبيق قواعد النظافة والتعقيم.
وذكر الجميع بعدم التجاهل والاستخفاف بالوباء المقيت القاتل ، واتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر للحفاظ على أنفسكم وعائلاتكم ومجتمعكم.
وختم بالقول : اللهم ارفع عنا هذا الوباء والضيق الشديد
المهندس إيلي باسيل : بكركي عمرها أكثر من ١٥٠٠ عام ومستمرة
كتب رئيس مجلس الإدارة المدير العام لشركة “امتياز كهرباء جبيل” المهندس إيلي باسيل :
– السلطنة العثمانية (٣٦ سلطاناً) حكمت ٦ قرون …وانتهت.
– دولة المماليك (٥٥سلطانا) حكمت اكثر من قرنين …وانتهت .
-الدولة العباسية (٣٧ خليفة )حكمت اكثر من ٧ قرون… وانتهت .
– الدولة الأموية (١٤ خليفة ) حكمت اقل من قرن…وانهت .
-بكركي (٧٧ بطريركاً) عمرها اكثر من ١٥٠٠ عام ومستمرة …حتى انقضاء الدهر .
#مع _بكركي
رحل الأب، ووُلد الإبن.. ابن شهيد انفجار مرفأ بيروت يبصر النور حاملاً اسم والده رامي الكعكي
وضعت زوجة شهيد فوج إطفاء مدينة بيروت رامي الكعكي مولودها، وبحسب ما نشر حساب منطقة الزيدانية على الفيسبوك رحل رامي الأب، وُلد رامي الإبن. وفي القصة المؤثرة أن زوجة شهيد مرفأ بيروت الكعكي كانت في فترة الحمل في الرابع من آب حين وقع انفجار المرفأ، وقد وضعت مولودها وأسمته رامي على اسم والده.
ستريدا جعجع: المسار واحد والراعي يكمل مسيرة أسلافه بالدفاع عن لبنان
أكدت النائب ستريدا جعجع أنه “لو قرأ البعض التاريخ جيدا لكان أدرك أن فكرة الكيان إنطلقت من جبة بشري حيث قاوم البطاركة الشهداء في وادي قاديشا على مر العصور حفاظا على الحرية. وقد لعبت البطريركية المارونية دورا وطنيا أساسيا على مر التاريخ لصون سيادة وحرية واستقلال لبنان، انطلاقا من إيمانها العميق بلبنان ومبدأ الحرية. لذا المسار واحد وواضح وغبطة أبينا البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي يكمل مسيرة أسلافه بالدفاع عن لبنان وصون الحرية فيه، بعيدا جدا عن الاستقواء والدعوة للحرب وبنهج جامع لا بنهج تفرقة”.
وشددت على أننا “اليوم لا يسعنا سوى أن نشد على يد غبطة البطريرك بشارة الراعي وأن نثمن مواقفه الوطنية المحقة التي ما اعتادت بكركي يوما على غيرها، خصوصا لناحية تحييد لبنان عن الصراعات الإقليمية لأنه السبيل الوحيد لحماية وطننا لبنان وتجنيبه الاحتراق في أزمات المنطقة”.
كلام جعجع جاء خلال اجتماع الهيئة الإدارية لـ”مؤسسة جبل الأرز”، الذي عقد في معراب برئاستها وحضور الأعضاء: النائب جوزاف اسحق، نائبة رئيسة المؤسسة ليلى جعجع، أمين السر ماريو صعب، أمين الصندوق المختار فادي الشدياق، ومشاركة عضو الهيئة العامة نديم سلامه، الخبير المالي فادي عيد ومعاون النائبة جعجع رومانوس الشعار.
ولفتت إلى أن “العمود الفقري للبنان اليوم هو الاغتراب الذي لولا الدعم الذي يقدمه للمواطنين على مساحة الوطن لما كان هؤلاء لديهم أي مقومات للصمود بوجه الأزمة الاقتصادية – المالية – النقدية المزرية، حيث أصبح أكثر من نصف الشعب اللبناني ينوء تحت خط الفقر وبحاجة ماسة للدعم الذي تقاعست السلطة عن تقديمه فكان الاغتراب اللبناني هو صمام الأمان بالنسبة للمواطن”.
وتابعت جعجع: “نحن في “مؤسسة جبل الأرز نجتمع اليوم هنا ونتكلم عن هذا الدور الذي يقوم به الاغتراب ليس فقط من باب الكلام وإنما خبرناه في أهم القطاعات وأدقها وهو القطاع الصحي، فبعد أن تقاعست الدولة عن دعمه وجد نفسه بعد تفشي جائحة كورونا بشكل كبير في البلاد تحت عجز مالي ضخم وهذه هي الحال بالنسبة لمستشفى بشري الحكومي التي يقدر عجزها المالي الشهري بقرابة المئتي مليون ليرة لبنانية وذلك بسبب تضخم عدد المصابين بكورونا من أهلنا”.
وأوضحت أن “مجلس إدارة المستشفى وجد نفسه أمام خيار واحد فقط وهو زيادة التعرفة على أهلنا في القضاء، إلا أنه عند مراجعته لنا ليضعنا في صورة الأوضاع المالية للمستشفى وتقاعس السلطة، كان لنا رأي آخر وهو ألا يتم زيادة التعرفة أبدا ولجأنا إلى الاغتراب الذي لبى نداءنا بشكل فوري. وهنا أود أن أخص بالذكر المغتربين في كندا وأوستراليا الذين مشكورين قدموا لنا الهبات من أجل تغطية هذا العجز الشهري الذي تقع فيه المستشفى”.
وأشارت إلى أن “دور الاغتراب في دعم القطاع الصحي في منطقة بشري لم يتوقف عن هذا الحد وإنما وصلتنا هبات أيضا من أجل استكمال المرحلة الثانية والأخيرة من تأهيل وتجهيز مستشفى أنطوان الخوري ملكة طوق – بشري الحكومي. لذا نغتنم هذه الفرصة اليوم أنا والنائب إسحق لنطلب من أهلنا في القضاء أن يدعوا لله أن يطيل بأعمار أصحاب هذه الايادي الخيرة البيضاء ويصون لهم عائلاتهم ومحبيهم ويغدق عليهم آلاف ما قدموه”.
وشددت جعجع على أننا “كحزب سياسي ليس هناك مكان لليأس في قلوبنا لأننا نؤمن أن من سعى نال ومن تعب وجهد وصل ومن كافح وناضل انتصر، لذا نحن كلنا أمل بأن الغد سيكون أفضل. وكما وقعنا في 13 تشرين الثاني 2020 إتفاق مقاولة بين مؤسسة جبل الأرز وشركة أبنية وصورة بيروت المنكوبة وراءنا لنقول إننا باقون، هكذا نحن اليوم وفي أحلك الظروف الاقتصادية نقبل هبة من أحد الأشخاص الخيرين الذي فضل أن يبقى إسمه طي الكتمان، من أجل استكمال مشروع إعادة تأهيل خمسة مواقع دينية أثرية في وادي قاديشا تقع في نطاق بلدة حدشيت، هذا المشروع الذي كنا قد بدأنا بتنفيذه كمؤسسة، وهذه المواقع هي: كنيسة مار بهنام، دير مار جرجس، دير مار يوحنا، دير مار شليطا وكنيسة القديسة شموني مع الدروب المؤدية لهذه المواقع”.
واستطردت: “هذه الخطوة اليوم باستكمال إعادة ترميم هذه المواقع الدينية الأثرية مهمة جدا ونحن عبرها نضيء شمعة أمل في مستقبل منطقتنا ولبنان، فنحن باقون مستمرون في هذه الأرض ولن نترك جذورنا وسنحافظ عليها برموش العيون لأن من لا تاريخ له لا مستقبل له. لذا مشروع تحويل وادي قاديشا إلى معلم أثري ديني تاريخي طبيعي والحفاظ عليه على لائحة التراث العالمي هو واجب علينا لأننا مؤتمنون على تاريخ شعبنا ووطننا، فهذا الوادي هو مهد فكرة الكيان والحرية والاستقلال وبصونه وحمايته وبقائه صون وحماية للحرية والكيان ورسالة للعالم أجمع إننا باقون”.
وختمت جعجع متوجهة إلى أهلها في قضاء بشري، قائلة: “قد يكون بنظركم ما تقومون به من نضال وكفاح وصمود أمر عادي بالنسبة لكم فأنتم اعتدتم المواجهات الصعبة إلا أنه يجب أن تعلموا جيدا أن استمرار مسيرتنا أساسي جدا لمستقبل وطننا، لذا نحن كما كنا دائما سنبقى”.
إشارة إلى أنه خلال الاجتماع قبلت الهيئة الإدارية لـ”مؤسسة جبل الأرز” جميع الهبات الآنفة الذكر في حديث النائب جعجع.
هذا ما سجله دولار السوق السوداء صباح اليوم!
سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء اليوم 9550 ليرة للبيع و9600 ليرة للشراء مقابل الدولار الواحد.
جعجع في ذكرى تفجير كنيسة سيدة النجاة: كل ما ارتفع صوت الحرية لبنان مستهدف
نشر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لكنيسة سيدة النجاة في ذكرى تفجيرها، معلقا عليها: “كل ما ارتفع صوت الحرية… لبنان مستهدف!” .

