14.9 C
Byblos
Saturday, December 27, 2025
بلوق الصفحة 2463

قرار الاضراب يبقى الخيار الأخير.. نقيب أصحاب الأفران: لن نقطع الخبز

رفض نقيب اصحاب الافران علي ابراهيم ما اعتبره كيدية وزير الاقتصاد السابق منصور بطيش في تنظيم محاضر ضبط ضدّ الافران، مؤكداً ان الجمعية العمومية اليوم ليست للمطالبة برفع سعر ربطة الخبز وليست للاعلان الفوري عن الاضراب احتجاجاً على صدور احكام على اساس محاضر الضبط.

واكد لصوت لبنان ان الافران ستعطي مهلة لحل هذا الموضوع قبل قرار الاضراب الذي يبقى الخيار الاخير، مطمئناً المواطنين الى ان الافران لن تقطع الخبز عنهم.

وفد روسي وصل إلى مطار بيروت..ماذا على جدول الأعمال؟

وصل وفد روسي رفيع صباح اليوم إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، على متن طائرة عسكرية روسية، ضم عددا من الديبلوماسيين والعسكريين برئاسة كبير مساعدي وزير الخارجية والمبعوث الروسي الخاص ألكسندر لافروتوف، وسفير روسيا في سوريا ألكسندر كينشاهاك في زيارة رسمية الى لبنان تستمر يوما واحدا يجري الوفد خلالها محادثات مع المسؤولين اللبنانيين تتعلق بالبحث في عقد مؤتمر دولي حول اعادة النازحين السوريين الى بلدهم والعلاقات الثنائية بين لبنان و روسيا .

انخفاض بأسعار المحروقات

سجلت أسعار المحروقات صباح اليوم الاربعاء انخفاضا جديدا، حيث انخفض سعر صفيحتي البنزين 95 اوكتان 500 ليرة، و98 اوكتان 600 ليرة، وكل من الديزل والغاز 300 ليرة.

وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:

-بنزين 95 أوكتان: 24000 ليرة

-ينزين 98 اوكتان: 24800 ليرة

-ديزل: 15000 ليرة

-غاز: 17800 ليرة.

للمزيد من التفاصيل: اضغط هنا

 

علا القنطار وزيرة للتربية؟

0

في جو من التفاهم وحسب المعلومات ان للمرة الرابعة الرئيس المكلف سعد الحريري يزور بعبدا ويلتقي الرئيس عون و َبدأ البحث الجدي بتوزيع الحقائب، أيضاً حسب المعلومات ان الطائفة الدرزية ستحصل على حقيبتين ويتم التداول باسم الدكتورة عُلا القنطار لتولي وزارة التربية

فاجعة في بخعون: وفاة رابعة من عائلة واحدة بالفيروس

0

سجلت بلدة بخعون، مساء اليوم، وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، بعدما أعلن عن وفاة بسام الصمد، وهو الشخص الرابع الذي يتوفي من عائلة واحدة أصيبت بالفيروس. فبعد وفاة الوالد عبد الجليل الصمد في 15 من الشهر الجاري، توفيت الوالدة عائشة الصمد في 22 الجاري وشقيقه فادي في اليوم التالي، كما أن شقيقه وشقيقته يعالجان في المستشفى الحكومي في طرابلس جراء إصابتهما أيضاً بالفيروس.

وأحدث خبر الوفاة الفاجعة صدمة في صفوف العائلة والبلدة، ووسط الأهل والأصدقاء.

والراحل هو عضو في مجلس بلدية بخعون، ويملك محلا في سوق القمح في طرابلس.

١١ وفيات و١٨٠٩ إصابة…أرقام قياسية لإصابات كورونا في لبنان

0

اعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل ١٨٠٩ إصابة كورونا جديدة رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة الى ٧٣٩٩٥

‎ د.دارينا صليبا أبي شديد تلقي محاضرة عن دور ترسيم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل في الحد من النزاعات

شاركت مديرة المركز الدولي لعلوم الانسان اليونيسكو بيبلوس د.دارينا صليبا ابي شديد في لقاء عن عملية بناء السلام من خلال البعد التاريخي. والقت صليبا محاضرة عن مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل بمنظار القانون الدولي العام ودور هذا الترسيم في الحد من النزاعات المستقبلية.

‎واتت هذه الندوة في سياق المؤتمرات التي تنظمها اليونيسكو باريس وشارك فيها ايضا مكتب اليونسكو في الصين وبلدية نانجينغ.

‎وأدار الندوة السيد جون كراولي من يونيسكو باريس وعدة محاضرين من عدة بلدان حول العالم :فرنسا، الهند، قرغيزستان، وبريطانيا.

‎.

إلى أين تتجه «السفينة» البريطانية بعد مغادرتها «المرفأ» الأوروبي؟

0

قبل سنة من الآن، كان الاهتمام في أوروبا منصباً على عقد اتفاق يتيح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بطريقة منظمة، بمعنى أن يكون «بريكست» بمثابة طلاق ودّي. وقد خاض رئيس الوزراء بوريس جونسون معركة مريرة داخل حزب المحافظين ليزيح تيريزا ماي، ثم ليتسلم زعامة الحزب فرئاسة الوزراء. بعد ذلك، خاض معركة تفاوضية شاقة مع الاتحاد ليعدّل اتفاق الخروج، ونجح في ذلك وفي إقناع النواب البريطانيين بالمصادقة عليه، وضمن خروج بلاده من التكتل القارّي في نهاية العام المنصرم.

ظن الجميع أن القطار انطلق على السكة الصحيحة، وأن المرحلة الانتقالية التي يشكلها العام 2020 ستفضي إلى عقد اتفاق تجاري كبير بين لندن وبروكسل يرسي أسس علاقة مميزة على ضفتي بحر المانش. إلا أن العام يدخل شهريه الأخيرين والأمور عالقة، وبالتالي لا آفاق واضحة لشكل العلاقة بين الجانبين بعد أن تنتهي مفاعيل الأنظمة الأوروبية التي ظلت تحكم الروابط خلال العام الحالي.

شروط من هنا، وشروط مضادة من هناك، خلاف على الصيد البحري، وعودة إلى الواجهة لمسألة الحدود بين آيرلندا الشمالية التي تشكل جزءاً من المملكة المتحدة وجهورية آيرلندا المنتمية إلى الاتحاد الأوروبي…

كل هذا وسواه يدفع إلى السؤال إلى أين تتجه بريطانيا في علاقتها الاقتصادية مع الاتحاد الأوروبي؟

بعد جولات من المفاوضات بين الفريقين بقيادة الدبلوماسي الفرنسي ميشال بارنييه عن الجانب الأوروبي والوزير ديفيد فروست عن الجانب البريطاني، لم يسفر «الاشتباك» عن شيء ملموس.

وفيما تضغط المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في اتجاه التوصل إلى تسوية، تساندها رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، تنقل صحيفة «ذا غارديان» البريطانية عن مسؤولين أوروبيين اعتقادهم أن بوريس جونسون يتريّث في انتظار ما ستؤول إليه نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني). ويرى إيفان رودجرز الذي كان ممثل بريطانيا في مقر الاتحاد الأوروبي ببروكسل بين 2013 و2017، أن رئيس الوزراء البريطاني سيخاطر على الأرجح بعدم عقد اتفاق إذا فاز صديقه دونالد ترمب المؤيد لـ«بريكست» على خصمه الديمقراطي جو بايدن.

يضيف روجرز أن مسؤولين أوروبيين عدة يعتقدون أن جونسون سيستخلص من فوز ترمب، إن حصل، أن «التاريخ يسير في مصلحته» مع بقاء حليفه اليميني في البيت الأبيض. وبالتالي، من المرجح أن يخال أنه يستطيع أن يبرم صفقة تجارية سريعة وكبيرة مع الاتحاد الأوروبي، في حين أن إدارة بايدن ستعطي الأولوية لإعادة بناء العلاقات مع الاتحاد التي تضررت في عهد ترمب لأسباب عدة أهمها العلاقات التجارية.

أبعد من ذلك، ثمة اعتقاد أن بايدن وأركان حزبه لا يملكون الكثير من الإعجاب بجونسون وفريقه، ويظنون أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لم يضعف الأخير فحسب بل الغرب عموماً. وبالتالي ستجنح إدارة ديمقراطية في البيت الأبيض إلى تعزيز علاقة واشنطن ببرلين وباريس وكذلك بقيادة الاتحاد في بروكسل، على حساب لندن.

*حرية قرار؟

يصفّق جونسون وفريقه وكل الجمهور البريطاني الذي اختار تأييد «بريكست» في استفتاء يونيو (حزيران) 2016 الذي أجرته حكومة ديفيد كاميرون، لمغادرة الاتحاد القارّي واستعادة حرية القرار الاقتصادي وإلى حد ما السياسي. وفي أذهان هؤلاء تاريخ طويل من الفرادة والتميز عن البرّ الأوروبي في بلاد لا تحتفل بعيد استقلال لأنها لم تُطوَّع.

وها هو بوريس جونسون وبتشجيع من مؤيدي «بريكست»، يصر على أن بريطانيا ستزدهر أياً يكن شكل العلاقة مع الاتحاد الأوروبي. وفي 16 أكتوبر (تشرين الأول) صارح الرجل شعبه عندما قال إن المملكة المتحدة قد تدخل عام 2021 دون اتفاق بشأن العلاقة المستقبلية. ودعا البريطانيين إلى عدم القلق وتقبّل هذا الاحتمال بثقة وتفاؤل.

الأمر الوحيد المؤكد سواء توصلت لندن وبروكسل إلى اتفاق أو لا، هو أن العلاقة الاقتصادية بين الجانبين ستتغير في العمق. فبدلاً من التجارة المفتوحة تماماً التي ميزت تلك العلاقة منذ اعتماد السوق الموحدة للاتحاد الأوروبي عام 1993، تتجه المملكة المتحدة نحو روابط تجارية مثقلة بالحواجز والعوائق. وهذا أمر حيوي للكثير من الشركات البريطانية والعاملين لديها. وقبل أيام طالبت مجموعة من الشركات الصناعية في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بإبرام اتفاق يحافظ على فعالية سلاسل التوريد والخدمات اللوجستية لكي تبقى المصانع تعمل من دون عوائق.

وتشكل صناعة السيارات مثالاً ساطعاً هنا. ففي 2019 أنتجت بريطانيا 1.3 مليون سيارة، صدرت منها أكثر من مليون، ومن المليون نحو 600 ألف إلى دول الاتحاد الأوروبي. فكيف سيحصل التصدير الآن إلى هذه الدول إذا فُرضت رسوم جمركية؟ بل كيف سيتواصل التصنيع الذي يعتمد في أجزاء واسعة منه على قطع تستوردها بريطانيا من دون رسوم حالياً من دول الاتحاد؟ وهل ستبقى شركات صناعة السيارات الأجنبية في بريطانيا في هذه الحالة أم تغلق أبوابها وتذهب إلى بلدان أخرى؟

وقد أُفهم المفاوض البريطاني ديفيد فروست مراراً وتكراراً أن السيارات البريطانية التي ستصدَّر إلى الاتحاد الأوروبي لن تعفى من الرسوم والحواجز الجمركية، وبالتالي ستواجه هذه الصناعة الحيوية الكثير من الصعاب بدءاً من العام 2021.

ويتضح حجم المشكلة أكثر إذا سحبناها على مجمل النشاط التجاري في بلاد لطالما اعتمدت على التجارة والتصدير، علماً أن دول الاتحاد الأوروبي هي الشريك التجاري الأول للمملكة المتحدة.

*آفاق فك الارتباط

من هنا يبدو مذهلاً في عالم يزداد فيه التداخل والتشابك في الروابط الاقتصادية أن تجنح بلاد إلى فك ارتباطها والتخلي عن عضويتها في نادٍ حقق، رغم الصعاب، نجاحات كثيرة. وثمة من يتوقع أن يعي البريطانيون بعد بضع سنوات أن عليهم أن يطلبوا إقامة علاقات تجارية حرة مع الاتحاد الأوروبي، على غرار علاقات سويسرا والنرويج معه، أي بشروط بروكسل، وإلا ستعاني بريطانيا اقتصادياً معاناة كبيرة.

وليس من شك هنا في أن وحدة المملكة المتحدة ستكون على المحك إذا تعثرت المغامرة الاقتصادية، وأول من سيطالب بالاستقلال ستكون اسكوتلندا، وربما في موازاة عودة الاضطرابات إلى آيرلندا الشمالية بسبب مسألة الحدود مع آيرلندا…

فهل نرى لندن تراجع حساباتها بعد بضعة أعوام في اتجاه طرق الباب الأوروبي مجدداً؟

سؤال يجيب عنه المستقبل المتوسّط، وهو بحث آخر له وقت آخر.

وزارة الداخلية تستلم الهبّة المقدمة من مؤسسة المجبر الإجتماعية لصالح الدفاع المدني

‎استلمت وزارة الداخلية والبلديات الهبة المقدّمة من مؤسسة الدكتور جيلبير المجبر الإجتماعية لصالح المديرية العامة للدفاع المدني وهي عبارة عن شاحنة صهريج للإطفاء وتغذية المياه.

‎تأتي هذه الهبة إستكمالاً لما تمّ تقديمه من سيارات إسعاف وإطفاء لصالح الدفاع المدني نفسه أيضاً ، وعدد كبير من البلديات ، فضلاً عن مساعدات طبية متطورة لصالح مستوصفات وجمعيات ومراكز طبية.

‎لتضاف لحملات التعقيم التي قامت بها المؤسسة وشملت معظم المحافظات والمناطق اللبنانية ، والمساعدات الغذائية لما لا يقلّ عن مئة ألف عائلة من أقصى الشمال لأقصى الجنوب.

‎إن مؤسسة الدكتور جيلبير المجبر الإجتماعية تعمل دون أن تسمع لأصوات النعيق وتكاذب الصغار من المنافقين ، وتُقدِّم من باب الواجب الإنساني لا لأجل التشهير بالناس والفقراء وكسب عواطف مزيّفة خدّاعة ستنكشف عند أول مفترق.

 

قتل زوجته وقطع جثتها أمام ولديه ووضعها داخل 5 أكياس.. ثم انتحر في رياق!

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة

البلاغ التالي:

“بتاريخ 10-10-2020، أقدم المواطن (ع. ط.، مواليد عام 1976) على الانتحار بواسطة مسدس حربي امام مستشفى رياق، وبقيت أسباب انتحاره غامضة.

نتيجة المتابعة الحثيثة، وبعد الاستقصاءات والتحريات المكثفة التي قامت بها مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدرك الإقليمي، توافرت معلومات لهذه المفرزة حول اقدام (ع. ط.) على قتل زوجته قبل انتحاره واخفاء الجثة في محيط منزله، وهو من أصحاب السوابق بجرم قتل.

على الفور، انتقلت قوة من المفرزة مع قوة أخرى من فصيلة رياق الى المحلة، ولدى معاينة المكان تبين وجود “ريغار” صرف صحي مصبوب بالباطون حديثا، فجرى إزالة الغطاء عنه حيث عثر بداخله على /5/ أكياس تحتوي جثة زوجته وتدعى:(ش. غ.، مواليد عام 1977، سورية). كما جرى التوصل الى أن (ع. ط.) قتلها وقطعها ووضع الجثة داخل اكياس على مرأى ولديه القاصرين (حوالى 4 و 6 سنوات) من زوجته الأولى.

باستماع افادتي الطفلين من قبل فصيلة رياق بحضور مندوبة الاحداث، اكدا حصول عملية القتل من قبل والدهما”.

error: Content is protected !!