16.5 C
Byblos
Wednesday, December 24, 2025
بلوق الصفحة 2659

بالوثيقة تجمع أصحاب المطاعم والمقاهي اللبنانية : طلب الرجوع عن قرار تقديم الأرجيلة في الأماكن الخارجية فقط

بعد القرار المجحف المعروف بقرار بيترا خوري بمنع تقديم الأرجيلة في الأماكن الخارجية ، وبعد أن كانت الدولة اللبنانية ومعظم الدول العربية ارتكزوا على الدراسات العالمية التي سمحت بتقديم خدمة الأرجيلة في الأماكن الخارجية فقط وضمن الأجرآت الصحية ، فوجئنا بالقرار الجديد لوزير الداخلية بمذكرة رقم 74 الذي ضرب مصلحة القطاع بعرض الحائط من اجلارضاء بعض الأطباء والجمعيات وبعد أن تحول القطاع السياحي الى جمعية خيرية مهددة بالافلاس ونظرا للوضع الاقتصادي المتردي ، وبعد أن رفضت الحكومة الخطة السياحية المقدمة من النقابة لدعم بعض المطالب من تخفيض أجارات وضرائب ، ودولار سياحي وغيرها ، نطلب بالاجماع من الوزير المعني الرجوع عن قراره بمنع الأرجيلة في الأماكن الخارجيةوالتشدد بمعاقبة كل من يخل في هذا القرار وخاصة من ناحية تقديمها في الأماكن الداخلية و المغلقة كون صحة المواطن وصحة موظفينا تبقى الهم الأكبر الذي كنا وسنبقي الحريصين عليه من هنا اجتمع أغلبية أصحاب المطاعم والمقاهي من كافة الأقضية اللبنانية لإمضاء عريضة بالتكافل التضامن موجهة الى وزير الداخلية للرجوع عن قراره في الساعات القليلة المقبلة والا لا خيار أمامنا الا تصعيد والعصيان المدني حفاظا على ما تبقى من ارزاقنا وخوفا على لقمة عيش موظفي هذا القطاع.

‎ اصابات جديدة بكورونا في قرطبا والجوار

علم موقع قضاء جبيل في اتصال هاتفي مع رئيس اتحاد بلديات قضاء جبيل فادي مارتينوس نحو ٢٥ اصابة حتى اللحظة بكورونا في قرطبا والجوار مشيرا الى ان نتائج الفحوصات المتبقية ستصدر تباعاً
‎ وتعمل البلدية على احصاء المخالطين وتتبعهم لاجراء فحوصات pcr لهم

أبي رميا : ‎تواصل معي وزير الصحة وابلغني عن وجود اصابات كورونا في قرطبا

غرّد عضو تكتللبنان القويالنائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً: ‏ تواصل معي وزير الصحة د. حمد حسن وابلغني عنوجود اصابات كورونا في قرطبا بعد الفحوصات التي اجريت هذا الاسبوع.

اتصلت فوراً برئيس البلدية الاستاذ فادي مارتينوس وابلغته وضع كل امكانياتنا في التصرف.

وننتظر قرار المجلس البلدي ووزارة الصحة لاتخاذ الاجراءات المناسبة.

قرطبا كلنا معكِ

مرداس : اللبناني لا يعلم ما يجري بسبب انهماكه بتأمين لقمة العيش

0

الصخافي خليل مرداس ضيف الزميلة نوال الأشقر عبر تلفزيون لبنان.

وأهم ما قاله بداية عن جانحة كورونا وعدم الوعي عند اللبنانيين لهذه الكارثة التي لم يستطيع الشعب أن يتعايش معها حتى اللحظة، وإذا استمر الوضع على ما هو عليه فإننا قادمون خلال عشرة أيام إلى كارثة صحية خاصةً ان المستشفيات لم تعد تستوعب كل الحالات وأضاف مرداس بأنه يجب توخي الحذر والدقة بإعلان اسماء المصابين. وتوجه بالعزاء لعائلة سامو غصن واستنكر عدم الوعي لمثل هكذا حوادث، وتطرق مرداس إلى الملف التربوي وازمة هذا القطاع على المعلمين والتلاميذ وتمنى على الوزير متابعة كل صغيرة وكبيرة بنفسه. كما كان لمرداس أيضاً تعليقا حول السياسة في لبنان ولمصلخة من الذي يحدث، واستكمل حديثه بملف الأدوية الإيرانية التي لحد الساعة ما زال عليها علامة استفهام،والصراع في المنطقة، ويسأل الإعلامي خليل مرداس عن الحجز الاحتياطي لاملاك رياض سلامة ولماذا الآن مع العلم ان حزب ألله والتيار الوطني الحر هم نفسهم من جددوا له، وقال مرداس أيضا بأن اللبناني لا يعلم ما يجري بسبب انهماكه بتأمين لقمة العيش ويسأل في النهاية “لوين رايحين”.

إصابة بكورونا لابن صاحب محل تجاري في نهر ابراهيم

علم موقع قضاء جبيل باتصال هاتفي مع بلدية نهر ابراهيم ان ابن صاحب أحد المحال التجارية في نهر ابراهيم جاءت نتيجة فحصه لكورونا ايجابية. وتعمل البلدية على احصاء المخالطين وتتبعهم لاجراء فحوات pcr لهم

وزارة الصحة : 168 إصابة جديدة بكورونا و4 حالات وفاة

اعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل 168 اصابة كورونا جديدة رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة الى 3746.

رئيس بلدية جبيل يناشد المعنيين ويطالب بالوعي والانتباه من كورونا

دعا رئيس بلدية جبيل وسام زعرور الأجهزة الأمنية التشدّد في مراقبة المؤسسات السياحيّة والشرطة البلدية إلى اتّخاذ الإجراءات اللازمة بحق كلّ من يخالف الّتوصيات الصحيّة ومنها وضع الكمّامة لما فيه مصلحتنا جميعاً لكي لا نندم، حيث لا ينفع النّدم.

واكد ان الحلّ الأساسي يبقى بالالتزام بإرشادات النّظافة ووضع الكمّامة وتفادي التجمّعات والأماكن المكتظّة، مشيرا الى ان الاستهتار وقلّة الوعي وحسّ المسؤوليّة كلّها أسباب تؤدّي إلى التسارع في وتيرة الإصابات بڤيروس كورونا بين ابناء القضاء

واشار الى ان قبرص البلد الجار الذي يتوقع المسؤولون فيه ان يستقبل في الشهرين المقبلين ما يقارب المليون سائح ، لا تتعدى الاصابات فيه اكثر من خمسة اصابات في اليوم من الوافدين ، متسائلا لماذا هذا التّفاوت بين البلدين المجاورين؟

فهل هي الإجراءات المتّخذة من قبل الحكومة في حقّ الوافدين؟ أم عدم الالتزام بالشروط الصحيّة الوقائيّة من قبل المواطنين؟ أم هناك أسباب أخرى؟

بول قصيفي في المركز الثاني من سباق تسلق الهضبة لموسم ٢٠٢٠

0

نظّم النادي اللبناني للسيارات والسياحة (ATCL) السباق الأول لتسلّق الهضبةفي منطقة حاصبيا(المتن) حيثفاز السائق روجيه فغالي في المركز الأول وابن بلدة عمشيت السائق بول قصيفي في المركز الثاني أما المركز الثالث من نصيب السائق جواد سليم

الراعي من الديمان: الهدف الاساسي ل”الحياد” شد اواصر وحدة لبنان وتثبيت كيانه وسيادته واستقلاله

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس الاحد في الصرح البطريركي الصيفي في الديمان، وعاونه المطرانان حنا علوان ويوسف سويف بمشاركة المطرانين بيتر كرم ومطانيوس الخوري والقيم البطريركي العام الاب جان مارون قويق والقيم البطريركي في الديمان الاب طوني الآغا والاب فادي تابت وأمين سر البطريرك الاب شربل عبيد، في حضور عدد من المؤمنين من مختلف المناطق الذين حرصوا على اتخاذ التدابير الوقائية ووضع الكمامات والتزام التباعد الآمن.

وبعد الانجيل المقدس، ألقى الراعي عظة بعنوان: “روح الرب علي، مسحني وأرسلني” (لو 18:4) قال فيها: “الروح القدس، الذي ملأ بشرية يسوع، إبن الله المتجسد، جعله مسيحا نبيا وكاهنا وملكا للعهد الجديد. وأرسله كنبي ليعلن بشارة الخلاص لمنتظري تجليات الله، المعروفين “بالمساكين”، وككاهن ليحرر بنعمة الفداء أسرى الخطيئة، والمظلومين بنير العبودية وقوى الشر، ولينير بنور الحقيقة العميان الذين زاغت عقولهم عنها، وكملك ليدشن زمنا جديدا، قائما على قيم الملكوت، ومقبولا من الله (راجع لو4: 18-19)”.

أضاف: “نلتمس بصلاتنا اليوم حلول الروح القدس الذي قبلناه بالمعمودية وبمسحة الميرون التي جعلتنا مسيحيين، مشاركين في رسالة المسيح المثلثة: النبوية بقبول كلام الله والشهادة له بأعمالنا ومواقفنا والكهنوتية بالمشاركة في ذبيحة الفداء ووليمتها، وبضم ذبائح أعمالنا الصالحة وآلامنا وأفراحنا إلى ذبيحة المسيح الشخصية، والملوكية ببنيان ملكوت الله على أرضنا، وهو ملكوت السلام القائم على ركائزه الأربعة: الحقيقة والمحبة والعدالة والحرية.

وتابع: “يسعدنا أن نحتفل بهذه الليتورجيا الالهية معكم، أيها الحاضرون في كاتدرائية الكرسي البطريركي في الديمان، ومعكم، أيها المشاركون عبر وسائل الاتصال ولاسيما محطة تلي لوميار – نورسات. فأنتم في بيوتكم إما لأسباب مرضية وإما تجنبا للتجمعات بسبب وباء كورونا. الذي على ما يبدو راح يتوسع انتشاره من جديد. ولذلك نرى انه من الواجب علينا إعادة التذكير بضرورة اتخاذ التدابير الاحتياطية حماية للجميع، خصوصا في أماكن التجمعات ودور العبادة والصالات الراعوية وخلال المناسبات والاعراس والجنازات. وإنا نواصل صلاتنا الآن، كما في كل مساء، بصلاة مسبحة الوردية، التي يشاركنا فيها عشرات الألوف من المؤمنين والمؤمنات عبر الوسائل الاعلامية. نصلي على نيتين أساسيتين: الأولى، التماس نعمة الشفاء للمصابين بوباء كورونا، وإبادة هذا الفيروس المتزايد الانتشار، وعودة الحياة الطبيعية إلى الكرة الأرضية التي باتت مشلولة ومصابة بأزمة إقتصادية عالمية قاتلة. والنية الثانية التماس خلاص لبنان من الانقسامات الداخلية والفساد المستشري في الإدارات العامة، المتسببة بالأزمة الاقتصادية والمالية والمعيشية الخانقة للشعب المحروم من خبزه اليومي”.

وأردف الراعي: “روح الرب علي، مسحني وأرسلني” (لو 18:4)، نبوءة آشعيا هذه، التي ترقى إلى 700 سنة قبل المسيح (راجع أش 61: 1-2)، تحققت في شخص يسوع كما أعلن في ذاك السبت، بعد أن قرأ النبوءة جهارا في هيكل الناصرة. فلما أغلق الكتاب وأعاده إلى الخادم، وجلس، وعيون الجميع شاخصة إليه، قال: “اليوم تمت هذه الكتابة التي تليت على مسامعكم” (راجع لو4: 20-21). تنطبق هذه النبوءة على كل مؤمن ومؤمنة. لقد نلنا الروح القدس بسري المعمودية ومسحة الميرون، وصرنا شركاء المسيح في رسالته المثلثة: الكرازة بكلام الله (النبوءة)، وتقديس النفوس (الكهنوت)، وتدبير الجماعة المؤمنة ورعايتها (الملوكية).

وتتجدد فينا عطية الروح القدس بالصلاة وقبول الأسرار، ولاسيما سري التوبة والقربان. كما أن الروح القدس يعطى في الأسرار الثلاثة الباقية: مسحة المرضى والزواج والكهنوت. ويعطي الروح في كل سر من الأسرار الخلاصية السبعة نعمة خاصة به، تتعلق بحالة الشخص قابلها، لكي يعيشها بالشكل المرضي لله. أما نعمة سر الكهنوت فتعطي الكاهن والأسقف سلطانا إلهيا لممارسة الكرازة والتقديس والتدبير بشخص المسيح وباسمه.

ولا بد من القول أن الروح القدس يعطى بطرق الله الخفية لكل إنسان، لكي يعيش في مرضاة الله الخالق، بكل ما هو حق وخير وجمال، ولكي يصغي إلى صوت ضميره، الذي هو صوت الله في أعماق كل إنسان؛ ولكي يسعى إلى خلاصه الأبدي باحثا عن إرادة الخالق. إن أول كلمة إلهية في الكتب المقدسة نجدها في سفر التكوين حيث نقرأ في الفصل الأول: “في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خاوية خالية، وعلى وجه الغمر ظلام، وروح الله يرف على وجه المياه” (الآيتان 1 و 2). روح الله هو الروح القدس إياه، مصدر الحياة ومجددها في الأرض، وفي البشرية، وفي كل إنسان. إنها الحياة الطبيعية من الخالق، والحياة الإلهية الجديدة المعطاة من مخلص العالم وفادي الإنسان، يسوع المسيح”.

ولفت الراعي الى أن “الأسبوع المنصرم تميز بالمزيد من مؤيدي مشروع نظام الحياد الناشط والفاعل أكان بالكتابات العديدة والغنية في الصحف، أم بتصريحات الرسميين من الصرح البطريركي، أم بتأييدات من خارج لبنان. وبات واضحا أن الهدف الأول والأساس من نظام الحياد الناشط والفاعل بالنسبة إلى الداخل، هو شد أواصر وحدة لبنان الداخلية، وتثبيت كيانه وسيادته واستقلاله، وتعزيز الشراكة الوطنية والاستقرار والحوكمة الرشيدة، في دولة قادرة بقوة الدستور والميثاق والقانون والمؤسسات على الدفاع عن نفسها بوجه أي اعتداء. وبالنسبة إلى الخارج، الحياد هو الابتعاد عن الدخول في أحلاف وصراعات وحروب إقليمية ودولية، وبخاصة تلك التي لها تأثيرات سلبية مباشرة على الاستقرار داخل الدولة.

وصفة الحياد الناشط والفاعل هي التزام لبنان بالقضايا العامة: من سلام وعدالة وحقوق إنسان، وحوار أديان وحضارات، ودور وساطة في النزاعات الاقليمية والدولية، ولاسيما ما يختص بوحدة الدول العربية، والقضية الفلسطينية، وصد الممارسة العدائية من إسرائيل تجاه أهل فلسطين وأرضهم وحقوقهم وتجاه لبنان وأي بلد آخر.

وصفة الحياد الناشط والفاعل هي عودة لبنان إلى دوره التاريخي كجسر بين الشرق والغرب على المستوى الثقافي والاقتصادي والتجاري الذي يمليه عليه موقعه الجغرافي على ضفة المتوسط، ونظامه السياسي بمكوناته الدينية والثقافية، واقتصاده الليبرالي، وانفتاحه الديمقراطي”.

أضاف: “في إطار موضوع الحياد الناشط والفاعل، وأوضاع المدارس الخاصة التي تهدد مستوى التعليم والتربية، والحالة الاقتصادية والمالية والمعيشية الخانقة، والحاجة إلى الإسراع في إصلاحات الهيكليات والقطاعات المطلوبة من الأسرة الدولية منذ سنتين وثلاثة أشهر في مؤتمر باريس CEDRE لدعم الاقتصاد اللبناني وتعزيزه، أسعدنا بزيارة معالي وزير خارجية فرنسا السيد Jean-Yves Le Drian، يوم الخميس الفائت. وقد أعرب عن دعم فرنسا لمشروع الحياد الناشط والفاعل، وعن مساعدتها المالية للمدارس الكاثوليكية الفرنكوفونية، وعن استعدادها الدائم لمساعدة لبنان بالمبلغ الذي رصده مؤتمر سيدر شرط المباشرة بالاصلاحات. فأعربنا له عن مشاعر الشكر والامتنان. وفي المناسبة نهيب مجددا بالحكومة والمسؤولين السياسيين التعالي على الانقسامات الشخصية، والعمل معا على إنهاض لبنان بإجراء الاصلاحات بدءا بالكهرباء والمكافحة القضائية للفساد المتفشي الذي يتزايد اليوم من دون أي وخز ضمير أو خوف كجريمة فساد المواد الغذائية القاتلة للمواطنين”.

وختم الراعي: “نصلي كي يمس الله بقوة روحه القدوس الضمائر والقلوب، ليتوبوا إليه ويعملوا بروح المسؤولية للخير العام، ملتمسين من رحمة الله أن يفتقدنا بمسؤولين يعملون وفق قلبه. له المجد والتسبيح إلى الابد، آمين”.

error: Content is protected !!