18.2 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 2266

هل اقترب الملف الحكومي من نقطة الحسم؟

0

فرض الدخول الفرنسي على الخط الحكومي انكفاء منصّات السجال حول الحصص والمعايير الى الخلف، وأخضَع المتساجلين لاستراحة إلزامية تسكت فيها لغة الصدام التي كانت سائدة بين القصر الجمهوري وبيت الوسط، وذلك في خطوة بَدت انّها محاولة إزالة اي معطّلات او منغّصات من شأنها أن تعيق او تشوّش على المسعى الفرنسي المتجدد لتوليد الحكومة.

وفيما لا يلحظ في تطورات المشهد الداخلي أي أمل بفتح كوة في الجدار الحكومي في ظل المناكفات المتواصلة على أكثر من جبهة داخلية، إلّا أن الصورة الخارجية مخالفة لهذه الأجواء، ذلك أنّ المعطيات المتوافرة حول المسعى الفرنسي، وعلى ما تؤكد مصادر سياسية لـ”الجمهورية”، تؤشّر الى أن الملف الحكومي يقترب شيئاً فشيئاً من نقطة الحسم، خصوصاً أنّ قوة الدفع الفرنسية في هذا الاتجاه قطعت شوطاً مهماً في تعبيد الطريق المؤدية الى ولادة حكومة المبادرة الفرنسية.

كيف سيتفاعل سعر الدولار مع موازنة 2021؟

0

إستحوذ مشروع موازنة العام 2021 على اهتمامٍ ومتابعة، وتعرّض لانتقادات مُبكرة من قِبل أكثر من جهة. فهل تساهم موازنة من هذا النوع في تحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي للبنانيين، ام انّها تنطوي على مخاطر تسريع الإنحدار، وزيادة الضغط على الناس والاقتصاد؟

لا تمتلك وزارة المال عصا سحرية تستطيع من خلالها ابتكار موازنات انقاذية لتغيير المشهد الاقتصادي والمالي في البلد. ومن يدعو الى موازنة اصلاحية في هذه الظروف، ومن خارج سياق المشهد السياسي العام، يكابر ويجافي الحقيقة. الإصلاح والإنقاذ اكبر من مشروع موازنة على الورق، في ظروف شبيهة بالظروف التي وصل اليها البلد.

ما حاول أن ينجزه فريق عمل وزارة المال في مشروع الموازنة، يُختصر في تقديم أرقام تقضي على العجز، وتوحي بالتالي بأنّ الدولة ليست مضطرة الى الإقتراض اكثر لتغطية هذا العجز الذي كان قائماً طوال السنوات العشرين الماضية، وتراكم حتى وصل حجم الدين العام الى نقطة الإنفجار الذي أدّى الى اعلان الإفلاس (التوقّف عن الدفع). والى جانب خفض العجز، تضمّنت الموازنة بنوداً اصلاحية في الوظيفة العامة، وهي التي اعترض عليها النقابيون والعمال والموظفون.

ومن أجل تحاشي زيادة العجز في الموازنة، والناتج من تراجع الإيرادات، ولأنّ تعويض هذه الإيرادات لم يعد ممكناً عبر فرض ضرائب اضافية على المداخيل والأرباح، تمّ اللجوء الى خيار «الهيركات» غير المُعلن، والخوّة المُقنَّعة، من خلال الضريبة على الودائع من 1 الى 2%، والضريبة على فوائد استثمارات البنوك لدى مصرف لبنان بنسبة 30%. والهدف المُعلن تأمين بين 2000 و2200 مليار ليرة للخزينة.

في الضريبة على الودائع، والتي تمّ اقتراحها بصيغة لمرة واحدة، تُطرح الاسئلة التالية:

اولاً- هل من المناسب فرض أي ضريبة أو اقتراح أي «هيركات» غير مُعلن، وبصرف النظر عن المُسمّيات، فيما الودائع عالقة، ولا يستطيع صاحبها تحريكها؟

ثانياً- هل من العدل التعاطي مع السقف المُقترح لبدء فرض هذه الضريبة على تسعيرة 1500 ليرة للدولار؟ بمعنى، هل من العدل مساواة وديعة المليون دولار، مع وديعة المليار ونصف مليار ليرة، في حين انّ وديعة الليرة باتت تساوي فعلياً في سوق الصرف الحقيقي حوالى 170 الف دولار؟

ثالثاً- ما المقصود بتحصيل هذه الضريبة وفق عملة الوديعة؟ بما انّه لا يوجد دولار حقيقي، فهذا يعني تحويل قيمة الضريبة الدولارية الى الليرة. ما هو سعر الصرف الذي سيُعتمد؟ وهل سيتمّ تطبيق «التسمية» التي ابتكرتها وزارة المال لتحديد الضريبة على الدخل للمؤسسات التي تدفع الرواتب بالدولار، من خلال استخدام مصطلح «سعر الصرف المُجدَّد» من قِبل مصرف لبنان؟

وفي ما خصّ الضريبة على فوائد استثمارات المصارف لدى المركزي، والمحدّدة بـ30%، هناك مجموعة تساؤلات من أهمها:

اولاً- هل الوقت مناسب لحذف 30% من إيرادات المصارف، بعدما أصبح هذا النوع من الإيرادات يشكّل النسبة الاكبر من مجموع ايرادات البنوك؟ وهل المجازفة بزيادة حجم خسائر القطاع، وتعريض بعضه للإفلاس هو في مصلحة الوضع المالي والاقتصادي في هذه الحقبة؟

ثانياً- اذا كان مصرف لبنان قد اختار عدم الإنضمام الى الحكومة في قرار التوقف عن دفع التزاماتها، فهل يجوز ان تسمح الحكومة لنفسها بضرب هذا القرار من خلال اقتطاع نسبة الثلث من قيمة هذه الاستحقاقات؟

ثالثاً- وفق أي سعر سوف تستوفي الخزينة هذه الضريبة على استثمارات الدولار، على سعر 1500 او 3900 (السعر المُجدَّد)؟

رابعاً- ماذا سيكون تأثير هذا القرار على المستثمرين والمودعين والمساهمين الذين تتمّ دعوتهم في هذه الاثناء للمشاركة في رفع رساميل المصارف؟ ألن يؤدي قرار الضريبة هذا الى تهشيل من كان يفكر في الاستثمار في المصارف؟ وهل يخدم إحجام هؤلاء عن المساهمة في تكبير رساميل القطاع المصرفي، الاقتصاد الوطني في المرحلة المقبلة؟

خارج سياق الارقام الدفترية التي لا تقدّم ولا تؤخّر، يبقى السؤال، من أين ستأتي الدولة بالدولارات التي تحتاجها في امور لا تمكن معالجتها بالليرة؟ وهناك مجموعة مستحقات دولارية، منها الإنفاق على البعثات الديبلوماسية في الخارج، شراء معدات ضرورية لتسيير بعض الشؤون، تسديد فواتير مختلفة بينها فواتير لتغطية اتعاب محامين دوليين في قضايا تحكيمية…

تحتاج الدولة الى مبلغ لا يستهان به بالدولار سنوياً، من أين ستجلبه؟

الجواب من مصرف لبنان طبعاً. والبنك المركزي يدفع حالياً قسماً من عائدات المصارف لقاء استثماراتها المالية لديه بالدولار ايضاً. كذلك يموّل المركزي الدعم العشوائي المستمر بلا قيود. كل ذلك يعني انّ مصدر الدولار واحد، وهو الاحتياطي المتبقي من الاحتياطي الإلزامي.

في المقابل، الأموال بالليرة التي تريد الخزينة الحصول عليها من خلال الضرائب على الفوائد وعلى الودائع، بالإضافة الى اضطرارها الى تمويل مدفوعات اخرى، كما هي حال المدفوعات الى الضمان الاجتماعي بواسطة إصدار سندات دين بالليرة، كل ذلك سيؤدي الى إلزامية تكبير حجم الكتلة النقدية بالعملة الوطنية في الاشهر القليلة المقبلة، بما قد يزيد الضغط على الليرة ويقود الى انهيار اضافي في سعر صرفها، بحيث قد نشهد ارتفاعات جديدة ومؤذية جداً للدولار.

هل يعني ذلك، انّه من دون هذه الموازنة سيكون الوضع أفضل؟

الجواب لا. وكل ما نفعله اليوم هو بمثابة لحس للمبرد. ولا حلول خارج اطار خطة إنقاذ شاملة، بالتعاون مع صندوق النقد والمجتمع الدولي، تتماهى معها مشاريع الموازنات المقبلة. وكل ما عدا ذلك، دوران في حلقة مفرغة، واستمرار للسقوط السريع نحو الأعمق والأسوأ. أما نقل الارقام من دفتر المصارف الى دفتر الخزينة، فهو مشهد كاريكاتوري لا يتجاوز سقف المونوبولي، حيث العقارات والمشاريع دمى صغيرة والاموال أوراقٌ للعب واللهو.

العد التنازلي للتشكيل.. بدأ

0

كشفت مصادر ديبلوماسية من باريس لـ”الجمهورية” انّ المقاربة الفرنسية للملف اللبناني بدأت توحي بأنّ العد التنازلي الفرنسي لتشكيل الحكومة في لبنان قد بدأ، وانّ هناك توجّهاً حاسماً وأكثر من جدّي لدى الاليزيه لإحداث خرق نوعي في جدار الملف الحكومي المعطّل في لبنان، يُفضي إلى ولادة “حكومة المبادرة الفرنسية” في فترة قريبة جداً، وضمن مهلة لا تتعدّى نهاية الشهر الجاري، على أن تلي ذلك مباشرة زيارة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الى بيروت في آذار المقبل.

رياض سلامة: دعم السلع الرئيسية مُستمر 6 أشهر

الدولارات التي يؤمّنها المصرف المركزي لاستيراد القمح والوقود والأدوية، ستستمر ما بين خمسة وستة أشهر. هذا ما أبلغه الحاكم رياض سلامة لمجلة «EuroMoney» البريطانية، المُتخصصة في الشؤون المالية والأسواق المالية العالمية.

قال سلامة في مقابلته إنّه لن يكون قادراً على الاستمرار لفترة أطول من ذلك، و«أمله الوحيد هو في حصول خرق سياسيّ، يؤدّي إلى دعم لبنان مالياً، وإلى الاتفاق على برنامج مع صندوق النقد الدولي».

تصريح سلامة جاء في سياق تحقيق طويل أجرته المجلة عن القطاع المصرفي اللبناني والنظام المالي والسياسات التي اتخذها مصرف لبنان.

ذُكر في التحقيق أنّ «تغيير إدارات المصارف، يُعدّ خطوة أساسية وضرورية نحو استعادة الثقة في القطاع، وإثبات أنّ الأخطاء التي ارتكبوها لن تتكرر»، ناصحاً بأن يصغر حجم القطاع المصرفي على غرار ما حصل في قبرص وايسلندا.

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 8 شباط 2021

أسرار النهار

عُلم أنّ أحد كبار رجال الأعمال سأل في دولة أوروبية عن إمكان إعادة ماركة عالمية إلى لبنان بعدما أقفلت فروعها، فشعر بصعوبة كبيرة لدواعٍ تتخطى البُعد التجاري.

يُنقل عن مخاتير في مدن وبلدات وقرى كثيرة، أنّ عدد معاملات طلبات جواز السفر يفوق الوصف، واللافت أنّها لعائلات بأكملها.

لم يردّ احد من السياسيين على قول حاكم مصرف لبنان انهم يريدونه “كبش محرقة” ربما لانه يعرف الكثير من اسرارهم.

استغربت اوساط مالية رفيعة كيف ينظر البعض  الى ما ورد في الموازنة  حول مسح اصول الدولة وتقييم موجوداتها وربطها  ببيع هذه الاصول، لانه  ليس من دولة في العالم لا تحصي املاكها ولا تعرف قيمتها، وهو امر ضروري لها وللتفاوض مع الجهات الدولية.

أسرار الجمهورية   

ينتقد نائب فريقاً سياسياً مسؤولاً وفاعلاً كان ينتمي إليه معتبراً أنّه فشل وأنّ القرار ليس بيده.

قال أحد نواب طرابلس البارزين إن النار لا تزال تحت الرماد والإحتقان كبير ما يؤكد أن الإضطرابات والتظاهرات لم تنتهِ.

أقر أحد الوزراء بأن بعض «تجار الأزمة» الذين يستغلون الواقع الإقتصادي لتحقيق مكاسب غير مشروعة هم أقوى من أجهزة الدولة.

أسرار اللواء

ساءت العلاقات الشخصية بين مرجع كبير ومسؤول غير مدني على خلفية إستحقاقات دستورية وشيكة، وما يتردد عن رصيد الثاني المتزايد في الأوساط الخارجية المعنية!

لوحظ أن رئيس تيار سياسي مُعتكف في منزله الريفي، وتقتصر إجتماعاته مع المعنيين بمناقشة شروطه المعروفة لتسهيل تأليف الحكومة الجديدة!

تراهن أوساط غربية على نتائج زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون إلى الرياض لتحقيق إنفراجات في أكثر من ملف في المنطقة وفي مقدمتها الوضع المعقد في لبنان!

خفايا نداء الوطن

عُلم أنّ مصرف لبنان سيعمد إلى حجز الأموال المحوّلة من المنظمات الدولية للنازحين بالدولار الأميركي، ليصار الى تسديدها للمستفيدين على أساس سعر صرف 6250 ليرة لبنانية، على غرار قرض البنك الدولي لمساعدة الأسر الأكثر فقراً.

تلقى مرجع روحي رسالة من مرجعية سياسية تعبر فيها عن استيائها من توجيهه السهام تجاهها وعدم مساندتها في المعركة التي تخوضها.

لاحظت أوساط سياسية أن رئيس تيار ومستشاره الاعلامي يعتمدان بعض النواب والمسؤولين في التيار لإطلاق تغريدات للتهجّم على رئيس مجلس النواب والبطريرك الماروني فيما يتنصلان منها في حال تمت المراجعة بها.

إمتحانات رسمية أو إفادات مدرسية؟ هذا ما كشفه وزير التربية

أعلن وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الأعمال طارق المجذوب أنّ “الامتحانات الرسمية ستُجرى هذا العام ولا افادات”، مؤكداً أنه “لن يكون هناك ترفيع تلقائي”.

وفي حديثٍ عبر قناة “الجديد”، أشار المجذوب إلى أنّه “سيتم التعويض عن الأساتذة المتعاقدين عن تخفيض ساعات التدريس”.

ما هو مصير العودة إلى المدارس في لبنان؟!

أوضحت مديرة الارشاد والتوجيه في وزارة التربية هيلدا خوري، في حديث تلفزيوني، أن الإجتماعات بين وزارتي الصحي والتربية سوف تبدأ غداً من أجل تحديد العودة التدريجية إلى المدارس، لكنها أكدت أن هذا الأمر لن يكون في المرحلة الأولى.

وأشارت خوري إلى أن القطاع التربوي في جميع دول العالم ليس هو القطاع الأخير الذي يعود إلى العمل، لافتة إلى أن الوزارة تنتظر الإنتهاء من الإجتماعات لأخذ القرارات اللازمة، موضحة أن تلك القرارات سترتكز على أسس علمية.

ولفتت خوري إلى أن وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الأعمال طارق المجذوب سيعلن، في نهاية الاسبوع، خطة واضحة حول التعليم المدمج ومصير العام الدراسي، موضحة أنه هناك إصرار على عدم حصول ترفيع آلي هذا العام.

تعميم من”وزارة السياحة”… ماذا عن فتح المطاعم؟

صدر عن وزارة السياحة تعميم جاء فيه: استناداً إلى القرار رقم ٩٦/م ص الصادر بتاريخ ٦/٢/٢٠٢١ عن رئاسة مجلس الوزراء حول “تحديث استراتيجية مواجهة فيروس كورونا ومراحل التخفيف التدريجي لقيود الإغلاق”؛ تعلن وزارة السياحة عن السماح للمطاعم بالعمل (24 ساعة)، وذلك من خلال خدمة التوصيل إلى المنازل فقط (Delivery)، بالإضافة إلى خدمة الطلب من السيارات (Drive Thru)، مع الإبقاء على الصالات مقفلة بشكل كامل وعدم

عون يحتفل بعيد أبرشية جبيل وذكرى توليه التاسعة على الابرشية بقداس عيد مار مارون

يحتفل راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون بعيد الأبرشية وذكرى توليه التاسعة على الأبرشية في القداس الإلهي الذي يترأسه بمناسبة عيد مار مارون شفيع الكنيسة المارونية، وذلك نهار الثلاثاء ٩ شباط ٢٠٢١ في تمام الساعة الخامسة والنصف مساءً .
للمشاركة عن بعد عبر الصفحة الرسمية للأبرشية عل الفايسبوك : ابرشية جبيل المارونية

https://m.facebook.com/jbeileparchy/

‎تجار الألبسة والأحذية في جبيل: لن نسمح بالإفلاس التام وتسكير محالنا

عقد تجار الالبسة والاحذية في مدينة جبيل، اجتماعا طارئا تم خلاله البحث في قرار تمديد الحجر والاغلاق، وأصدروا بيانا حملوا فيه الجميع المسؤولية “للاضرار الاقتصادية والاجتماعية الفادحة التي تضرب القطاع بلا هوادة منذ السنتين لغياب الزبائن والسياح، وأدى الانهيار الاقتصادي والمالي الى إقفال أو تقليص العمل بنسبة ملحوظة في السوق التجاري، وأتت أزمة كورونا لتضيف تحديا جديدا وأشد قسوة وتفاقم المشاكل، ومدينة جبيل كانت وما تزال النموذج في السير في إجراءات الحجر والإغلاق منذ أذار 2020 وحتى اليوم، وفي فترات فتح البلد التزم تجار جبيل كافة بأعلى المعايير الوقائية والصحية حماية لهم وللزبائن”.

ولفتوا الى أن “أزمات متتالية وإغلاقات تصيب عمق المواسم التي يعتمد عليها التجار لتصريف بعض من بضائعهم ودعم أسرهم والعاملين لديهم، ودفع رسوم الإيجار والضمان الاجتماعي وغيرها من الواجبات والضرائب”.

وطالبوا الجهات المختصة والمعنية ب”إعادة النظر في خطة تمديد الاغلاق واستثناء تجار الالبسة والأحذية منه وشملهم بفتح محالهم إبتداء من يوم غد الإثنين، لأن استمرار النزف على هذا المنوال من دون أي تعويضات من الدولة، سيدفع بنا الى الافلاس التام وتسكير محالنا وهذا لن نسمح بحصوله”.

error: Content is protected !!