13.7 C
Byblos
Thursday, December 18, 2025
بلوق الصفحة 2281

وفاة الشاب جو خطار من قرطبا بكورونا

نعت صفحة قرطبا على الفايسبوك الشاب جو خطار :

يا رب رحمتك

كورونا يتغلب علينا من جديد و يخطف هالمرة من اطيب و خيرة شباب الضيعة .

ببالغ الحزن والاسى و بقلوب مؤمنة تلقينا نبأ وفاة ابن قرطبا الشاب جو خطار الذي عبر الى الاب السماوي منذ قليل بعد تغلب مرض كورونا عليه.

خسارة جديدة لقرطبا ??

#الله_يرحمك

#نفسك_بالسما

ابي رميا : كي لا يبق التدقيق المالي الجنائي حبرا على ورق

غرد النائب سيمون ابي رميا عبر حسابه على تويتر قائلا : “‏حملة ‎#التدقيق_الجنائي_الآن كي لا تبقى في العالم الافتراضي، يجب اتباع المسار العملي التالي:
-لقاء صحافي اسبوعي لوزير المالية يشرح بشفافية اين اصبحت المفاوضات لتوقيع العقد
-اجتماع شهري لمجلس النواب للاستماع من رئيس الحكومة ووزيري المال والعدل عن التقدم في التدقيق
المواطن يريد نتائج. “

اصابة سيدة بكورونا في حصارات

علم موقع ” قضاء جبيل ” انه تم تسجيل اصابة سيدة بفيروس كورونا  بعد ان جاءت نتيجة فحصها ايجابية .

بالصور : ” أبو رشاد ” يدخل القفص الذهبي

0

وبعيداً عن السياسة،عقد بتاريخ ٢٠٢١/١/١٢ زفاف السيد ” ابو رشاد ” وهو المرافق الشخصي ومسوؤل أمن رجل الاعمال الشيخ فادي خيرو على سيدة الاعمال الكندية جولي سليمان وهي من جذور لبنانية ، واختصر الزفاف على قلة من الأقارب والأصدقاء بسبب أزمة كورونا التي تمرّ على لبنان والعالم، وذلك قبل قرار الإغلاق العام الذي اقفل دور العبادة والغاء المناسبات الدينية على اختلافها وتنوعها .

من اسرة موقع ” قضاء جبيل ” نتمنى للعروسين حياة مليئة بالحب والسعادة بالرفاه والبنين ، ولا زالت الافراح في دياركم عامرة

الضمان الاجتماعي – جبيل: معاودة العمل على استلام أدوية الحالات العادية

صدر عن مركز الضمان الاجتماعي في جبيل البيان الاتي:”استنادا الى تعميم مدير ضمان المرض والامومة رقم ١٢/ض تاريخ ٢٧/١/٢٠٢١ نعلم المضمونين الكرام :

اننا سنعاود العمل على استلام ادوية الحالات العادية اعتبارا من ١/٢/٢٠٢١ بموجب موعد مسبق كما جرت العادة مع الاشارة الى ان المواعيد المأخوذة قبل ١/٢/٢٠٢١ تعتبر ملغاة ويتوجب تحديد موعد اخر.

كما سنواصل استلام ادوية الحالات الخاصة (امراض سرطانية…)التي كنا قد بدأنا باستلامها من تاريخ ٢٦/١/٢٠٢١ وذلك دون أي موعد مسبق.

جريمة تهز عين المريسة… قتلها زوجها خنقاً!

وقعت جريمة قتل مروّعة في عين المريسة ذهبت ضحيتها زينة كنجو من منطقة البيرة في عكّار، وبوشرت التحقيقات من قبل فصيلة الروشة بإشراف مدعي عام بيروت القاضي زياد ابو حيدر.

وتشير المعلومات إلى أن القاتل هو زوجها المدعو إ. غ.، تزوجها منذ 6 أشهر ، وبحسب الطبيب الشرعي فإن الضحية قُتلت خنقاً في منزلها الزوجي في منطقة عين المريسة.

وأشارت المعلومات إلى أن الضحية كان قد سبق وتقدمت بدعوى عنف أسري أمام مفرزة بيروت القضائية، وأنّها كانت تنتظر الحصول على الطلاق قبل أن يقوم الزوج بإستدراجها اليوم إلى منزلهما، علمًا أنه لاذ بالفرار منذ وقوع الجريمة.

بعد تقرير عرضته الـLBCI …بهاء الحريري يوضح

أوضح الشيخ بهاء الحريري انه “في الوقت الذي ادعو فيه اهالينا في طرابلس الى العض على جرح الالم والفقر والجوع والاهمال في هذا الظرف الصعب، بث تلفزيون LBCI في نشرته المسائية ليلة امس تقريرا منسوباً الى مصادر امنية، يزج بإسمي وبأنني وراء التخريب الذي تعرضت له عاصمة لبنان الثانية.”

واستنكر هذا الاسلوب بالقول ان “وراء المعلومات مصادر امنية، واعتبره للتعمية عن اكتشاف الفاعل الحقيقي”.

وطلب  من تلفزيون LBCI الكشف عن المصدر الامني الذي زودها بالخبر، محتفظاً بحقه القانوني بالتقدم بشكوى امام القضاء ضد من يقف وراء هذا التقرير، مكررا ان الهدف منه هو التغطية على الفاعلين الحقيقيين.

وحث الاجهزة الامنية والعسكرية على الكشف عما تجّمع لديها من معلومات إثر التحقيقات التي تجريها ، وفي الوقت نفسه التحقيق مع من نُسب اليه انه وراء الخبر.

 

إقرأ المزيد : فندق Maximus في جبيل يحصل على اعلى تقييم للفنادق في لبنان

هذا ما سجّله سعر الدولار في السوق السوداء اليوم الأحد

سجّل سعر الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الأحد سعراً يتراوح بين 8825 ليرة للمبيع و 8875 ليرة للشراء.

وزير الداخلية تفقد بلدية طرابلس

زار وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال العميد محمد فهمي بلدية طرابلس على رأس وفد من القادة الامنيين، وكان في استقباله رئيس البلدية الدكتور رياض.

وجال فهمي في أرجاء البلدية، واطلع على حجم الأضرار وهول الكارثة التي حلت بالقصر البلدي، وغادر دون الادلاء بأي تصريح.

الراعي: لا حكومة مع خلاف عون والحريري والسياسيون يشرّعون الأبواب أمام المخرّبين في طرابلس

أكد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أن المسؤولين يشلون الدولة والحياة بعنادهم في تعطيل تشكيل الحكومة.

ألقى البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي، عظة الأحد في بكركي بعنوان “كنت جائعًا فأطعمتموني”، أكّد فيها أنّه “من المحزن والمخزي حقًّا أن يكون الخلاف غير المبرّر في تطبيق المادّة 53/4 من الدستور سببًا لتشنّج العلاقة بين رئيس الجمهوريّة والرئيس المكلّف إلى حدّ التخاطب بواسطة المكاتب الإعلاميّة والأحزاب الموالية ردًّا بردّ، كما من وراء متاريس تزيد من تشقّق لحمة الوحدة الداخليّة. ومن المؤسف القول أنّ هذه ليست أصولَ العلاقةِ بين رئيسِ جمهوريّةٍ يُفترضُ أن يكون فوق الصراعات والأحزاب، وبين رئيسٍ مكلَّفٍ يُفترضُ أن يَستوعِبَ الجميعَ ويَتحرّرَ من الجميع”، مشيراً إلى أنّه “ليست هذه أصولَ العلاقةِ بينهما. إذا لم تَصطَلِح العلاقةُ بين الاثنين لن تكون لنا حكومة. فهما محكومان بالاتفاقِ على تشكيل حكومة “مهمّة وطنيّة” تَضُمُّ النُخبَ الإخصّائيّةً الاستثنائيّةَ وليس العاديّةَ المنتميةَ إلى الزعماءِ والأحزاب. إنّ الإمعان في التعطيل يتسبّب بثورة الجياع وحرمانهم من أبسط حقوقهم ويدفع بالبلاد إلى الإنهيار. وهذا منطق تآمري وهدّام يستلزم وضع حدّ له من أجل إنقاذ لبنان”.

وتابع: “إنّنا بالطبع نشجب ونُدين بشدّة العنف الذي يُرافق التظاهراتِ في مدينة طرابلس العزيزة. ونَستنكرُ الاعتداءَ على المؤسّساتِ العامّة والممتلكاتِ الخاصّة وعلى الجيشِ اللبنانيِّ وقِوى الأمن. ولكن عوضَ أن تحلّلوا، أيّها المسؤولون السياسيّون، مَن يَقفُ وراءَ المتظاهِرين لتبريرِ تقصيرِكم المزمِن، كان الأجْدى أن تَستبقوا الانفجارَ المتصاعِدَ وتُعالجوا أوضاعَ الأحياءِ الفقيرةِ في مدينةِ طرابلس، وحالات الجوع العام في البلاد. فأنتم أنفسكم تشرّعون الأبواب أمام المخرّبين ومستخدميهم”.

وقال: “كفّوا عن تجاهلِ الأسبابِ الحقيقيّة. وهي اجتماعيّةٍ وماليّةٍ ومهنيّةٍ ومعيشيّة. الفَقرُ وراءَ المتظاهرين، والجوعُ أمامَهم واليأسُ يملأ قلوبهم ويُشجِّعُهم. وأنتم تَتقاذَفون المسؤوليّةَ وتَتبارَوْن في تفسيرِ أسبابِ التظاهراتِ وأهدافِها، كما تَتقاذفون المسؤوليّةَ حولَ أسبابِ عدمِ تأليفِ الحكومة وهي واهية”، متأسفاً على “ما كان شعب لبنان يومًا يتيمًا مثلما هو اليوم. فعوضَ أن يَنظُرَ إلى دولتِه يَنظُر إلى الدولِ الأُخرى. وعوضَ أن ينظّم انتخاباتِه يَنتظرُ انتخاباتِ الآخَرين. وعوضَ أن يرى الإصلاح في مؤسّساتِ بلادِه يَتطلّعُ إلى مؤسّساتِ المجتمع الدولي. وعوضَ أن يثق بمسؤوليه يضع كلّ ثقته في مسؤولين أجانب. وعوضَ أن يرتاح إلى عدالةِ دولتِه يَنشدُ عدالةً دوليّة”، متسائلاً: فهلّا استخلصتم العبرة، وأصلحتم ذواتكم وممارسة مسؤوليّاتكم؟”.

وأكّد الراعي أنّ “العدالة أساس الملك: إنّ أوّل مادّة في هذه القاعدة هي أن تقوم السلطة السياسيّة بواجبها الأوّل وهو السير بموجب أحكام الدستور، وإنشاء المؤسّسات الدستوريّة، وأوّلها تأليف حكومة وفصل السلطات وتحرير القضاء والإدارة من تدخّل السياسيّين، لئلّا يَفسدان. وهذا بكلّ أسف حاصل عندنا”، مشيراً إلى أنّه “إذا لم يكن القضاء مستقلًّا، لن يكون عادلًا، بل يصبح أداةً للظلم والكيديّة ولإعتماد أسلوب الوشاية وفبركة الملفّات واستباحة الكرامات. وهذا ما نشهده بكلّ أسف في هذه الأيّام. أشخاص يظلمون لأسباب سياسيّة وحسابات شخصيّة وفئويّة بسوء استخدام القضاء. ماذا؟ هل صرنا في دولة بوليسيّة، ديكتاتوريّة؟ فلتحزم المرجعيّة القضائيّة أمرها، فتضبط كلّ قاضٍ يأتمر بأوامر السياسيّين والسلطة الحاكمة، وتحافظ على ثقة الشعب بالقضاء. ثمّ أين نحن من التحقيق العدليّ بشأن انفجار مرفأ بيروت، وإلى متى ينتظر الموقوفون نهاية التحقيق لكي يعرفوا مصيرهم؟”.

وأمام كلّ هذا الوضع الكارثي المأساويّ، السياسيّ والأمنيّ والإقتصاديّ والمعيشيّ والقضائيّ والأخلاقيّ، جدّد الصوت الذي أطلقه رؤساء الطوائف الإسلاميّة والمسيحيّة، الخميس الماضي، ببنوده الخمسة، وأوّلها: “التمسّك بالولاء للبنان دولة الدستور والقانون والنظام، ووطن رسالة العيش المشترك، واحترام كرامة الإنسان وحقوقه وحريّاته، نائيًا بنفسه عن الصراعات الخارجيّة وحساباتها الاستغلاليّة”.

ر.

error: Content is protected !!